الإجراءات الأولى

الاجراءات ليست أفكارا مجردة وأضغاث أحلام وأماني وأحلام يقظة ومنام

انها نية وايمان وعمل وقصد لعلك لاتؤمن بما تقول وكثير ممن يجاريك يأخذ الأمر مأخذ السخرية

أحلم كما تشاااااااااااااااااااااء

فالواقع لايرتفع

والأقدار جارية

وموقعك من الاعراب مفعول به ولست فاعلا

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعيدا عن الواقع ارتفع منسوب الصواب
بس الشباب مش متحمسين؟ شو القصه؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رزكار يقمعهم، في مقالاته وحواراته رزكار الدكتور جيكل وفي تعاملاته معهم ونظراته إليهم المستر هايد، رزكار لا ينشر لهم، رزكار يهينهم، بينما هم جوهرة الموقع وحركته الإلكترونية، منذ قليل احتججت على سلوكه في مقابلته مع المغاربة، واعتقدت أنه سيكون ستاليني معي كما هو ستاليني معهم...

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنت تصر على عدم فهمي!!! الإجراءات في مفهومك أشياء ملموسة، وهذا صحيح، وأنا أطرحها من باب الافتراض والتكهن، وهذا صحيح كذلك، لكنك أنت لا تترك نفسك مع ما أتوقع، وبالتالي مع تحقيق كل هذه الافتراضات، أنت تقمع نفسك قمع المؤمن لنفسه، فبالإيمان فقط كما تقول والنية يكون لك ما تريد، بينما الإيمان والنوايا رصيدان للفشل في عالم تحكمه الظروف، ولا علاقة البتة بكونك فاعلاً أو مفعولاً فيك، وأنا يا سيدي ، أنا اللافاعل واللامفعول فيه، أراهن على الظروف، إيران كأمريكا ظروفها من أشنع الظروف، وهذه الظروف تصب في صالحي، في صالحنا، في مشروعي الخلاق، في مشروعنا الخلاق، فصبرًا جميلاً! قرارهم ليس سهلاً، وهم يدرسون كل كلمة كل حرف كل حركة نصب أو رفع، الأمر ليس سهلاً، لأنه التزام استراتيجي، بل حياتي...

إرسال شكوى على هذا التعليق          26 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الشباب وأنا كلنا بربطة المعلم من أمس بصفحة الكاتب الأستاذ عبد الحكيم عثمان
وأعتقد أن كلام ناصر كان واضح!
وداعا.
رد · حذف · الآن

إرسال شكوى على هذا التعليق          20 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما يميز افنان ان عقله فعال وليس عقلا منفعلا...
من هنا يمكن قبول فكره او عدم فهم ما يطرحه ليس لقصوره بل لقصور العقل الذي يقراه!!
انا اتابع مواقفه واشعر بألمه الوطني والسياسي والانساني والثقافي .
ليس شرطا ان ما يطرحه هي توراة من سيناء.
حتى توراة سيناء الفها ستة مخبولين وكانت لفترة طويلة اشبه بقصص من نوع الف ليلة وليلة.
واللاحقين نسخوا عنها
المفكرون اليهود نسفوها من جذورها.. ونحن نتمسك بما نقل عنها من ارض هي البسيطة (
، الممتدة) وسماء مرفوعة على اعمدة وشمس تدور حول الرض الثابتة منذ الأزل...
تعالوا نفكر مثل افنان ورؤيته العولمية للواقع السياسي ..
افهم قلقه ولكني امر بفترة ارهاص فكري ليست سهلة.
لذلك امتنع عن الكتابة..
لا اقول ان كل ما جاء في نصه مقبول علي
لكنه يحاول ان يفكر على الأقل حين ينام العقل العربي!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          23 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لكني لا أجد إلا القليل ممن يفكر مثلي! أكتفي بالقليل، وأعتبر ذلك مكسبًا شخصيًا لي لا لأفكاري، أفكاري ستبقى، لأفكاري المستقبل، لهذا تجدني متفائلاً دومًا، أقول بادعاء ضخم أنا العقل العربي، كي أفكر بمسئولية، فالعقل العربي لا ينام، العقل العربي يموت منذ أول آذان لبلال، مؤذن محمد، مع حبي لبشرته السوداء، كما تقول الأسطورة، وإعجابي بصموده في وجه العبودية. مشكلتي كما ترى أنني أرفض الشيء من ناحية، وأقبله من ناحية، لأننا لا ننفي الوجود، فإذا نفينا الوجود، إذن لماذا نفكر لنوجد؟ أقلقتَني، يا نبيل، على صحة فكرك، عسى أن يكون الأمر عابرَا...

