|
يا أورشليم عذرا لن أكون بيدقا
ديانا أحمد
الحوار المتمدن-العدد: 5720 - 2017 / 12 / 7 - 20:03
المحور:
الادب والفن
يا أورشليم عذرا لن أكون بيدقا للحرب والكراهية الاسلامية وللشيوخ والحكام العرب
وكلم روح العلمانية امون رع رسوله سمسم المسمسم احمد بن تحتمس ابو خوفو الكمتى قائلا: كلم بنى الله وبنى محمد وقل: أورشليم يا مدينة الدماء ومدينة الابراهيميين المجرمين الطغاة السفاكين يا عاصمة داود وسليمان ومدينة محمد وابن الخطاب ومدينة المسيح ليتك بقيت مسيحية بيزنطية او بقيت ترابا ولم يقرر داود فى يوم كابوسى بناءك يا خنجرا بين المتوسط والاردن ملأك المسلمون واليهود دماء وخرابا ووحشية وبداوة ابراهيمية وموسوية ومحمدية وراشدية ضد المسيحيين وضد السلام والوثنية واليوم حين يخرج داعية سلام مسلم سابق تخلص من الكراهية المحمدية والراشدية القرآنية والسيرتية والسنية وتخلص من روح الحرب الاسلامية وتخلص من الغل والحقد القرآنى ضد المسيحى وضد اليهودى وضد الملحد وضد الوثنى حين يخرج داعية السلام هذا ليقول كفاكم حربا يا عرب كفاكم تسخينا كفاكم تحريضا وكفاكم دموية كفاكم كراهية وعدوانية ان ترامب حر فى سفارات بلاده نفذ قرارا تهرب منه سابقوه لانهم ظنوا وبعض الظن وهم ان العرب والمسلمين سيتقدمون بعملية السلام وجهلوا انه لا تهنوا وتدعوا الى السلم وانتم الاعلون جهلوا ان العرب والمسلمين والههم ونبيهم يعتبرون السلام مهانة ومذلة ومعرة ودنية جهلوا انه لم يتكلم خطيب عربى ومسلم فى خطبة جمعة طوال 1400 عاما اسود عن المحبة الشاملة المسيحية او عن السلام اليسوعى والبوذية فى كل خطبة جمعة يرضعون بيادقهم من عوام المسلمين الكراهية والتكفير والحدود الوحشية والحجاب وقمع الحرية فى كل خطبة جمعة وكل مؤتمر للجامعة العربية او التعاون الاسلامى او التعاون الخليجى او الايسيسكو يحرضون على اليهود وحتى على الصوفية على الشيعة والدروز والمجوس والايزيدية على البهائى والمسيحية يحرضون على المحبة يحرضون على الغرب والحضارة الغربية يحرضون على الانثى وضد الحرية الجنسية يحرضون على العلمانى والمتنور وعلى اللادينية واليوم وبعد 7 اعوام قتل فيها المسلمون السنة ليبيا وسورية واليمن وتونس وسيناء المصرية لم يخجلوا حكاما وعواما وشيوخا ومعارضة لم يعترفوا بجرائم اسلامهم ومحمدهم وراشديهم واخوانهم وسلفييهم وازهرهم تواقحوا وتبجحوا بلا خجل وقالوا داعش صناعة اسرائيلية ثم فكروا وقدروا فقتلوا كيف قدروا وقالوا بل هى ايرانية ثم فكروا بمؤخراتهم او برؤوس فارغة محمدية فقالوا بل هى امريكية المهم ان نعلقها على شماعة اجنبية المهم ان نتهرب من المسؤولية وننشل محمدا والهه وراشديه كالشعرة من عجينة السُمية الاسلامية واليوم وبعد سبعة اعوام من مسلمين سنة ينفذون كلام الله ومحمد ويقلدون ابن الوليد الجزار والمجرم ابن الخطاب والسفاح ابن العاص لم يخجلوا ولم يغضبوا شباب الفيس لم يخجلوا ولم يغضبوا ولم يعترفوا بجرائم اسلامهم وتعلق السيسى وسلمان واردوغان وكل حاكم عربى واسلامى مجرم وتعلق احمد الطيب معهم وشباب الفيس السلفيون و الاخوان تعلقوا بفرصة واتتهم حين اعلن ترامب اورشليم عاصمة اسرائيلية وقرر نقل سفارة بلاده وهو حر بموافقة الكونجرس والسناتو نفذ قانونا تم اقراره منذ عشرين عاما تعلقوا بهذه الفرصة ليوقدوا نارا للحرب وللكراهية الاسلامية كالعادة دون خجل يتشدقون بان هذا او