أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نجلاء صبرى - ؛؛؛؛؛؛؛ قالوا ؛؛؛؛؛؛؛














المزيد.....

؛؛؛؛؛؛؛ قالوا ؛؛؛؛؛؛؛


نجلاء صبرى

الحوار المتمدن-العدد: 1460 - 2006 / 2 / 13 - 08:23
المحور: الادب والفن
    


قالوا الدم مكون من تركيبات شتى
قلت دمى مزيج
من هوميروس واْريستوفانيس وقليل من اْفلاطون واْرسطو

قالوا ،،،، حمقاء
ونصبوا لى هيرودوتوس ليسطرنى تاْريخا مزيفا
وقالوا ما اْنتى إلا ورقة جافة على برعم يهوى للذبول

فتمادت صرخة رجت سديم الكون ،،
تنادى ثالوث تراجيدى
( اْيسخولوس ،،،، اْين اْنت
سوفوكليس هبنى دمعا تحجرت فى الروح الماّقى
بوريبيديس ،،،، إحرس الضياع من بعدى )

تشكلت اللجنة الاغريقية ،،
لتصدر حكما
فاْبت الورقة الحمراء الراقدة فى عمق الروح تاْاْريخا مزيفا
واْطلقت لهم ظهرها راحلة

وبقى الخيال هناك يسطر سطورا اْولية كبدايات لمقدمة ،
وبرعم ينتظر دما ،
لينثر من عمقة وجودا الاهى
ليحلق الى اْجواز الفضاء سابحا فى عالم المجهلة
بجذور معمقة ترتشف لونا اْخضر

فإرتجفت الحيرة ضياعا
ليرتد الزمن سائلا كدم غائب
فيحكى حكايا مخثرة ،
ويتشكل حاجز وهمى ،
يعوق إتحاد الاْرض بالسماء ،

واْظل اْنا هنا ،، اْناجى ثالوثى التراجيدى ،،
واْرفض تاْريخا مزيفا ،،
فاْنا كشعب اْجنبى لا يعرفون عنة شيئا

اْشتاق لملاحم هومريه
كما إشتياق الحر،، للخلاص من حرب طروادة

وقالوا وقالوا وقالوا
وتحجرت الكلمات فى الحناجر
واختنقت فى الصدور
فما خلق قولهم الا صراخا مكتوما
ورشح للحنين


وانا من انا
قاره سوداء
وأنا من أنا
طرح لميثولوجياالمدينة الفاضلة
00
وعبثااااااااااااااااااااااااااا0000
00



#نجلاء_صبرى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى صديقتى
- ،،،،،،،،،، أنين هزلى ،،،،،،،،،،
- يوم عادى
- ليلة هاذيه
- )))) ...... عفوا ...... ((((
- فراغ ،، فراغ ،، فراغ
- ما كان حبا ولا كان فعلة بوح
- برغم كل شىء
- غبا ر
- ما الحياه إلا سجن من جنون


المزيد.....




- -جزيرة العرائس- باستضافة موسكو لأول مرة
- -هواة الطوابع- الروسي يعرض في مهرجان القاهرة السينمائي
- عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ...
- -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ...
- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نجلاء صبرى - ؛؛؛؛؛؛؛ قالوا ؛؛؛؛؛؛؛