|
حوار( قاسيون ) في الادب
عبدالرزاق عبدالوهاب حسين
الحوار المتمدن-العدد: 5641 - 2017 / 9 / 16 - 02:13
المحور:
الادب والفن
42. شاعرة من سوريا اعتنقت الابداع بشكل ملفت . ربما لأنها لم تكتف بنزيف الشعر او احتراقها فيه او ربما لأنها ادركت أن الشعر انسجام كلي بين الشاعر وقضاياه الوجودية واليومية المعاشة او ربما لأنزياحاتها اللغوية قدرة على تحطيم المتعارف عليه من اشكاليات الشعر الجاهزة في المبنى والمعنى.اوربما لكل ذلك كيفت الشاعرة تجربتها لتعلن ميلادا جديدا لشكل قصيدة مغايرة مستفزة المألوف بقصدية الشعر وانثيالاته . وجدتها على هامش احتفالية صدور مجموعتها الشعرية الاولى كما شعرها مزدانة بالروعة والهدوء تجرجر نواح نصوصها البكر . تلقمها وجه المساءات وابراج معابد النشيد هكذا باختصار اصدرت الشاعرة ميادة سليمان ديوانها الاول الموسوم ب(تبا للقرنفل الاحمر) المحمل بهموم شتى لاتخلو ممايجيده الشعراو يطالب به في زمن يعتنق موت الشعراء فكانت لنا وقفة حوار لاتخلو من هيبة الطرح وجدية مشروعها الابداعي
س-الأدب عموما في العالم العربي بدء ينحى منحى تنازليا من حيث الانتشار والابداع كيف ترى المبدعة ذلك .وكيف تتعامل مع تجربتها الابداعية و كيف تقدم نفسها للقارئ العربي ج1 مستقبل قصيدة النّثر موضوع له تشعّبات كثيرة ولاسيّما أنّه مازال هناك من لايعترف بشرعيّتها فأحدهم يراها" جلطة أصابت قلب القصيدة العربيّة" علماً أنّ الخروج عن النّمط العموديّ التّقليديّ للقصيدة ليس كفراً أدبيّاً، فأنماط الشّعر الحديث بدأت تطغى وتنتشر وتثبت وجودها. وقصيدة النّثر أمدّت الشّعر العربيّ بروح جديدة ونظرة مستقبليّة، كما أنّها جدّدت على مستوى الفكرة والموضوع واللغة والمفردات، وأضفت جماليّة على الشّعر وجارت إيقاع العصر وتطوّراته، وكما يقول الكاتب يحيى السّماويّ: " العيب ليس في قصيدة النّثر، وإنّما في الطّارئين عليها ممّن لايعرفون الفرق بين ميزان الشّعر وميزان الشّعير، العيب في أولئك الّذين توهّموا أنّ تفجير اللغة يعني هدم ثوابتها النّحويّة والبلاغيّة وأنّ الحداثة تعني الهلوسة والغموض المفضي إلى متاهة " وبالنّسبة لي -كوني منضمّة لكثير من المجموعات الأدبيّة وأشارك في مسابقات قصيدة النّثر وأحياناً أُحكّم مسابقاتها- حقيقةً من المؤسف القول أنّه مازال هناك من لايميّز بينها وبين الخاطرة وكثير من المحكّمين يساهمون في زيادة ظلم هذا الجنس الأدبيّ بسبب عدم خبرتهم وتساهلهم في وضع حدّ لهذه الإشكاليّة ،كما أنّ الكثير ممّن يتقدّمون بنصّ لمسابقة قصيدة النّثر، إن لم يفز يعودون ليشاركوا به في مسابقة الخاطرة والمضحك أنّه في معظم الأحيان المحكّمون أنفسهم الّذين حكّموا لقصيدة النّثر يعودون ليعطوا علامة وأحياناً تكون عالية للنّصّ ذاته، وقد أشرت إلى خطورة ذلك الأمر في تعليق في إحدى المجموعات. إذاً مستقبل هذا الجنس الأدبيّ في خطر وزد على ذلك الفوضى الحاصلة في مفهوم الحداثة فبعضهم يكتب كلمات رمزيّة ينثرها بشكل أفقيّ ويضيف لها رشّة غموض وبعض المصطلحات ويقدّمها على أنّها قصيدة نثر، وإن لم تعجبك فسيتّهمك بالجهل والتّخلّف، وقد تجد من يصفّق لأولئك ويطبّل ويزمّر لنصوصهم لا لشيء، إلّا ليظهر نفسه بمظهر المثقّف المطّلع على كلّ أجناس الحداثة والأدب.
