أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - فهد سليمان - مستقبل المسألة الفلسطينية والمنطقة في ضوء سياسة إدارة ترامب















المزيد.....

مستقبل المسألة الفلسطينية والمنطقة في ضوء سياسة إدارة ترامب


فهد سليمان

الحوار المتمدن-العدد: 5763 - 2018 / 1 / 20 - 14:38
المحور: القضية الفلسطينية
    


نائب الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
■ بعد عام على تربعها على السلطة في البيت الأبيض، يمكن الجزم بأن السياسة الأميركية، كما تصوغها إدارة ترامب، باتت تتسم بأنها سياسة هجومية، تتقدم الصفوف، وتقتحم المواقع وتفتح الطريق أمام الجانب الإسرائيلي ليحقق مشروعه السياسي، وتقدم له الإسناد القوي، عسكرياً، ومالياً، وإقتصادياً، ودبلوماسياً، في الوقت الذي تمارس فيه الضغوط على الجانب الفلسطيني، إما بفرض الشروط المسبقة، للدخول في العملية التفاوضية، على غرار الشروط التي نقلها إلى القيادة الفلسطينية الرسمية جاريد كوشنير وجيسون غرنبيلات، كالقبول بالمفاوضات في ظل إستمرار الإستيطان، أو وقف التحريض ضد الإحتلال، والتخلي عن إلتزامات السلطة نحو الأسرى وعائلات الشهداء، بذريعة أن هذه الإلتزامات تدعم الإرهاب وتشجع عليه، وإما بإتخاذ قرارات إستراتيجية خطيرة ذات أبعاد كبرى، كالإعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ونقل السفارة الأميركية إليها، وحسم وضعها بقرار فوقي، خارج إطار أية عملية تفاوضية متفق عليها بين الطرفين بموجب إتفاق أوسلو (الذي أثبت فشله منذ أيامه الأولى)، وخارج إطار قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالمدينة، بإعتبارها جزءاً من الأرض الفلسطينية المحتلة التي لايجوز الإستيلاء عليها بالقوة، وكذلك بهدف فرض الأمر الواقع على الجميع وتهيئة المسرح السياسي أمام الجانب الإسرائيلي لإتخاذ خطوات لاحقة، تندرج في السياق نفسه.
فبعد القدس، جاء قرار تشييد مليون شقة إستيطانية إستعمارية في الضفة الفلسطينية، منها 300 ألف شقة في القدس وحدها لإغراقها بمليون مستوطن إسرائيلي جديد، وقرار فصل 140 فلسطيني من أبناء كفر عقب ومخيم شعفاط وجوارها عن الحدود الإدارية لما يسمى «القدس الكبرى»، للإخلال بالتوازن الديمغرافي في سكان المدينة، وبما يحول الفلسطينيين إلى أقلية. وقرار تقسيم الضفة الفلسطينية، إلى ثلاثة كانتونات، شمال ووسط وجنوب، وفصلها عن مدينة القدس، وقرار تطبيق القانون الإسرائيلي على المستوطنات الإسرائيلية ما يعني عملياً ضمها لإسرائيل، وأخيراً وليس آخراً، قرار مركز الليكود ضم الضفة الفلسطينية كاملة، لإسرائيل، مع الحفاظ على سلطة الإدارة الذاتية للفلسطينيين، على السكان، دون الأرض، ما يمهد لرسم ملامح ما يسمى بالحل الدائم للمسألة الفلسطينية.
بدوره ألحق ترامب قراره بشأن القدس بقرار لا يقل خطورة، هو تجميد (أي وقف) مساهمة الولايات المتحدة في تمويل وكالة الغوث، على طريق حلها أو إعادة صياغة تفويضها وحدود مسؤولياتها، جغرافياً وبرنامجياً، عبر تجفيف مواردها، ما يمهد لحل لقضية اللاجئين الفلسطينيين يتطابق مع الرؤية الإسرائيلية، إن في تعريف اللاجئ، أو في وضع حل للقضية عبر تحويلها من قضية تتعلق بـ «حق العودة إلى الديار والممتلكات» إلى قضية «توفير سكن دائم للاجئ»، ودوماً خارج الديار والممتلكات التي هجر منها أصحابها منذ العام 1948، وخارج منطوق القرار 194 ذي الصلة.
وهكذا نجد أنفسنا أمام حل دائم ونهائي، ترسم الولايات المتحدة، منفردة، بالتعاون مع إسرائيل، خطواته، المندرجة والمتدحرجة خطوة خطوة، لتفرضه على الفلسطينيين، وعلى عموم المنطقة العربية، بالتعاون مع أطراف عربية، تخلت عن مسؤولياتها القومية كما نصت عليها قرارات جامعة الدول العربية، وعن مسؤولياتها الأخلاقية كما نصت عليها قرارات الأمم المتحدة في مجلس الأمن، وفي الجمعية العامة، تتواطأ مع الخطوات الأميركية بذرائع واهية، من بينها الإدعاء أن إسرائيل لم تعد هي الخطر على المنطقة، بل هو الإرهاب الذي تحتضنه وترعاه إيران.
إن ما نحن بصدده، يشكل تطوراً مفصلياً لا يقل خطورة عن الخطوة المفصلية لأنور السادات في زيارة القدس المحتلة وتشريع الأبواب أمام حل كامب ديفيد. إذ لا تقتصر تداعيات ما نحن بصدده على الجانب الفلسطيني، بل تطال المنطقة العربية كلها، وهي تستهدف الشعوب العربية ودولها وثرواتها ومستقبلها، لذلك نقول إن واجب التصدي لا يقع على عاتق الشعب الفلسطيني وحركته الوطنية الفلسطينية وحدهما، بل يقع أيضاً على عاتق الشعوب العربية وقواها السياسية. فالحل الإقليمي لا يقتصر على الملف الفلسطيني بل يطال المنطقة العربية بل الإقليم كله، في سياسة أميركية متوحشة، تستهدف إخضاع المنطقة كاملة للنفوذ الأميركي المتحالف مع النفوذ الإسرائيلي. وبالتالي فالمعركة هي معركة المنطقة كلها، ما يملي على الشعوب العربية وقواها السياسية، واجب النهوض في مواجهة هذه السياسية، بحيث نتحمل جميعاً مسؤولياتنا القومية والوطنية.
فالقضية لا تقتصر على القدس، بل تتهدد مصيرنا جميعاً. وإذا كان الشعب الفلسطيني يشكل رأس الحرية في التصدي لهذا المشروع، فإن واجب الشعوب العربية وقواها السياسية أن تخوض هي الأخرى معركة الدفاع عن مصالحها ومستقبلها ضد المشروع الأميركي الإقليمي الذي بانت عناوينه وملامحه وخطواته واضحة في خطورتها القصوى.
إنطلقت ردة الفعل على القرار الأميركي، وإرتداداته الزلزالية الإسرائيلية على مسارين: الأول هو الإنتفاضة الشعبية الفلسطينية، والثاني هو التحرك السياسي والدبلوماسي والسياسي، إن في إنعقاد الإجتماعات الإستثنائية لوزراء خارجية الدول العربية، أو قمة التعاون الإسلامي في إسطنبول، أو في إنحياز 14 دولة في مجلس الأمن لصالح الشرعية الدولية بشأن القدس، أو في الهزيمة التي لحقت بالولايات المتحدة في الجمعية العامة للأمم المتحدة. كلها خطوات جيدة لا نقلل من أهميتها، فنحن نؤكد على أهمية الحراك السياسي والدبلوماسي في المحافل الدولية خاصة في الأمم المتحدة ومحكمة الجنايات الدولية، لكن الحراك الذي شهدناه حتى الآن لم يشكل الحد الأدنى من الرد العملي والفعلي على قرار ترامب، وسلسلة القرارات الإسرائيلية الأخرى، ولم يرتقِ إلى مستوى الحدث وخطورته.
أما الإنتفاضة التي تشهدها المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية في القدس والضفة الفلسطينية وقطاع غزة، وداخل مناطق الـ48، وفي الشتات والمهاجر، فلم تتحول حتى الآن إلى إنتفاضة شعبية شاملة تنخرط فيها أوسع القطاعات والشرائح والفعاليات. والسبب بتقديرنا أن هذه الإنتفاضة مازالت تفتقر إلى المظلة السياسية الفلسطينية الموحدة، التي بإمكانها أن ترتقي بها إلى مستوى الحدث وتحولها إلى إنتفاضة شعبية شاملة، تتحول عبر التراكمات إلى عصيان وطني، في عموم المناطق الفلسطينية المحتلة، يعيد صياغة المعادلة مع الإحتلال، ليحوله بالصدام اليومي، بأشكاله المختلفة، من إحتلال بلا كلفة، إلى إحتلال، يكلفه البقاء في المناطق الفلسطينية المحتلة أكلافاً باهظة، مادياً وإقتصادياً وبشرياً، وسياسياً.
إن توفير المظلة السياسية الوطنية الموحدة للإنتفاضة من شأنه أن يجنبها الدخول في التجربة التي دخلتها تجرية إنتفاضة الشباب التي إستمرت أكثر من سنتين، في بطولات فردية، عطلت الإنقسامات الفلسطينية إمكانية تحويلها إلى إنتفاضة شعبية، وتجربة إضراب الأسرى الذي دام 51يوماً، وإنتهى بمكاسب متقدمة في مواجهة إدارة السجون، رغم أن بعض الأطراف الفاعلة أخلت في تقديم الدعم السياسي والمادي والمعنوي لهذا الإضراب. أو تجربة إضراب إنتفاضة القدس وبوابات الأقصى، التي إستبقت مواقف القيادة الرسمية الفلسطينية وخطواتها بأشواط، فبدت تلهث وراء الانتفاضة بقراراتها التي جاءت متأخرة لأكثر من أسبوع وتحت سقف سياسي، لم تغادر حدود المراوحة في المكان ازاء الموقف العملي من الاحتلال.
المظلة السياسية الواجب توفيرها لهذا الحراك الشعبي، ولعموم أشكال الحراك، داخل المناطق المحتلة وخارجها، هو بناء الوحدة الوطنية الفلسطينية. والمقصود بذلك وحدة البرنامج السياسي الكفاحي، في الميدان، وفي المحافل السياسية، الأمر الذي يتطلب أولاً وقبل كل شيء الخروج من أوسلو، والتحلل من إلتزاماته وأهمها التعاون الأمني، والتبعية الإقتصادية لإسرائيل. وبدون هاتين الخطوتين، يبقى الحديث عن الوحدة الوطنية كلاماً منقوصاً، ويبقى الحديث عن الرد على قرار ترامب حديثاً بلا مضمون.
الخروج من أوسلو، ومن التزاماته السياسية والأمنية والاقتصادية، لا يعني، برأينا، حل السلطة الفلسطينية القائمة. فهذا كلام لا معنى له سياسياً، وهو قفزة انتحارية في الفراغ، خارج إطار أي تخطيط وخارج أي برنامج نضالي واضح المعالم والأهداف والخطوات وآليات العمل. كما أنه لا يعني برأينا الذهاب، كما يدعو البعض، إلى «الدولة الواحدة» الآن وفوراً، لأن «الدولة الواحدة» برأينا، في ظل الظروف الحالية، وموازين القوى والمعادلات القائمة، هي الاعتراف بدولة الآبارتهايد، دولة التمييز العنصري، والاحتلال والاستيطان، والقوانين الصهيونية، وهو ما يوفر غطاءً سياسياً لإسرائيل، لتواصل سياستها المعروفة، دون أي تردد.
إن الشرط الوحيد الذي ينتقل بالسلطة الفلسطينية من سلطة اداري ذاتي للسكان، دون الأرض، ومفوضة من الاحتلال، تسلمت مفاتيحها منه، إلى سلطة تشكل الأساس السياسي والمؤسساتي لدولة تناضل من أجل فرض سيادتها وسيادة شعبها على أرضها، وبحيث يتمتع بحقه في تقرير مصيره، وبالخلاص من الاحتلال والاستيطان... إن الشرط الوحيد هو الخروج من أوسلو، والعودة معاً، في اطار برنامج كفاحي وطني، إلى صفة حركة تحرر وطني لشعب تحت الإحتلال.
فنحن، أساساً، وقبل كل شيء، حركة وطنية، وطريقنا إلى الخلاص من الإحتلال والإستيطان هو المقاومة ببرنامج وطني يجمع بين النضال في الميدان، والنضال في المحافل الدولية، خاصة الأمم المتحدة ومحكمة الجنايات الدولية.
هاتان النقلتان: الوحدة الوطنية، وإستعادة موقعنا كحركة تحرر وطني لشعب تحت الإحتلال، هو ما سيعيد لمنظمة التحرير الفلسطينية طابعها التمثيلي الشامل، ولكن على قاعدة تشاركية وليس على قاعدة إستتباعية، في ظل سياسة التفرد بالقرار السياسي والإداري والمالي والمؤسساتي، وتغييب المؤسسات، وتجاهل الرأي العام، لصالح تشكيلات غير قانونية، وغير دستورية، تعتمد سياسة «المطبخ» بديلاً للمؤسسة.
والوصول إلى هذه الوحدة التشاركية يتطلب إحياء الإطار القيادي المؤقت في م.ت.ف فهو المدخل لإعادة بناء البرنامج الوطني، وهو المدخل لإعادة بناء الوحدة الوطنية التشاركية، وهو المدخل لإطلاق إنتفاضة شعبية مقاومة وشاملة، على طريق التحول إلى عصيان وطني، وحرب شعبية ضد الإحتلال والإستيطان، وضد صفقة القرن، تشكل حقيقة وفعلاً رأس الحربة لحركة شعبية عربية ناهضة على مستوى المنطقة، تتقاطع مع حراك إقليمي، يلتقي في مجابهة السياسة الأميركية ونفوذها في المنطقة، من بينه الحراك السياسي لجمهورية إيران الإسلامية.
ولا بد في هذا السياق، وعلى الصعيد الفلسطيني من إزاحة العراقيل أمام إعادة بناء الوحدة الوطنية، عبر العمل معاً لإنجاز برنامج المصالحة كما توافقت عليه حركتا فتح وحماس، وكما أكدت عليه الفصائل الفلسطينية من حواراتها في القاهرة في 22/11/2017 المصالحة تعني تمكين حكومة السلطة الفلسطينية من تولي مسؤولياتها الإدارية والخدمية دون أية عوائق، وفي الوقت نفسه رفع الإجراءات العقابية والحصار عن قطاع غزة، وتوفير خطط طوارئ تنموية لمعالجة أوضاعه المعيشية المتردية، بما فيها إعادة بناء بنيته التحتية المهترئة، من توفير للطاقة الكهربائية، ومياه الشرب، والنظافة والبيئة وإعادة تأهيل المستشفيات وغيرها من ضرورات الحياة الكريمة لأبناء القطاع. مع التأكيد، وخلافاً لإدعاء كثيرين، أنه لا تناقض بين بندقية الأمن الداخلي، وبندقية المقاومة. فالأمن الداخلي يتعارض مع إزدواجية البندقية. لذلك نحن مع شعار: «بندقية واحدة للسلطة». مع الفصل بين دور بندقية المقاومة، وبين دور بندقية الأمن الداخلي، ويكون لكل بندقية ووظيفة ميدانها.■



