أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد فكاك. - أوقفوا التعذيب وأعمال وجرائم الاعتقال والاختطاف والحصار يا مجرمي العدوان والحرب















المزيد.....


أوقفوا التعذيب وأعمال وجرائم الاعتقال والاختطاف والحصار يا مجرمي العدوان والحرب


محمد فكاك.

الحوار المتمدن-العدد: 5700 - 2017 / 11 / 16 - 15:44
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


أوقفوا التعذيب والملاحقات، أطلقوا سراح المعتقلين... أطلقوا الحريات العامة"

يا بنات الطبقة العاملة، يا أبناء الطبقة العاملة.
أيتها الكادحات.أيها الكادحون.
أيتها المواطنات. أيها المواطنون. يا أبناء شعبنا الكادح المكافح الأبي.
أكتب إليكم والامبريالية الأمريكية تساهم في إعادة اغتصاب فلسطين وقتل الشباب الفلسطيني العربي المقاوم الشريف ظلما وعدوانا، وتعيش باقي الأقطار العربية خطر التهويد والليكودية والتلمودية في ظروف دولية تتميز من جهة بتزايد عدوانية الامبريالية الأمريكية والغربية الأطلسية والإسرائيلية الصهيونية العالمية، وتهديدها أمن العالم واستقلال الشعوب، وليس لكم يا شعبنا المغربي المكافح إلا شد حبل العزيمة والتمسك بخط النضال واتساع المقاومة في سبيل السلام و ضد الحرب وفي سبيل الحرية الاستقلال الوطني والسيادة الشعبية.
وهنا أشير إلى دور وحدة الطبقة العاملة، واتساع أمجادها وعودتها إلى الميادين مما يشكل انعطافا تاريخيا مجيدا في حياة الطبقة العاملة المغربية على النطاق العالمي كله.
وأملي عظيم أن تستعيد ثورة الطبقة العاملة الاشتراكية العظمى نصرها التاريخي، وأن تمسك لثاني مرة في التاريخ بزمام القيادة وتبني مجتمعا يزول منه استغلال الإنسان لأخيه الإنسان، واستعباد شعب لشعب، مثلما انتصر الاتحاد السوفيتي وجيشه الأحمر المجيد على النازية والفاشية في الحرب العالمية الثانية.
إن طبيعة النظام الجلاوي الليوطي الاحتلالي الاستيطاني الاستعماري اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي يفرض على الشعب اختيار طريق الثورة وإقامة بديل جمهوري ديمقراطي شعبي تقدمي جماهيري مستقل عادل ومشروع.
كلا لا.. لا مفر من اختيار طريق النضال وسبيل المقاومة، لأن قضية النضال والكفاح من أجل إيقاف جميع أشكال الملاحقات والاعتقالات وأساليب والقتل و التنكيل والتعذيب وكافة مظاهر القمع والعسف والقهر والعدوان التي يمارسها الحكم الملكي الرجعي اليأجوجي المأجوجي التتاري المغولي المطلق ضد شعبنا وقواه الوطنية والديمقراطية والتقدمية والطليعية والشيوعية الاشتراكية والحقوقية والثقافية والفنية.
كيف للمغرب الذي يضم في صفوفه أكثر نسبة من العمال والكادحين والفلاحين، ثم لا يكون مركزا نضاليا طليعيا بائلا من أجل توحيد صفوف العمال وحركتهم النقابية في كل مكان والدفاع عن الحقوق المشروعة للطبقة العاملة والعموم جماهير الشعب المغربي.؟ كيف لا تعقد الأحزاب والنقابات والجمعيات والحركات الثقافية والفنية التي تمثل اليوم قوى عظيمة وشديدة البأس، ألا تساهم مساهمة فعالة وعظيمة في الحركة العمالية في البلدان الرأسمالية وحركة الشعوب المناضلة في سبيل حريتها واستقلالها والحركات الديمقراطية المناضلة في مختلف الاتجاهات والأصعدة.
لم يعد يا هذا " الملك المفترس " ممكنا سير التاريخ إلى أمام بدون التأثير الهائل الإيجابي للطبقة العاملة وعموم الكادحين.
إن الشعب المغربي، يقف الآن أمام سياستين واضحتين، فمنجهة يرى الشعب أن سياسات النظام الملكي الاستبدادي الديكتاتوري النيوكولونيالي النيوكومبرادوري النازي الفاشي الموجهة نحو تصعيد العدوان الوحشي الهمجي والتوتر وتصعيد القمع البوليسي الوحشي، والاستمرار في التجارب السلطوية البوليسية وتحضير عدوانية حربية شاملة مدمرة والاعتداء على الحريات الديمقراطية وسيادة الشعب واستقلاله وفرض الحصار والعقوبات الاقتصادية عليه، مع تأييد الامبريالية الأمريكية والصهيونية العالمية للنظام الملكي التتاري المغولي لجر المغرب إلى هذه السياسة الكارثية النووية الخطرة المغامرة المدمرة للبشرية.
لم يمر الوضع الأمني هذه الأيام بحالة من الاستنفار وحالة عدم الاستقرار والانحطاط والتدهور الشديد الذي لم يشهد له الوضع مثيلا من قبل حتى في زمن الرصاص والعصا الغليظة، زمن غيرالمأسوف عليه السفاح الحسن الثاني، حيث بالإضافة إلى سياسات مواصلة القمع والحصار والمحاصرة، فقد عرفت أسعار المعيشة تراجعا خطيرا وكبيرا في أسعار المواد الرئيسية من خبز وزيت وسكر ودواء وماء وكهرباء وسكن وتمدرس ونقل وغاز ونفط، من شأنه أن يهدد بزيادة تأزيم الأوضاع الاقتصادية لدى الطبقات العاملة الكادحة من عمال وفلاحين ونساء وتجار صغار ومهنيين وحرفيين وموظفين ومهندسين ومتقاعدين وتلاميذ وطلبة، خاصة الشعوب التي لا زالت تحت السيطرة النيوكولونيالية النيوكومبرادورية التي تتعرض للنهب والاغتصاب المنظم والافتراس الممنهج من طرف النظام الملكي الاحتلالي الاستيطاني الطفيلي الدخيل الحاكم القائم كما هو حال بلادنا.
