|
الغامض من سيرة حياة السيد المسيح
عبد الحكيم عثمان
الحوار المتمدن-العدد: 5761 - 2018 / 1 / 18 - 15:06
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
الغامض من سيرة حياة السيد المسيح
السلام عليكم: هناك جوانب غامضة من سيرة حياة السيد المسيح شكلت للكثير من اتباع السيد المسيح علامات الاستفهام واعتبروها الغاز يجب عليهم حلها وسبر اغوارها ومنها علاقته مع ثلة من النساء اللواتي يعتبرن اجنبيات بالنسبة له ومحرم عليه التواصل معهن والخلوة بهن ,عكس المؤرخين المسلمين الذين لم يتركوا لاشاردة ولا واردة في حياة رسولهم الا وذكروها, وكانت اكثر العلاقات التي شكلت اهتمام بالغ لدى الكثيرين من اصحاب الرأي والادباء من اتباع المسيحية هي علاقة السيد المسيح بمريم المجدلية,الزانية,التي اتى بها قومها للسيد المسيح كي يقيم بحقها عقوبة الزنى وكانت بالنسبة لهم نوع من التجربة ارادوا ان يجربوا بها السيد المسيح ولكنه قال لهم من كان منك بلا خطيئة ليرمها بحجر فمن هن النسوة التي كانت للسيد المسيح علاقة وطيدة بهم؟ ومن هي مريم المجدلية؟ يبين العدد,1-3 من اصحاح 8 انجيل لوقا النسوة اللواتي كان لهن علاقة مع السيد المسيح يونّا امرأة خوزي وكيل هيرودس وسوسنة وأخر كثيرات كنّ يخدمنه من اموالهنّ" (لو8 :1-3). ولكن انجيل يوقا اكتفى بذكر مريم المجدلية ويونا أمرأة وكيل هيرودتس وسوسنة وتجاهل ذكر النساء الكثيرات التي كانت للسيد المسيح علاقة معهن واشار انجيل لوقا ان علاقة السيد المسيح مع يونا وسوسنة علاقة اقتصادية فهن تكفلن بتحمل احتياجات السيد المسيح ماديا لعلمنا ان السيد المسيح لم يكن يمارس اي عمل يعتاش منه,وهذا الاعتياش المادي اكده العدد.1,3 من الاصحاح الثامن من انجيل لوقا: يونّا امرأة خوزي وكيل هيرودس وسوسنة وأخر كثيرات كنّ يخدمنه من اموالهنّ" (لو8 :1-3). ايضا السيد المسيح كان يعتاش على اموال مريم المجدلية,حيث يقول القديس يوحنا واصفا مريم المجدلية انها احدى التلميذات المقربات منه وأنها كانت تمتلك المال لتصرف منه على خدمته مثلها في ذلك مثل امرأة خوزي والأخريات، إلى جانب تعلقها الشديد به لأنه أخرج منها سبعة شياطين، ولم يجعل منها مجرد إنسانة سوية فقط، بل إحدى تلميذاته اللواتي كن يخدمنه من أموالهن. كما تذكر دائمًا رقم واحد عند ذكر أسماء النسوة اللواتي كن يتبعنه ومن ضمنهن مريم أخت أمه، أم يعقوب أخو الرب، وسالومة أم يوحنا تلميذه الحبيب وأخيه يعقوب أبني زبدي. من هي مريم المجدلية؟ الجواب: كانت مريم المجدلية إمرأة أخرج منها المسيح سبعة شياطين (لوقا 8: 2). وفي الغالب يدل إسم مجدلية أنها كانت من مدينة مجدل في الجنوب الغربي من بحر الجليل. وبعد أن أخرج المسيح سبعة شياطين، أصبحت واحدة من تلاميذه.
وقد إرتبط إسم مريم المجدلية مع "امْرَأَةٌ فِي الْمَدِينَةِ كَانَتْ خَاطِئَةً" (لوقا 7: 37) غسلت قدمي المسيح، ولكن لا يوجد أساس كتابي لهذا. كانت مدينة مجدل معروفة بإنتشار الدعارة. وقد أدت هذه المعلومة بالإضافة إلى أن لوقا يذكر مريم المجدلية مباشرة بعد قصة المرأة الخاطئة (لوقا 7: 36-50)، إلى إعتقاد البعض أنها نفس المرأة. ولكن لا يوجد دليل كتابي يدعم هذه الفكرة. فلا نجد ذكر لمريم المجدلية كإمرأة خاطئة أو عاهرة، بالرغم من شيوع تصويرها هكذا.
