الشرق الأوسط الحديث

إنها صورة حقيقية لعالم ما بعد الدول التقليدية، وعالم ما بعد الأحزاب، والكتل ،والمنظمات... عالم
!!جديد

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شهادة إنسان لا يحلم بعد أن عاش تجارب كثيرة مثلي ووصل إلى القناعة ذاتها التي لي، باعتقادي أن مراكز البحث الاستراتيجية والأطراف المؤثرة على السياسات في العالم قد بدأت تفكر مثلما أفكر، وكل ما يجب القيام به هو الخطوة الأولى نحو هذه المؤسسة مؤسسة قوس قزح التي بنيتها لبنة لبنة من أمل وعرق الناس في الشرق الأوسط الكليم وفي العالم...

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يجب أن نغير طريقتنا في التفكير، يجب أن نبدأ من هنا، من تغيير طريقتنا في التفكير ليصبح كل ما نراه بعيدًا عن الواقع قابلاً للتطبيق...

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بدنا إيران تتحرك، بدنا إيران تفهم، بدنا إيران تتعملق... بنا! غريب منعك ومنع غيرك من التعليق!!!!!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

روعة!!!!!!!!!!!!! أنت معي تؤسس لنظام قانوني ونظام أخلاقي جديدين، وما نراه من زهور سيراه غيرنا فنقطفها سوية... فوق، قول إينشتاين كله حكمة، لهذا أنا واثق من النجاح!

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عصويد المنتفخ

حاضر يا إبني المبارك كل يوم أرفعك بصلاة بس نبغا كمان من المؤمنين يشاركونا الصلاة من أجل زبك
يارب أنا اعظمك واسبحك واشكرك
يارب عايزين قوة زب أخونا عصويد 500 حصان
يارب ابنك الحبيب عصويد خجلان
أرفع قوة زبه بقوة صليبك زد قوة زبه
اشكرك يارب
أنا أؤمن أنك رب المستحيلات
ولك كل التكريم والعبادة والسجود والمجد للأبد
آمين.

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخذت ملاحظات كثيرة عن مقاله الجميل، فكامو يشبهني شكلاً وفكرًا، شكلاً قلنا طيب، وفكرًا على الأقل في كتاباتي الأولى: عبثية الحياة، التمرد على وبدافع هذه العبثية،الموقف ضد نيتشه وهيجل معًا اللذين يمجدان ثقافة القوة، ويذكران بخاتمة مقالتي هذه التي سقت فيها قول هتلر عن الحكم فقط بالقوة نقلاً عن ستالين! ومن جملة ما علمني إياه كامو أن ألغي اليوم في العصر الرقمي والتكنولوجي فكرة المركزية الأوروبية واضعًا مكانها فكرة المركزية الكونية التي هي محور فكري، لأني لست على شاكلة الأمريكيين خاصة والغربيين عامة الذين يتكلمون بلغة الديمقراطية من ناحية ويعملون على إلغاء الآخر من ناحية، بينما ككامو للآخر، للشرق أوسطي، الحق في العيش حرًا مرفهًا وكريمًا. شخصيًا، أنا لا أكتفي بالمطالبة بهذا الحق في زمن متفجر بالأحداث زمننا وموجب على كل البشر قدرًا واحدًا من المسئولية، فمنطق التمرد لدى كامو كان الرغبة في خدمة العدالة، بينما منطقه عندي هو خدمة هذه العدالة لا الرغبة في خدمتها. نفس الشيء مع أورويل الذي يقول: في زمن الخداع يصبح قول الحقيقة عملاً ثوريًا، بينما أنا أريد أن أفعل الحقيقة لا أن أقولها فقط.

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تذكرت رونالد ترامب الشعبوي الذي جاءت به إلى الحكم نرجسية النحن مقابل نرجسية الأنا، ونرجسية النحن هي شعور خطير عرقي انطوائي تعظيمي ينخر في العظم يمثل سقوط القيم وانحطاط الأخلاق في فضاء يقال عنه حرًا ومتطورًا، وذلك عند الحديث عن كاليغولا في مسرحية كامو التي تحمل نفس العنوان، كاليغولا الذي يقول: لا أرتاح إلا بين الموتى! وهذا هو الرئيس الأمريكي في فهمه للملفات العظمى التي تتعلق بشئون العالم، الشرق الأوسط أحد هذه الملفات، وعندما يقول كاليغولا إنه الطاعون نفسه الذي يقتل البشر، تراءى لي، لست أدري كيف، محمد بن سلمان!

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هناك معابد تقدس العضو الذكري، الزب إن أردت، تنصب له التماثيل، وتجعل منه إلهًا؟ وهل تعلم كذلك أن المرأة لماذا تضع المساحيق على وجهها، الماكياج إن أردت، وتتزوق، وتتغندر، وتجعل منها إلهة؟ لغيرتها من هذا السحر الذي يملكه الرجل بين فخذيه، أجمل شيء لديه، ولتنافسه في جماله...

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لماذا وكل ما قاله عن الذاكرة الجماعية صحيح؟ لكنه ينطبق في الوقت نفسه على الذاكرة الفردية، لهذا القطع في الأحكام غير علمي وغير موضوعي، قبل الكمبيوتر والآيفون كانت الصور الفوتوغرافية أجمل ذكرى للواحد وللآخر، واليوم عبر التقنيات الحديثة هي كذلك، لهذا الحديث عن هلوسات العقل الجماعي اللاواعي والأوهام يبقى حديث ترف نظري أضعه في حقل الإيديولوجيا، يكفي أن يصوغ المرء مشروعًا من الممكن تحقيقه -وحتى من غير الممكن تحقيقه- حتى ينخرط هذا العقل الجماعي اللاواعي فيه، ويكون للذاكرة محفزًا على التغيير...

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طيب الواحد أحيانًا بحب يسب يكفر يكسكس ليس بالضرورة لإحباط وخيبة وفشل، العاهرة كذلك تسب زبائنها وتكفر وتكسكس لإحباط وخيبة وفشل، ولكن ما يخفى عن المحللين السياسيين أننا نسب أحيانًا للتمتع والتلذذ والتوتر، اسأل الدكتور طلال الربيعي يؤكد لك ما أقول، وبعدين يهدأ الواحد فينا، ولا يبالي بأبشع الصور اللي منها صور نتنياهو، فليعمل نتنياهو ما يشاء من أجل شرق أوسط متخلف، ولأعمل أنا ما أشاء من أجل شرق أوسط متطور ومتقدم وعلى الخصوص سلمي ومسالم، وما سيفصل بيننا ليس البيت الأبيض، وإنما شروط المرحلة التي نضجت كلها في صالح ما أعمل... أنا فقط بانتظار اليد التي ستقرع جرس بابي!

إرسال شكوى على هذا التعليق          28 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---