|
على هذه الأرض ما يستحقّ الحياة و الدراسة و التطبيق و التطوير : الخلاصة الجديدة للشيوعية ، الشيوعيّة الجديدة
ناظم الماوي
الحوار المتمدن-العدد: 5657 - 2017 / 10 / 2 - 21:08
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
على هذه الأرض ما يستحقّ الحياة و الدراسة و التطبيق و التطوير : الخلاصة الجديدة للشيوعية ، الشيوعيّة الجديدة
لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية ! و الروح الثوريّة للماوية المطوَّرة اليوم هي الخلاصة الجديدة للشيوعيّة ( عدد 33 / سبتمبر 2017 ) لا للتحريفيّة و الدغمائيّة : الإنسانيّة في حاجة إلى الثورة والخلاصة الجديدة للشيوعيّة ناظم الماوي
(ملاحظة : العدد بأكمله متوفّر بمكتبة الحوار المتمدّن )
" هذه الإشتراكية إعلان للثورة المستمرّة ، الدكتاتورية الطبقية للبروليتاريا كنقطة ضرورية للقضاء على كلّ الإختلافات الطبقية ، و للقضاء على كلّ علاقات الإنتاج التى تقوم عليها و للقضاء على كلّ العلاقات الإجتماعية التى تتناسب مع علاقات الإنتاج هذه ، و للقضاء على كلّ الأفكار الناجمة عن علاقات الإنتاج هذه ".
( كارل ماركس ، " صراع الطبقات فى فرنسا من 1848 إلى 1850" ، ذكر فى الأعمال المختارة لماركس و إنجلز ، المجلّد 2 ، الصفحة 282 ).
====================================
" قد كان الناس و سيظلّون أبدا ، فى حقل السياسة ، أناسا سذجا يخدعهم الآخرون و يخدعون أنفسهم، ما لم يتعلّموا إستشفاف مصالح هذه الطبقات أو تلك وراء التعابير و البيانات و الوعود الأخلاقية و الدينية و السياسية و الإجتماعية . فإنّ أنصار الإصلاحات و التحسينات سيكونون أبدا عرضة لخداع المدافعين عن الأوضاع القديمة طالما لم يدركوا أن قوى هذه الطبقات السائدة أو تلك تدعم كلّ مؤسسة قديمة مهما ظهر فيها من بربرية و إهتراء . " ( لينين ، " مصادر الماركسية الثلاثة و أقسامها المكوّنة الثلاثة " ) --------------------------- " إنّ هذا النسيان للإعتبارات الكبرى ، الجذرية حرصا على مصالح اليوم العرضية ، و هذا الركض وراء النجاحات العرضية ، و هذا النضال من أجلها دونما حساب للعواقب ، و هذه التضحية بمستقبل الحركة فى سبيل الحاضر ، إنّ كلّ ذلك قد تكون له دوافع " نزيهة" أيضا . و لكن هذا هو الإنتهازية ، وهو يبقي الإنتهازية ، و لعلّ الإنتهازية " النزيهة " هي أخطر الإنتهازيات ..."
( لينين ،" الدولة و الثورة " ، الصفحة 74) ------------------------- " حين يتناول الحديث النضال ضد الإنتهازيّة ، ينبغي لنا أن لا ننسى أبدا السمة المميّزة التي تميّز كلّ الإنتهازيّة العصريّة في جميع الميادين : ما تنطوى عليه من غامض و مائع و غير مفهوم . فإنّ الإنتهازي يتجنّب دائما ، بحكم طبيعته بالذات ، طرح المسائل بصورة واضحة و حاسمة وهو يسعى دائما وراء الحاصلة ، و يراوغ كالثعبان بين وجهتي نظر تتنافيان ، محاولا أن " يتفق" مع كلّ منهما، و حاصرا خلافاته في تعديلات طفيفة و شكوك ، و تمنيات بريئة لا تغنى و لا تسمن ، إلخ " . ( لينين ، " خطوة إلى الأمام ، خطوتان إلى الوراء " ، الصفحة 592-593 من المختارات في ثلاثة مجلّدات ، المجلّ الأوّل ، الجزء الأوّل ، دار التقدّم ، موسكو 1976 ) --------------------------- " إنّ ميل المناضلين العمليّين إلى عدم الإهتمام بالنظرية يخالف بصورة مطلقة روح اللينينيّة و يحمل أخطارا عظيمة على النظريّة . إنّ النظريّة تصبح دون غاية ، إذا لم تكن مرتبطة بالنشاط العملي الثوري ؛ كذلك تماما شأن النشاط العملي الذى يصبح أعمى إذا لم تنر النظريّة الثوريّة طريقه . إلاّ أنّ النظريّة يمكن أن تصبح قوّة عظيمة لحركة العمّال إذا هي تكوّنت فى صلة لا تنفصم بالنشاط العملي الثوري ، فهي ، وهي وحدها ، تستطيع أن تعطي الحركة الثقة وقوّة التوجّه و إدراك الصلة الداخليّة للحوادث الجارية ؛ وهي ، وهي وحدها ، تستطيع أن تساعد النشاط العملي على أن يفهم ليس فقط فى أي إتّجاه و كيف تتحرّك الطبقات فى اللحظة الحاضرة ، بل كذلك فى أيّ إتّجاه وكيف ينبغى أن تتحرّك فى المستقبل القريب . إنّ لينين نفسه قال و كرّر مرّات عديدة هذه الفكرة المعروفة القائلة : " بدون نظرية ثورية ، لا حركة ثوريّة " ( " ما العمل ؟ " ، المجلّد الرابع ، صفحة 380 ، الطبعة الروسية ) " ( ستالين ، " أسس اللينينية - حول مسائل اللينينية " ، صفحة 31 ، طبعة الشركة اللبنانية للكتاب ، بيروت ) -------------------------------- " إنّ الجمود العقائدى و التحريفيّة كلاهما يتناقضان مع الماركسيّة . و الماركسيّة لا بد أن تتقدّم ، و لا بدّ أن تتطوّر مع تطوّر التطبيق العملىّ و لا يمكنها أن تكف عن التقدّم . فإذا توقفت عن التقدّم و ظلت كما هي فى مكانها جامدة لا تتطور فقدت حياتها ، إلا أن المبادئ الأساسيّة للماركسيّة لا يجوز أن تنقض أبدا، و إن نقضت فسترتكب أخطاء . إنّ النظر إلى الماركسيّة من وجهة النظر الميتافيزيقة و إعتبارها شيئا جامدا ، هو جمود عقائدي، بينما إنكار المبادئ الأساسيّة للماركسيّة و إنكار حقيقتها العامة هو تحريفيّة. و التحريفيّة هي شكل من أشكال الإيديولوجية البرجوازيّة . إنّ المحرّفين ينكرون الفرق بين الإشتراكيّة و الرأسماليّة و الفرق بين دكتاتوريّة البروليتاريا و دكتاتوريّة البرجوازيّة . و الذى يدعون اليه ليس بالخطّ الإشتراكيّ فى الواقع بل هو الخط ّالرأسماليّ . "
( ماو تسي تونغ ، " خطاب فى المؤتمر الوطنى للحزب الشيوعي الصينيّ حول أعمال الدعاية " 12 مارس/ أذار 1957 " مقتطفات من أقوال الرئيس ماو تسى تونغ " ، ص21-22
كلّ ما هو حقيقة فعلا جيّد بالنسبة للبروليتاريا ، كلّ الحقائق يمكن أن تساعد على بلوغ الشيوعية . ( " بوب أفاكيان أثناء نقاش مع الرفاق حول الأبستيمولوجيا : حول معرفة العالم و تغييره " ، فصل من كتاب " ملاحظات حول الفنّ و الثقافة ، و العلم و الفلسفة " ، 2005).
مقدّمة العدد 33 : طوال سنوات الآن ، لم نكفّ عن خوض نقاشات و جدالات و سجالات مع عدد من التيّارات المحرّفة للماركسية و المشوّهة لها . و قد أثمر ذلك الجهد المعتمد على الوثائق و الوقائع التاريخيّة كأوضح أدلّة على تحريفيّة هؤلاء المتمركسين و إصلاحيّتهم و أتى أكله مقالاتا و كتبا موضوعيّا ذات قيمة نظريّة و عمليّة كبيرة حاضرا و مستقبلا بالنسبة لمن يتطلّع إلى تفسير العالم تفسيرا علميّا و تغييره تغييرا شيوعيّا ثوريّا . و يمكننا أن نقول دون أن نخشى الزلل أن أعمالنا القائمة على أساس مكين ، إنطلاقا من الخلاصة الجديدة للشيوعيّة ، الشيوعيّة الجديدة ، كانت عميقة ليس منتهى العمق و إنّما إلى درجة كبيرة ممّا خوّل لها أن تفضح بلا مداورة التشويه الفظّ جدّا للماركسيّة و بترها و الهبوط بها إلى حضيض الإنتهازيّة . و قد إستعصى على الكثيرين من مبتذلى التعاليم الشيوعيّة الثوريّة الردّ على مضمون مؤلّفاتنا ردّا جدّيا نقديّا و علميّا راسخا فلجؤوا إلى المخاتلة و التضليل و راحوا ينهالون علينا بالشتيمة و القذف و يفترون علينا أيّما إفتراء ما ساعد من جهة الذين لهم عيون لترى و آذان لتسمع و يرفعون عاليا سلاح النقد الماركسي ، لا الإتّباع عن عمى ، في تبيّن إفلاس تلك الفرق " اليساريّة " إفلاسا مشينا للغاية سياسيّا و إيديولوجيّا ، و ما وفّر من الجهة الأخرى ، للذين تزعزعت قناعاتهم بفعل نقدنا الماركسي و يبحثون عن قشّة يتمسّكون بها للنجاة و المواصلة على نفس النهج مسكّنات ذات مفعول مؤقّت سرعان ما سيتلاشى مفعولها مع تطوّر الصراع النظري و الصراع الطبقي ، كما أظهر نقاط إلتقاء بين الإنتهازيين منها معاداة الحقيقة و تشويه ناظم الماوي بشتّى السبل المتوقّعة و غير المتوقّعة . و لن نجزم أنّهم قد فشلوا في ذلك فشلا ذريعا و إنّما أضحى فشلهم جليّا لمن يعملون الفكر في الكتابات و لا يبتلعون السموم بسهولة و لا يزال البعض يدفنون رؤوسهم في الرمضاء كالنعامة و يحتاجون إلى المزيد من النقاش و الجدال و السجال أيضا ليستفيقوا على الواقع المرير و يدركوا