أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - خالد صبيح - الازمة العراقية هل ستقع الحرب ام سيهرب النظام نافذا بجلده؟















المزيد.....

الازمة العراقية هل ستقع الحرب ام سيهرب النظام نافذا بجلده؟


خالد صبيح

الحوار المتمدن-العدد: 410 - 2003 / 2 / 27 - 01:52
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


لايخفى على احد ان التحليل السياسي الذي يحاول ان يرصد الاحداث لكي يقترب من حقيقة المواقف وخلفياتها ويستخلص نتائج تتطابق مع الوقائع في اطارها المستقبلي يجب ان يعتمد بشكل اساس على معلومات ومعطيات تمكنه  من الفهم وبالتالي بناء الحكم ورسم التوقعات . وهذا الامر يستدعي الاقتراب من مصادر المعلومات وليس الاكتفاء بما تقدمه وكالات الانباء العامة وهي مصادر تذيع مايمكن اعتباره الجزء الظاهر من الاحداث ومايمكن او يجب ان يعرفه الجميع. ولايخفى كذلك ان حركة الاحداث الحقيقية وادوات وعوامل تحريكها هي في الغالب الاعم تتم تحت السطح وبعيدا عن الانظار لذا تاتي التحليلات للاحداث السياسية وغيرها نسبية وتكهنية محاولة رصد الحدث والبحث في طبيعته من خلال مناهج في التحليل ومن معرفة في الخلفيات العامة التي تعين محددات وسمات العناصر الفاعلة في الحدث كالخلفيات التاريخية والبنيوية... الخ. التي يسعى لاعتمادها هذا المنهج او ذاك لقراءة الحدث ودراسة الظواهر .
اسوق هذه المقدمة القصيرة لاشير الى ان طبيعة الاحداث المتعلقة بالازمة العراقية تحتمل اكثر من اجتهاد حسب زوايا النظر واحيانا الاماني والرغبات،وانها مفتوحة على اكثر من احتمال لاسيما ان العديد من التداول في شانها يتم في الخفاء، لذا يبدو ان امر تحديد ملامح الاحداث المقبلة في وقوع احتمال ما دون غيره يخضع للتكهن وان اعتمد التحليل اساسا له.
المتتبع لتاريخ الازمة في شهورها الاخيرة يلاحظ اكثر من تحول، ان لم نقل انقلابا، في المسارات والمواقف التي فتحت الباب امام العديد من الاحتمالات التي لم تكن لفترة قصيرة ماضية تبدو ممكنة.  فقد تعددت عناصر الازمة ولم تبق في اطارها الاول،  وتعددت اقطابها او بالاحرى ازدادت فاعلية وتاثير تلك الاقطاب.  حيث لم يقتصر الامر على الادارة الامريكية والنظام الفاشي في العراق كما هو الحال في بداية الازمة، فقد برز الى السطح اكثر دور القوى الاقليمية والقوى الدولية والراي العام العالمي والشارع السياسي العالمي والمعارضة العراقية. كل هذه المكونات المشكلة لعناصر الازمة والتي تلعب دورا ما، كبر ام صغر، في التاثير على المسار العام للاحداث بدات تتزايد ادوارها وتتميز وتتحدد مكانتها وفق حجمها ومصالحها او دوافعها باقتراب الازمة من لحظات الحسم او الانفجار.
اقول هذا وانا دائم الشك في امكانية ان تتجه الاحداث وفق مسار معين لايقبل التحول او التبدل، اذ من سيستطيع ان يتكهن او يحدد مايمكن ان يحدث اذا ارتكن فقط الى قراءة الاحداث والوقائع المتاح معرفتها الان ودون ان يسقط رغباته وامانيه على الوقائع. من يستطيع التكهن في ان ماسيقع هو الحرب ام استقالة النظام او تغيير شكلي وفق صفقة ترضي الجميع وبوابة الاحتمالات ماتزال مشرعة رغم قصر المسافة الزمنية المفترضة لتحديد مآلات الموقف.
ان اي امكانية لهكذا تحديد ستبدو صعبة في اللحظات الحساسة التي تمر بها المواقف الان من غربلة واعادة ترتيب. اذ دائما هناك اكثر من مستوى لرؤية الوقائع وتقييمها. فالادارة الامريكية، رغم انها تبدو مصرة على خيار الحرب الا انها لم تغلق ابواب الحل السلمي تحت ضغط ظروفها الخاصة وضغط حلفائها وربما احراجاتها في الازمة الكورية. وهي ماتزال في صدد غربلة الاحتمالات التي تمكنها من السيطرة على المنطقة وتحقيق اهدافها ومستمرة كذلك في دراسة  كيفية اسقاط النظام العراقي آخذة بنظر الاعتبار مايمكن ان يؤول اليه الوضع وردود الفعل على الارض ومايمكن ان تفرزه الاحداث في زمن تفاعلاتها السريعة والحادة من ممكنات عليها ان تتعامل معها بدقة. وتبرز هنا وهناك معطيات تدلل على هذا، فموقف الادارة الامريكية من المعارضة العراقية المرتبطة بمشروعها وابعادها عن اي دور، وحسمها لموقفها في مسالة الادارة المباشرة للعراق، اي الاحتلال العسكري، يؤشر في واحدة من دوافعه الى الرغبة في مركزة الافعال في يدها والسيطرة المباشرة على كل ردود الافعال قاطعة الطريق مبكرا على اي بديل يدفع به الداخل العراقي، شعب ومعارضة،سوف يفلت من رقابتها وياخذ مآلات تطوره الخاصة التي ستسير بالحتم ضد رغباتها. وبنفس الوقت، وتساوقا مع الابعاد الاستراتيجية لمشروعها على مستوى المنطقة والعالم،هو لاجل ابعاد اي دور للقوة الاقليمية المشبوهة بالنسبة لها، اي ايران، الساعية لموطئ قدم لها، ووضع مصدات لها تحميها من امريكا  عبر يد قوية لها في العراق من خلال بعض اطراف المعارضة المرتبطة بها.
 كذلك لايغيب عن النظر اهتمام الادارة الامريكية في طمئنة القلق المرضي المزمن لدول الخليج من اي تبدل في الوضع العراقي، فان هذه الانظمة مهما تجافت مع الادارة الامريكية الا انها تبقى ذات حظوة لديها< تم الكشف اليوم عن اتفاق التعاون الامريكي السعودي في فتح الاراضي السعودية للقوات الامريكية> كما ان السيطرة على وضع العراق وابقاء نسيجه السياسي، خصوصا نظام الحكم فيه،على الشكل المتناسب مع الاطار العام للنظم السياسية في المنطقة، هو من صلب الرغبة الامريكية في سيناريوها القديم لشكل الحاكم والنظام في العراق، وهو حاكم عسكري عربي سني يؤمن وحدة العراق والاستقرار في المنطقة ومصالح امريكا. وهنا لايمكن الشك على الاطلاق في ان الادارة الامريكية لاتهجس باي رغبة لتحقيق حرية الشعب العراقي وحصوله على حقوقه وتحقيق امانيه في الديمقراطية السياسية والتنمية الاجتماعية والاقتصادية.
 كما ان هذا التبدل العلني في الموقف الامريكي في ابعاد المعارضة العراقية عن لعب اي دور محتمل لها في المستقبل بعد ان استخدمتها كعصى لترهيب دول وانظمة المنطقة ولاضفاء شرعية على تحركها ضد النظام العراقي والعراق جاء على خلفية اقتراب الاحداث من لحظات الحسم النهائي وبلوغ مرحلة اللعب المكشوف.
دخلت اوربا ، او البلدان الاوربية المؤثرة، في لحظات الازمة التي بدت لمصالحها ولدورها انها حاسمة، فارادت ان تعيق الانفراد الاميركي في القرار الدولي اولا وفي استثمار نتائجه كليا لصالحها،فارادت اوربا ان تقول من خلال معارضتها وارتفاع نبرة هذه المعارضة، انها موجودة ولايجب ان يغفل دورها واهميتها  وعلى اميركا وبريطانيا ان يفهما ذلك وان يراعيا انهما ليسا وحدهما في الساحة الدولية، فصراع المصالح بابعاده الشاملة صار على المحك ولم يعد الوضع يحتمل الموافقة او الصمت. لكن في النهاية لاتجرا اوربا، ولنفس الاسباب، اي مصالحها ودورها، ان تصعد الموقف لمواجهة حادة وسافرة ومستمرة لامريكا، فمجمل موقفها ينطوي بصورة اساسية على اثبات الوجود والضغط اكثر لانتزاع حصص اكبر وادوار اوسع تتناسب مع حجمها الواقعي والافتراضي في دائرة السياسة والمصالح الدولية.
معروف في اوقات الصراع ان كل طرف يسعى لتقديم السقف الاعلى من مطالبه لتتاح له مساحة مقبولة للمساومة حسب مقتضيات مسار الصراع وتوازناته ليصل الى نتائج ترضيه فلا يخرج خاسرا تماما. لهذا نرى عملية شد طرفي الحبل بل اطرافه بين مجموعة من القوى قد لاتتجانس ولا تنسجم فيما بينها في مواجهة الطرف الابرز، الطرف الامريكي، لتحقيق استرتيجياتها،هو الاسلوب المسيطر على مجريات الاحداث.
المضغوط الاكبر في لعبة شد الحبال تلك، بعد الشعب العراقي، هو النظام الفاشي في العراق،فهو يدرك انه في المحصلة النهائية وكيفما تؤول الامور سيكون خاسرا، لهذا فهو يشارك في اللعبة لتخفيف خسائره وتحقيق نجاح ما، حسب مفهومه الخاص للنجاح الذي لايتجاوز الاحتفاظ بالسلطة، وسلامة راس العصابة واتباعه. وحسب الفهم والتصور المعروف، الواقعي والدقيق عن هذا النظام والذي يمكن ان تقرأ على ضوئه تحركاته وانشطته، يمكن القول ان النظام يحاول قدر المستطاع اللعب في لعبة الشد هذه واضعا مجموعة من < النجاحات> او الخسائر كسلسلة من الممكنات والمخارج لمازقه يلجا اليها تباعا في حالة فشله في تحقيق بقائه الذي اصبح في حكم المستحيل.
 النجاح الاول بالنسبة لهذا النظام هو البقاء في السلطة حتى وان كان على انقاض العالم كله، وآخرها ان يلجا الى احدى البلدان في تسوية تضمن لرؤوسه واتباعهم سلامتهم الشخصية وضمان عدم ملاحقتهم مستقبلا،هذا ان لم يتمكن من تحقيق البقاء في العراق بغير سلطات وتحقيق الانتقال التدريجي للسلطة كحل اكثر< كرامة > له.
لهذا  وفي سياق اللعبة تلك نرى النظام يلوح ببعض عنترياته الفارغة في اعلان التحدي والاستعداد للمقاومة مستغلا سخط الشارع العالمي من مشاريع الحرب الامريكية ولزيادة الضغط عليها  والتقاطع المؤقت بين رؤية الراي العام العالمي للموقف وبين مصلحته في ابعاد خطر الحرب على نظامه التي سيؤدي اندلاعها الى اقتلاعه الحتمي. ويضع هذا النظام،في دوران الصراع هذا، الشعب العراقي، الذي طالما تاجر بعذاباته، رهينة يبتز بها المجتمع الدولي. لكن يمكن لفت الانتباه الى ان هناك بعض المؤشرات والحوادث، بالاضافة لما يعرفه العراقييون خصوصا من طبيعة رؤوس النظام الشخصية، تدلل، بشكل اولي على اقل تقدير، على امكانية ان يلجا اقطاب النظام للهروب الى خارج العراق لانقاذ انفسهم، كحل للمازق من خلال صفقة تؤمن لهم سلامتهم الشخصية مع ضمان عدم ملاحقتهم في المستقبل، رغم مايحاولون اشاعته،بدافع دفع اللعبة الى مداها الاقصى، من عدم استعدادهم لهكذا حل.
اول هذه المؤشرات الزيارة التي قام بها المجيد< كيمياوي> الى سورية والاردن ولبنان والتي ليس لها، براي، سوى دلالة واحدة وهدف واحد هو ترتيب اجراءات الهروب حينما لايكون هناك مخرجا اخر. وقد يفسر امتناع مصر عن استقباله هو رفضها لايواء رئيسه وافراد عصابته عندها. لايمكن قراءة وفهم زيارة< كيمياوي> تلك بغير هذا الاحتمال حيث ان< كيمياوي> هذا،هو مخلوق تافه ولايفقه شيئا لافي السياسة ولا في الدبلوماسية وهو رجل عصابة عادي ومحل ثقة ابن عمه وولي نعمته وهذه السمات< العظيمة> هي على الارجح وراء ارساله كمبعوث من النظام  الى هذه البلدان لتنسيق وترتيب اجراءات هروب العائلة من العراق ( ولو كان الامريتعلق بنشاط رسمي لارسلوا نائب الضابط السابق طه الجزراوي باعتباره اعلى رتبة من نائب العريف< كيمياوي>!!)
الحدث الثاني هو مااعلن عن نية ابن راس النظام زيارة روسيا البيضاء ضمن وفد رياضي، وهذه  هي المرة الاولى التي يخرج فيها هذا من العراق، فلم يسبق لاي من افراد العصابة ان سافر خارج العراق، وهذا يعني ان امر السفر وفي تلك الظروف ليس بالامر العادي ولايمكن قراءته بغير ذات السياق وهو دراسة ووضع الترتيبات لهروبهم في المستقبل.
والحادثة الثالثة، وان جاءت بايحاء لسياق ثان يتعلق بتسوية داخلية كما اشيع، هي زيارة بريماكوف الى العراق وهو رجل يحظى باحترام ومكانة دولية وفي المنطقة العربية على وجه الخصوص. وما يوحي بان تلك الزيارة هي بهذا الاتجاه اولا ان بريماكوف لايشغل اي موقع رسمي وثانيا لم يعلن اي شئ رسمي عن نتائجها او اهدافها التي وصفت بالسرية.
في ضوء هذه المعطيات يبدو ان حل الازمة، وانا لاانكر هنا من اني اسقط رغباتي وامانيي على الوقائع،سائر باتجاه قبول النظام بخروجه وضمان سلامته، ليس حبا بالعراق والعراقيين بالتاكيد، في تسوية سترضي جميع الاطراف وتحقق لها مصالحها، وسيكون الخاسر الاكبر هو المعارضة العراقية التي ربطت نفسها بالمشروع الامريكي.
 وهكذا سيتحقق المشروع الامريكي في احداث تغيير فوقي وشكلي للنظام مع ابقاء البلد تحت الادارة المباشرة< الاحتلال> وابعاد كلي لاغلب اطراف المعارضة بل ربما حتى منعهم من العودة والعلنية في النشاط السياسي بذريعة ان الظروف لم تنضج بعد للتغييرات الجذرية. وستكون الفترة الانتقالية، مصحوبة ببعض اجراءات التغيير الشكلية، مرحلة تدجين وتكييف للمجتمع ليقبل الواقع الجديد، وسيتم الالغاء التدريجي والتنصل من كل الوعود، وسوف لن يكون هناك لاديمقراطية ولاتعددية ولافدرالية.. وسيبقى الوضع على ماهو عليه لحين ظهور ادلة جديدة!!!. 