س ماهي المنطلقات الفكرية و الفنية التي تعتقد الكاتبة انها جديرة بمادة كتاباتها وماهي الرسالة التي تنطلق منها في الكتابة و ماهي الرسالة التي تريد تبليغها لجماهير القراء ج - الشّقُّ الأوّل من السّؤال: الأدب بشكل عامّ في العالم العربيّ يتراجع فالعصر الحديث بآلاته وتطويراته خلق منافسين له والشّعر كان في القديم ديوان العرب والآن رغم ذلك التّراجع - من وجهة نظري الشّخصيّة- أرى أنّه مازال ديوان العرب ولكن ليس وحده فحسب، سأتحدّث عن بلدي سورية فنحن منذ سبع سنوات نعاني حرباً شرسةً، وبتأمّل كتابات الأدباء السّوريّين في هذه الفترة العصيبة من تاريخ البلد سنجد أنّهم وثّقوا تلك الأحداث الأليمة ولكن ليس بالشّعر وحده وإنّما بجميع الأجناس الأدبيّة لقد عبّروا عن آلامهم بالشّعر، والقصّة القصيرة جدّاً، بالهايكو والومضات والمجزوءات الأدبيّة، وواكبوا الحداثة في فنونها الأدبيّة الجديدة ومن خلالها عبّروا أصدق تعبير عن الأزمة حتّى أنّنا نستطيع في المستقبل إطلاق تسمية على الكتابات في فترة الحرب باسم: أدب الأزمة السّوريّة وللحقيقة لقد أبدع الأدباء والشّعراء السّوريّون في نقل أحداث مايجري على الأرض إلى كلمات ولغة وصور تحسبها تتحرّك لفرط إحساسهم ورهافتهم وحسّهم الوطنيّ الجميل. بالنّسبة للشّعر فالمهرجانات والأمسيات طريقة رائعة للنّهوض به وخلق حركة شعريّة، ولكنّها غير كافية بالتّأكيد، يجب أن تتضافر جهود جميع وسائل الإعلام لتطويره وتشجيع كُتّابه ودعمهم مادّيّاً ومعنويّاً، فالأمّة الّتي تهمل مبدعيها أمّة تسير نحو الهاوية والتّردّي الثّقافيّ والإنسانيّ والحضاريّ والاجتماعيّ و..و.. وهذا يؤثّر سلباً على ثقافة وجيل شابّ بأكمله س – هل ترى ان ا لقارئ شريكا في عملية انتاج النص ام ان مشروعك الابداعي نتاج لحظة وعي طافحة بالتحدي لكل ماهو مألوف محاولة بذلك تجاوز عقدة السائد ومايريده جمهرة قراء اليوم؟ . أنا أقدّم نفسي للقارئ بطريقة مختلفة عن الآخرين ..أنا من مناصري الكلمة البسيطة الواضحة والرّقيقة نوعاً ما، لكنّ ذلك لايعني عدم استخدامي للرّمز ، والأساليب الحداثيّة، لكنّني أقدّمها بأسلوب السّهل الممتنع، ولن أمتدح نفسي فكتاباتي والحمدلله تلقى استحساناً وتشجيعاً من قِبل الكثيرين لأنّها تلامس قلوبهم وتخاطب مشاعرهم. كثيرون حين يقرؤون لي يقولون: كأنّكِ تكتبين عنّي كلماتك تشعرنا بالتّفاؤل رغم الحرب حروفك تدخل قلوبنا دون استئذان وبالنّسبة لي آراء الأصدقاء تزيدني حماساً وحبّاً في الإتيان بما يلامس أحاسيسهم كما أنّني جدّدت كثيراً في المواضيع الّتي أكتب عنها، فمثلاً حوّلت الحزام النّاسف المؤذي إلى حزام حبّ..