الحقيقة و يواجهوها بجرأة ، دون خجل أو خشية لأيّ كان ، هذا إن لم يصمّوا آذانهم و يغلقوا أعينهم عن قصد عن المعطيات الموضوعيّة و الأدلّة القاطعة و البراهين الساطعة . و في هذا العدد 33 من نشريّتنا ، نواصل متابعة جوانب من تلك الجدالات و متابعة شيء من الجديد منذ صدور مقالاتنا و كتبنا ، لنسلّط مزيدا من الضوء على ما أضافه المتمركسون و ما لم يضيفوه إلى ذخيرتهم التحريفيّة و الإصلاحيّة لعلّ هذا يساعف في المزيد من إجلاء الحقيقة التي هي وحدها الثوريّة و في فتح عيون و أذهان من لم يغلقوا أذهانهم بأقفال قذفوا بمفاتيحها تاليا و بسرعة إلى أعماق البحار و المحيطات . و بلا مراوغة و لفّ و دوران ، أعلنناها و نظلّ نعلنها ، تتنزّل أعمالنا ، مقالاتا و كتبا ، في إطار النضال على الجبهة النظريّة و السياسيّة ، النضال بلا هوادة من أجل إعلاء راية الحقيقة و علم الثورة البروليتاريّة العالمية و المزيد من الوضوح الإيديولوجي و السياسي دحضا للتحريفيّة و الدغمائيّة ، مساهمة منّا في فسح المجال لعلم الشيوعيّة كي يشقّ طريقه إلى المناضلات و المناضلين في سبيل عالم آخر ، عالم ممكن و ضروري و مرغوب فيه ، عالم شيوعي . و نضالنا هذا ليس لهوا و لا ترفا فكريّا ، بل هو نهوض بواجب شيوعي ثوري لا ينبغي التملّص منه كما يفعل جلّ إن لم يكن كلّ مدّعى الشيوعية في القطر و عربيّا و هذا الواجب الشيوعي الثوري هو الذى أطلق عليه ماو تسى تونغ ممارسة الماركسيّة و نبذ التحريفيّة . فقد " منيت اشتراكية ما قبل الماركسية بالهزيمة. و هي تواصل النضال ، لا فى ميدانها الخاص ، بل فى ميدان الماركسية العام ، بوصفها نزعة تحريفية... إنّ ما يجعل التحريفية أمرا محتما ، إنّما هي جذورها الطبقية فى المجتمع المعاصر . فإن النزعة التحريفية ظاهرة عالمية... - إنّ نضال الماركسية الثورية الفكرى ضد النزعة التحريفية ، فى أواخر القرن التاسع عشر ، ليس سوى مقدّمة للمعارك الثورية الكبيرة التى ستخوضها البروليتاريا السائرة الى الأمام ، نحو انتصار قضيتها التام..." ( لينين ، " الماركسية و النزعة التحريفيّة " ) وفى سبتمبر2008 ، إثر تحليل عميق و شامل لصراع الخطّين صلب الحركة الشيوعية العالمية في الوقت الحاضر ، حدّد بيان الحزب الشيوعي الثوري، الولايات المتحدة الأمريكيّة ،" الشيوعيّة : بداية مرحلة جديدة "، أهمّ تمظهرات التيّارين المنحرفين عن الشيوعيّة الثوريّة عالميّا ، الدغمائيّة و التحريفيّة ، الذين ينبغى التصدّى لهما و بالمقابل يجب الترويج للخلاصة الجديدة للشيوعية كفحص نقدي للتجربة التاريخيّة للحركة الشيوعية و كتطوير علمي مادي جدلي للروح الثورية للماويّة و إرساء الشيوعية على أسس أرسخ علميّا : " واليوم ، فى جانب الذين يرفضون فحص التجربة التاريخية للحركة الشيوعية فحصا نقديا ، من الشائع وجود ظاهرة التأكيد على " الحقيقة الطبقيّة " و تحويل الشيئ الداخل فى الذهن إلى شيئ خارج الذهن بالنسبة للبروليتاريا المرتبطة بها وعموما نظرة للنظرية و المبادئ الشيوعية كنوع من الدوغما ، قريب من التعاليم الدينية ، و جوهريا " نعرف كلّ ما نحتاج إليه ، لدينا جميع المبادئ المطلوبة ويتعلّق الأمر فقط بتنفيذ الحكمة الموروثة ". وفى القطب المعاكس ، يوجد الذين لهم فهم للتجربة التاريخية للحركة الشيوعية وبشكل خاص أسباب الصعوبات و النكسات و الهزائم ، سطحي وضعيف أيضا ، يجهل أو يستبعد التحليل الشيوعي العلمي للتناقضات العميقة التى ولّدت خطر إعادة تركيز الرأسمالية فى المجتمع الإشتراكي ، والذين يحاولون تعويض ذلك التحليل بالنظرة المستندة إلى المبادئ و المعايير الديمقراطية البرجوازية ومفاهيم الشرعية البرجوازية الديمقراطية المرتبطة بالسيرورة الشكلية للإنتخابات وبتنافس الأحزاب السياسية ، وهو أمر شائع فى المجتمع الرأسمالي ومتوافق جدّا مع ويؤدى إلى ممارسة الطبقة الرأسمالية للسلطة السياسية . والذين يتمسّكون بهذه المواقف ، حتى حينما يواصلون إدعاء لبس عباءة الشيوعية ، متلهّفون لنبذ مفهوم دكتاتورية البروليتاريا وتجربة دكتاتورية البروليتاريا و النأي بأنفسهم عنهما وفى كثير من الحالات حتى عن التلفّظ بذلك . و بالفعل ، مثل هؤلاء الناس يبحثون عن " تحرير أنفسهم " من أكثر تجربة تحرّرية فى تاريخ الإنسانية إلى الآن ! ويدعون أنهم يريدون التحرّك إلى الأمام بسرعة ، إستجابة لمتطلبات الظروف الجديدة... لكن لديهم روابط مع الأدوات الخاطئة وهم يتحركون بسرعة فى الإتّجاه العكسي منسحبين على عجل نحو الديمقراطية البرجوازية والحدود الضيقة للحق البرجوازي (14) ، عابرين القرون من القرن ال21 إلى القرن 18. و فى حين أن هذه التوجهات الخاطئة التى حدّدناها هنا تتضمّن إختلافات هناك أيضا مظهر هام فيه هي متشابهة وفى الواقع تشترك فى مظاهر هامة . فى الحقيقة تجدر الملاحظة بأن فى السنوات الأخيرة وجدت ظاهرة أن بعض المجموعات " تتقلّب " بين قطب وآخر ، لاسيما بين الدغمائية و التيارات المرتبطة بها إلى معانقة الديمقراطية البرجوازية ( و إن ظلّت تتقنّع بالشيوعية) ." ( " المعرفة الأساسيّة لخطّ الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتحدة الأمريكية " ، تقديم و ترجم شادي الشماوي ، مكتبة الحوار المتمدّن ) و ينطوى هذا العدد الجديد من نشريّتنا على المقالات التالية القائمة أساسا على ملاحظات مقتضبة و دعوة للقرّاء إلى عقد المقارنات و الدراسة المتمعّنة و التمحيص لإستخلاص الدروس و العبر من أجل نظريّة و ممارسة ثوريّتين هدفهما الأسمى لا أقلّ من تحقيق القطيعة التي حدّدها ماركس في مقولته في التصدير أعلاه و بلوغ مجتمع شيوعي عالمي ، " هذه الإشتراكية إعلان للثورة المستمرّة ، الدكتاتورية الطبقية للبروليتاريا كنقطة ضرورية للقضاء على كلّ الإختلافات الطبقية ،و للقضاء على كلّ علاقات الإنتاج التى تقوم عليها و للقضاء على كلّ العلاقات الإجتماعية التى تتناسب مع علاقات الإنتاج هذه ، و للقضاء على كلّ الأفكار الناجمة عن علاقات الإنتاج هذه ".( كارل ماركس ، " صراع الطبقات فى فرنسا من 1848 إلى 1850 " ، ذكر فى الأعمال المختارة لماركس و إنجلز ، المجلّد 2 ، الصفحة 282 ) :
- 1- غيث وطد يخبط خبط عشواء - 2- و تختلط الأمور على معزّ الراجحي - 3- عبد الله بن سعد تهرّب و لا يزال من الصراع الإيديولوجي - 4- الحزب الوطني الديمقراطي الإشتراكي وريث إنتهازيّة مؤسّسيه - 5- تغييب الحزب الوطني الديمقراطي الثوري الماركسي اللينيني الخوض في القضايا الإيديولوجيّة - 6- الوطنيّون الديمقراطيّون الماركسيّون - اللينينيّون : الحقيقة للجماهير أم الضبابيّة ؟ - 7- حزب العمّال التونسي حزب ديمقراطي برجوازي لا غير - 8- عن إنتهازيّة حزب الكادحين في تونس - 9- عن إفتراء محمّد عليّ الماوي على بوب أفاكيان و الخلاصة الجديدة للشيوعية ، الشيوعيّة الجديدة - 10- إلى المتمركسين : إبراهيم كايباكايا قائد شيوعي و رمز ماوي عالمي فلا تشوّهوه ! - 11- صدق ماو تسى تونغ و كذب الوطنيّون الديمقراطيّون و حزب العمّال الخوجيّون : صراع الخطيّن نموذجا - 12- على هذه الأرض ما يستحقّ الحياة و الدراسة و التطبيق و التطوير : الخلاصة الجديدة للشيوعية ، الشيوعيّة الجديدة -------------------------------------------------------------------------------------------------- -12- على هذه الأرض ما يستحقّ الحياة و الدراسة و التطبيق و التطوير : الخلاصة الجديدة للشيوعية ، الشيوعيّة الجديدة " تعنى الخلاصة الجديدة إعادة تشكيل و إعادة تركيب الجوانب الإيجابية لتجربة الحركة الشيوعية و المجتمع الإشتراكي إلى الآن ، بينما يتمّ التعلّم من الجوانب السلبية لهذه التجربة بابعادها الفلسفية والإيديولوجية و كذلك السياسية ، لأجل التوصّل إلى توجه و منهج و مقاربة علميين متجذّرين بصورة أعمق و أصلب فى علاقة ليس فقط بالقيام بالثورة و إفتكاك السلطة لكن ثمّ ، نعم ، تلبية الحاجيات المادية للمجتمع و حاجيات جماهير الشعب ، بطريقة متزايدة