|
في حوار مع الشاعرة والكاتبة الفلسطينية ابتسام أبو واصل محاميد
شاكر فريد حسن
الحوار المتمدن-العدد: 5660 - 2017 / 10 / 5 - 08:19
المحور:
الادب والفن
في حوار مع الشاعرة والكاتبة الفلسطينية ابتسام أبو واصل محاميد :
الشعر بالنسبة لي تعايش وتناغم وخيال ، وكلمة جميلة ، وتعبير جمالي قوي ، وهروب من الواقع في كثير من الاحيان ..!!
حاورها : شاكر فريد حسن
ابتسام ابو واصل محاميد شاعرة فلسطينية مضيئة ، تصطاد الكلمات وتعزف على الحان الحروف سمفونية عشق لا تنتهي للوطن والطبيعة والانسان ، جمعت بين نصوصها الابداعية قطوفاً دانية من الرقة والحلم والرومانسية والواقعية والوطنية والدفء والجرأة ، واستطاعت التعبير عن مشاعر المرأة وأحلامها وأفكارها بمقدرة فائقة .
تكتب بجمالية وفنية واسلوبية ذات بصمة خاصة بالوان قزحية زاهية متنوعة ، في الشعر الموزون والمقفى والمنثور والحر ، وفي القصة القصيرة والمقال والدراسة الادبية ، وهي الشاعرة والكاتبة الأنثى في قرية معاوية ، والناشطة القيادية متذ الصغر . وقد تم اختيارها كشخصية العام ٢٠١٦ قصة" نجاح "من قبل " سيدة الارض " ، وكانت قد شاركت في العديد من المهرجانات والمؤتمرات نذكر منها مؤتمر بيت لحم مدينة الثقافة للعام ٢٠٢٠ ، ومهرجان زي بالاردن العام ٢٠١٦ ، ومهرجان العنب في الخليل عام ٢٠١٦ ، وعادت مؤخراً من مؤتمر القصة الشاعرة بالعاصمة الاردنية عمان ، حيث قدمت ورقة عمل ومداخلة قيمة ، وفي مهرجان همسه سماء الثقافة الثالث بالتعاون مع شبكة الاعلام بالدانمارك في العاصمة كوبنهاجن ، وذلك للمرة الثالثة ، وكانت عريفة المهرجان والقت كلمة ترحيبية ، فارتيأت اجراء هذا الحوار مع ابتسام ، لتحدثنا عن مسيرتها وتجربتها الشعرية والادبية الثرية وعن المشهد الثقافي الراهن .
& بطاقتك الشخصية ..!!
ابتسام ابو واصل محاميد ، من مواليد كفر قرع بالمثلث الشمالي الفلسطيني العام ١٩٦٣، درست في مدارس كفر قرع حتى انهيت الثانوية في مدرستها ، خريجة كلية بيت بيرل تربية لا منهجية ، ناشطه اجتماعية وثقافية متطوعة ، مديرة جمعية همسة سماء الثقافة ، اقيم في قرية معاوية النائية في بسمة عارة .
& متى بدأت مشوارك مع الكلمة ، وكيف تولد القصيدة لديك ؟
عشقت سماع الشعر منذ صغري ، وكان والدي رحمه الله غرس في حب القصيدة الشعرية ، حيث كان في ايام الشتاء يشغلنا في مسابقات في الشعر ما جعلنا نحفظ الكثير من الابيات الشعرية .
واول محاولة لي في الكتابة في جيل الثالثة عشرة من عمري ، حين كنت في الصف السابع ، وقد قرأها في حينه مدرسي للغة العربية الاستاذ احمد عبادي ، فاعجب بما كتبت فشجعني على الاستمرار بعد والدي رحمه الله .
واذكر انني كتبتها على نمط قصيدة الشاعر ايليا ابو ماضي " لست ادري " .
وكوني تربيت في اسرة وبيت يحمل معنى الانتماء للوطن ، كتبت الكثير عن الارض والوطن وفلسطين ، رغم حداثة سني .
والقصيدة بالنسبة الي تعايش مع حدث ما خاص او عام ، وتولد القصيدة عندي من رحم معاناة او فرح او مناسبة وطنية .