وهو عنوان قصيدة لي حزامٌ ناسفٌ من الحبّ كما أنّني كتبت قصيدة عنوانها دوماً متّصل من وحي الفيس والواتس والاتّصالات الحديثة وهذا دأبي في معظم أشعاري ومن يتأمّل العناوين سيجد هذا التّجديد واضحاً مثلاً: حبٌّ مهرَّبٌ، عتابك زهرة الدّفلى، مجرمةُ حُبٍّ، حسٌّ فيسبوكيٌّ، فاتورة شوق وغيرها الكثير
س - هل ترين ان في التنويع شرطا للابداع الأدبي ام انه خصلة لا تتوفر لكل الأدباء ؟ ام انك ترين ذلك تشتت لجهد الكاتب ونوع من انواع التيه الابداعي الذي يلاحق بعض الادباء؟ ج- 4 أنا أكتب كلّ المواضيع وكوني أشارك بمسابقات أدبيّة. ففي الكثير من الأحيان يطلبون منّا أشياء معيّنة وعلينا التّعبير بأجمل مايكون عنها كأن نكتب من وحي صورة أو أبيات شعريّة أومثل شائع أو من وحي قصّة..الخ وبرأيي هنا تبرز إمكانيّة الكاتب وموهبته وأرى أنّ مثل هذه المسابقات تصقل إبداع الكاتب بغضّ النّظر عن مانعانيه في تلك المسابقات وبعيداً عن المسابقات الأدبيّة، كتبت عن الحرب ومعاناة النّاس منها، كتبت عن التّشرّد واللجوء، عن التّفجيرات والقذائف والفتاوى الكاذبة ولكنّي أكثرت من الكتابة عن الحبّ فبرأيي أنّ الأزمة الّتي نعيشها أثّرت كثيراً على نفوسنا وعلينا أن نقدّم للقارئ شيئاً مختلفاً، علينا أن نمدّه بجرعة تفاؤل تنسيه أوجاعه ومآسيه. .
س - الحب و الحرب مثلا أيقونة للكتابة الابداعية عند العديد من الأدباء ... كيف تتعاطى الكاتبة مع هذه الأيقونة في ما تكتب؟ ج- تعاطيت مع الحبّ في زمن الحرب بأن سخّرت مفردات الأزمة وحوّلتها من مفردات مؤلمة ومرعبة لمفردات حبّ كقصيدتي حزام ناسف من الحبّ حِزامٌ ناسِفٌ مِنَ الحُبِّ قَرَّرتُ هَذَاالصَّباحْ أَنْ أُفَخِّخَ نَفسِي بِالأشواقِ والأزهارِ بالأشعَارِ والنّغَمَاتْ… قَرَّرتُ أَن أُحيطَ خَصرِيْ بِحِزامٍ ناسِفٍ مِنَ الحُبّ والقُبُلاتْ… وأكمُنَ لَكَ في دَرْبٍ مَا بَينَ الورودِ بينَ البيوتِ بَينَ بَساتينِ الكَلِماتْ… لَاشَكَّ تَمُرُّ… سَأُفَجِّرُ نَفسِي فِيكَ! وَلتَتَناثَرْ أَشلاءُ الوَجْدِ وَالعِشقِ والضَّمّاتْ… إرْهَابِيَّةُ حُبٍّ أَنَا! يَا مُفَجِّرَ فِي قَلبِيْ النّبْضَاتْ… يَا قَاتِلِيْ بِالعِشقِ اللّذيذْ… وَذَابِحِي بِالشّوقِ يَا نَكهَةَ الطِّيبِ وَلَسْعَةَ النّبيذْ… تَلَقَّ مِنّيْ عَدَالَةَ الوَعْدِوالوَيلاتْ!