هيام محمود
الحوار المتمدن-العدد: 5699 - 2017 / 11 / 15 - 00:57
المحور:
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
عِنْدَمَا كُنَّا صِغَارَا ..
كُنْتُ أَفْتَخِرُ اِفْتِخَارَا ..
وَأُغََنِّي دُونَ نَكَارَه ..
أَنَا گِيفَارَا أَنَا گِيفَارَا ..
أُحِبُّ مَامَا اِيلَانْ ..
وَأُحِبُّ مَامَا تَامَارَا ..
فِي السَّادِسَة عشرَة يَا خَسَارَه ..
كُنَّ يَقُلْنَ لِي العَذَارَى ..
مَا لَكَ وَلَنَا وَعِنْدَنَا يَا "تَارَا" ! ..
وَلَمَّا كَبرْتُ أَحْبَبْتُ سَارَا ..
فَأَحَبَّتْنِي وَ.. أَنْشَدَتْنِي البِشَارَه ..
أُحِبُّ عَمّتِي اِيلَانْ وَعَمَّتِي تَامَارَا ..
#هيام_محمود (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