حماد محمد أحمد مسلم
الحوار المتمدن-العدد: 5710 - 2017 / 11 / 26 - 02:48
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
كنا قد حذرنا من قبل أن الإرهاب لا دين له وأيضا أكدنا مرات عديدة مادام القانون الجنائي مكسح ولا يتحرك سوف كل يوم نودع أبرياء
ومادامت هناك في السجون عقول مدبره سوف يحدث أكثر من ذلك في الجانب الآخر يخرج علينا من ينادي محاربة الإرهاب بالفكر
وحياة أبو الفلاسفة ارحمونا مصر تودع زهورها من الشباب اليوم تم ضرب مسجد يوم فيه يتجمع المسلمين بين يدي الله الذي يضرب
المساجد والكنائس ليس عنده مانع من ضرب المدارس والجامعات وأي تجمعات السؤال هو دين أبوكم ايه هو الإسلام في الدول العربية
يهان وفي إسرائيل يحيا وتقام في إسرائيل الحدود كنت كتبت خبر من قبل ثلاث سنوات ان زعيم الدواعش يصرح بان الله لا يأمرنا
بمحاربة إسرائيل الآن واشرنا قبل ذلك مادام يتم علف الارهابين داخل السجون لازم نحصد ذلك ....الشعب البسيط يدفع من قوت يومه
علشان نعلف ولاد الكلاب دول في السجون أظن ياساده أن الإرهاب أخذنا إلي المنطقة الذي هو يريدها تركنا نتحدث عن الإسلام دين
بريء من هؤلاء وما يدريك أنهم مسلمين يا ساده نحن أمام مفسدون في الأرض يجب دحرهم واكتثاثهم من علي وش الأرض وعلي
الذين ينفخون في الأبواق أين انتم يا منظمات حقوق الإنسان أين أنت يا أزهر أين انتم يا مصريين لابد أن تتخلي عن العاطفة ونجنبها
وأي واحد يعرف أي إرهابي يبلغ عنه ويجب علينا جميعا أن نكون جنود نقاتل هؤلاء المفسدين فالإرهاب الغادر ياساده يلقي ترحيب
من يموله والمجتمع الدولي أكيد لا يوجد غير ضبط النفس علي العموم مصر تواجه إرهاب لا يخشي حتى محاربه الله فعندما يتعدي
الارهابين علي بيت من بيوت الله يجعلنا ويقتلون المصلين الأبرياء في المساجد والكنائس وسقوط الضحايا والمصابين من هؤلاء يمكن
أن يعتدوا أيضا علي أطفالنا وشبابنا في المدارس والجامعات إلي متى كل يوم نودع أبرياء وشهداء الإرهاب الأسود.
#حماد_محمد_أحمد_مسلم (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