#فهد_سليمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في ذكراه المئوية.. وعد بلفور في مدار سايكس – بيكو
- أزمة الحركة الوطنية الفلسطينية
- القضية الوطنية في زمن الإضطراب الإقليمي..
- الاستيطان في قرارات مجلس الأمن
- عن فلسطين والحالة العربية
- أوسلو وصل إلى نهايته وهناك من يعمل على إطالة حياته على حساب ...
- على طريق الإنتفاضة الثالثة [دروس وعبر الإنتفاضة الثانية]
- في تجاوز فشل السياسات السلطوية والإنقسامية
- الإنتفاضة في شهرها السادس .. 9 موضوعات
- في حال الدولة المدنية
- لماذا عارضنا الدعوة المتعجلة للمجلس الوطني وماذا نريد من انع ...
- تدويل القضية...كخيار وأولوية
- كلمة فهد سليمان في مهرجان انطلاقة فتح
- قراءة في المشروع الفلسطيني – العربي إلى مجلس الأمن(29/12/201 ...
- الدورة 26، دورة الأسرى وإنهاء الإنقسام
- كلمة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في الدورة 26 للمجلس ال ...
- في معنى وأبعاد تدويل القضية الفلسطينية
- العمل على خطين بالتوازي: انهاء الانقسام ، تطبيق الاستراتيجية ...
- انجاز مشروع قانون انتخاب -المجلس الوطني- خطوة نحو اعادة بناء ...
- الإعتراف بدولة فلسطين وعضويتها في الأمم المتحدة


المزيد.....




- روبرت كينيدي في تصريحات سابقة: ترامب يشبه هتلر لكن بدون خطة. ...
- مجلس محافظي وكالة الطاقة الذرية يصدر قرارا ضد إيران
- مشروع قرار في مجلس الشيوخ الأمريكي لتعليق مبيعات الأسلحة للإ ...
- من معرض للأسلحة.. زعيم كوريا الشمالية يوجه انتقادات لأمريكا ...
- ترامب يعلن بام بوندي مرشحة جديدة لمنصب وزيرة العدل بعد انسحا ...
- قرار واشنطن بإرسال ألغام إلى أوكرانيا يمثل -تطورا صادما ومدم ...
- مسؤول لبناني: 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية عل ...
- وزيرة خارجية النمسا السابقة تؤكد عجز الولايات المتحدة والغرب ...
- واشنطن تهدد بفرض عقوبات على المؤسسات المالية الأجنبية المرتب ...
- مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج ال ...


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - فهد سليمان - مستقبل المسألة الفلسطينية والمنطقة في ضوء سياسة إدارة ترامب