أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عباس علي العلي - الحوار المفتوح........ ج4















المزيد.....

الحوار المفتوح........ ج4


عباس علي العلي
باحث في علم الأديان ومفكر يساري علماني

(Abbas Ali Al Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 5632 - 2017 / 9 / 6 - 06:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


سؤال_ هل تعتقد أن الجهود الفكرية التي بذلها علماء الإسلام منذ أكثر من أربعة عشر قرنا لليوم كانت تدور على شبهة لم ينتبه لها أحد في موضوع الإمامة والخلافة والسلطة الزمنية والدينية في المجتمع الإسلامي؟ هل هم غافلون لهذه الدرجة مع عظم الخصام والتفنيد المتقابل والتسفيه الذي مارسه العلماء ضد كل فكرة دخيلة على الدين، السؤال هل حقا تؤمن بما تقول؟.
الجواب_ هل هذا سؤال كبير ومتعدد الأتجاهات ولكنه في الأخر يتضمن ثلاثة محاور أساسية سأجيب على كل محور بأختصار دقيق ومركز يفي بما ينبغي للأجابة أن تكون، المحور الأول ما سميته بجهود علماء الإسلام في عدم الأنتباه للشبهة، هذا السؤال تقزيم للحركة التنويرية التي خاضها بعض المسلمون من الأفراد والجماعات، وقد أستبكروا في طرح هذا الموضوع على طاولة النقاش العلمي، ومن أبرز من دعا وجاهر ببطلان مثلا السلطة الزمنية لللأئمة والخلفاء هم جماعة المعتزلة، وقد غلب الصوت الرسمي السلطوي ومنافسه الصوت المعارض الذي بنى نظرية مقابلة بنفس الأطار ولكن من تخريج مختلف وأقصد بها مدرسة الإمامة، هذا الزحام الفكري تغلب بالأخر على صوت العقلانية التنويرية في هذا الجانب، فلم يخلو تأريخ الفكر الإسلامي وخاصة المغيب منه من نماذج مشرقة قرأت الدين والحياة وفق منهاج عقلاني قصدي، يتماشى مع جوهر الرسالة ومستلزمات بسطها كرافع عقلي للإنسان بدل أن تكون خطة لبناء مؤسسات وتجربة سلطوية فاقدة الروح الإنسانية*.
الجواب الثاني فيما يتعلق بالخلافة ومعناها والتي تعتمدها المدرسة المحافظة وخاصة المكية الجذور القريشية الهوى من أنها حقيقة إسلامية لا يمكن إنكارها أو تجاهل مصدريتها، وعندما نصف أي موضوع فكري بأنه ذات حقيقة علينا أن نتحرى أولا تلك الحقيقة المزعومة قبل أن نسلم بها، مفهوم الخلافة لم يرد في أدبيات الإسلام قبل رحيل النبي محمد ولم تظهر على الساحة الفكرية حينئذ، وكل ما نجده في التأريخ الإسلامي هي الحيرة التي أستبدت بالمسلمين حين تمت البيعة لأبي بكر، الحيرة تجلت في التسمية وفي حدود ما يختص به الحاكم الإسلامي بعد فترة الرسالة، فأهتدوا إلى معنى الخليفة، بما فيه من إشكالية المعنى كون الخلف يجب أن يكون في مستوى المخلوف أو قريبا منه، هذه الحيرة أيضا لازمت نفس الفئة حينما نجح عمر بن الخطاب في تولي مقاليد السلطة وإشكالية أن يكون خليفة الرسول، وبينه وبين الرسول خليفة فسمي خليفة خليفة رسول الله، إذن الحقيقة التي يزعم البعض منا على أنها فكرة إسلامية لها جذور من وحي الرسالة تتهاوى مع هذه الحيرة وهذا التخبط في التسمية وفي الدلالة المعرفية لها.
الخلافة التي وجدت في الإسلام نوع من الأنتخاب النخبوي لرموز القوى الفاعلة في المجتمع حينئذ وتدبير أجتماعي سياسي بشري لا علاقة له بالنص ولا بالشرعية الدينية، تحولت مع تولي معاوية بن أبي سفيان إلى ملكية ثيوقراطية إرثية تنتقل داخل سلالة من العوائل الحاكمة بأصولها القبلية وليس بموجب نص تشريعي واضح وقاطع، إذن الموقف من هذه الحقيقة هو أنها من بدع العقل البشري ولا يمكن عدها من بنات أفكار الإسلام أو من أحكام الشريعة النافذة، هذا لا يعني أن منهج الإمامة المتقابل بالضدية له هو الأخر يملك الشرعية بحسب طروحاته المعلنة، ولكنه أيضا يؤمن بحق النخبة في أن تختار من بينها من يمثل الخلافة الدستورية السياسية وإن كان من مخرج أخر كما قلنا سابق وبالنتيجة غياب فكرة أساسية من أذهاب زعماء ومفكري ومدوني المدرستين أن الإسلام كدين لم يهتم أساسا ببناء دولة بقدر أهتمامه ببناء فرد مستقيم وسوي يتدبر الحياة فيختار الأنسب والأسلم لبناء المجتمع وفقا لقواعد العدل والإحسان دون النظر إلى شكلية نظام الحكم بقدر ما يهتم ببناء القاعدة الأخلاقية التي تقود الفرد المسلم للحرية الإنسانية لكل أفراج المجتمع أو ما يسميها النص الصراط المستقيم.
الجواب للشق الأخير أن الجمع بين النتيجتين تظهر لنا حقيقة مهمة لا بد من الأنتباه لها وأعادة التفكير فيها مجددا، وهي التفريق بين الضرورات المجتمعية بشقيها السياسي والسلطوي من كونها وظيفة بشرية خالصة لا عناوين تنسب للفكرة الدينية الأصل أو نسبتها لها وبين الحقائق الدينية الأمرة تشريعيا، بمعنى أن المجتمع المتوازن العادل والمستقيم هو من ينتج السلطة والشكلية العامة لها من خلال التجربة الدينية، وليس من تبني مفاهيم وليدة الواقع الأجتماعي للمجموعة البشرية وإلباسها الثوب الديني تحت مسميات مخترعة لتكون عنوان فريد لتجربة الحكم في المجتمع الإسلامي، وهنا أجيب على الشق الأخير من السؤال، نعم أنا مؤمن تماما أن ما أردت أن أصل إليه ليس قناعة فردية خاصة بي، بل من هي نتاج التجربة الفاشلة التي قادت المجتمع الإسلامي لواقعنا الحالي دون أن نملك فرادة حقيقية في نظرية الحكم مستندة إلى أسس الدين المحمدي.
سؤال_ لو قدر للنأريخ أن يعود لسنة 11 هجرية وأختار أهل الحل والعقد حلا متوافقا مع ما تقول أنفا ليكون مرشدهم إلى المجتمع العادل الرسالي، فهل تتصور شكل هذا النموذج؟ وهل سيختلف ما يختارون عن واقع ما حدث سياسيا وسلطويا؟.
الجواب_ في جواب سابق قلنا أن هناك مفهوم نصي حاكم فضلا عن كونه إرشادي ومولوي، بمعنى أن يختاروا للمهمة من كان مجعولا لهم وللناس إماما، أولا لأستمرار الهداية بالطريقة التي رسمها النص {ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125، ثانيا لأنهم مؤمنين بالحق كما هو نزل أو وصل إليهم، فهم بالتالي ملزمين بأن يتبعوا ما جاءت به الرسالة من تحديد وشروط للإمامة، فلا يمكن أن يكون خيارهم غير الطاعة والأنقياد للشرط الملزم لها {وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُم مَّاء غَدَقاً }الجن16، فلا بد أن يختاروا ما أختار الله لهم تخريجا وقراءة واعية لإيمانهم {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً }الأحزاب36، ولأن الإمام المجعول لا بد أن يكون باسطا للخير وعاملا له فسيكون خيارهم بالنهاية هو الفلاح والنجاح في حياتهم ومستقبلهم، من هذا الخيار العقلاني الإيماني تبدأ التجربة الحقيقية المبنية على النص وحده بنتائجها وإرهاصاتها التي لا بد أن تنتهي بنضج حقيقي يتطابق فيه الإيمان المعلن مع الممارسة الحية.
هنا في هذا الجواب لا أكرر مقولة الفرقة الإمامية التي تدع وجوب الإمامة بالنص والتعيين وفق السلسلة التي يطرحونها، ولكن وجوب الإمامة هنا مبني على الأمر الحاكم وفقا لمفهوم الإمامة ذاته الوارد في التعريف السابق، دون أن نتنازع في أمر لا خيار لنا فيه وإن كان الخيار مطروح بين الطاعة وضدها، سيكون الإمام هنا والمجعول إلهيا هاديا لمرحلة مع بعد النبوة والتبليغ والإنذار على أن يطرح ومن خلال الوظيفة الجعلية التي أهلته لهذه الصفة ما يمكن أن يكون {وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْلا أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ }الرعد7، فهو يعمل على تنفيذ النص كما هو وهو يعلم أن لكل قوم هاد ولكل زمان هاد ولكل مجتمع هاد يعمل بشروط الإمامة ويواصل مسيرة البناء المجتمعي على وفق ما حمل من مهمة يدرك بالضرورة أن لكل مجتمع رأس ونظام وسلطة وحدود لا بد من مراعاتها.
من الطبيعي وبغياب التجربة الأصيلة وما يمكن أن نقرأ من خلالها لا يمكننا أن نتصور الشكلية الدستورية والسلطوية للمجتمع الإسلامي والتي سيبلورها الإمام المجعول لو قدر له تأسيسها وإخراجها للوجود، ولو أن شيء من التجربة قد حصل بولاية الإمام علي لكنه بالتأكيد لم يستطع أن يطرح النموذج المرتقب عقليا لأسياب عديدة، منها حكم الواقع وثبوت تجربة الخلافة بمعنى تجذرها بالعقل الجمعي الإسلامي، وثانيا للمشاكل والأزمات التي أثيرت في ولايته منها العسكرية ومنها السياسية، مع تنامي نفوذ وقوة المدرسة المحافظة التي ترى في تجربة الخلافة بالشكل الذي تعاطى به المجتمع الإسلامي كحقيقة لا يمكن تجاوزها أو إنكارها، مما أثر وبشكل حاسم على أن يمضي بإصلاح ما يمكن إصلاحه بالفترة الزمنية القصيرة نسبيا بينه وبين من أستخلفهم في السلطة.

