أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - امجد السعد - آل مهدي والديمقراطية














المزيد.....

آل مهدي والديمقراطية


امجد السعد

الحوار المتمدن-العدد: 1477 - 2006 / 3 / 2 - 10:19
المحور: الصحافة والاعلام
    


وجه آخر من الوجه غير المتحضرة والتي تدعم الدكتاتورية التي يعيشونها في بلدانهم منذ زمن ليس بالقليل . ظهر اليوم ليفسد لنا حلمنا العربي الذي انتظرناه طويلا لنصب به أيدلوجياتنا المختلفة باختلاف من يحكمنا .

آل مهدي رجل أعمال سعودي يدعي بأن الفجوات الثقافية قد فتحت أمامه ويجزم ليقول إن المتمدن وإيلاف ودار الندوة مواقع غير قانونية فيجب أن أقاضيها وأطاردها بالقانون , أي قانون هذا يا (آل مهدي) الذي يمنع ويقف أمام حرية النشر أم إن حكوماتكم قد استباحتكم ولا تعرفوا غير التهكم بالقانون .

يجب أن تعرف إن الوطن العربي مبني على أساس تشابك وتزاوج أفكار وتاريخ غير تلك التي جئت بها لتعلن وجهة نظرك الانطوائية وغير الحضارية .
إذا أردت أن تعرف الحوار المتمدن وغيرها من المواقع التي فسقتها وأنت ليس برجل دين أو ما شابه ذلك فيجب أن تعرف أنها مدينة لايمكن لأحد أن يمنع زوارها ولا يمكن لأي سؤول في تك المدينة بمنع زائر يحمل الثقافة والتنوير طالما دخلها بصورة رسمية وان جوازه لدخول تلك المدينة هو وفائه لإنسانيته التي خلق من اجل أن يتقمصها وان يعلمها لأناس مثلك يا رجل الأعمال .

اترك المثقفون يدلون بدلوهم عسى أن يكشفوا حكوماتكم التي علمتكم كيف يعيش الدكتاتور كهاجس يعانق ثقتكم العمياء بما ترون .
أ تريد أن تلغي (اليسار) ذلك التاريخ الذي جسد هموم الطبقات التي لم تعش زمانها ومكانها ؟ فإذا كان كذلك فأي يمين يبقى وأي (وسط) .
من هنا يجب ان يتخذ الإنسان قراره بترك التعصبات والتوترات التي من شأنها ان تضل به الطريق الى السوء دائما
تحياتي القلبية لك يا حسن بن محمد وأتمنى لك أن تعيش الحب قبل البغض .



#امجد_السعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الكرملين يكشف السبب وراء إطلاق الصاروخ الباليستي الجديد على ...
- روسيا تقصف أوكرانيا بصاروخ MIRV لأول مرة.. تحذير -نووي- لأمر ...
- هل تجاوز بوعلام صنصال الخطوط الحمر للجزائر؟
- الشرطة البرازيلية توجه اتهاما من -العيار الثقيل- ضد جايير بو ...
- دوار الحركة: ما هي أسبابه؟ وكيف يمكن علاجه؟
- الناتو يبحث قصف روسيا لأوكرانيا بصاروخ فرط صوتي قادر على حمل ...
- عرض جوي مذهل أثناء حفل افتتاح معرض للأسلحة في كوريا الشمالية ...
- إخلاء مطار بريطاني بعد ساعات من العثور على -طرد مشبوه- خارج ...
- ما مواصفات الأسلاف السوفيتية لصاروخ -أوريشنيك- الباليستي الر ...
- خطأ شائع في محلات الحلاقة قد يصيب الرجال بعدوى فطرية


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - امجد السعد - آل مهدي والديمقراطية