أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عثمان فارس - محاكمة القصيدة ام ادانة الشاعر ؟















المزيد.....

محاكمة القصيدة ام ادانة الشاعر ؟


عثمان فارس

الحوار المتمدن-العدد: 5697 - 2017 / 11 / 13 - 11:53
المحور: الادب والفن
    




ما ضلت القصيدة ولكنها ... دلّت ....
ـــ عثمان عبدالله فارس ـــ
مدخل (1)
الشاعر افتضحت قصيدته تماما
وخليل حاوي لا يريد الموت
لا ..لا يريد الموت
غصباً عنه
ولكنه يصغي لموجته الخصوصية
موت ... و حرية...
محمود درويش
مدخل (2)
ما ذنب جلد الطار
لو غنوا بيه شٌّتر
عاطف خيري
مدخل (3)
أبيت الكلام المغتغت وفاضي
و أبيت الكلام المغتغت وفاضي... وخمجّ
محمد طه القدال
طالعت، كغيري، وبحيرة ودهشة أقرب للذهول، المقالات الإنتقادية عن القدال ــ وليس أشعار القدال ــ وهي حسب الترتيب الزمني، مقال الأخ/ ماجد القوني بعنوان: (ضل القدال أم ضلت القصيدة) ورد علي المقال الأخ/ حسن الجزولي بدفوعات موضوعية، ملتزمة بمنهج النقد، والمقال الثالث للبرفسور محمد المهدي بشري بعنوان : (مصير الشاعر) والأخير هو ما دفعني وبشدة للكتابة حول المقالات، خاصة انه بقلم أستاذ متخصص في منهج (النقد الأدبي) ورسالته لدرجة الدكتوراة في أدب الطيب صالح .
بالنسبة لمقال الأخ/ ماجد، لن أضيف كثيراً عما ذكره الأخ/ حسن الجزولي سوي ملاحظة عابرة في عنوان المقال (ضل القدال أم ضلت القصيدة)، مفردة ضلً مصدرها ضلال وهي من المفردات (الوعظية) وفي الغالب الأعم تأتي من، او تًسقط من قِبَل منّ يعتقد او يتوهم انه أكثر علماً ودراية منك، ــ مثلاً ــ هذا الرجل ضل عن الطريق القويم .
بإعتبار انك انت، وحدك، منّ تعرف (الطريق القويم)، وهذا منتوج الفكر الأحادي/ الإقصائي، و هو الحصاد المر لغياب الديموقراطية في كل مناحي الحياة، وفي المعرفة والثقافة بشكل أخصّ .
هذا المقال ليس دفاعاً عن القدال، أحاول ــ ما استطعت لذلك سبيلاً ــ النأي بكتاباتي عن المسائل الشخصية ــ إيجاباً او سلباً ــ الا للضرورة القصوي .
محاكمة الشاعر أم القصيدة : ــ
مقال أستاذنا محمد المهدي بشري، وماتبعه ونحي منحاه، من ردود علي (الفيس بوك) انحرفت تماماً عن منهج النقد الموضوعي للشعر او تجربة الشاعر، الي محاكمة بل إدانة للشاعر ذاته خارج نطاق النص الشعري، وهنا لا انتقد او ألوم (المتداخلين) ولكني اتعحب واندهش لما أتي به العالم المتخصص في منهج النقد الأدبي وبالتالي فتح شهية (المتداخلين) ذوي الأهداف والنزعات المتباينة، الحميدة بجهالة، او الخبيثة بقصد وهدف .
تناولت الكتابات الإنتقادية وظيفة الشاعر كمدير لمركز (دال الثقافي) بإعتبار انها موسسة لها علاقات مع النظام ....
الشاعر ارتضي بالمتاح في (بلد مابدي زهرة شمسو غير الذلة والتنكيل
وفي وطن أورادو موت أقمارو بالتعجيل)
او كما قال استاذ/ هاشم صديق
الاستاذ/ القدال يعمل في مجال تخصصه، وما راكمه من تجارب نصف قرن، كان لها الأثر الواضح، بأن اصبحت المؤسسة ذات باع طويل واسهامات متعددة في ترسيخ و نشر الثقافة الوطنية وأرشفة التراث السوداني ونشر الوعي الثقافي والمعرفي عبر منبر (منتدي دال الثقافي) الدوري من خلال استضافته للفعاليات الثقافية والشخصيات المتخصصة في هذا المجال .
سؤال برئ : هل يا تري ان كان (السيد)/محمد طه القدال يشغل وظيفة [المدير العام لشركة السماء والأرض للأعمال اللامحدودة] ذات المقر الهلامي الغير معلوم للعامة ... هل يوجه له نفس الإنتقاد اللاذع ؟؟
حاشية : اسم الشركة متخيَّل !!
الشاعر الملتزم هو ضمير الأمة والفن عموماً والأدب المنحاز لقضايا الشعب وبسطاء الناس، هو المرآة التي تعكس واقع المجتمع الردئ، وتستشرف المستقبل الأجمل . وهو المساهم ــ مع عوامل أخري بالطبع ــ في نشر الوعي بضرورة التغيير، فالقصيدة يا سادتي الأجلاء لا تصنع ثورة ولكنها تضئ الطريق للتغيير المنشود او كما قال القدال قبل ثلاثون عاماً ونيف :

ولادك قصادك شعاع التخايـا
تضوي الشقوق التلم الدوابـي
توري الدروب للقلوبهم عمايا

إذن أي تحميل للقصيدة او الشعر فوق ذلك فهو قاسم لظهر القصيدة ذاتها، وللشاعر أيضاً، وبالتالي جنوح عن المعطيات اللازمة لإحداث التغيير والثورة .
الهرم الإبداعي ثلاثي الأبعاد : ــ
الشعراء، محجوب شريف، محمد الحسن سالم حميد ومحمد طه القدال ظلوا ولا زالوا ــ والي حين إخطار أخر ــ يمثلون هرماً ابداعياً ذو ثلاثة أوجه، كنا ولا زلنا نحن ــ ابناء هذا الجيل ــ نستظل تحت قبته متشابكة الابداع، ونتزود من معين انتاجه كامل الدسم، ونستلهم منه مقومات الثبات والصمود، في مواجهة كل صنوف القبح والرداءة والانحطاط، و كانت ولا زالت وستظل البلسم الشافي لامراض الانحراف و الانحلال و التهتك في هذا الزمان الزيف !
لم ولن أقول الراحلين/ محجوب وحميد، لان ذلك الهرم لا زال باقياً، شامخاً ويحتاج لمجموعة من الباحثين والنقاد والمهتمين، لسبر اغوار مكتنزاته الابداعية والفنية والتراثية والفلسفية أيضاً ، المطلوب اذن من هؤلاء واؤلئك الأنخراط في مثل تلك الإجتهادات بدلاً من (الغرق) في تفاصيل تفاصيل الشاعر خارج إطار النصّ او القصيدة، والذي يجب ان يكون هو، أي النص الشعري، موضوع الكتابة أصلاً ومحتوي، وهذا هو الأفيد والأجدي للمتلقي وللأجيال القادمة وللشاعر أيضاً .
من الصعب جداً الإحاطة التامة بأعمال الشاعر القدال، لباحث فرد، مهما إدعي من عبقرية، فجهد وعطاء (نصف قرن) لا يمكن إيجازه او إختزاله في مقال او كتاب واحد، ولا يمكن ان تكون رهينة رؤية واحدة مهما ادعت من إتقاد بصر وبصيرة !
كتب الشاعر اول قصائده في ستينات القرن الماضي، وكان وقتها (صبياً) في المرحلة الوسطي ــ وهي المرحلة التي تختمر وتنضج فيها الافكار وبالتالي تتحدد إتحاهات ثقافة التلميذ وميوله الفكرية والإبداعية، لهذا أري ان الغاء وشطب هذه المرحلة الدراسية لم يكن عن جهالة انما مخطط مدروس من مخططات (الطفابيع) حتي يحصلوا علي جيل (بروس) مبتور الجذر ثقافياً، و فكرياً، وروحياً، وبالتالي يسهل اقتيادهم كالقطيع...وهذا يتسق ويتكامل وتزامن ــ للأسف ــ مع مسعي وبرامج العولمة في وجهتها الثقافية، متسقاً ومتزامناً أيضاً مع (سياسة الخصخصة) والسوق الحر والتي تمثل الوجه الإقتصادي للعولمة.
وفق تلك الظروف الموضوعية، نجحوا بنسبة 80% ، إذ تعمّقت الفجوه الجيلية، وتعمّلقت الأزمات، بأنواعها، واستأسدت القضايا، وظهرت بشكل كثيف ملامح الفراغ الروحي والقيمي والثقافي بين الشباب، وتجري الان استكمال الحلقات بإغتيال منّ تبقي من (الرموز) علي قيد الحياة/ الوطن ــ معنوياً ــ فيا أخوتي (خميرة) إغتيال الشخصية نشطة الأن فلا تكونوا (وسائط) لها .. (هم يسرقون الأن جلدك فأحذر ملامحهم وغمدك) او كما قال الراحل/ محمود درويش !