وهذا يتجلى في كتاباتي المتنوعة ، حيث انني اكتب الخاطرة والقصة القصيرة والمقالة والشعر والزجل وللاطفال ، ولي ايضاً محاولة بالنبطي اي البدوي .
& ماذا يعني الشعر لك ؟
الشعر بالنسبة لي تعايش وتناغم وخيال وكلمة جميلة ، وتعبير جمالي قوي وصاف ، وهروب من الواقع في احيان كثيرة .
& ما هي اكثر الموضوعات التي التي تتناولها نصوصك الشعرية والنثرية ؟
تتراوح كتاباتي بين الوطنية والرومانسية الملتزمة ، والغالبية منها وطنية ، تواكب الحدث وتتركز على الهم الوطني ، وتحاكي الارض وتدعو للانغراس فيها والدفاع عنها ، وبعضها عن الاسرى والشهداء والانتفاضات الشعبية الفلسطينية ، وعن القدس والاقصى .
& هل تأثرت في بداياتك بأحد من الشعراء والمبدعين ؟
صدقاً تأثرت بالمرحوم راشد حسين فلسطينياً ، وبالشاعر التونسي ابو القاسم الشابي عربياً ، الى درجة انني اقتبست من قصيدته " ارادة الحياة " " اما آن لليل أن ينجلي " وضمنتها في قصيدة لي .
& يحتل الوطن مساحة في كتاباتك ، كما تحتل الذات مساحتها ايضاً ، والسؤال : ما هو مفهومك للالتزام ؟
الالتزام كان وسيبقى رافعة للسير نحو الابداع الراقي والأجمل ، وبالنسبة لي الالتزام احترام للنفس، واحترام للمجتمع ، واحترام للوقت والوعد ، واذا احترمنا كل ذلك بات الالتزام سهلاً لا مقيداً .
ولكوني فلسطينية توجب علي الالتزام بانتمائي الوطني وبفلسطينيتي ، واقل واجب نقدمه لهذا الوطن الجريح هو الالتصاق بقضاياه والتعبير عن هموم ومعاناة شعبنا المضطهد وحلمه بالحرية والاستقلال .
& ما هي القصيدة التي تعتزين بها من قصائدك ؟
كل قصيدة كتبتها هي اعتزاز بالنسبة لي وانجاز عظيم ، وهي كأبنائي ، ولكن هنالك عدة قصائد قريبة ومحببة الى قلبي ونفسي ، مثلاً قصيدة " أمي " التي اصف فيها حالة وفاتها ومراسيم مواراتها الثرى ، والمشاعر الحزينة التي انتابتني حينها ، وايضاً قصيدة " والدي " التي كان فيها حنيناً جارفاً اجتاحني للمرحوم والدي الذي اعتز به والداً عطوفاً وحنوناً ، وصورت فيها مدى الحنين والشوق اللاهب له .
اما القصيدة الثالثة فهي " فلسطينية أنا "ولها قصة ، حيث سألني احدهم من دولة عربية : من اين انت ؟ فقلت من الداخل عرب ٤٨، فقال : آها ، يهودية وبالعربية تنطقين ، فأجبته بقصيدة " فلسطينية أنا " تحدثت فيها عن انتمائي لفلسطين وقضيتها ، والتهجير ، واغتصاب الارض واحتلالها والتمسك بالوطن والهوية ، وعن الاسر وغير ذلك .
& هل باعتقادك ان الادب بجميع الوانه واجناسه قادر على التأثير في مجريات الاحداث على الساحة العربية ، في ظل تفاقم الأمية ، وعزوف الناس عن القراءة وعدم اهتمامهم بالثقافة ؟
هناك أقلام كحد السيف ذو حدين ، وبالنسبة للاحداث التي تجري في المنطقة التي يمكن ان تنتقد وتشجب وتشجع ايضاً ، ولكن هذا يتعلق بضمير الكاتب او الشاعر طبعاً وميوله السياسية والاجتماعية على حد سواء ، وكل الألوان والاصناف الأدبية والابداعية يمكن أن تؤثر ايجاباً او سلباً ، وهذا يعود كما ذكرت الى الضمير والانتماء السياسي والموقف الايديولوجي .