كذلك يتم الربط أحياناً بين مريم المجدلية والمرأة التي أنقذها المسيح من الرجم بعد أن أمسكت في ذات الفعل (يوحنا 8: 1-11). ولكن، هذا أيضاً إرتباط دون دليل. وكان فيلم "آلام المسيح" (The Passion of the Christ) هو ما أوحى به. وقد تكون هذه النظرة صحيحة ولكن الكتاب المقدس لا يذكرها. لماذا لايذكرها الكتاب المقدس؟ اكيد هناك حالة مخجلة تجاهلت الاناجيل ذكرها وخاصة الاناجيل القانونية التي اعترفت بصحتها الكنيسة,عكس الاناجيل التي اعتبرتها الكنيسة غير قانونية ومنحولة ومنها مايطلق عليه بالاناجيل الأبوكريفية: وهذه الاناجيل: الإنجيل حسب رواية مريم المجدلية هذا الكتاب، الذي كتب فيما بين نهاية القرن الثاني وبداية الثالث، يصور المجدلية في صورة التلميذة المحبوبة من المخلص أكثر من غيرها. ويقول القديس بطرس في انجيله حسب رواية مريم المجدلية عن السيد المسيح "هل حقًا تحدث مع امرأة وحيدين وليس علنًا أمامنا؟"!! وهذا القول يؤكد بشكل قاطع أن المجدلية كانت بالنسبة لبطرس واليهود، في عصر كتابة هذا الكتاب الأبوكريفي، أجنبية، وبحسب الفكر اليهودي، كانت محرمة بالنسبة لهم، فهو ليس من محارمها، فهو ليس أبيها ولا أخاها ولا زوجها، بل أجنبية بالنسبة له!! وهذا له ما يشبهه في الإنجيل للقديس يوحنا، عندما رأي التلاميذ أن الرب يتكلم مع المرأة السامرية على البئر وحدهما، يقول الكتاب: " وكانوا يتعجبون أنه يتكلم مع امرأة. ولكن لم يقل احد ماذا تطلب أو لماذا تتكلم معها" (يو4 :27). وعن لسانها تقول مخاطبة السيد المسيح: لم أراك تهبط, لكن الآن أراك تصعد. لماذا تكذب طالما أنت ملكي؟(11) أجابت الروح وقالت. أنا رأيتك ولم تريني ولا تعرفني علي. كنت كثوبك ولم تعرفيني.(12, مامعنى قولها كنت كثوبك ولم تعرفني؟ ويؤكد لاوي حب السيد المسيح الشديد لمريم المجدلية : والذي بحسب الإنجيل للقديس مرقس هو القديس متى الإنجيلي (مر2 :14)، مؤكدًا أن تمييز المخلص وحبه لها جاء نتيجة معرفته لها، وهناك من يقول ان السيد المسيح حول مريم المجدلية الى ذكر , ولكن لم تذكر الكتب الانجيلية كيف حولها الى ذكر؟ قال سمعان بطرس لهم: " لترحل مريم عنا لان النساء لا تستحق الحياة". فقال يسوع: " أنا سوف أقودها لأجعلها ذكرا حتى تصبح هي أيضا روحا حيا يشبهكم أيها الذكور، لأن كل امرأة تجعل نفسها ذكرا ستدخل ملكوت السموات". وهل يعني هذا القول ان النساء اتباع المسيحية لن يدخلن ملكوت السماوات بعد الموت مالم يتبتلن ويتجاهلن انوثتهن ويتحولن الى ذكور؟ والاماذا يعني قول السيد المسيح( لأن كل امرأة تجعل نفسها ذكرا ستدخل ملكوت السموات") وماذا عن تقبيل(بوسات) السيد المسيح الدائمة لمريم المجدلية والتي اعتبرها اكثر من قديس انها اجنبية عنه ومحرمة عليه ولايجوز له تقبيلها (طبعا كانت بينه وبينها علاقة غير شرعية لاشك)