وهذه المآسي وأنواع التدهور الكبير في أسعار غلاء المعيشة ، أن النظام الملكي التبعي اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي يدرك تماما مدى حيوية وأهمية تبعيته التامة وانصياعه المطلق لصناديق وبنوك الامبريالية الاحتكارية الدولية وفرض شروط ونوع السياسات الاقتصادية الملائمة لشروط ومصالح وامتيازات هذه الصناديق الاقتصادية الاستعمارية الامبريالية الإسرائيلية الصهيونية العالمية.
لذلك عمل هذا النظام الملكي الجلاوي التتاري المغولي الاستعماري الاحتلالي الاستيطاني العنصري الفاشي ومنذ جلوس الحسن الثاني السفاح على العرش الجلاوي- الليوطي الدموي، وبكل قواه، ومنذ لسحب البساط من تحت أقدام الشعب المغربي وقواه الوطنية الديمقراطية التقدمية وحركة المقاومة الوطنية وجيش التجرير وتصفيتها وتجريدها من سلاحها وقوتها في تواطؤ مفضوح وخيانة مكشوفة من العملاء والمرتزقة.
لقد استطاعت الدول الامبريالية الغربية- الإسرائيلية الصهيونية العالمية أن تستحوذ على كل اقتصاديات بلدان العالم الثالث، وفي مقدمته مغربنا –وطننا، واستطاعت بقوة نفوذها في مرحلة التخمة البوليسية الأمنية باستخدام عملائها ومرتزقتها في داخل دول العالم الثالث وعلى رأسهم المغرب والسعودية وإمارات الخليج النفطي الخياني، بإغراق السوق المغربية بالخونة والعملاء والمرتزقة من أجل فرض رؤية رجعية للمشاريع الإسرائيلية الصهيونية الأمريكية ضد على المصالح العليا للوطن والشعب.
إن قيام الحسن الثاني السفاح وابنه محمد السادس بالقيام بأعمال الجاسوسية وزيادة إنتاج العمالة والنذالة والسفالة والدناءة والانحطاط والتدهور والسفه والخيانة والارتزاق ، حيث تستنزف الثروات الفوسفاطية والاختيال والتمييع لإرادات الشعوب العربية هو أمر لا تبرره مصلحة الأوطان العربية الوطنية العليا، حيث تستنزف وتزهق الأقسام الأكثر من عائدتنا الفوسفاطية والذهبية وغيرها في تمويل صفقات السلاح الخيالية والمشاريع التآمرية ضد شعبنا والشعوب الأخرى، ولإشباع جشع ونهم ونزوات الملك وشراذمه وعصاباته وثعالبه وقردته وخدمه وحشمه وجواريه وغلمانه وعبيده وأتباعه وأشياعه الطفيليين في الدخل وفي الخارج وملء جيوب وكهوف الاحتكاريين الاستغلاليين الاستثماريين الأجانب.
كما لن نعرف من حكم محمد السادس سوى تكريس وتأبيد وتخليد طابع الاقتصاد المشوه وحيد الجانب في وطن معتمد بشكل رئيسي على الفوسفاط وترسيخ قيم المجتمع الاستهلاكي وربط بلادنا تبعيا بالاقتصاد الرأسمالي الامبريالي العالمي المعولم.
إن دور محمد السادس التخريبي المفضوح ضد استقلاليات وإرادات وهويات الشعوب وكيانات، هذا الدور قد أبان انحياز النظام الملكي الجلاوي الليوطي جوهريا لصالح النظام الامبريالي الرأسمالي العالمي. وبالتالي ومع حرص محمد السادس على الظهور والتباهي برئاسة لجنة القدس والدفاع عنها وحمايتها ووحدتها، فإن الممارسة اليومية والعلاقات المشبوهة مع العدو الإسرائيلي – الصهيوني والامبريالي الأمريكي، لمن شأنه أن يجعل هذا هو محض ادعاء كاذب خاطئ ولا يتفق مع الحقيقة والواقع. حيث لا يرجى من نظام محمد السادس المعتمد كليا على ارتباطاته وتبعياته على دول الغرب الاستعماري – الامبريالي – الصهيوني بشكل يجعله مضطرا لبيع الاستقلال والسيادة والإرادة الشعبية بثمن بخس دراهم معدودات أو بأي ثمن.
وبما أنه يستحيل على محمد السادس الانتقال من التبعية الاقتصادية والسياسية التبعية للغرب الاستعماري الامبريالي الأمريكي الأوروبي – الإسرائيلي – الصهيوني، والاهتمام بتمتين اقتصاديات المغرب وتنويع مصادر دخلها ، فلا بد من اختيار طريق الثورة الشعبية الاشتراكية وذلك بانتهاج سياسات بديل نظام جمهوري ديمقراطي تقدمي جماهيري شعبي مستقل، من خلال بناء سياسات اقتصادية وطنية مستقلة عن المعسكرات الرأسمالية الامبريالية.
إن بناء هذا النظام الجمهوري الديمقراطي الاشتراكي الشعبي البديل يتطلب تعبئة جماهير البروليتاريا الكادحة من عمال وفلاحين و حركات نسائية وشبابية ومعطلين ومثقفين ثوريين .