إرسال شكوى على هذا التعليق          28 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الإسلام ليس في حاجة إلى الدفاع عنه، أخي عصويد، الإسلام، ككل دين، قادر على الدفاع عن نفسه، وعندما يدافع الناس عن الإسلام، عن المسيحية، عن اليهودية، عن البوذية، هم يعملون سياسة، وعملهم السياسي هذا لا قيمة له، وهم في ظنهم ابتعدوا عن كل عمل سياسي إلاه! عندي ومعي تعملون سياسة عن حق، وتدافعون بحق عن دينكم، لأن السياسة، كما أرى، انفتاح على الدين، وليس قمعًا له، وها أنتم تقمعون أنفسكم باسم الدين، ليرتاح القامع الحقيقي لكم منكم، ويداوم على سياسته، وقد خلت له الطريق...

إرسال شكوى على هذا التعليق          29 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الطبيب النفسي هو الذي ينصت إلى ما نقوله نحن المرضى، والآنسة لمى تقفل الباب في وجه قارئها عندما تمنع كل تعليق، وتقطع كل حوار، فأين الإنساني في كل ما تشغلنا به من ثرثرات مفيدة، كأنها هي المريض التي في حاجة إلى علاج!!! الطريقة التي تدعي ابتداعها عند التماهي بمن تعالج قديمة قدم الزمان، منذ أرسطو: تقمص الأنا يؤدي إلى كبح التفكير لدى المتفرج، وفي الحقل النفسي لدى المريض، وبالتالي إلى مفاقمة المرض عنده، فكل شيء من فم لمى يمشي عليه، دون أن تدرك أن أية غلطة من طرفها بعيدًا عما يهجس أو أي سهو وحتى أي شطط يعني تدهور نفسي وكبح لفظي لكل ما يريد التعير عنه. في الرواية عندي عندما أروي بضمير المتكلم، الأنا، يمكنني أن أتدارك ذلك بعد مراجعاتي العديدة لما أكتب، ليسه حال الطبيب النفسي، حال لحظة معاشة تنتهي بانتهائها. وللحيلولة دون خطر الكبح الأرسطوطالي، اقترح بريشت أسلوب التبعيد، أسلوب يمسك المتفرج (المريض) على مسافة بينه وبين الشخصيات، فلا يتماهى المتفرج (المريض) وإياها ويبقى متقد الفكر، وفي اتقاد فكره علاج لمشاكله وفهم لها! إذن حذار من ابتلاع كل ما تقوله الآنسة لمى، فكل ما تقوله أسلوب لغوي جميل فقط...

إرسال شكوى على هذا التعليق          25 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قلم الرقيب هو الذي حذفك، طلبت إعادة نشرك، وها أنا أنتظر... شكرًا أخي حميد الواسطي على تواجدك الدائم...

إرسال شكوى على هذا التعليق          27 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سياسه أو بزنس؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          27 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العالم تغير واحنا ما بدنا نحلب إيران إلى الأبد متل بشار متل نصر الله متل لعنة الله عليها ألف لعنة حماس، احنا بدنا نخترق البنية الاقتصادية الغربية من جوه ومنها نؤثر في السياسة بعد ما يكسب الغرب منا في بلاده قبل بلادنا، استراتيجيتنا أوريجينال، مش كده؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          24 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وكل فصائل المقاومة والنضال

