الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نعيم عبد مهلهل - رأيت رجلا في بانكوك يغسل دمعة بغداد . ونيكول كدمان تصبغ شفتيه بقبلة قطة | ||||||||||||||||||||||||
|
رأيت رجلا في بانكوك يغسل دمعة بغداد . ونيكول كدمان تصبغ شفتيه بقبلة قطة
| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد | حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
الأم تريزا تلبس شالا سومريا وتكتب خواطرا ..سنغافورية
- عيناك المشعتان بخضرة العنبر والشانيل ..ودمعة صقر - الكتاب على الرف ..إزمة قارئ ..أم إفلاس الكاتب ؟ - أطوار بهجت - أطوارٌ للغناءِ والشعرِ والموتِ الحزينْ - سلفادور دالي سألني ...وأنا أجبته بصراحة .. - أنا بك متوحداً ..لا متفرقاً - ماريان تكتب أغنيتها المفضلة بمندائية أقدم من شظية حب - سبع عجائب ..أنتِ الثامنة ومايكروسوفت تاسعهن ! - الأناشيد الخضر . كعيون تبتسم بحزن ديموزي - ملكة جمال العراق لعام 1947 - النمور والنساء ولسان الفراشة وقنينة العطر - أنا أتهجى كلمة حب بلثغة كما يفعلها لويس السادس عشر - سلطان بروناي وزلماي خليل زادة وعطر تفضله شارون ستون - من أجل بغداد .. أخشى أن ؟ - رجل البنتاغون رامسفيلد .. شاعراً - كم أحب النخلة ..لأنها تشبه ابتسامة كاردينالاً مندائياً يحب ا ... - أزهار بودلير .. وهي تتنفس حياتنا بتأوه - أنا أحسد الذين يعيشون خارج أسطرة ما أنا فيه - الكنائس العراقية والجبنة الدنماركية .... - قلب العراق ...قلبنا جميعاً المزيد..... - الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ... - رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض - -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي - -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي - مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة - فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ... - جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ... - أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول - طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية - ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ... المزيد..... - مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش - التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين - التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون - دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني - المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد - سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني - جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب - السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد - اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري - ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ المزيد..... |
||||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نعيم عبد مهلهل - رأيت رجلا في بانكوك يغسل دمعة بغداد . ونيكول كدمان تصبغ شفتيه بقبلة قطة |