أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سوسن الشكرجي - لولا المرجعية لهلك العراق أكذوبة صدقها المغفلون .














المزيد.....


لولا المرجعية لهلك العراق أكذوبة صدقها المغفلون .


سوسن الشكرجي

الحوار المتمدن-العدد: 5683 - 2017 / 10 / 30 - 00:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



كثيرا ما نسمع عبارات من هنا وهناك عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي والكثير من المواقع الالكترونية والقنوات الفضائية بأن السيستاني وفتوى الجهاد الكفائي ضد داعش التي انقذت العراق وحل الازمة بين الاكراد والحكومة الاتحادية وانه صمام امان العراق والمحافظ على وحدته ,وهذا خلاف ما أصدرت من فتاوي تحث على الاقتتال بين أبناء الشعب العراقي لإثارة النعرات الطائفية وسلب ونهب وتهجير وقتل على الهوية منذ سقوط النظام السابق ,ليصنعوا منه مخلص العراق بل القائد الضرورة الذي لولاه لهلك العراق!! ,على العكس أفعاله المخزية التي دمرت العراق وزرعت الطائفية وأججت فتيل الحرب التي راح ضحيتها ألاف الأبرياء , وصاحب الفتوى المشهورة بوجوب التصويت على الدستور دستور (برايمر) !!وصاحب فتوى دعوا الناس تعبر عما تريد بعد تفجير قبتي الإمامين العسكريين (ع)التي أشعلت شرارة الطائفية المقيتة , وفتوى وجوب انتخاب القوائم الفاسدة التي نهبت خيرات العراق
كما إن السيستاني أعطى الضوء الأخضر الى للقوات الأمريكية والتدخل الإيراني لتصفية الحسابات في الداخل وهذه الوثائق تكشف الأمر بخصوص فسادهم وأنحرافهم وقتلهم للأبرياء وخيانتهم الشعب العراق.
هذه منجزات السيستاني لذلك الشعب المسكين الذي عانى في زمن النظام وبعد سقوط النظام في ظل مرجعية ترعى مصالح إيران وأميركا وإسرائيل تحت مسمى ديني , دمار في دمار وهلاك في هلاك, إنها أكذوبة روجها الإعلام المزيف وصدقها المغفلون السذج .



#سوسن_الشكرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أستفتاء كردستان... انعاش للحكومة والمفسدين


المزيد.....




- ترامب يهدد بفرض رسوم جمركية.. كيف يؤثر ذلك على المستهلك؟
- تيم حسن بمسلسل -تحت سابع أرض- في رمضان
- السيسي يهنئ أحمد الشرع على توليه رئاسة سوريا.. ماذا قال؟
- -الثوب والغترة أو الشماغ-.. إلزام طلاب المدارس الثانوية السع ...
- تظاهرات شعبية قبالة معبر رفح المصري
- اختراق خطير تكشفه -واتساب-: برنامج قرصنة إسرائيلي استهدف هوا ...
- البرلمان الألماني يرفض قانون الهجرة وسط جدلٍ سياسيٍ حاد
- ‌‏الرئيس المصري: نهنئ أحمد الشرع لتوليه رئاسة سوريا خلال الم ...
- إسرائيل.. تخلي حماس عن السلاح أو الحرب
- زكريا الزبيدي يتحدث لـRT عن ظروف اعتقاله


المزيد.....

- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سوسن الشكرجي - لولا المرجعية لهلك العراق أكذوبة صدقها المغفلون .