وللاسف الشديد ففي ظل التطور التكنولوجي والانترنت الذي دخل كل بيت اصبحنا نعد من الاميين من ناحية القراءة ، فقد عزفنا عن الكتاب والجريدة والمجلة واكتفينا بما هو مستجد من النت ، لذلك نرى الكتب مركونة في المكتبات العامة والخاصة ويتطاير منها الغبار وباتت ارراقها صفراء ، فلا قارىء ينال منها الا من رحم ربي ، بينما في الماضي البعيد كانت مكتبات بيتية عند عدد من المثقفين والمتعلمين
، وكانت زاخرة بالعناوين ومنتعشة ، وكان الكتاب رفيق الكثير منا ، خصوصاً الروايات التي كانت تجتاح كل القلوب ، وكنا نلتهمها التهاماً لزيادة المعرفة واثراء العقل ، اما اليوم فالكتاب بات في حالة احتضار ، واقول ذلك بألم وحسرة وأسف .
& كيف ترين واقع حركتنا الثقافية في البلاد ؟
في الماضي كان الاهتمام بالكتاب والمؤلف كبير جداً ، وعندما تكون أمسية لشاعر في مكان ما كان يحضرها الكثير من الناس ، ربما لشغفهم بالاستماع والاصغاء ، وربما للتنفيس وتغيير نفسياتهم هروباً من الاوضاع السياسية والاقتصادية ، وربما حباً بشعرائنا المعروفين والمشهورين بقصائدهم الخطابية ، ومن جهة اخرى كان الكتاب رفيق المثقف ، اما في ايامنا هذه فرغم الظروف التي تسهل على الجمهور من التعرف على شعرائنا ومبدعينا ومواكبة نشاطهم ونتاجاتهم ، الا انني أرى في الامسيات والندوات الثقافية والادبية ان الحضور شحيح جداً ، وعدد المتحدثين اكثر من المستمعين ، والكتاب يتيم ويحتضر في هذه الأيام ، وطبعا سببه التكنولوجيا الحديثة وشبكات التواصل الاجتماعي التي باتت تأخذ وتسرق الوقت منا نحن القراء والمهتمين بالادب ، وعليه فان ثقافتنا تحتاج لانعاش لتعود الى سابق عهدها رغم المصاعب والعراقيل التي تواجهها لعوامل موضوعية وذاتية .
& ما رأيك بالنقد لدينا ، وهل يوجد حركة نقد تواكب الاصدارات المحلية ، ام هي حركة مأزومة كغيرها من الحركات النقدية في العالم العربي ؟
لدينا نقاد والحمد لله ، ولكن لا اعرف الا العدد القليل منهم ، وهم يعدون على الاصابع ، وقد قرأت بعض المتابعات والاضاءات النقدية حول اعمال شعرية وقصصية وروائية راقت لي ، وفي المقابل شعرت وكأنه مجاملة لهذا الكاتب او ذاك الشاعر ، وهذه حالة متفشية في وسطنا الثقافي .
والنقد يكون اكثر لمعرفة الناقد بشخصية الكاتب او الشاعر وليس اعماله وكتاباته ، وكم افرح حين اقرأ نقداً يظهر السلبيات قبل الايجابات في العمل الادبي .
وعن نفسي للآن لم يكتب اي ناقد محلي عن اي عمل من اعمالي الابداعية ان كان في الشعر او النثر ، رغم ان بعض النقاد من الدول العربية كتبوا عدداً من التعليقات عن قصائدي كنت نشرتها على المواقع الالكترونية ، وقد سبق وكتبت قصيدة عن اللغة والنحو والنقد بعنوان " انين اللغة والنحو " وكم كنت آمل أن يكتب عنها احد نقادنا ولكن ..!!!!