الإتساع ، فى المجتمع الإشتراكي – متجاوزة ندب الماضى ومواصلة بعمق التغيير الثوري للمجتمع ، بينما فى نفس الوقت ندعم بنشاط النضال الثوري عبر العالم و نعمل على أساس الإقرار بأن المجال العالمي و النضال العالمي هما الأكثر جوهرية و أهمّية ، بالمعنى العام – معا مع فتح نوعي لمزيد المجال للتعبير عن الحاجيات الفكرية و الثقافية للناس ، مفهوما بصورة واسعة ، و مخوّلين سيرورة أكثر تنوّعا و غنى للإكتشاف و التجريب فى مجالات العلم و الفنّ و الثقافة و الحياة الفكرية بصفة عامة ، مع مدى متزايد لنزاع مختلف الأفكار و المدارس الفكرية و المبادرة و الخلق الفرديين و حماية الحقوق الفردية، بما فى ذلك مجال للأفراد ليتفاعلوا فى " مجتمع مدني " مستقلّ عن الدولة – كلّ هذا ضمن إطار شامل من التعاون و الجماعية و فى نفس الوقت الذى تكون فيه سلطة الدولة ممسوكة و متطوّرة أكثر كسلطة دولة ثورية تخدم مصالح الثورة البروليتارية ، فى بلد معيّن وعالميا و الدولة عنصر محوري ، فى الإقتصاد و فى التوجّه العام للمجتمع ، بينما الدولة ذاتها يتمّ بإستمرار تغييرها إلى شيئ مغاير راديكاليا عن الدول السابقة ، كجزء حيوي من التقدّم نحو القضاء النهائي على الدولة ببلوغ الشيوعية على النطاق العالمي . " ( " القيام بالثورة و تحرير الإنسانية " ، الجزء الأوّل ، جريدة " الثورة " عدد 112 ، 16 ديسمبر 2007 )
" تمثّل الخلاصة الجديدة للشيوعية التى تقدّم بها بوب أفاكيان ، على أساس 40 سنة من العمل الثوري ، تقدّما نوعيّا فى المقاربة العلميّة للقيام بالثورة و تحرير الإنسانيّة . وهي توفّر قاعدة و نقطة إنطلاق مرحلة جديدة من الثورة الشيوعية التى يحتاج إليها العالم حاجة ملحّة ... و اليوم ، الإقرار بهذا هو خطّ التمايز الأساسي بين الشيوعيين الثوريّين الحقيقيّين و الذين يمكن أن يزعموا أنّهم أنصار الشيوعية و الثورة لكنّهم فى الواقع ليسوا كذلك ... ينبغى على كلّ الذين يناضلون بكلّ ما أوتوا من جهد من أجل عالم خالى من العبوديّة مهما كان شكلها ، أن يصبحوا من أنصار بوب أفاكيان و أن يتبنّوا الخلاصة الجديدة للشيوعية ، و على ذلك الأساس يصبحوا هم أنفسهم قادة للنضال الثوري فى سبيل تحرير الإنسانيّة ." (ستّة قرارات صادرة عن اللجنة المركزيّة للحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتّحدة الأمريكيّة " - 1 جانفي 2016 ، نشرت فى جريدة " الثورة " عدد 423 ، 25 جانفي 2016 ). -------------------------------------- " على هذه الأرض ما يستحقّ الحياة " من كلمات صدح بها الشاعر الفذّ محمود درويش و باتت تتردّد على ألسنة العديد من الناس و ليس المثقّفين فحسب ، و قد إستخدمناها في عنوان هذا المقال و أدخلنا عليها تعديلا بإضافة الدراسة و التطبيق و التطوير لأنّ موضوع الحال متّصل بالوعي و الممارسة الشيوعيين الذين يحتاجان بلا ريب الدراسة و التطبيق و التطوير . و نسمح لأنفسنا بأن نعدّل في سياق هذا المقال ، من معنى كلمة شارحين أنّنا بالأرض لا نقصد أرض كنعان فقط كما فعل الشاعر عند إلقاء قصيدته المتضمّنة لتلك الكلمات بل نقصد الأرض العربيّة أيضا و كوكب الأرض عامة و بصورة أشمل . على كوكب الأرض هذا ما يستحقّ الحياة : الخلاصة الجديدة للشيوعيّة التي تمثّل شيوعيّة اليوم ، الشيوعيّة الجديدة التي تشقّ طريقها الوعرة و المليئة إلتواءات و منعرجات في صراع خطّين عالمي صلب الحركة الماويّة العالميّة و صلب الحركة الشيوعية العالمية بصفة أعمّ . التحريفيّة و الدغمائيّة كإنحرافان يميني و " يساري " عن الماركسيّة قد خرّبا أيّما تخريب الحركة الشيوعيّة العالميّة و الحركة الماويّة العالميّة و لا بدّ من محاربتهما بكلّ ما أوتينا من جهد لنعيد للشيوعيّة الحقيقيّة ، الشيوعيّة الثوريّة ألقها و نجعلها على جدول أعمال الشعوب المتطلّعة لغد أفضل فنساهم في الإرتقاء بوعيها و كفاحها في سبيل غايتنا الأسمى ألا وهي الشيوعيّة و تحرير الإنسانيّة من كافة أنواع الإضطهاد