فلا يمكن أبدا وبالمطلق لمواجهة ومجابهة هذا النظام الملكي اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي، الاستغناء عن تعبئة الجماهيرالشعبية الواسعة ورص صفوفها وتوجيهها لمقارعة النظام السلطوي الاستبدادي الديكتاتوري العنصري الفاشي الطائفي والضغط عليه وإجباره وإرغامه على رفع العصا الغليظة والرصاص والقنابل والدبابات والمجندات والطائرات والهراوات والأجهزة البوليسية الاستخباراتية الاستعلاماتية، وموجات الاعتقالات والإرهاب المتلاحقة في البلاد، وكذلك دون أن ننسى الدور التضامني ألأممي وأهميته وفعاليته الكبيرة مع شعبنا من جانب قوى الحرية والديمقراطية والاشتراكية والسلام والتقدم في العالم، وبالتالي الكف عن ممارساته الإرهابية الفاشية النازية والنزول والانصياع والاستجابة للمطالب الشعبية العادلة والمشروعة، بإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين.
أوجب الواجبات على أمهات و آباء وأبناء وأسر المعتقلين وأصحابهم ورفاقهم وذويهم وسائر الجماهير الشعبية تكثيف النشاط للدفاع الصادق الأمين عن الإفراج وإطلاق المعتقلين والأسرى والمختطفين والمحتجزين والمطالبة العاجلة بحرياتهم وتحريرهم وخلاصهم وانعتا قهم.
كما أنني أرى من الواجب بل من الضروري أن تبادر الأحزاب والمنظمات السياسية والنقابية والحقوقية والجمعوية والثقافية والفنية إلى تشكيل الوفود العمالية الفلاحية الشعبية النسائية والرجالية وإرسالها إلى السلطات الديكتاتورية الاستبدادية تضم عرائض التنديد والاستنكار والاحتجاج والإدانة والتقبيح والتعييب الفردية والجماعية، والقيام بزيارات واسعة النطاق للسجون والزنازين والغياهب والمعتقلات والكهوف والقبور والاحتشاد والتجمهر أمام بواباتها السرية والعلنية، وذلك في محاولة استخدام كل السبل والوسائل والأدوات لتشكيل الضغوط والإزعاجات ضد السلطات الرجعية القمعية الإرهابية البوليسية من أجل وضع حد نهائي لاستهتارها واستفزازاتها وانتهاكاتها وخروقها لحقوق المواطنة والإنسان والكرامة الإنسانية.
لا يجب الانسياق وراء الحجيج والضجيج " عاش الملك" بل ألحوا على الملك من خلال العديد من الوسائل الفعالة للتعبير عن الاحتجاج والاستنكار والإدانة والشجب ضد الاعتقالات والاختطافات والمداهمات والتضامن الفعلي مع المعتقلين والمظلومين والمضطهدين، كما، ولاحقوا السلطات اللاوطنية اللاديمقراطية اللاشعبية التنفيذية منها والقضائيةوالتشريعية في كل مكان.
بل وقولوا ودون خوف أو غضاضة أو خجل: يا ملك نريد تحرير بناتنا وأبناءنا ووقف الإرهاب والتنكيل والإساءة والشر والأذى وكل أعمال العنف و ممارسة جرائم التعذيب ضدهم، وإطلاق سراحهم فورا والإفراج عنهم.
ليس من المعقول أن يكون هناك شعب حر طليق وأصيل ولا يقدم التضامن المبدئي الواضح والعلني والكافي مع الإضراب الوطني الفردي والجماعي الذي يمارسه المعتقلون السياسيون في السجون والزنازين والقبور الملكية الجلاوية الليوطية سواء عن الطعام أو عن الماء أو عن الهواء أو حتى عن الكلام من أجل فرض مطالبهم العادلة والمشروعة والشرعية.
حيث لا يعرف المعتقلون السياسيون كيف ما زالوا يرزحون تحت نير وبطش آليات الاضطهاد والقمع والملاحقة ويتعرضون إلى شتى المضايقات من أجهزة القمع البوليسي السلطوي الاستبدادي الديكتاتوري من جنود الاحتلال والاستيطان في السجون والزنازين والمعتقلات الإرهابية ويعيشون جميع التعسف السلطوي ومضايقاته ، ويطالبون من الشعب المغربي الحر المقدام أن يشدد النضال والكفاح والمقاومة والدعم من أجل إلغاء الإجراءات التعسفية القمعية الجائرة الظالمة الغاشمة السافرة المنفذة بحقهم كالمنع من التواصل والقراءة الجماعية وفض المراسلات الخاصة ومراسلة الأهل والعشيرة والأسرة ؟
لنعقد العزم والعزيمة ولتتضافر جهودنا من أجل وضع حد نهائي للإرهاب والعنف والظلامية والاستبدادية والديكتاتورية والتوتاليتارية، فإنه بدون النضال والكفاح الشاق والطويل والعسير فلن نمضي قدما وأماما في طريق الثورة والمقاومة لتحقيق الأهداف النبيلة والطموحات السامية التي نتطلع إليها جميعا:
الجمهورية الديمقراطية التقدمية الاشتراكية الشعبية والتحرر والخلاص والانعتاق من نير وقبضة الحكم الملكي المطلق البدوي البدائي الليكودي الهمجي البربري الحيواني الوحشي ، وتحقيق الحريات الديمقراطية والمساواة والكرامة والاستقلال والسيادة الشعبية وحق الشعب في تقرير المصير و المستقبل والقدر..
النهج الجمهوري البروليتاري الديمقراطي القاعدي الاشتراكي الأممي الأمامي البلشفي السوفيتي الشيوعي الماركسي اللينيني الثوري.
تشي غيفارا ابن الزهراء ابن الزهراء محمد محمد فكاك.
أوقفوا التعذيب والاعتقالات وأعمال التنكيل وجرائم التعذيب