مريم المجدلية [.. ] أحبها أكثر من كل التلاميذ واعتاد أن يقبلها في معظم الأحيان في [.. ]. بقية التلاميذ [.. ] وقالوا له،" لماذا تحبها أكثر منا؟ كل هذا الغموض في العلاقة بين السيد المسيح ومريم المدلية الذي كان يكتنف تلامذته جعل الكثير من الاكاديمين والكتاب المسيحين يضعوا علامة(؟) استفهام على هذه العلاقة والفوا عنها الكثير من الكتب باحثين في سر هذه العلاقة فمنهم من وصفها بزوجته كما في كتاب شفرة دافنشي ومنهم من اعتبرها خليلته كما في كتاب جبران خليل جبران(المسيح الانسان) ولم يتوقف الامر على الشك بعلاقة السيد المسيح بمريم المجدلية بل تجاوز امر اتباعه الى التشكيك بمولده عليه السلام فصدرت عدة كتب تناولت شكوكهم تلك ومنها: رواية «يسوع الطيب والمسيح الوغد» يشكك في الكاتب فيليب بولمان فى مولد المسيح وعالم بالإنجيل يدعى أنه كان ابنا لمعمارى وليس «نجار» كتاب «يسوع الناصرى» يقول فيه مؤلفه: أن جنديا رومانيا اغتصب السيدة العذراء فأنجبت المسيح، كتاب «والمسيح بعد صلبه» يدّعى مؤلفه أن يهوذا الإسخريوطى لم يخن المسيح ولم يسلمه للرومان، ويصف قصة الخيانة بالرواية «المزعومة» ثم ياتي كاتب فرنسي ليقول: أن المسيح هرب إلى فرنسا والمسيحية ظهرت فى أوروبا . ثم ياتي كاتب امريكي ويقول: «روبرت رايت» يزعم: المسيحية «اختراع» وليست «ديانة» والمسيح لم يصلب والإسلام أقوى منها. ورواية الكاتب البريطاني(«فيليب بولمان»(«يسوع الطيب والمسيح الوغد»( «هدية للمسيحيين فى أسبوع الفصح أو عيد القيامة كما تطلق عليه الكنائس الشرقية» ورغم انه تلقى عديد من رسائل التهديد بقتله الا انه اصر على نشرها ويدعي فيها: أن السيدة العذراء مريم عندما أتاها الوحى «جبريل» ليخبرها بميلاد المسيح، كان خطيبها «يوسف» فى إحدى الرحلات، وعندما عاد فوجئ بها حاملا به، مما أثار سخطه فسألها «من فعل بك هذا وأنا لم أمسسك من قبل؟»، لكنه تجاوز الموقف وسافر معها على حماره رغم حيرته وتساءل «هل ينسب الطفل إليه؟» وهل يقول إنها زوجته وحملت سفاحا بغيابه؟ ويواصل «بولمان» ادعاءاته فيقول: عندما أنجبت مريم لم تنجب المسيح فقط إنما أنجبت طفلين توأمين «المسيح» و«يسوع»، ويسوع هو من لقبه بالطيب، بينما ألصق لقب «الوغد» بتوأمه المسيح الذى حفظ تعاليم أخيه وحرفها، وكتاب يسوع الناصري الذي صدر عن («جمعية العلماء والكتاب المهتمين بالبحث عن حقيقية المسيح» سخر كتاب هذه الجمعية كل طاقاتهم ومواردهم فى البحث عما أسموه خفايا حياة المسيح، وقاموا بعمل العديد من الأبحاث واستعانوا بكتب التاريخ وأساتذته، وأساتذة التراث والأديان والمخطوطات، وكان من بين المنضمين لهذه الجمعية المخرج الهولندى «بول فرهوفن» مؤلف كتاب «يسوع الناصرى» الذى تحول فيما بعد إلى فيلم سينمائى، وعنه يقول الكاتب إنه نتيجة أبحاث قام بها لأكثر من عشرين عاماً أثناء عمله فى «حلقة نقاش حول يسوع» وبناء على هذا يدعى أنه لا يمكن التشكيك فى مدى صحة ما ورد بالكتاب من معلومات صادمة لكثيرين.
ويدعى «بول فرهوفن» فى كتابه أن مريم تعرضت للاغتصاب على يد جندى رومانى، أثناء انتفاضة لليهود ضد الحكم الرومانى، فحملت وأنجبت المسيح، وبعد ذلك تزوجت يوسف النجار ولذلك عرف الناس المسيح بأنه ابن يوسف النجار، ويؤكد الكتاب أيضاً أن يهوذا الإسخريوطى لم يخن المسيح ولم يسلمه للرومان، وإنما هى أيضا رواية مزعومة، ومن سلم المسيح للرومان هو جندى رومانى تتبع أثر أصدقائه وتلميذه فاستطاع الوصول إليه وأبلغ الرومان عن مكانه.