إرسال شكوى على هذا التعليق          21 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا تاج راسي المحاصرين بحماس اللي أثرى قياديوها على عذاباتهم وآلامهم، أنا تاج راسي الناس اللي بالدين الحماسي سحقوهم في رؤوسهم بعد بطونهم، أنا تاج راسي الأطفال اللي ينامون على جوع بطنهم بينما الأنفاق تعمل ليل نهار لإشباع جيوب أكرم هنية وعصابته، أنا تاج راسي النساء المسيحيات اللي بتتحجب خوفًا من قمع المجرمين قبضايات حماس، وتاج راسي الأخريات المتحجبات المسلمات اللي يرغَمن على ذلك وهن لم يزلن بنات صغيرات... حماس قالت باعترافها بإسرائيل من كم أسبوع، وهي ترجو، وتتوسل، نعم مناضلتك حماس يا صح النوم بعد سنين طويلة من لعبة الغميضة مع عصابات تل أبيب، بصواريخها التنك، وانتحارييها لعنة فلسطين، على حساب اللعينة فلسطين، وأم اللي خلفوها!!! مبسوط هلأ يا مزمور، هيك خليتني أسب الغالية اللي بموت عشانها؟؟؟ الله يسامحك ويسامحكم كلكم يا اللي هربتوا من كفاحكم تاع الصح وأبو الصح، متل ما كانت تقول المرحومة ماما، كفاحكم من أجل الحريات، من أجل الرغيف، من أجل إسقاط الجلاوزة، الإسلام لا يسمح لكم بالهرب، ولن يغفر لكم مهما ادعيتم الدفاع عنه، لا يريد دفاعكم عنه وأنتم لا تدافعون عما أدافع...

إرسال شكوى على هذا التعليق          30 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فكيف بالأخوات المسيحيات
طير
وروح شوف تصريحات الأب عطا الله عن حماس

إرسال شكوى على هذا التعليق          28 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طيب راح أطير، بس قبل ما أطير افهم كلامي يا أبو طير، أنا لم أقل حماس أجبرت المسيحيات على التحجب، أنا قلت المسيحيات تتحجب خوفًا من قمع زعران حماس لها، انت من زمان وشاطر بالدس، دخيل على الشلة، والرجاء ألا تعلق عندي إن لم تعتذر يا أبا طير!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          25 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرًا للصفر وشكرين لإظهار وجهك الحقيقي، وبالمناسبة أنا أسأل المعلمة انشراح معلمتنا كلنا: هل هذه هي عينة الشباب اللي ربيتيها على الاحترام احترام الآخرين مهما اختلفنا معهم والحب حب الحريات والأمل آمالنا في تحرير السعودية قبل فلسطين وباقي العالم العرب؟؟؟ بانتظار جوابك...

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولا دخول مره ثانية لصفحتك
وما فيش سلام عليكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

س ماما كانت تحب البلح العجر مش عارف ليش؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          27 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

توضيحًا لما قلت، بل لغسل الدماغ، لشطف الدماغ، تمامًا ككل نظام إيديولوجي نازي أو حماسي، الناس وحدهم يرغمون أنفسم من حيث لا يدرون على القيام بما لا يقبله العقل في سلوكهم وأفعالهم، وفي السياق الحماسي الغزي تحجيب البنت الصغيرة يتم عادة بأمر والديها، لأن في البيئة القمعية يغدو كل شيء مخالف للصواب أمرًا عاديًا...

إرسال شكوى على هذا التعليق          26 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عموس يادلين وآفنر غولوف حول انسحاب أمريكا من الاتفاق النووي الإيراني، يطالبان فيه باستراتيجية بديلة بين إسرائيل وأمريكا لمواجهة تهديد إيران كما يقولان، وكأن هذين الكاتبين يعيشان في كوكب غير كوكبنا، بعد أزمة قطر والإفلاس الاستراتيجي الأمريكي في المنطقة، لأن التصعيد يعني فشل على فشل لواشنطن، بينما المطلوب من طهران الآن وفي الحال خلق الشروط الملائمة لاستراتيجية التهدئة، استراتيجيتنا، وأخذ زمام المبادرة كقوة سلمية زائد مفاعلها النووي، تلجم بها كل مبادرة إسرائيلية أميركية ترمي إلى استفزازها، هذا على الأقل ما يجب على إيران فعله إعلاميًا، وفي الكواليس أن يطرح الملالي مشروعنا مشروعًا لهم، فيلجمون الجميع أمريكا والغرب والعاق مدللته، ويتركون الباقي علينا...

إرسال شكوى على هذا التعليق          23 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا بدوي أنا بسمع مسبتي بداني وبسمعها كلكم وكلكم ساكت!!! والله عجيبة هادي، أعجب من عجيبة، ومن مين؟ من تلاميذي!!!! أأصحابنا يضحكون علينا قبل أعدائنا!!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---