.موقفنا . مصر .بيان -نعلن دعمنا الكامل للمرشح الرئاسى - خالد على -هوشكل من اشكال المقاومه للسلطه الحاكمه وخطوه على طريق تشكيل جبهه مناضله وسط الجماهير.

تيار الكفاح العمالى - مصر

الحوار المتمدن-العدد: 5760 - 2018 / 1 / 17 - 10:20
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    

.نؤكد نحن "تيار الكفاح العمالى " تأييدنا للمرشح أخالد علي في معركة الانتخابات الرئاسية القادمة، ويؤكد التيار على انخراطه بالكامل في المعركة وفي حملة خالد علي في كل مراحلها طالما اختارت الحملة الاستمرار في المعركة، ما لم تفرض متغيرات جديدة نفسها على الحملة وعلى التيار .نخوض المعركة كاستمرار للنضال ضد سياسات التقشف، التي أفقرت الملايين من أبناء الطبقة العاملة والطبقة الوسطى، وضد سياسات الاضطهاد التي ترسل العشرات للمشانق بعد محاكمات صورية لاتتوافر فيها أبسط قواعد العدالة، وسياسات الاستبداد التي قضت على كل أشكال الحرية وصادرت أي فرصة لمجرد التعبير عن معارضة سياسات السلطة. وسياسات التفريط التي لم تكتفي بالاندماج الكامل في المشروع الصهيوني وإنما فرطت في الأراضي المصرية لصالح مشروع ولي العهد السعودي. إن خوضنا للانتخابات الرئاسية هو استمرار لمعارضة كل تلك السياسات وغيرها، ومحاولة لمنح الفرصة لمن يعارض تلك السياسات أن يعلن معارضته بالعمل ضمن الحملة أو دعمها أو حتى تحرير توكيل في الشهر العقاري، كشكل من اشكال رفض تلك السياسات.

إن خوض الانتخابات كآلية لمقاومة السلطة لا يعني التخلي عن باقي آليات المقاومة، بل على العكس، إن خوضنا للانتخابات ليس إلا محاولة لدعم كافة أشكال المقاومة والاحتجاج وبناء معارضة قوية وفعالة وقادرة على تلبية طوحات الجماهير وطرح سياسات بديلة. فالانتخابات، التي نسعى لأن تكون حلقة من حلقات المقاومة، تلتقى فيها القوى المناضلة لتحاول فتح الطريق لمن يريد التعبير عن رفضه لسلطة الاستبداد والإفقار.

وتيار الكفاح العمالى : إذ يعلن اختياره لخوض الانتخابات الرئاسية كآلية للنضال والمقاومة، فإنه يؤكد احترامه لكل أساليب النضال والمعارضة لسياسات الطبقه الفاشيه الحاكمه ,وإن اختلفنا معها، طالما وضعت الجماهير نصب أعينها، آملين أن كل طرق النضال الجماهيري ضد الطغمه الفاشيه الحاكمه , لابد لها أن تلتقي في نهاية المطاف حول “العيش والحرية والعدالة الاجتماعية.

#تيار_الكفاح_العمالى_-_مصر (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات