كريم مرزة الاسدي
الحوار المتمدن-العدد: 5724 - 2017 / 12 / 11 - 09:57
المحور:
الادب والفن
صدر في شهر كانون الأول الجاري (2017م) من مؤسسة زهير العيسى للطباعة والنشر بمدينة النجف الأشرف مؤلفي الخامس عشر الجديد ، ووسمته بـ ( شعراء الواحدة وشعراء اشتهروا بواحدة ) ، وتضمن 222 صفحة من القطع الكبير ، والشعراء المشمولون بالدراسة هم :
1 - المنخل اليشكري : إِنْ كُنْتِ عَاذِلَتِي فَسِيرِي
قصيدة فتاة الخدر
إِنْ كُنْتِ عَاذِلَتِي فَسِيرِي** نَحْوَ الْعِرَاقِ وَلاَ تَحُورِي
2 - دَوْسَر بن ذُهَيْل القُريْعيّ:
وقائلـةٍ مَا بالُ دَوسَرَ بَعدَنَــا ******* صَحَـا قلبُهُ مِنْ آلِ لَيْلَى وعنْ هِنْدِ
3 - دوقلة المنبجي / اليتيمة
رؤى جديدة وأسئلة مثيرة
هل بالطُّلول لِسائِلٍ رَدُّ؟***** أَمْ هل لها بِتَكَلُّمٍ عَهْـــــــدُ؟
4 - ابن زريق البغدادي
لا تعذليه واحدته ، وعصره وقصته ، رؤىً جديدة.
لا تَعــــذَلِيه فَإِنَّ العَــــذلَ يُولِعُـــهُ***قَد قَلــتِ حَقاً وَلَكِـــن لَيـــسَ يَسمَـعُهُ
5 - خُراشَة بن عمرو العَبسي:
أَبَى الرَّسْمُ بالجَوْنَيْنِ أَنْ يَتَحَوَّلاَ * وَقد زَادَ بَعْدَ الحَوْلِ حَوْلا مُكَمَّلاَ
6 - أبو ذؤيب الهذلي:
أَمِنَ المَنُونِ ورَيْبِها تَتَوَجَّعُ * والدَّهْرُ ليسَ بِمُعْتِبٍ مَنْ يَجْزَعُ
7 - مالك بن الريب
مالك بن الريب يندب نفسه :
تقول ابنتيْ لمّا رأت طولَ رحلتي ** سِفارُكَ هذا تاركي لا أبا ليا
8 - حِطّان بن المُعَلَّى :
وإنّـمــا أولادُنــا بيننـــا ***أكـبــادُنـا تمشــي علــى الأرضِ
9 - الشنفرى : لامية العرب:
أَقِيمُـوا بَنِـي أُمِّـي صُـدُورَ مَطِيِّـكُمْ**** فَإنِّـي إلـى قَـوْمٍ سِـوَاكُمْ لَأَمْيَــــلُ
10 - بشامة بن حزن النهشلي
إنّا محيّوكِ يا سلمى فحيّينا ***وإنْ سقيتِ كرامَ الناسِ فاسقينا
11 - سحيم عبد بني الحسحاس:
عمــيرةَ ودِّعْ إن تجهَّزتَ غاديا *** كفى الشَّيبُ والإسلامُ ناهيا
12 - توبة بن الحمير:
نأتْكَ بليلى دارُها لا تَزورها ***وشــــــطّت نواها واستمَّر مريرُها
13 - الأحيمر السعدي :
عوى الذئبُ فاستأنستُ بالذئبِ إذ عوى** وصوَتَ إنسانٌ فكدتُ أطيرُ
14 - عروة بن أذينة :
إن التي زعمت فؤادك ملـّـها ***خُلقت هواك كما خُلقت هوى لها
15 - أبو الشمقمق:
برزتُ من المنازل والقبابِ** فلم يعسر علـى أحدٍ حجابي
16- أبو الحسن التهامي:
حكم المنية في البرية جـــارِ **** ما هذه الدنيا بدار قرارِ
#كريم_مرزة_الاسدي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