& هل لك ان تسمعينا كلمات هذه القصيدة المميزة برأيك ؟
بكل فرح وسرور وترحاب ، قلت فيها :
تَشكُو جُمُوعٌ وَالكَلامُ لَمُثقَلُ **** بَاتَت حُرُوفُُ الضَّاد فِينَا تُقتَلُ
شَيئٌ يَئِنُ مِنَ القَوَاعِدِ إِنَهُ **** الإِعرَابُ فِيهِ لَغاَئِبٌ وََمُزَلزَلُ ك
أَمرٌ مَرِيرٌ قَد شَكَوتُ أَمرَهُ ***** الأِملاءُ بَاتَ بَلا رَقِيبٍ يَعدِلُ
لَهفِي على لُغَةٍ تَمُوتُ بِفِكرِنَا **** فَالشِّعر بَاتَ بِلا قَوَافٍِ يُخذَلُ
سَافَرتُ في كُلِّ الدُّرُوبِ وَلَم أَجِد **** إِلا كَلامَ الله فَهوَ المُذهِلُ
فهي َ البِحَارُ نَغُوصُ فِي أَعمَاقِهَا **** لِيَمِدَّنَا مِنهُ الفَصِيحُ المنزَل ُ
يَا مَن قَصَدّتُم رَوضَ حَرفٍ مُسهِبٍ **** حُبُّ القَرُيض ِإِذَا طَلَبتُم يُقبِلُ
لا زِلتُ أَرنُو للسّمَاءِ لَعَلَّنِي **** أَروي حُرُوفِي بَهجَةً وَأُعَلِلُ
إِنَ الجَمِيلَ مِنَ القَصَائِد ِيُصقَلُ **** وَعَلى المَوَائِدِ فِي اشتِيَاقٍ يُنهَلُ
كَم مِن جَدِيدٍ ضَاقَ صَدرِي سَردَه **** وَالنَّقدُ فِيهَ لَبَائِسٌ وَمُطَوَّلُ
كَم مِن قَصِيدٍ قَد جَهِدّتُ بِنَظمِهِ **** وَالنَّقدُ فِيهِ مَا عَليهِ مُعَوَّلُ
فَالشِعرُ حِسٌ بَل شُعُورٌ مُرهَفٌ **** بَالنَحوِ وَالصَّرفِ الجَمِيلِ يُكَلَّلُ
& هل هناك صعوبات خاصة تعيشها المرأة المبدعة في بلادنا ؟
قبل سنوات كان بالامكان القول انها تواجه صعوبات ، حيث لم يكن العالم منفتحاً على المواقع الالكترونية وشبكات التواصل الاجتماعي ، الامر الذي سهل على الكثير من مبدعاتنا نشر كتاباتهن والتحليق في سماء الابداع ..!
عن نفسي اقول بدأت انشر كتاباتي قبل ثلاث سنوات تقريباً ، ربما لأني أسكن في قرية صغيرة نائية ومحافظة تتمسك بالعادات والتقاليد ، حيث انني واجهت انتقادات كثيرة لخوضي في هذا المجال والفضاء الابداعي ، من بعض الاشخاص في القرية الذين لم يرق لهم وجودي على صفحات المواقع الكترونية وشبكات التواصل الاجتماعي ، ولكن الحمد لله عائلتي وقفت الى جانبي وساعدتني وشجعتجني ودعمتني معنوياً ونفسياً ، ومادياً في مشاركاتي بالمهرجانات والمؤتمرات في البلاد وخارجها .
ويمكن القول ان المجال اليوم مفتوح وواسع امام المبدعات والكاتبات في عملية النشر الالكتروني ، فمفاهيم المجتمع تجاه هذا الموضوع تغيرت للافضل عن ذي قبل .
ما رأيك بما يسمى " الأدب النسوي " الفلسطيني ؟
في السابق كانت اعداد من يتعاطين الكتابة قليلة بين اطراف شقي البرتقالة الفلسطينية ، اذكر منهن فدوى طوقان ونجوى قعوار فرح وفتحية صرصور ، والكثيرات سواهن ، فلهن كل الاحترام والتقدير لخوضهن مجالات الأدب والثقافة والكتابة والنشر، رغم الصعوبات وشح الامكانيات ، وكنا في الماضي ننتظر صدور الجريدة الاسبوعية او اليومية والمجلة الشهرية لنتابع ونواكب كتابات وابداعات الشاعرات والمبدعات الفلسطينيات ونقرأ ما تجود به اقلامهن ، وكنا نبحث في المكتبات عن منجزاتهن ونشتريها بمبالغ كبيرة في تلك الايام ، اما في ايامنا هذه فالحمد لله هنالك حركة ادبية نهضوية نسائية فلسطينية بشقيها ، وثمة من اصدرن اعمالهن مطبوعة واكثر من عمل ادبي .