محطات إبداعية :ـــ
كما أسلفت انه من العسير، الأحاطة التامة او حتي المرور العابر ب (الأعمال الكاملة) للقدال، وكفاتحة فقط لهذا المشوار الطويل، أقف عند ثلاث (محطات) من محطاته الإبداعية ذات الصلة المباشرة بالمحتوي الفكري/ الثقافي في مشروعه الإبداعي الشعري .
في السبعينات، وعندما إنحرف نظام جعفر نميري يميناً، وبدأت سمات الدولة الثيوقراطية/ الدينية في شكلها الجنيني، كان شاعرنا أكثر وأعمق رؤي من (جهابزة) الساسة والمنظرين ، فكانت (أناشيد الزنادقة) و (بين الخليفة وأمونة بت حاج احمد) شاهدة عصرها وعين زرقاء اليمامة الكاشفة للمألات التي يؤل اليها الوطن، إنساناً وأرضاً و تاريخاً، تلك الرؤي/ النبؤات ــ وقتذاك، قبل اربعون عاماً ــ هو ما نعيشه اليوم بكامل تفاصيله الرديئة والمرعبة .
وفي ذات الفترة الزمنية عند بداية جنوح (نظام مايو) للغرب وامريكا، غنّي القدال (مسدار أبو السرة لليانكي)، كاشفاً وعورة ولاجدوي الطريق الذي انتهجته أنظمة (التبعية لامريكا) في العالمين الافريقي والعربي والعالم الثالث، لم تكتفي القصيدة/ الملحمة بذلك فحسب، بل كانت ولا زالت شعلة متقدة للشعوب المقهورة في طريقهم للخلاص من ظلم وعسف و وحشية الإمبريالية و الوصول لشواطئ الحرية والديموقراطية والعدل والسلام . انها دعوة (حيّة) لإبتغاث الأممية الجديدة وبإسلوب فني ابداعي مبتكر !
المحطة الثانية والتي لم نتوقف عندها كثيراً هي دعوته للسلام الإجتماعي، السلام الذي يأتي من النفوس ــ راضية مرضية ــ لا سلام المفاوضات والمزايدات ولا الذي ياتي عبر فوهات البنادق،
(شاشاي للدومة وحلومه هداي للناس دوباي للنيل) هذة القصيدة التي كتبت في خور برنقو، الفاشر، و حليوة . في البداية ــ عند سماعك لانشادها وليس قراءتها ــ ينتابك إحساس ان القصيدة نظمها أكثر من شاعر مختلفي السحنات واللهجات، وهذة القصيدة ــ تحديداً ــ تؤكد تماماً الوحدة العضوية للثقافة السودانية، رغم تعددها وتنوعها .
سألت الأخ/ قدال، عند ما انبهرت بإجادته لللهجة الدارفورية، هل عشت في دارفور ؟
فأجابني : دارفور موجودة في الجزيرة وعايشين ومداخلين معاهم !
مانحتاجه حقيقة مزيداً من المعايشة والتلاقح والانصهار حتي تكتمل اللوحة السودانية بكامل ألقها وجمالها و واجبنا رعاية حاملي بذرة هذا الجمال والقدال أحدهم !
المحطة الثالثة :ـــ
إندغام الذات في الوطن ... في (طواقي الخوف):ــ
