أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عادل محمد - البحرين - الحمير.. بين التحقير والتقدير!؟















المزيد.....

الحمير.. بين التحقير والتقدير!؟


عادل محمد - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 5716 - 2017 / 12 / 2 - 11:35
المحور: كتابات ساخرة
    


احتج آلاف من أعضاء حزب الحمير في مصر والعراق وإيران ضد اعتقال الحمير في الهند، وطالب المحتجين من الحكومة الهندية باحترام الحمير لأنها تخدم البشرية منذ آلاف السنين.
----------
اعتقال حمير بسبب الفوضى!
ذكرت وسائل إعلام في الهند، أن سلطات مقاطعة في ولاية أتر برديش، شمال البلاد، سجنت ثمانية من الحمير لمدة أربعة أيام، بعد أن تسببت بإصابات لعدد من الأطفال وألحقت الضرر بالنباتات في المدينة.
وأوضحت السلطات أن الحمير أضرت بنباتات الحديقة، لمدة تزيد عن الشهر، كما هاجمت أطفالا أثناء لعبهم، وفقا لموقع "هندوستان تايمز".

ويقول أحد العاملين في السجن، إن الحمير دمرت إحدى الحدائق بالكامل.

نقلاً عن إيلاف
----------

حليب الحمير له فوائد؟

حلت الالات محل الحمير وتوفقت الاستعانة بها في المزارع الجبلية في البلقان، لكن احد المزارعين في مونتينيغرو نجح ربما في ايجاد المنتج الذي يعيد لهذه الحيوانات مكانتها: حليب الاتان.

ويؤكد داركو سافيليتس البالغ 42 عاما أن "هذا الحليب مفيد جدا للمصابين بالامراض الجلدية ومشكلات صحية اخرى". وبات مربي المواشي هذا يملك ثلاثين حمارا في المركز الذي انشأه قبل عام ونيف في غرادينا مارتينيكا في وسط مونتينيغرو.
وبعد حلب الاتان تيريزا، لا يحصل داركو سوى على كمية ضئيلة للغاية من الحليب.

المصدر: (أ ف ب)
----------

دراسة فرنسية تكشف: لبن الحمير سر جمال كليوباترا

كشفت خبيرة التجميل الفرنسية ساندرين فيجويه - فى أحدث دراسة لها- عن أن سر جمال ملكة مصر الفرعونية "كليوباترا" هو استخدامها للبن الحمير القريب من لبن الأم والذى كان يستخدم كبديل عن لبن الأم فى بداية القرن العشرين.

وأوضحت الخبيرة الفرنسية أن " لبن الحمير" غنى بالفيتامينات والمعادن ومواد الأجسام الحيه مما يساعد على تجديد خلايا الجسم وينشطها، كما أنه مرطب جيد للجسم وقد استخدمه منتجو أدوات التجميل كأساس فى منتجاتهم مثل الكريمات الخاصة بالجسم والوجه وأيضا فى الصابون .

نقلاً عن موقع اليوم السابع
----------

فوائد لبن الحمير

لا شك أنّ شرب لبن الحمير يعتبر أمراً غريباً عند الكثير من الناس، حيث نجد غالبية من الناس يقبلون على شرب لبن البقر أو لبن الأغنام، أما لبن الحمير فنادراً ما نسمع أنّ هناك شخصاً يفضّله، على الرغم من أنّ له الكثير من الفوائد، فقد استخدم لبن الحمير قديماً كبديل طبيعي عن حليب الأم، وأيضاً هناك بعض الأساطير التي تقول أن ملكة مصر القديمة كليوباترا كانت تفضل الاستحمام بحليب الحمير يومياً، وذلك لإيمانها أن حليب الحمير يعمل على الحفاظ على بشرتها وعلى جمالها.
كما ازداد الوعي حول أهمية لبن الحمير للإنسان وصحته، فقد تم تأسيس مزارع حمير متعددة في مناطق كثيرة من العالم، والتي من ضمنها: اليونان، وبلجيكا، وإيطاليا، وفرنسا، وتركيا، وسوف نقوم في هذا المقال بالحديث عن أهمية وفوائد لبن الحمير للإنسان.

فوائد لبن الحمير
من أهمّ فوائد لبن الحمير لصحة الجسم ما يلي:
تقليل فرص الإصابة بالأنواع المختلفة من السرطانات، حيث أثبتت دراسات كثيرة للأطباء أنّ لبن الحمار يحتوي على قدرة توقيف نشاط ونموّ الخلايا السرطانية، كما أنّ للبن الحمير القدرة على توقيف أكسدة الجذور الحرة. علاج حساسية الأطفال تجاه الرضاعة الطبيعيّة من الأم، فلبن الحمير يحتوي على قيمة غذائية مساوية للقيمة الغذائية التي يحتويها حليب الأم.
حليب الحمير مغذٍ جداً؛ وذلك لأنه يحتوي على نسبة كبيرة من اللاكتوز، ونسبة قليلة من الدهون، كما يحتوي لبن الحمير أيضاً على نسبة كبيرة من الكالسيوم، الذي يفيد في بناء وتقوية العظام عند الإنسان.
تقليل نسبة الكولسترول في الدم، مما يؤدي إلى حماية الإنسان من فرص الإصابة بأمراض القلب وتصلّب الشرايين، ويرجع الأمر في ذلك إلى احتواء لبن الحمير على نسبة كبيرة من أحماض الأوميغا (3) الدهنية.
تسهيل عملية الهضم عند الإنسان، وذلك لاحتواء لبن الحمير على نسبة عالية من الألياف والمعادن. الحفاظ على صحّة الأسنان واللثة عند الإنسان، وذلك من خلال المضمضة بلبن الحمير يومياً.
الحفاظ على رشاقة الجسم، وذلك لاحتواء لبن الحمير على نسبة عالية من زيوت الأوميجا والكالسيوم. استخدامه في العديد من الوصفات الطبيعيّة لتفتيح البشرة. تنشيط جهاز المناعة عند الإنسان، مما يحمي من الإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا. علاج حالات الأكزيما في الجلد. التخلّص من الحموضة الزائدة في المعدة. استخدام لبن الحمير في العديد من الأغراض المهمّة، وهذه الأغراض تشمل: صناعة الأجبان، وصناعة مستحضرات التجميل، وصناعة الأنواع المختلفة من الصابون.

آلاء عيد
موقع موضوع
----------
جريدة النهار: حليب الحمير له فوائد؟ + صورة معبرة
https://www.annahar.com/article/510099-%D8%AD%D9%84%D9%8A%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D9%8A%D8%B1-%D9%84%D9%87-%D9%81%D9%88%D8%A7%D8%A6%D8%AF
موضوع: فوائد لبن الحمير + صورة جميلة
http://mawdoo3.com/%D9%81%D9%88%D8%A7%D8%A6%D8%AF_%D9%84%D8%A8%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D9%8A%D8%B1
دراسة فرنسية تكشف: لبن الحمير سر جمال كليوباترا + بورتريه كليوباترا
http://www.youm7.com/story/2016/8/28/%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D8%A9-%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81-%D9%84%D8%A8%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D9%8A%D8%B1-%D8%B3%D8%B1-%D8%AC%D9%85%D8%A7%D9%84-%D9%83%D9%84%D9%8A%D9%88%D8%A8%D8%A7%D8%AA%D8%B1%D8%A7/2860819
بالفيديو.. ما لا تعرفه عن حليب الحمير أغلى حليب في العالم
https://www.youtube.com/watch?v=a7uZkQjl7EI



#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استمرار انجازات المرأة السعودية
- الفنان العظيم شارلي شابلن
- التحرش الجنسي يطيح بشخصيات أميركية معروفة!؟
- الجسر
- منع ارتداء الجينز الممزق بجميع كليات جامعة الاسكندرية
- من البحرين إلى المغرب... تدافع ومقتل الفقراء بسبب الزكاة وال ...
- كلفة جرائم الإنترنت 550 بليون دولار سنوياً
- -معجزات قسم- فيلم توثيقي لمعاناة الأسرى المغاربة لدى -البولي ...
- جرائم الحشد الشعبي بحق العراقيين السنة
- -ياني- يوصل رسالة سلام إلى الشرق الأوسط من الأردن
- الشعب التركي والعراقي.. بين عنجهية أردوغان والعبادي!؟
- جوزيف كونراد المضطرب أول روائيي العولمة
- خمس دقائق كفيلة بإستقالة حسن نصر الله وإنقاذ لبنان
- الثروة... بين بيل غيتس العظيم والمليونير المجهول!
- دولة الملالي تتآكل.. إيران من أكثر بلدان العالم فقرًا بسبب خ ...
- من قتل أهل البيت وظلمهم ... أهل الأنبار أم أهل الكوفة؟
- صحافية جديدة تدفع حياتها ثمنا لملاحقة الفساد في العالم
- أروع اختراعات القرن الحالي
- المفكر المصري فؤاد زكريا: العلمانية هي الحل
- تهنئة قلبية للمرأة السعودية


المزيد.....




- وفاة الأديب الجنوب أفريقي بريتنباخ المناهض لنظام الفصل العنص ...
- شاهد إضاءة شجرة عيد الميلاد العملاقة في لشبونة ومليونا مصباح ...
- فيينا تضيف معرض مشترك للفنانين سعدون والعزاوي
- قدّم -دقوا على الخشب- وعمل مع سيد مكاوي.. رحيل الفنان السوري ...
- افتُتح بـ-شظية-.. ليبيا تنظم أول دورة لمهرجان الفيلم الأوروب ...
- تونس.. التراث العثماني تاريخ مشترك في المغرب العربي
- حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي ...
- تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة ...
- تونس: أيام قرطاج المسرحية تفتتح دورتها الـ25 تحت شعار -المسر ...
- سوريا.. رحيل المطرب عصمت رشيد عن عمر ناهز 76 عاما


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عادل محمد - البحرين - الحمير.. بين التحقير والتقدير!؟