#محمد_فكاك. (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أيها الجيش المغربي،يا ابن الشعب ،في اليوم الأصعب،إنهض وتقدم ...
- ليت للملك محمد السادس حسا ديمقراطيا،فير ى أن تنصيب الإخوانجي ...


المزيد.....




- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 583
- تشيليك: إسرائيل كانت تستثمر في حزب العمال الكردستاني وتعوّل ...
- في الذكرى الرابعة عشرة لاندلاع الثورة التونسية: ما أشبه اليو ...
- التصريح الصحفي للجبهة المغربية ضد قانوني الإضراب والتقاعد خل ...
- السلطات المحلية بأكادير تواصل تضييقها وحصارها على النهج الدي ...
- الصين.. تنفيذ حكم الإعدام بحق مسؤول رفيع سابق في الحزب الشيو ...
- بابا نويل الفقراء: مبادرة إنسانية في ضواحي بوينس آيرس
- محاولة لفرض التطبيع.. الأحزاب الشيوعية العربية تدين العدوان ...
- المحرر السياسي لطريق الشعب: توجهات مثيرة للقلق
- القتل الجماعي من أجل -حماية البيئة-: ما هي الفاشية البيئية؟ ...


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد فكاك. - أوقفوا التعذيب وأعمال وجرائم الاعتقال والاختطاف والحصار يا مجرمي العدوان والحرب