رواية:الحقيقة الخفية حول أم المسيح والمجدلية» ادعت الكاتبة «سيلفيا بروان» فى كتاب «الحقيقة الخفية حول أم المسيح» والمجدلية أن هناك امرأتين حددتا معالم المسيحية، وأثرتا فى وضع تعاليم الأناجيل الأربعة وعظات الكنائس، الأولى مريم «أم المسيح» والثانية «مريم المجدلية» التى تزوجها المسيح وأنجب منها أولاده، ولم تذكر الكاتبة شيئا عن هؤلاء الأولاد، بينما تستفيض فى ذكرها لمريم زوجة المسيح فتقول إنها لعبت الدور الأكبر فى نقل تعاليمه ودروسه، كما اسست الكاتبة سيلفيا بروان أسست جماعة لإنكار ألوهية المسيح، واعتبرت ان اعتبار المسيح اله هو اساءة للانبياء وكذبة كبرى. كما اكد العالم آدم بادفورد»، أحد علماء الكتاب المقدس الإنجليز فى كتابه الجديد «اكتشاف يسوع»، الذى نشرت «التليجراف» البريطانية عرضا له، أن «يسوع» أو السيد «المسيح» كان ابنا لرجل من الطبقة المتوسطة وعلى درجة عالية من التعليم، حيث كان يعمل كمهندس معمارى، ويقوّض الكتاب الجديد وفق صحيفة التليجراف الاعتقاد القائم بأن «يوسف النجار» والد المسيح كان يعمل نجارا، ويتعارض مع ما ذكره الإنجيل وفق الصحيفة. ويشرح الكتاب الأسباب التى جعلت «يسوع» أكبر حاخام فى عصره، حيث اعتبر الكتاب «السيد المسيح» يهوديا يمارس تأثيرا عظيما على الجمهور،
كما هاجم الكاتب الامريكي روبرت رايت فى كتابه «تطور الإله» الديانة المسيحية وعلى السيد المسيح، حتى إنه خصص جزءا كبيرا من الكتاب بعنوان «اختراع المسيحية» أكد فيه أن الذين نقلوا الأناجيل الأربعة بعد قرون من وفاة المسيح قد سجلوا فقط ما يتفق مع عاطفتهم وميولهم الشخصية، مما يجعل المسيحية فى حد ذاتها «اختراعا» وليست ديانة كما يشاع عنها. وأشار «رايت» إلى أن علماء اللاهوت يتجادلون أحيانا من أجل إصلاح بعض قواعد الإنجيل التى يصفها بـ«المريضة» إلا أن مناقشاتهم تتوقف عند الحد الذى يصطدم فيه ذلك بمصالحهم وأهوائهم، فالأمر لا يتوقف على حاجة تلك القواعد للإصلاح بقدر ما يتوقف على قرارهم النهائى هل يتفق مع مصالحهم أم لا؟ وشكك «رايت» فى واقعة صلب المسيح وقال «لا يوجد مرجع واحد يثبت أن المسيح قد صلب بعد مرور عقدين من الزمن على وفاته، ولكننا نصدق بوداعة أن المسيح قد صلب لأن الأمر يتعلق برغبة اللاهوتيين فى إثبات ذلك». واشار في كتابه ان هناك فرق بين بين مسيح الانجيل ومسيح التاريخ قائلا: «هناك مشكلة أساسية فى العقيدة المسيحية هى الفرق بين مسيح الإنجيل ومسيح التاريخ، فمسيح الإنجيل صلب وتعذب ولكن مسيح التاريخ لم يصلب»، واكد في كتابه على تحريف الاناجيل كل هذا بسبب اخفاء رجال الكنيسة حقيقة حياة السيد المسيح وكتب ماله فقط ولم تكتب ماعليه جعلت اتباعه يتقصون حقيقة حياته ويشككون بصحة الاناجيل الاربع غير المنحولة باحثين في الاناجيل غير القانونية والتي اعتبرت منحولة ايضا لكم التحية
#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الرد على القول (ان الاسلام لاضرورة له)
-
التحرش الجنسي بألمرأة من حق الرجل.هذا ماصرحت به 100 أمرأة فر
...
-
أذا كانت مراجع مشكوك بصحتها. فكيف تعتمدها؟
-
مامعنى مصير الاسد يقرره الشعب السوري؟
-
تهمة القمع والقتل والاعتقال جاهزة
-
الانسانية العوراء-لدى ترامب ونيكي هيلي
-
مبدأعدم كفاية الادلة,ومبدأ ألاعتراف سيد ألادلة
-
لايحق لنظام ايران قمع المتظاهرين
-
الرد على مقال(وراء الحقيقة... الوجه الحقيقي للاسلام- وفيلم ا
...
-
ماهي غايتك ردا على مقال( وراء الحقيقة...الوجه الحقيقي للإسلا
...
-
هل داعش على صحيح الاسلام؟
-
الرد على مقال(ايها المسلمون والمسيحيون واليهود إلهكُم كاذب،
...
-
الفرصة مواتية الان اكثر مما مضى لآعلان الدولة الفلسطينية ,ول
...
-
نظرية المؤامرة,تسخرون ممن يقول بها,اكدها الكاتب احمد صالح سل
...
-
من يقر ان الاسلام نشرته غزوات المسلمين,عليه ان يقر ان المسيح
...
-
لايوجد مصدر تاريخي,يدعم اكذوبة انتشار الاسلام بقوة السيف, ول
...
-
الرد على مقال وراء الحقيقة... محمد صلعم- هل يصلح ان يكون رسو
...
-
أذاكانت داعش تمثل الاسلام,فلاشك ان جيش الرب الافريقي يمثل ال
...
-
لاحل لآجتثات الارهاب,ألا الحل الامني
-
داعش منظمة ارهابية ليست اسلامية
المزيد.....
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
-
إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
-
“ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في
...
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|