أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هيام محمود - تأملات .. 7 .. إلى هيئة الحوار وإلى قراء الحوار .. ( إبلاغ ) عن ( شذوذ ) جديد .. 2/3 .. Mono cero ..















المزيد.....

تأملات .. 7 .. إلى هيئة الحوار وإلى قراء الحوار .. ( إبلاغ ) عن ( شذوذ ) جديد .. 2/3 .. Mono cero ..


هيام محمود

الحوار المتمدن-العدد: 5716 - 2017 / 12 / 2 - 20:11
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لإن كنتُ من المدافعات وبشدة عن "كلّ" حقوق المثليين دون إستثناء , فإني أراهم حاملين لنفس الثقافة البدوية العنصرية المنحطّة مثلهم مثل المغايرين ولا أعمّم بالطبع على "العالَمين" لكن وللأسف يندُرُ وجود من تجاوز هذه الثقافة , أذكّر أن هذه الثقافة تقول : ( أنا "عادي" وأنت "شاذ" ولماذا ؟ لأن أولئك البدو قالوا : "هو كده" ) . وليعلم القراء أني لا أتكلّم من فراغ أو من دراسات "parachuted" أو أفلام ومسلسلات بل من داخل عالم أعرف كل دقائقه أكثر حتّى من المثليّين أنفسهم ونفس الشيء بالنسبة لعالم المُغايرين الذي أنتمي إليه وفقا للتصنيف الذي أسميه "تصنيفا بدويا عنصريا" : أنا أعيشُ في العالَمَين يوميّا فلا يستخفنّ أحد بما سأورد بإيجاز الآن وربّما أعود في المستقبل لنفس الموضوع بأكثر تفصيل , إذن وإحقاقا للحق المسألة تهمّني "شخصيّا" وليستْ فقط "دفاعًا" عن المثليّين . وأعتذر من كل من سيرى القصة ككل "غير مهمة" وهناك مواضيع أهم وأقول له : هل تظن أنه عندي سيكون هناك شيء أهم منّي ؟ ثم سأزعم كما زعمتُ في الجزء الأول أن "قمّة الهرم" لن يصلها من أمضى حياته بمفاهيم وعقد "شوية بدو" وإن تبنّاها العالم بأسره , أذكّر هنا أن أولئك الأطباء "العظام" الغربيين بالأمس القريب كانوا يصنفون المثلية ضمن الأمراض النفسية , كانوا "علميا" عظاما نعم لكن "ثقافيا" كانوا رعاعا بدوا تسبّبوا في معاناة بل وفي تشويه وموت الكثير من الأبرياء وأصل خيانتهم للعلم وإجرامهم في حق الأبرياء كان ثقافتهم الدينية المنحطة والتي أصلها أولئك البدو العبرانيين لذلك قلتُ عديد المرات وها أنا أعيد : المسألة ليست علوما ومعارفا لكن ثقافة قبول الآخر ولن يستطيع أحد قبول هذا الآخر بـ "الكليّة" وهو يحمل بقايا من تلك الثقافة القذرة لكل تلك الأديان العنصرية المتخلفة وتبقى المثلية الجنسية في هذا الإطار من أهم معايير الحكم : لاحظوا أن المتدينين الذين يزعمون قبولهم للمثليين صعب جدا أن يقبلوا "زواجهم" وإن إدعوا قبولهم لذلك تبقى مشكلتهم في الـ "أطفال" حتى ولو فُرض ذلك الحق المشروع بالقانون ولماذا ؟ .. الجواب الوحيد رغم كل أكاذيبهم وترّهاتهم هو لأن أولئك البدو العبرانيين قالوا : "هو كده" . ما ذكرته عن الأطباء الغربيين لا يزال إلى اليوم يُمارس في حق المواليد الـ "Trans" حيثُ يقع في كثير من الأحيان إنتهاك أجسادهم بالعمليات الجراحية أو بالهرمونات لـ "إرجاعهم" إلى حظائر "العادي" أي "ذكر" أو "أنثى" وبالطبع تتمّ هذه الجريمة بموافقة الأب والأم فالجميع ينهل من نفس الثقافة المنحطّة , هذا الإجرام يُشبه ختان الصغار ذكورا كانوا أو إناثا في الدول "الإسلامية" والعجيب أن أولئك الغربيين المجرمين في حق الـ "Trans" يسخرون من ختان المسلمين - للإناث بالأخصّ لأنّ ختان الذكور لا يُذكر كثيرا مراعاة للمشاعر "المرهفة" جدّا للـ "سادة" البدو اليهود - . فليعلم من يجهل وخصوصا أطباء العار الذين لا يهمّهم إلا المال : الإنسان الـ "trans" يستطيع أن يعيش بـ "إختلافه" فيُحِبّ ويُحَبّ وفق "جندره" وأي "مساس" به عند الولادة أو في صغره جريمة لا تُغتفر لأن "الإختلاف" الذي وُلد به ليس "تشوّها" قلبيًّا مثلا يُهدّد حياته ويجب التدخّل لعلاجه , دعوه يكبر ويُقرّر ما يصلح له : أيضا هنا كلّ أكاذيب أولئك الأطباء المجرمين وخصوصا الجراحين وأطباء "النفس" لا أساس لها من الصحة "علميّا" في أغلب حالات الـ "trans" وأصلها ثقافتهم المنحطّة التي ورثوها من أديانهم ومَلْئًا لجيوبهم , وطبعا أنا هنا أتكلم عن الملحدين منهم فلا أمل في المتدينين منهم الذين "يُغيّرون المنكر بأيديهم" , "المنكر" الذي "خلقه" إلههم المزعوم , ومن العبث أن يُتكلّم أصلا في موضوع كهذا مع طبيب بدوي متخلّف لا يزال يرى الإلحاد مرضا نفسيا والمثلية "شذوذا" مثلا .

التصنيف الذي تكلمتُ عنه في الجزء الأول ليسَ حكرا على بلداننا المتخلّفة بل هو تصنيف يتبنّاه العالم أجمع بمن فيه "الغرب" الذي يزعم أنه "أرقى" منّا وبعيد عنّا ألاف السنين الضّوئية وزعمه صحيح إذا تكلمنا عن "المجتمعات" لا عن "الأفراد" وهنا : لا كلام , فقط السكوت مع الحسرة ! لكن لو كان الأمر يخصّ الأفراد فقط أستطيع أن أقول لذلك الغرب : تَعَالَ نتحاجج ! وسأزعم أننا وفي بلداننا المنحطّة عندنا من هم أرقى مليار مرّة من هذا الغرب وأذكّر أني أتكلّم من أرضية "العلمانية" وثقافة قبول الآخر ولا أتصوّر أن الغرب في هذه النقطة بالذّات يفوق الأفراد الذين ذكرتُ في شيء .

لـ "نمزح" قليلا الآن ولنتكلم عن المثلية بين النازية والمسيحية : يحظر هذا الغرب النازية و "كتابها المقدس الحربي" كفاحي لكنه يسمح بوجود المسيحية و "كتابها المقدس الحربي" : النازية والمسيحية تأمران بقتل المثليين أمرا مباشرا لا سبيل لتأويله ( عكس الإسلام الذي لا يوجد نص صريح في قرآنه يأمر بذلك لو تجاوزنا عن الأحاديث والفقه / وبالطبع "حاشا" أن يكون قصدي تبرئة الإسلام لكني أقصد النص القرآني "الحرفي" ) فهل من العلمانية في شيء السماح بوجود فكر إرهابي عنصري متخلف كالمسيحية وحظر النازية فقط ؟ سيقال أن المسيحيين لا يطبقون نصوصهم وأقول جيد لكن غصبا عنهم فعلوا وبقوة القانون وأسأل هنا ألا يصلح ذلك للتطبيق مع النازية ؟ فيقع "إصلاحها" فلا تقتل المثليين ؟ , هل القصة "مبادئ" أم "مصالح" تلك الرأسمالية القذرة التي لن تتخلى أبدا عن حليفها "الدين" ؟ , القومية الشوفينية التي تنسف مصالح وصعلكة الرأسمالية العالمية عندما تقتل المثليين لا أمل في إصلاحها ويجب منعها أما الدّين الإرهابي الهمجي فيقبل "إصلاحه" ويُدرج ضمن حرية العقيدة المزيفة التي يتغنّى بها العالم أجمع ، كيف لا والدين هو الذراع الأيمن لها لتحكم محليا ولتنهب عالميا وإلا قولوا لي هل سمعتم يوما برئيس أمريكي "غير مؤمن" ؟ وما الفرق بين "تطبيل" النازية أمس والرأسمالية اليوم للدين : الإسلام مثلا ؟ .. أردتُ أن أقول والمثال لـ "نمزح" : كـ "أفراد" لا أظنّ أنه يوجد بشر على سطح الأرض يستطيع أن يزعم تلكَ المزاعم .. أقصد أن "يعلمنا" "المبادئ" و .. يمرّ ! .. و .. إنتهى المزاح .