و الإستغلال القومي و الطبقي و الجندري . و الشيوعيّة الجديدة هي السلاح في هذا الكفاح و هي الإطار النظري الجديد للمرحلة أو الموجة الجديدة للثورة الشيوعية و عليه على هذه الأرض تستحقّ الخلاصة الجديدة الحياة و الدراسة و التطبيق و التطوير . الخلاصة الجديدة للشيوعية خلاصة نقديّة علميّة ماديّة جدليّة للمرحلة أو الموجة الأولى من الثورة الشيوعية و تجارب البروليتاريا العالميّة . لقد نقدت و تنقد كما لم ينقد أحد منهجيّا و علميّا النواقص و الأخطاء من منظور شيوعي ثوري و تمسّكت و تتمسّك بالمكاسب الحقيقيّة الرئيسيّة في هذه التجارب و دافعت و تدافع عنها دفاعا مبدئيّا مستميتا . و هكذا نبذت و تنبذ التحريفيّة و الدغمائيّة في التعاطى مع التراث البروليتاري العالمي . و قد شخّصت الخلاصة الجديدة للشيوعيّة ، الشيوعيّة الجديدة أمراضا عدّة في صفوف الحركة الشيوعيّة العالمية ، منها الماقبليّة و الأداتيّة و البراغماتيّة و الإنتقائيّة و النسبيّة والأبستيمولوجيا الشعبويّة و تمظهراتها ، و نقدتها ماركسيّا و وضعت حجر الأساس لتجاوزها . و عرّت مظاهرا هامة من الحتميّة و إنعكاساتها الوخيمة على النضال البروليتاري العالمي . و عمّقت فهم العلاقة الجدليّة بين الضرورة و الحرّية و طوّرت هكذا جوانبا من الماديّة الجدليّة و صقلت علم الشيوعيّة و جعلته قائما على أسس علميّة أرسخ . و عالجت الشيوعيّة الجديدة ، الخلاصة الجديدة للشيوعيّة ، بعمق تجارب المجتمعات الإشتراكيّة لا سيما منها السوفياتية و الصينيّة و تفحّصتها بنظرة نقديّة لتتوصّل إلى إقتراح حلول لمشاكل إعترضتها منها كيفيّة إنجاز ما أفضل في تسيير المجتمع الإشتراكي الطبقي و فسح مجال للمعارضة و تشجيع النقاشات و الجدالات ، بناءا على دروس و عبر إستخلصت و تقديرا عظيما لدور الفنّانين و المثقّفين في المرحلة الإشتراكية و تطبيقا بفهم أرقى لخّصه بوب أفاكيان مهندس الخلاصة الجديدة للشيوعية و رئيس الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتحدة الأمريكيّة ، في " اللبّ الصلب مع الكثير من المرونة ". و قد صاغ مهندس الخلاصة الجديدة للشيوعيّة دستورا للمجتمع الإشتراكي الجديد يرسم إطارا لسلطة البروليتاريا و الطبقات الجماهيريّة و كيفيّة ممارستها عمليّا بصورة أفضل ممّا حدث في التجارب الإشتراكيّة السابقة. ( أنظروا " دستور الجمهوريّة الإشتراكية الجديدة في شمال أمريكا ( مشروع مسودّة ) " بمكتبة الحوار المتمدّن و بالموقع الفرعي لشادي الشماوي ). و تطرّقت الشيوعيّة الجديدة بالعمق اللازم للعلاقة الجدليّة بين الثورة في بلد واحد و سيرورة الثورة البروليتاريّة العالميّة مبرزة ضرورة الإنطلاق من الأمميّة و " العالم أوّلا " . و نقد مهندس الشيوعيّة الجديدة ، بوب أفاكيان ، بعمق لا يضاهى الديمقراطية البرجوازية من ناحية و الفوضويّة من ناحية ثانية ، مشدّدا على أفضليّة الديمقراطية البروليتارية و كيفيّة تطويرها كدولة طبقيّة ، دولة دكتاتورية البروليتاريا و حلفائها ، في مرحلة إنتقاليّة من الراسماليّة إلى الشيوعية ، قصد جعل الجماهير سيّدة المجتمع أكثر فأكثر و الحيلولة دون إعادة تركيز الرأسماليّة و المضيّ قدما في المراكمة المرجوّة للتحوّل النوعي عالميّا ، فإضمحلال الدول مع بلوغ الشيوعيّة و تبخّر دوافع وجود الديمقراطية كشكل للدولة و الدولة ذاتها كأداة قمع طبقة لطبقة أخرى . كما شرح أفاكيان شرحا صحيحا معنى القيادة الشيوعية و فنّها و كيفيّة النهوض بالنضال الشيوعي الطليعي مطوّرا بعض الأفكار التي وردت في كتاب لينين " ما العمل ؟ " و فاصلا الحركة الشيوعية عن الحركة العماليّة . و قطعت الخلاصة الجديدة ، الشيوعيّة الجديدة ، مطوّرة ، بفضل جهد جهيد لبوب أفاكيان طوال أكثر من أربعة عقود من البحث النقدي المكرّس للماديّة الجدليّة ، الروح الثوريّة للماويّة ، أشواطا في وضع إستراتيجيا صحيحة ثوريّة للثورة الإشتراكية في البلدان الإمبريالية . و أنصار الخلاصة الجديدة للشيوعيّة بصدد تكريسها و جني ثمارها شيئا فشيئا في الولايات المتحدة الأمريكيّة ، على سبيل المثال . الشيوعيّة الجديدة ، الخلاصة الجديدة للشيوعيّة ، هي سلاحنا في كفاحنا ضد الرجعيّة و الإمبريالية و كذلك التحريفيّة و الدغمائيّة ؛ في سبيل عالم آخر ممكن و ضروري و مرغوب فيه ، عالم شيوعي . و على هذه الأرض في حين تستحقّ التحريفيّة و الدغمائيّة الممات ، تستحقّ الشيوعيّة الجديدة الحياة ، تستحقّ أن تنبت و تمدّ جذورها و تترعرع و يشتدّ عودها لتقود المرحلة أو الموجة الجديدة من الثورة البروليتاريّة العالمية . إنّها تستحقّ الدراسة و التمحيص و القراءة النقديّة ، و تستحقّ الإستيبعاب و التطبيق و ككلّ علم تستحقّ التطوير بإستمرار . في القرن التاسع عشر ، بعد ظهور الماركسيّة و نضالها ضد تيّارات أخرى كانت تعدّ شيوعيّة ، صار أن نكون شيوعيّين و شيوعيّات يعنى أن نكون ماركسيّين و ماركسيّات ؛ و عقب ثورة أكتوبر الإشتراكية بروسيا في أكتوبر 1917 ، أضحى أن نكون شيوعيّين يعنى أن نكون لينينيّين و لينينيّات ( أي ماركسيين – لينينيّين و ماركسيّات – لينينيّات ) ، و في نهاية ستّينات القرن العشرين و بدايات سبعيناته ، أمسى أن نكون شيوعييّن و شيوعيّات أن نكون ماويّين و ماويّات ( أي ماركسيّين – لينينيّين – ماويّين و ماركسيّات – لينينيّات – ماويّات ) . و اليوم ، أن نكون شيوعيّين حقيقيّين ، شيوعيين ثوريين و شيوعيات ثوريّات يعنى أن نكون من أنصار الشيوعيّة الجديدة ، الخلاصة الجديدة للشيوعيّة التي تخوّل لنا أن نكون طليعة المستقبل ، لا بقايا الماضي ... إلخ إنتهت مرحلة ، موجة من الثورة البروليتاريّة العالمية أو الثورة الشيوعيّة ، و الموجة ، المرحلة الجديدة في حاجة إلى شيوعيّة جديدة . الإنسانيّة تحاج حاجة ملحّة إلى هذه الشيوعيّة الجديدة . و على هذه الأرض تستحقّ الخلاصة الجديدة للشيوعيّة الحياة فليرويها و يمدّها بأسباب الحياة و القوّة المتطلّعون و المتطلّعات لعصر جديد في تاريخ الإنسانيّة ، عصر تحريرها من الإستغلال و الإضطهاد ، عصر الشيوعيّة . ----------------------------------- و لمساعدة الباحثين و الباحثات عن الحقيقة من منابعها ، لا من مشوّهيها و مزوّريها ، في دراسة الخلاصة الجديدة للشيوعيّة ، الشيوعيّة الجديدة ، نقترح تناول المراجع التاليّة بالبحث و التنقيب و النقد و النقاش : 1- خطابات و كتابات بوب أفاكيان و الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتحدة الأمريكيّة على الرابط التالى على الأنترنت : http://www.revcom.us ( لمن يتقن الأنجليزيّة ) . 2- كتب شادي الشماوي بمكتبة الحوار المتمدّن و بموقعه الفرعي على صفحات الموقع عينه : -" المعرفة الأساسيّة لخطّ الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتحدة الأمريكية " -" الماويّة تنقسم إلى إثنين " -" مقال " ضد الأفاكيانية و الردود عليه " - " من ردود أنصار الخلاصة الجديدة للشيوعية على مقال " ضد الأفاكيانية " لآجيث " - عن بوب أفاكيان و أهمّية الخلاصة الجديدة للشيوعية تحدّث قادة من الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتحدة الأمريكية 3- كتب و مقالات ناظم الماوي بمكتبة الحوار المتمدّن و بموقعه الفرعي على صفحات الموقع عينه : - صراع خطّين عالمي حول الخلاصة الجديدة للشيوعية : هجوم محمّد علي الماوي اللامبدئي و ردود ناظم الماوي نموذجا عربيّا - آجيث نموذج الدغمائي المناهض لتطوير علم الشيوعية - نقد ماركسيّة سلامة كيلة إنطلاقا من شيوعيّة اليوم ، الخلاصة الجديدة للشيوعيّة - الشيوعية الجديدة : العلم و الإستراتيجيا و القيادة من أجل ثورة فعليّة ، على طريق التحرير الحقيقي ( إطلالة على كتاب بوب أفاكيان الأخير ) +++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
#ناظم_الماوي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عن الموقف الشيوعي الثوري من النظام السوري و إنتهازيّة حزب ال
...