وفي يومنا هذا بات اصحاب وصاحبات الاصدارات يوزعون كتبهم مجاناً ، ولكثرة من يكتبن لم نعد نعرفهن .
& ما هي برامجك ومشاريعك المستقبلية ؟
الاستمرار في الفعاليات التطوعية الثقافية والاجتماعية والخيرية في البلاد وخارجها ، وعندي طموح بان انهي بحثي المطول الذي بدأته قبل عدة شهور عن الشاعر الوطني الكبير الذي لم ينل حقه ، ابن قرية مصمص راشد حسين .
& في المجال الثقافي والادبي ، الا تفكرين بجمع قصائدك واصدارها في ديوان شعري ؟
في الحقيقة جمعت قصائدي وكتاباتي النثرية في اصدارين ، الاول يضم ديوان مقفى وموزون وتفعيلة ، واخر نثري يضم ما كتبته من نثر وعامي وزجلي وغنائي ، وحين تسنح لي الفرصة للطباعة سيريا النور باذن الله .
#شاكر_فريد_حسن (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
غازي قاسم يكتب الشعر بقلم الوردة والشمس..!
-
في مواجهة الخطاب الطائفي ..!
-
مع الكاتبة والصحفية الفلسطينية لطيفة اغبارية
-
في مسألة تجديد الخطاب الديني ..!
-
دوريس خوري شاعرة الحنين والوطن والمنفى ..!
-
فيروز ذياب ابو شتيه اغبارية تكتب بنبض القلب وحبر القصيدة ..!
...
-
سوسن غطاس شاعرة حائرة بين الجمرة والوردة ..!!
-
احمد حسين .. مبدع لم ينصفه النقد في حياته، فهل ينصفه التاريخ
...
-
الشاعر الفلسطيني الدكتور عز الدين المناصرة يودع جامعة فيلادل
...
-
قراءة في الواقع السياسي العربي الراهن ..!!
-
حارسة حوض النعناع امل مرقس ..تكريم للصوت الدافئ والجمال الفن
...
-
نحتاج لفكر جديد يؤسس لمرحلة جديدة !!
-
نوم الغزلان .. فصول على هامش السيرة الذاتية للقاص الفلسطيني
...
-
وفاء زييدات كاتبة قصصية وناشطة ثقافية رائدة ..!!
-
- وأقطف صمت التراب الجميل - جديد الشاعرة الفلسطينية فاتن مصا
...
-
ادوارد سعيد المغوار الفكري الكبير ..!
-
ماجد الغرباوي المثقف التنويري والمفكر المضيء
-
ماذا بعد انتصار سوريا ..؟؟
-
الناشطة النسوية والفنانة المسرحية بروين عزب محاميد
-
زكي درويش ..شكراً لك !
المزيد.....
-
مش هتقدر تغمض عينيك “تردد قناة روتانا سينما الجديد 2025” ..
...
-
مش هتقدر تبطل ضحك “تردد قناة ميلودي أفلام 2025” .. تعرض أفلا
...
-
وفاة الأديب الجنوب أفريقي بريتنباخ المناهض لنظام الفصل العنص
...
-
شاهد إضاءة شجرة عيد الميلاد العملاقة في لشبونة ومليونا مصباح
...
-
فيينا تضيف معرض مشترك للفنانين سعدون والعزاوي
-
قدّم -دقوا على الخشب- وعمل مع سيد مكاوي.. رحيل الفنان السوري
...
-
افتُتح بـ-شظية-.. ليبيا تنظم أول دورة لمهرجان الفيلم الأوروب
...
-
تونس.. التراث العثماني تاريخ مشترك في المغرب العربي
-
حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي
...
-
تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة
...
المزيد.....
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
المزيد.....
|