الحب والجنس "لا ينفصلان" وهذا "منطقي" فمن "المفروض" أن الرغبات الجنسية تشبع مع الحبيب "حصرا" تحت "سقف الحب" "يا عيني على الحب" , وهذا جيّد ولا مشكلة فيه خصوصا إذا صرنا بشرا "متحضرين" ( أوادم كما يقال ) وأدخلنا المثليين مع المغايرين تحت "سقف الحب" هذا , ثم نتحضّر أكثر ونصير ( أوادم ) أكثر ونعترف بالـ "Trans" بأنواعهم ونُدخلهم تحت نفس "السقف" تماما كمن سبقهم : تجاوزنا ثقافة أولئك البدو وأديانهم وصرنا نقول "الحب للجميع" وليس حكرًا على "إمرأة ورجل" , تجاوزنا تلك الأقوال البائسة من قبيل هذا "طبيعي" وهذا "شاذ" وقلنا هذا موجود وهذا موجود وانتهينا . ( بلاغي ) عن ( الشذوذ ) الجديد يبدأ من هنا لأبيّن خرافة أن الحب والجنس أمر "طبيعي" و "من المفروض" أن يكونا معا ولن أتكلم عن دراسات أو تحليلات بائسة لأطباء "نفس" أو تخرّصات غيرهم بل سأتكلم عن نفسي وهدفي طبعا ليس "الترويح" عنها ولا حاجة لي في ذلك لكن نسف الثقافة الدينية البدوية التي دمّرتْ كل شيء ويصعب إن لم يكن يستحيل التخلص منها , وأتمنى أن يكون ما أكتبه الإسفين الأخير الذي يُدقّ في نعشها . أرجو أن يفهم الجميع أن القادم ليس هدفه من الصحيح ومن الخطأ لكن تبيين أن لا أحد له الحق أن يصنف الآخر تصنيفا عنصريا فالثقافة البدوية المنحطة هي التي صنفت المثليين كـ "شواذ" عن عالم المغايرين ونفس هذه الثقافة المنحطّة هي التي جعلت المثليين يصنفونني كـ "شاذة" ويزعمون إمتلاك "الحقيقة المطلقة" للحب هم أيضا : هدفي واضح وسهل ؛ أنتَ كذا والنوع الذي عندكَ كذا ؟ جيد جميل وممتاز ! لكن "اِحترم" الذي عند غيرك وإياك أن تهاجمه لأن المسألة ليست "فكرا" لتفنّده أو "نظريّة علمية" لتُبرز خطأها لكن عبارة عن "لون بشرة" أو "عرق" إذا إقتربتَ كنتَ بدويا عنصريا لا محالة . في الآتي سـ "أقترب" من خلال بعض الأمثلة , ليس لأهاجم لكن ليفهم الناس بعض الأمور التي تفوتهم وليدركوا مدى تفاهة ثقافة تلك الأديان المتخلفة وليعلموا أن ما يتصورونه "بديهيا" يمكن أن يقال فيه الكثير والكثير جدا .