… يَا أعظَمَ عِشقٍ ظَلّلَنِي… يَا أَجمَلَ رَجُلٍ دَلَّلَنِي… كُلُّ جَرائِمِ حُبِّكَ لِيْ مَغفُورَةُ الزّلاتْ… كُلُّ خَطَاياشَوقِكَ لِيْ سَنابِلُ بِرٍّ وَقَوافِلُ حَسَناتْ… حُورِيَّتُكَ أَنَا! يَاجَنَّةَ خُلدِيْ يَاكَوثرِي وَتَسنِيمِيْ يَا أجمَلَ الأمنياتْ… يَا أعذَبَ مَعزوفَةِ عِشقٍ جَادَتْ بِهَاالنّاياتْ… يَا نَجمَةً فِي سَمائي غَارَتْ مِنهاكُلُّ النّجْماتْ… يَا قَمَرَاً.. يَا شَمسَ صُبْحٍ زَهَتْ فَانزَوَتْ مَدحُورَةً كُلُّ العَتمْاتْ… يَا عِشقِي..وَجُنونِيْ..يَا ألَقِيْ لَا تَقسُ بِاالشُّوقِ والبُعْدِ فَمَالَمْ تَكُ مَعِي مَيِّتَةٌ أَنَا..لَكِن: عَلى قَيدِ الحَيَاةْ… كما أنّني كتبت العديد من القصص من واقع الحرب المأساويّة فتحدّثت عن القتل والذّبح والتّشرّد واللجوء والدّمار والقذائف وعن خنوع العرب وذلّهم وتنكّرهم للعروبة ج- أنا أميل إلى التّنويع، فقد كتبت في جميع الفنون الأدبيّة تقريباً، باستثناء الرّواية لأنّني أرى أنّها تتطلّب وقتاً وجهداً كبيرَين ونحن الآن في عصر سادته أجناس أدبيّة جديدة كالومضة والقصّة القصيرة جدّا والمجزوءة وكلّها أجناس تثري اللغة وتعطي تنوّعاً جميلاً في السّاحة الأدبيّة ومعظمها تعلّمته من سنتين فقط والحمدلله أنّني نلت الكثير من التّكريمات لفوزي في مسابقات هذه الأجناس الأدبيّة.
س – هل ترى ان ا لقارئ شريكا في عملية انتاج النص ام ان مشروعك الابداعي نتاج لحظة وعي طافحة بالتحدي لكل ماهو مألوف محاولة بذلك تجاوز عقدة السائد ومايريده جمهرة قراء اليوم؟ ج-ان وعي الكاتب يلاحق دون أذن منه مفهوم جماليات النص دون قيد او سلطة ولربما نسقي في قدسية لحظة الكتابة يفرض ذلك الخلاص من الاخر فالكتابة تصوف اتحاد من نوع ما ذوبان لايمكن تحديد سلطة ما عليه الا سلطة الابداع والخلق الادبي. ولكن دون ريب ان القصدية موجودة بتقديم خطابي بحدود شروط ثنائية كاتب- قاريء . تلك متوالية وجود مفهوم القراءة ولابد ان احترم الطرف الاخر من المعادلة س- الجرأة وتجاوز التابو الشرقي من اهم مايميز كتاباتك كيف تفسرين منجزك في خارج معطف المألوف؟
ج -نعم تجاوزت التّابو في كثير من كتاباتي وأعتقد أنّ الشّاعر أو الكاتب الّذي لايمتلك الجرأة والشّجاعة لخلع معطف المألوف، هو كاتب فاشل. لقد تحدّثت عن قمع الحبّ العذريّ في مجتمعاتنا الشّرقيّة بسبب العادات والتّقاليد فكتبت: قصيدة (امرأة متمرّدة) وخاطرة : سألقيه في يمّ الأملِ سَأُلقِيهِ فِي يَمِّ الأَمَلِ عَوَتْ ذِئابُ التَّقاليدِ… فَاستَيقظَ فِرعَونُ الشَّرقِ مَذعُوراً يُطاردُ أنفاسَ العِشقِ يَخنقُ هَمساتِ الشَّغَفِ َيسجُنُ كُلَّ خَفقةِ طُهْرٍ وَيَقتُلُ كُلَّ وِلادةِ حُبٍّ وَأنا يَاحَبيبِي… لم أفرَحْ بعدُ بِمولودِ قَلبَينَا سَأُرضِعُهُ الإيمانَ وَأُلقيهِ في يَمِّ الأمَلِ لاشكَّ يُرَدُّ إلَيَّ وَيصيرُ قَدِّيساً في معبَدِ روحِي… وكتبت (فديتكَ بذبح قلبي) الّتي تتحدّث عن حبيبة تخلّت عن حبيبها لأنّ ذلك سيسبّب له مشكلة عائليّة لكنّهما ظلّا على تواصل روحيّ وحافظ كلّاً منهما على حبّه للآخر وإن كان سرّاً فأمام الآخرين كانا يبدوان بأنّ أحدهما لايعرف الآخر، ولكن أمام الله كانت كلّ روح هائمة بعشق الرّوح الأخرى خذ مثلاً هذا المقطع من قصيدتي( حُبٌّ مُهرَّبٌ) قال لي: لاتجزعي ياحلوتي فقد حفرتُ مابين قلبي وقلبكِ نفقاً أهرِّبُ إليك منه نبضاتِ الحنين
#عبدالرزاق_عبدالوهاب_حسين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الشعراء الدراويش
-
(لا) الى محمد محمراني وفراشات انفه الجميل
-
حبة ترامادول
-
في مثل هذا اليوم
-
سيرة قصيدة لاتكتمل
-
اقبل ثغر المصائب
-
رفعة الالم
-
جدل نقدي
-
اخر ملوك سومر (الناووس)
-
رجل احمر
-
حوار في الادب والثقافة
-
سيميلوجيا الغياب
-
ذكريات من غد الموتى ... 12 تتمة
-
ذكريات من غد الموتى...تتمة11. رواية
-
ذكريات من غد الموتى... تتمة 10. رواية
-
مذكرات من غد الموتى .. تتمة 9.
-
ذكريات من غد الموتى ... تتمة 8.. رواية
-
قصائد صورة
-
ذكريات من غد الموتى ... تتمة 7 رواية
-
لقاء في الشعر والسياسة ا..قام بأجرائه الاعلامي والشاعر عبدال
...
المزيد.....
-
قدّم -دقوا على الخشب- وعمل مع سيد مكاوي.. رحيل الفنان السوري
...
-
افتُتح بـ-شظية-.. ليبيا تنظم أول دورة لمهرجان الفيلم الأوروب
...
-
تونس.. التراث العثماني تاريخ مشترك في المغرب العربي
-
حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي
...
-
تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة
...
-
تونس: أيام قرطاج المسرحية تفتتح دورتها الـ25 تحت شعار -المسر
...
-
سوريا.. رحيل المطرب عصمت رشيد عن عمر ناهز 76 عاما
-
-المتبقي- من أهم وأبرز الأفلام السينمائية التي تناولت القضية
...
-
أموريم -الشاعر- وقدرته على التواصل مع لاعبي مانشستر يونايتد
...
-
الكتب عنوان معركة جديدة بين شركات الذكاء الاصطناعي والناشرين
...
المزيد.....
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
المزيد.....
|