-
مقدّمة العدد 33 من - لا حركة شيوعيّة ثوريّة دون ماويّة ! --
...
-
الدين والمرأة و مغالطات حزب الكادحين (10) خطّ حزب الكادحين ا
...
-
إنحرافات عن الماديّة الجدلية و التاريخية (9) خطّ حزب الكادحي
...
-
إيديولوجيا حزب الكادحين برجوازية و ليست بروليتارية (8)
-
- أوراق الزيتون - : محمود درويش ثائرا
-
المخاتلة : المفهوم المخاتل و تطبيق المخاتلة العملي لدي حزب ا
...
-
المسكوت عنه جزئيّا أو كلّيا (6) تشويه الماركسية : كتاب - تون
...
-
التعاطي الإنتهازي مع الإستشهادات (5) تشويه الماركسية : كتاب
...
-
عفوية الجماهير و الوعي البروليتاري (4) تشويه الماركسية : كتا
...
-
إنتفاضة و ليست ثورة (3) تشويه الماركسية : كتاب - تونس : الإن
...
-
إضطرابات فى المنهج و الأفكار (2) تشويه الماركسية : كتاب - تو
...
-
الإصلاحية و خفض الآفاق و التنازل عن المبادئ الشيوعية(1) حزب
...
-
مقدّمة - لا للإنتهازية : الإنسانية في حاجة للثورة و الخلاصة
...
-
خاتمة - المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و السياسي لحزب الكادحي
...
-
تمخّض جبل فولد فأرا )11) المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و الس
...
-
إحتجاجات شعبية جديدة في تونس : لاواقعيّة إصلاح دول الإستعمار
...
-
إبتكار أم إجترار ؟ )10) المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و السي
...
-
- مزاعم إحتقار النساء - أم حقيقة خطّ إيديولوجي و سياسي ؟ )9)
...
-
المنطق الشكليّ و المثاليّة الميتافيزيقيّة أم الماديّة الجدلي
...
المزيد.....
-
ألمانيا: آلاف المتظاهرين في برلين احتجاجا على -التقارب- بين
...
-
الجامعة الوطنية للتعليم FNE تدعو للمشاركة في الإضراب العام
...
-
قبل 3 أسابيع من التشريعيات.. مظاهرة حاشدة في ألمانيا ضد التق
...
-
ما قصة أشهر نصب تذكاري بدمشق؟ وما علاقته بجمال عبد الناصر؟
-
الاشتراكيون بين خيارين: اسقاط الحكومة أم اسقاط الجبهة الشعبي
...
-
الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي تعمل من أجل إنجاح الإضراب الع
...
-
تعليم: نقابات تحذر الحكومة ووزارة التربية من أي محاولة للتم
...
-
تيار البديل الجذري المغربي// موقفنا..اضراب يريدونه مسرحية ون
...
-
استمرار احتجاجات ألمانيا ضد سابقة تعاون المحافظين مع اليمين
...
-
رائد فهمي: أي تغيير مطلوب
المزيد.....
-
الذكرى 106 لاغتيال روزا لوكسمبورغ روزا لوكسمبورغ: مناضلة ثور
...
/ فرانسوا فيركامن
-
التحولات التكتونية في العلاقات العالمية تثير انفجارات بركاني
...
/ خورخي مارتن
-
آلان وودز: الفن والمجتمع والثورة
/ آلان وودز
-
اللاعقلانية الجديدة - بقلم المفكر الماركسي: جون بلامي فوستر.
...
/ بندر نوري
-
نهاية الهيمنة الغربية؟ في الطريق نحو نظام عالمي جديد
/ حامد فضل الله
-
الاقتصاد السوفياتي: كيف عمل، ولماذا فشل
/ آدم بوث
-
الإسهام الرئيسي للمادية التاريخية في علم الاجتماع باعتبارها
...
/ غازي الصوراني
-
الرؤية الشيوعية الثورية لحل القضية الفلسطينية: أي طريق للحل؟
/ محمد حسام
-
طرد المرتدّ غوباد غاندي من الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) و
...
/ شادي الشماوي
-
النمو الاقتصادي السوفيتي التاريخي وكيف استفاد الشعب من ذلك ا
...
/ حسام عامر
المزيد.....
|