ذاك الارهابى لا يمثل الاسلام وان الاسلام دين رحمة وسلام ومحبة ثم ينزعون القناع البائس قناع الحملان فتخرج الذئاب المحمدية بلا خجل قطعان من العوام المسلمين تسير بيادق لاردوغان وللسيسى ولسلمان وللطيب ولبديع ولبرهامى انها فرصة ذهبية للنسيان لينسى العوام فشل قياداتهم فى محاربة الارهاب فى سيناء وفى كل الشرق الاوسط لينسى العوام الغلاء والفشل وانحسار الاكتفاء الذاتى القدس اهم من كل شئ قال حكامهم وشيوخهم لا يسلم الشرف الرفيع من الاذى حتى يراق على جوانبه الدم وهكذا ينطلق المسلم والعربى لم يشبع من سبع سنين اراق فيها الدم الغزير وخرب فيها جمهوريات الشرق الاوسط وشمال افريقيا ينطلق من جديد كالكلب المسعور الوالغ فى الدماء ولم يشبع بعد انطلق مسرعا من اجل مزيد من التفجيرات والعمليات الانتحارية والطعن والدهس وجرائم الاسلام الوحشية التى لم تكف عن الغرب طوال سبع سنين اوبامية انطلق مسرعا بتسخين من السيسى ومن اردوغان ومن احمد الطيب اعداء السلام والنور والحرية اعداء المساواة والعلمانية انطلق مسرعا بتحريض من نواب برلمان عبد العال الظلامى برلمان الراسمالية وبرلمان قمع المفكرين والفنانات وقمع حرية الراى وحرية نقد الاسلام والحرية الابداعية والفنية والفكرية انطلق مسرعا بتحريض من المؤتمر الاسلامى والتعاون الاسلامى والايسيسكو ودار الافتاء المصرية ومرصد احمد الطيب للاسلاموفوبية انطلق مسرعا من اجل مزيد من اشعال الحرب والكراهية وزرع الفتن وتخريب الدول بالغرب والشرق انطلق مسرعا ليقتل السلام بالغرب والعلمانية لم يتعلم شباب الفيس الدروس طوال سبع سنين اسلامية لم يتعلموا كم كان محمد سفاحا وابن الوليد وابن الخطاب وابن ابى قحافة وكل ابن حرام وابن اجرام اسلامى لم يتعلموا ان ينبذوا الحرب والكراهية والحجاب والحدود والتكفير والوحشية لم يتعلموا ان يحترموا السلام والمحبة المسيحية لم يتعلم شباب الفيس ان يتوقفوا عن السير كالاغنام وكالبيادق لينفذوا الاوامر التحريضية الازهرية والسيساوية الاردوغانية والسعودية الاخوانية والسلفية لتخريب العالم وزرع دين البداوة والحروب والكراهية بالقوة او بالحيلة ولؤم المسلمين فى المانيا واليابان والصين وروسية فى امريكا وكندا واستراليا وانتاركتيكية فى المريخ ومجرة اندروميدا لو امكن وازالة كل تنوع دينى او ثقافى ليمحى كل اسم الا محمد والله لتموت كل اغنية ولم يتعلم شباب الفيس ان نجاته ونجاة بلاده فى العلمانية والقيم الغربية والاممية ما زال شباب الفيس مصمما ومعه نواب عبد العال ومشخخة الازهر ودار الافساء المصروسعودية والسيسى وسلمان واردوغان وكتاب العرب بالحوار المتمدن وغيره ما زالوا مصممين على رفض السلام مع اسرائيل ورفض احترام اسرائيل ما زالوا مصممين على التسخين والتحريض ولم نر ربع غضبهم وثورتهم الحالية لم نرهم وجهوها لمن يستحقونها: ما وجهوها ضد محمد ولا ضد راشديه ولا ضد ازهره واخوانه وسلفييه ولا ضد اردوغانه وسلمانه وسيسيه يدافعون عن الاسلام ببرود وخبث ولؤم مسلمين ويستعملون مصطلحات العنصرية والاسلاموفوبيا لخدمة اهدافهم الامبريالية الاسلامية يصمون اليهود بالطمع فى العالم والاستيلاء على العالم يصمون اليهود بما فيهم هم حتى قرآنهم يصم اليهود بايقاد نار الحرب لكن الحقيقة طوال 1400 عاما اسود تكذب ذلك وتؤكد ان المسلمين والعرب يهوون ايقاد نار الحرب والكراهية اله العرب والمسلمين