السويد
20030226



#خالد_صبيح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فائق حسين حتى في حياتك كنت جميلا
- الخيار الثالث ماله وماعليه
- المثقف في مواجهة المشروع الفاشي
- خيار الحل السلمي للازمة العراقية الفرصة الاخيرة
- هل يمكن ان يعتذر من لايخطأ ابدا؟
- الحوار المتمدن شمعة المواقع
- حين تصير الكتابة هذيانا.. سيول تضخم الانا
- لقاء الفرع والاصل في لعبة الانقاذ المتبادل
- المصالحة الوطنية مشروع لمكافئة النظام
- الاتحاد الوطني الكردستاني النزعة التصفوية والعنصرية
- النقود.. النقود.. النقود
- خواطر وتناظراتحول الانتخابات السويدية و-اخلاقيات الذبابة
- مؤتمر المعارضة الوطنية (القطار الاميركي) والوحدة الوطنية
- من اجل نقاش حر وديمقراطي - تعقيب على الرد الصادر من الاعلام ...
- الديمقراطية المشروطة تطلعات ومفاهيم التيارالاسلامي
- ماذا بعد التكفير؟ راي في تنويه الشيخ الآصفي
- الازمة العراقية مطالب خيالية في افق مغلق
- اقصاء الآخر والانفراد السياسي - (نقد) التيار الاسلامي للمارك ...
- المعارضة الوطنية العراقيةهل تخطو باتجاه الوحدة؟
- التوجه العقلاني اساس لمواجهة التحديات القادمة


المزيد.....




- الحوثيون يزعمون استهداف قاعدة جوية إسرائيلية بصاروخ باليستي ...
- إسرائيل.. تصعيد بلبنان عقب قرار الجنايات
- طهران تشغل المزيد من أجهزة الطرد المركزي
- صاروخ -أوريشنيك-: من الإنذار إلى الردع
- هولندا.. قضية قانونية ضد دعم إسرائيل
- وزيرة الخارجية الألمانية وزوجها ينفصلان بعد زواج دام 17 عاما ...
- حزب الله وإسرائيل.. تصعيد يؤجل الهدنة
- مراسلتنا: اشتباكات عنيفة بين مقاتلي -حزب الله- والقوات الإسر ...
- صافرات الانذار تدوي بشكل متواصل في نهاريا وعكا وحيفا ومناطق ...
- يديعوت أحرونوت: انتحار 6 جنود إسرائيليين والجيش يرفض إعلان ا ...


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - خالد صبيح - الازمة العراقية هل ستقع الحرب ام سيهرب النظام نافذا بجلده؟