كتب اثرت فى حياتى 5الزينى بركات

مارينا سوريال

الحوار المتمدن-العدد: 5713 - 2017 / 11 / 29 - 18:36
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    

البصاصين انهم ما تدور حيواتنا من خلالهم الان حتى لو لم ند
رك ذلك بشكل تام لافارق بين الامس والبارحة الامر لايشمل منطقة جغرافية فحسب بل العالم الذى وقع تحت براثن جوجل فاصبح البصاصون الان يعرفون
فيما تفكر مسبقا قبل ان تتكلم به كتبها الغيطانى فى عام 70 وهو بعد فى الخامسة عشر
ولكن كحظ من يولد فى تلك البقعة من الارض فالمواهب هنا تهدر من دون حساب
انه الزمن والرمز الذى كتب علينا ان نتحدث من خلاله سواء اختيارنا للتاريخ او الواقع
فالبوح الصافى ليس اللغة السليمة التى ولدنا بها بل لغة الحكايا وما خلف السطور والتاريخ المهدور والشخصيات الاثمة الكاذبة فى اعلى السطر
والاعين تدمع عندما ترى ان لاحق حق ولا الظلم ذاته فى الاصل
انه زمن المماليك ..قرأت الزينى بركات فى زمن الثورة الاولى وكانها بانوراما لن تتكرر
ولكن الكلمات لاتعبر عن وعى كاتبها ولكنها تجتر من لاواعى كل من عاش هنا

#مارينا_سوريال (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات