أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خلدون جاويد - الماردُ الكورديّ ُ يصعدُ للسما ...














المزيد.....

الماردُ الكورديّ ُ يصعدُ للسما ...


خلدون جاويد

الحوار المتمدن-العدد: 5639 - 2017 / 9 / 14 - 15:29
المحور: الادب والفن
    


الماردُ الكورديّ ُ يصعدُ للسما ...

خلدون جاويد

الماردُ الكورديّ ُ يصعدُ للسما
أسدا هصورا ، سومريا
ضيغما
ليخوض في نيران ِ بحر ٍهائج ٍ
مستأسدا ً
مستبسلا ًمتقحما
راياتُ كوردستانَ بيضاءٌ وإنْ
جارَ العدوّ ُ
فسوف تقطرُ بالدما
وطن ُالنبالةِ والنيافةِ والعُلى
لبيكِ كوردستان َ
حامية َالحِمى
شمّاءُ في دربِ المجرّة ِ
أطلـْعَتْ
قمرا ً وشمسا ً في السماءِ وأنجما
أنعمْ بكوردستانَ ،
ماغربتْ بها
شمسٌ ولكن ْ شمسها عَرضُ السما
الفارسُ الكورديّ
يرفعُ اُمّة ً
لتشعَ أبراجا ًعلى دنيا العما
وطني رحيمٌ "بالعِدا "
رمز ُالوفا
وإذا العِدا غدرتْ بهِ لنْ يرحما
الماردُ الكورديّ ُ
وجْهَتـُه ُ العلى
ولطالما اتخذ َ المشانقَ سُلـّـما
ومِن َ العروبة ِ
والشهامةِ والنـُهى
له ُمِن يؤآزرُ نصرَهُ المُسْتحَكما
أجللتُ بيشمركه ْ النضال ِ
فسيفـُها
بالنار ِ يعرفُ كيفَ يكتسح ُالدُمى
أجللتُ كوردستاننا الكبرى
وإنْ
يخشى الجوارُ بأنْ يبيتَ مُـقسّـَـما
نذرا ً لحسنِكِ والبهاء ِ
أميرة ً
نوّارة ً خدا ً مُوَردة ً فما
لا لن يبالي بالجماجم ِ
موْطن ٌ
بالسلم ِ باستقلالهِ كي ينعَما
لا لن ينالوا إظفرا ً
مِنْ كفـّها
أو سفحِها أو قمة ً أو مَعْلـَما
تتهدم ُ الدُنيا
على أقدامِهِا
وجبالُ كوردستانَ لن تتهدما

*******

14/9/2017



#خلدون_جاويد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا نخلة ٌ مرمية ٌ في الأرضْ ...
- أنا المُضَيّع ...
- إنهضي طروادتي ...
- كرسي الشلل ...
- أغنية بعنوان بحر العيون ...
- مواساة الشاعر جواد غلوم ...
- لكردستان في الأعناقِ وشْمُ ...
- لأني حلمت بوطن ٍ حر ...
- بلاد ٌ موشحة ٌ بالسواد ...
- الجثث الباسمة ...
- أوراق بلبل ...
- ليس في أرضنا حرائق ...
- طلاق ُ الروح ...
- بغداد التعازي ...
- انا قومي ...
- انتحار حديقة ...
- ثلاثية ثانية ...
- ثلاثية الألم والتحدي ...
- ثوب امرئ القيس الأخير ...
- اغنية العراق ...


المزيد.....




- احتلال فلسطين بمنظور -الزمن الطويل-.. عدنان منصر: صمود المقا ...
- ما سبب إدمان البعض مشاهدة أفلام الرعب والإثارة؟.. ومن هم الم ...
- بعد 7 سنوات من عرض الجزء الأخير.. -فضائي- يعود بفيلم -رومولو ...
- -الملحد- يثير الجدل في مصر ومنتج الفيلم يؤكد عرضه بنهاية الش ...
- رسميًا إلغاء مواد بالثانوية العامة النظام الجديد 2024-2025 . ...
- مسرح -ماريينسكي- في بطرسبورغ يستضيف -أصداء بلاد فارس-
- “الجامعات العراقية” معدلات القبول 2024 في العراق العلمي والأ ...
- 175 مدرس لتدريس اللغة الصينية في المدارس السعودية
- عبر استهداف 6 آلاف موقع أثري.. هكذا تخطط إسرائيل لسلب الفلسط ...
- -المُلحد-.. إبراهيم عيسى: الفيلم هو الدولة المدنية التي نداف ...


المزيد.....

- في شعاب المصهرات شعر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- (مجوهرات روحية ) قصائد كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- كتاب نظرة للامام مذكرات ج1 / كاظم حسن سعيد
- البصرة: رحلة استكشاف ج1 كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- صليب باخوس العاشق / ياسر يونس
- الكل يصفق للسلطان / ياسر يونس
- ليالي شهرزاد / ياسر يونس
- ترجمة مختارات من ديوان أزهار الشر للشاعر الفرنسي بودلير / ياسر يونس
- زهور من بساتين الشِّعر الفرنسي / ياسر يونس
- رسالةإ لى امرأة / ياسر يونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خلدون جاويد - الماردُ الكورديّ ُ يصعدُ للسما ...