ونبيهم مثلهم ايضا يهوى الحرب والكراهية يهوى الحجاب والنقاب والعباءة واللحية يا شباب الفيس اما كفاكم دماء وخراب دولكم بايديكم وبايدى مسلميكم وشيوخكم واخوانكم وسلفييكم ومعارضتكم وحكامكم طوال سبع سنين الا تخجلون يحيا ترامب وتحيا اسرائيل ويحيا الغرب والعلمانية وتحيا الصين والهند واليابان يحيا العالم ويسقط عدو العالم يسقط الاسلام ومن يدافع عن الاسلام اليوم سوى كل من يهوى الظلام والقمع وسفك الدماء من يدافع عن الاسلام اليوم سوى كل من يحب الكراهية ويكره المحبة ويحب الحرب ويكره السلام ويحب التكفير ويكره احترام اديان العالم ويحب الحدود ويكره القانون المدنى ويحب الحجاب ويكره شعر المرأة وثياب الادميين الغربية الافرنجية
يا اورشليم عذرا كفى دماء يسفكها المسلمون لن اكون بيدقا فى جيشك الاسلامى والعربى لتدمير العالم ولتدمير العلمانية والتنوير والحرية والقيم الغربية وليسقط احمد الطيب وقطعانه الذين يهدد بهم ترامب والغرب وليسقط سلمان وقطعانه واردوغان وقطعانه الدواعش والاخوان والسلفيين وعوام شباب المسلمين الذين تلعنهم بلادهم مصر وغيرها ويلعنهم التنوير وتلعنهم العلمانية وتلعنهم الحضارة القديمة والحديثة
يا اورشليم عذرا لن انصر الحجاب ولا الحدود ولا التكفير ولا الوحشية الاسلامية على القيم الغربية والحرية والعلمانية يا اورشليم عذرا ويا بنات اسرائيل لقد كنتُ غبيا كنتُ مسلما سنيا متعصبا مثل الطيب والسيسى ومثل اردوغان وشباب الفيسبوك الذين يغلقون كل حساب يتكلم بكلمة تنويرية او علمانية او لادينية ويساعدهم اليهودى الخائن ليهوديته زوكربرج ولكننى تعلمتُ الدرس طوال سبع سنين كما تعلمها من قبلى بعض عقلاء السودان او الصومال او افغانستان وايران والسعودية اليوم ارى الخطر على العالم كله من المسلمين السنة علمتُ انهم ليسوا ضحايا بل مافياويون مجرمون اثبتوها لى طوال سبع سنين ومن قبلها اثبتوها فى افغانستان والسودان والصومال والكيان السعودى عزيزى الناصرى والاشتراكى والعربى والمسلم والقبطى المدجن مثقفا كنت او جاهلا حين تغضب على اسلامك وارهاب اسلامك وعلى اخوانك وازهرك وسلفييك المجرمين وعلى مادتك الثانية وقانونك لقمع المفكرين والفنانات وحين تغضب على بداوتك وقمعك لاختك ولابنتك ولامك غضبك على اسرائيل حينها ساؤيد غضبك على اسرائيل وحتى ذلك الحين لن اكون بيدقا فى حروبك الاسلامية المحمدية لن اكون بيدقا لبديعك وبرهاميك لن اكون بيدقا لسلمانك واردوغانك وسيسيك لن اكون بيدقا لازهرك واخوانك وسلفييك لن اكون بيدقا لراشديك وخليجييك وخالدك الوليد وكافة سفاحيك لن اكون سوى جنديا لبلادى كيميت وبلادى سوريانا وبلادى تمازغا وبلادى بابل وفارس وبلادى الولايات المتحدة والغرب وبلادى الهند والصين واليابان وبلادى روسيا لن اكون سوى جنديا للعلمانية وللحرية الجنسية والدينية والفكرية والعامة والابداعية والشخصية والفنية والسياسية وحقوق الانسان الغربية والاممية لن اكون سوى نصيرا للسلام والمحبة المسيحية والبوذية والبهائية لن اكون سوى محترما للهندوسية والايزيدية والزرادشتية والطاوية واليهودية المعلمنة المنزوعة الوحشية لن اكون سوى نصيرا للسفور والملابس النسائية الغربية لن اكون سوى محاربا للازهر والاخوان والسلفيين واردوغان وسلمان وللظلامية لن اكون سوى تلميذا للعظماء سيد القمنى وحامد عبد الصمد والاخ رشيد الحمامى لن اؤيد سوى الغرب والعالم غير الاسلامى وقاهم امون رع واولاده القدامى والحديثون -ماعدا ولديه العاقين الله ويهوه القديم- شر خير امة ارهابية لن اكون بيدقا للحجاب والتكفير والحدود الوحشية لن اكون بيدقا لاضطهاد الاقليات غير الاسلامية وغير السنية لن اكون بيدقا لتاييد قانونى ازدراء الاسلام وخدش الحياء والتخلف الاسلامى لن اكون بيدقا لحذف مشاهد القبلات فى الافلام المصرية والاجنبية لن اكون بيدقا لتحريم الفنون والرياضة الاولمبية لن اكون بيدقا لتحريم تجسيم الانبياء والملائكة والله لن اكون بيدقا للبداوة العربية والكراهية الاسلامية لن اكون بيدقا للسيسى العاض على سلطته مثل خليفته الراشد عثمان مؤسس الدكتاتورية العربية والاسلامية فيا اورشليم ويا بنات اسرائيل والعالم غير الاسلامى عذرا لن اكون بيدقا للحرب والكراهية الاسلامية والشجر والحجر المحمدى الحقود ضد اليهود فى اساطير الاسلام الاجرامية لن اكون بيدقا للشيوخ والحكام العرب والمسلمين لن اكون غبيا ساعض بالنواجذ على السلام الغربى والاسرائيلى وساقبل كل صباح ومساء كتب العلمانية والكتاب المقدس وسانصر التنوير والحرية والمحبة المسيحية والقيم الغربي
#ديانا_أحمد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مقارنة اخيرة بين اسفار موسى الخمسة والقرآن وسورة القصص
-
الصامتة والمعطلة البصر وذات الذراع الفضية
-
السيسى ومجزرة مسجد الروضة
-
مين اللى ميحبش جنيفر
-
فتاة خالدة جوالة
-
الحبل المجدول المغلف بالساتان والمراهقة الفضولية وأصدقاؤها ا
...
-
سور لاستكمال القرآن او سور مفقودة من القرآن - سورة يوسف والق
...
-
السيسى ثمرة الربيع الاسلامى السنى المسمومة والمنطقية
-
احشروه فى كل شئ. اهداء الى مصر السيسى الراسمالية والمتعصبة ج
...
-
كوكب البوابات
-
مدام أكتوبر أوتمن والآنسة مارس والخالة يناير
-
جنة الحلمية الجديدة وشققى القاهرية الخيالية والمستنسخات الفا
...
-
شخبطات على لوحة أرابيسك
-
نحو تسمية العاصمة الادارية الجديدة ممفيس او مدينة تحتمس او ن
...
-
مدة صلاة الصبح وتعنت الفقهاء وفصام الطبيب المسلم المتعصب او
...
-
كرة القدم افيون الشعب المصرى يستعمله هو والنظام
-
عاشوراء السنى وعاشوراء الشيعى
-
على مدينة 6 اكتوبر ان تتعلم من مميزات القاهرة كما تتلافى عيو
...
-
الازهر هو العار على مصر وليس المثليون يا شومان ويا طيب
-
زوجة اخى واحلامى. قصة رومانسية قصيرة
المزيد.....
-
بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في
...
-
-الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
-
حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش
...
-
انطلاق فعاليات معرض الكويت الدولي للكتاب 2024
-
-سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر-.. حفيدة كوكب الشرق تكشف
...
-
-مأساة خلف الكواليس- .. الكشف عن سبب وفاة -طرزان-
-
-موجز تاريخ الحرب- كما يسطره المؤرخ العسكري غوين داير
-
شاهد ما حدث للمثل الكوميدي جاي لينو بعد سقوطه من أعلى تلة
-
حرب الانتقام.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 171 مترجمة على موقع
...
-
تركيا.. اكتشاف تميمة تشير إلى قصة محظورة عن النبي سليمان وهو
...
المزيد.....
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
-
ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو
...
/ السيد حافظ
المزيد.....
|