البروفسير/ محمد المهدي بشري قال ان (طواقي الخوف) قصيدة (هتافية)، رغم ان الأخ/ الشاعر حمزة بدوي اقر بذلك، ودافع عن هتافية القصيدة، من ضمن دفوعاته الموضوعية عن الشعر والشاعر معاً، وان ذلك (الهتاف) يفرضه الظرف الذي كتبت فيه القصيدة، ويكون مطلوباً، أحياناً . الا انني أري ان (طواقي الخوف) قصيدة عاطفية ــ ليس بالمفهوم (العكاظي) المحصور في الغزل ــ ولكنها عبّرت عن حالة الشاعر العاطفية، وهي هنا : حالة التمزق العاطفي والأنشراخ الوجداني من جراء انشطار جزء عزيز من الوطن، وهذة الملحمة هي (توثيق) لاندغام الشاعر في الوطن او الوطن في الشاعر، فالشاعر يري ذاته في الوطن والعكس صحيح :
(بقيت زي الزول قادل في نص السوق
سروالو نصلوه)
وتمضي التراجيديا/القصيدة في بكائيتها معددة ومفندة حال وأحوال ومألات الوطن/الذات، الي ان تصل في اعلي ذراها بأن يتمني الشاعر(الإنسان) الموت قبل ان يري موت الذات/الوطن ــ في أخر أبياتها:
أنا شايف المطر
يتحاشى الضهاري الراجية قولة خيرا
وانا شايف المطر
يمشي على الصحاري تلمو في بشكيرا
وانا شايف العشم
يتناسى العشامى ونيما ياكل نيرا
وانا شايف النفس
تتذكر نفسها وتنسى يوم حديرا
وانا شايف البلد
الطيب جناها وقمنا في شدِّيرا
شاحدك يا كريم
لا تحصل خراب لا أرجى يوم وديرا.
هذا (الموقف) الذي عبر عنه القدال شعراً يتطابق تماماً مع قاله الراحل/ نقد في أخر ندوة له في الحصاحيصا قبل إعلان نتيجة الإستفتاء بأيام : [ .... اما علي المستوي الشخصي اتمني الا أعيش حتي اري انفصال الجنوب ...]
قبل الختام :ـــ
دعوة الي المحبة :
هي قصة او حكاية مع الراحل الجميل/ حميد :
بعد عودته من السعودية كنا معه في (ونسة) وبدأ كعادته يسأل عن أصدقائه ومعارفه بالجزيرة واحوالهم، وعند سؤاله عن صديقه الشاعر (م.ا.أ) كان رد أحد الأصدقاء في الجلسة : ياخي دا زول ما منو رجا . دا بقي مع الجماعة ديل عدييل كدي ! فغضب حميد من الهجوم علي صاحبه وكان رده :
ــ انتو الزول دا عارفين ظروفو العايشا ... عارفين حال وليداتو اكلهم شرابهم... تعليمهم ...الراجل دا مرّ بظروف قاسية ومريرة ليه ما سألتو عنو .... يا أخوانا رفيقك أكان اتكعبل أسندوه عشان اقيف علي حيلو ما تفجخوه بي كرعيكم !
عموماً ــ وعلي المستوي الشخصي ـــ سوف أظل مستعصماً بمثل هذة القيم النبيلة ، وان كانت هذة (تهمة) قبلت الإتهام ....

الحصاحيصا اكتوبر2017



#عثمان_فارس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل نحن شعب متسامح؟
- السلفية اليسارية
- الوعي الزائف .... النخبة السودانية نموذجاً


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عثمان فارس - محاكمة القصيدة ام ادانة الشاعر ؟