نادي الصحافة السودانية في فرنسا

عبير سويكت

الحوار المتمدن-العدد: 5769 - 2018 / 1 / 26 - 20:17
المحور: الصحافة والاعلام
    

نادي الصحافة السودانية في فرنسا
بيان صحفي
باريس في 26 يناير 2018م
بمبادرة كريمة من عدد من الزملاء الصحافيين و الاعلاميين و الكتاب، تم تأسيس "نادي الصحافة السودانية في فرنسا".
و يهدف النادي لتجميع و تنسيق جهود الاعلاميين و الصحافيين و الكتاب السودانيين المقيمين في فرنسا من اجل الدفاع عن الحريات الصحافية في السودان و أي مكان آخر في العالم تنتهك فيه هذه الحريات. كما يسعى النادي لفتح صلات و قنوات تعاون مع المؤسسات المماثلة في فرنسا و السودان و وسط تجمعات السودانيين في الخارج.
و سيعمل النادي ايضا على تطوير قدرات عضويته و الصحافيين السودانيين من خلال تنظيم الدورات التدريبية و السمنارات المتخصصة. أخيراً، سينظم النادي أنشطة ثقافية و اجتماعية بغرض التنوير بأوضاع الصحافة في السودان و تعريف الرأي العام الفرنسي و مؤسساته الحكومية و غير الحكومية بواقع الحال في السودان و بتركيز خاص على الحريات و اوضاع الصحافة و الصحافيين.
وقد انعقدت الجمعية العمومية لنادي الصحافة السودانية في فرنسا و اجازت مسودة الدستور المقدم من اللجنة التحضيرية و انتخبت لجنة تنفيذية من خمسة من أعضائها:
1/ الاستاذ محمد ناجي، موقع سودان تريبيون، رئيسا
2/ الاستاذ رشيد سعيد، إذاعة دبنقا، نائبا للرئيس
3/ الاستاذة عواطف رحمة، موقع الصدى نت الالكتروني، أمينا عاما
4/ الاستاذ رضوان الأمين عبد الرحمن، أمينا للمال
5/ الاستاذة عبير المجمر، موقع الحوار المتمدن، منسقا للأنشطة
وعقدت اللجنة التنفيذية اجتماعها الاول و اقرت برنامج عمل أولي لإكمال إجراءات تسجيل النادي لدى السلطات المختصة في فرنسا و التواصل مع المنظمات المماثلة و تنظيم أنشطة ثقافية.
عواطف رحمة
الأمين العام

#عبير_سويكت (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات