هيام محمود
الحوار المتمدن-العدد: 5701 - 2017 / 11 / 17 - 20:30
المحور:
الادب والفن
ضَحِكَتْ وَقَالَتْ : ..
مُنْذُ مَتَى تَقُولِينَ الأَشْعَارَا ؟ ..
قُلْتُ : صَبْرًا فَرُبَّمَا فِي ..
حُبِّكِ ..
أَنْسَيْتُهُمْ نِزَارَا .. (*)
ثُمَّ مَاذَا ؟! ..
قَالَ وَسَمِعْتِ كَمَا ..
سَمِعْتِ الرِّجَالَا ! ..
وَسَأَقُولُ ..
وَتَسْمَعِينَ ..
فَاحْذَرِي ! ..
أَمِيرَةَ الأُسَارَى ..
سَتَكُونِينَ ! ..
لِحُبٍّ عَارِمٍ ..
لَنْ يَتْرُكَ فِي طَرِيقِهِ ..
حَتَّى الحِجَارَه ! ..
يَا أَنَا ! ..
مَا الفَرِيدُ فِي رَجُلٍ ..
أَحَبَّ اِمْرَأَةً يَا "تَارَا" ؟ ..
..
يتبع ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(*) من "المجنون" الذي سيتجرّأ على نزار ؟ .. لا أعلم ، لكني أعرف "مجنونة" ستفعل ..
#هيام_محمود (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