لنرجع إلى الوراء حيث ربطتْ الثقافة الدينية البدوية بين الحب والجنس من أجل الإنجاب , "عهر" مقدس بمباركة الرب من أجل خلافته في أرضه , وأسمّيه "عهرا" لأنّه لا علاقة له بالحب لا من بعيد ولا من قريب ؛ هو مجرد طريق أو جسر يُداس عليه من أجل غاية وهي الإنجاب , المرأة هنا مجرد "بقرة" والرجل مجرد "ثور" : ستقول أن الحب موجود وشيء "عادي" و "طبيعي" أن يكون هناك رغبة في الإنجاب وأجيبك أن الحيوانات أيضا تُنجب إشباعا لغريزة ولنقل جينات لا حبًّا . إسأل نفسك : لماذا تزوجتَ ؟ ستزعم لأنك تحبها , سأقول لك راجع نفسك فأنت تزوجتها لتؤسس "عائلة" , ستقول تزوجتها لأني أحبها وشيء "عادي" و "طبيعي" أن يكون هناك رغبة في الإنجاب وأجيبك : عدنا من حيث بدأنا . أزيدك وأنتَ الآن نموذج لـ 99,99 من الرجال والنساء في بلداننا "العربية الإسلامية" : لم تُنجب "منها" والمشكل فيها , لماذا طلقتها ؟ اِسأل نفسكَ من جديد هل حقا تزوجتها لأنك "تُحبها" كما زعمتَ وظننتَ نفسكَ ؟ , أذكرك أن المسلم الإرهابي عندما يقتل ويسرق ويسبي يظن نفسه أيضا "يحب" إلهه وحقيقته أنه يُفرغ نزواته الحيوانية الإجرامية لا غير : مجرد حيوان يعيش غريزته لا أكثر ولا أقل .. أنا هنا تكلمتُ في إطار تلك المؤسسة التملكية البدوية "الزواج" وزوجة واحدة لا أربعة كي لا نتشعب أكثر , وأسألك من جديد هل هذه "القاذورات" التي ورثناها من أديان أولئك البدو "حبّ" أم أنها صنعت منّا مجرد "حيوانات" تُمارس غريزتها في إطار "شرعي" وتزعم أنها "تحبّ" ؟ لا وتدّعي أنها مالكة "الحقيقة المطلقة" للحب فالحبّ رجل وإمرأة ( فقط ) وما عداه ( لا حب ) والمثليون لا علاقة لهم بالحب فهم "شواذ" "منحرفون" "أقذار" "ينامون مع كل شيء يتحرك" ! .. أمرّ وقبل ذلك حاول أن تفهم ما مرّ لأني سأريك في القادم كيف سيُعلّمك المثليون "الحب" أنتَ يا من تزعم أنك "تحبّ" وعندما تتكلم عن المثليين تخفض من صوتك قليلا وتشفق عليهم وأنتَ تُخفي "تقززك" منهم لتظهر "متحضرا" وأب التحضر و "علمانيا" وأب العلمانية .. (أذكّركَ أنّي Straight / أزيد أني لا أعترف بالزواج والإنجاب)

..
يبقى جزء ثالث وأخير قررتُ إرجاءه حتى "يُهضم" هذا ..



#هيام_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تأملات .. 7 .. إلى هيئة الحوار وإلى قراء الحوار .. ( إبلاغ ) ...
- أميرة .. A message in a bottle .. ٦ .. Seras-tu my dic ...
- أميرة .. A message in a bottle .. ٥ .. Beautiful pie . ...
- أميرة .. A message in a bottle .. ٤ .. Hells Bells ..
- إلى كل الذين لا يستحون .. مثلي ..
- أميرة .. A message in a bottle .. ٣ .. La quiero a mor ...
- أميرة .. A message in a bottle .. ٢ .. Et un jour une ...
- جوليات .. 20 .. أَفْتَقِدُهَا .. 2/2 ..
- أميرة .. A message in a bottle .. ١ ..
- جوليات .. 20 .. أَفْتَقِدُهَا .. 1/2 ..
- جوليات .. 19 .. أفتقدكَ ..
- جوليات .. 18 .. أفتقدكَ ..
- جوليات .. 17 .. رسالة إلى المثليّات ..
- جوليات .. 16 .. أُحِبُّكِ , أَهْوَاكِ ..
- جوليات .. 14 .. اِيلَانْ تُحِبُّ تَامَارَا 2/2 ..
- جوليات .. 15 .. رسالة إلى كلّ من يقرأ / تقرأ لي ..
- جوليات .. 14 .. اِيلَانْ تُحِبُّ تَامَارَا 1/2..
- جوليات .. 13 .. عَنْ حُبِّ اِمْرَأَةٍ أَتَكَلَّمُ وَأُعَلِّم ...
- جوليات .. 12 .. أُحِبُّكِ ، لَا تَغَارِي ..
- جوليات .. 10 .. عَنْ عِشْقِ اِمْرَأَةٍ أَتَكَلَّمُ .. 2 / 2 ...


المزيد.....




- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هيام محمود - تأملات .. 7 .. إلى هيئة الحوار وإلى قراء الحوار .. ( إبلاغ ) عن ( شذوذ ) جديد .. 2/3 .. Mono cero ..