*وللمعتزلة إرث غني في اللاسلطویة، وإن تجاھلھا مفّكِروا السیاسة، كـابن أبي على الفّراء، (تـ458ھـ/1131م) الحنبلي، الذي یصِر ُف بسرعة مقولة عقلیة الخلافة لصاِلح نصیتِھا، أو كالماوردي الشافعي، من نظِر الخلافة المعیاریة. وتعود تقالید إلغاء الخلافة لدى المعتزلة إلى كثیر من متكلمیھم، الذین أنكروا أن یكون في الِّدین ما یترتّب على الخلافة. ونعِر ُف الآن أن خصوم المعتزلة قد أحرقوا معظم كتُبھم فلم تصلنا، ولكنّنا نعِر ُف من متفِرقات أقواِلھم، التي نقلھا باجتزاء مؤ ِّرخوا الملل والنحل وجامعوا مقولات الفرق، أنھم وّزعوا ھذه التقالید اللاسلطویة على عّدة محاججات وفِرق. فقد أنكر الأ ّصم والنظام والجعفران: جعفر بن مبشر (تـ234ھـ/848م) وجعفر بن حرب (تـ236ھـ/850م) مقولة الحاجة إلى إمام من أصِلھا، بدلیل أنّھا لیس في أسس الإمامة، فقد خلَص إلى أن الخلافة كانت واجبة في وقت استقامة الأمة ووحدتِھا؛ وأن ھذا الشرط قد سقط في ظلِ إسلام المرء ما یحتاج لسلطة سیاسیة. أما ھشام الفوطي، الذي رو َمنَ
لتلمیه، عباد بن سلیمان، للقول إنه لم یعد بالإمكان أن یكون ثمة إمام مّرة أخرى. وھكذا تغدو الخلافة تشعُّب السیاسة في الإسلام إلى طوائف مختلفة غیر قابلة للتوحید. ولعل ھذا كان ُملھماً فردوساً مفقوداً وسقط من متاع العصر النبوي، الجمیل والحالم، . المصدر http://hekmah.org/%D8%A5%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%81%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%AA%D8%B2%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D8%AA%D9%91%D9%89-%D8%B9%D8%B5%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85




#عباس_علي_العلي (هاشتاغ)       Abbas_Ali_Al_Ali#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحوار المفتوح........ ج3
- الحوار المفتوح........ ج2
- الحوار المفتوح........ ج1
- لماذا يتم تحريف الدين في كل مرة ح2
- لماذا يتم تحريف الدين في كل مرة ح1
- الحرية الدينية من منطلق الخيار الإنساني الأصيل
- سأرحل بحرية لأبحث عن حرية
- مشاكل الواقع العراقي وشروط مرحلة التغيير والإصلاح
- الكتابة على سطح القمر
- ربيع حالم
- إشكالية الدين ومصير الإنسان ح2
- إشكالية الدين ومصير الإنسان ح1
- الدين وأزمة الهوية الدينية ... ألحاد وإيمان
- بمناسبة تأجيل الأنتخابات المحلية ودمجها في الأنتخابات الوطني ...
- لماذا نجح الرسول في بناء مجتمع واحد وفشل المسلمون في ذلك؟
- مفاهيم عدالة الصحابة ومعصومية المجتمع والولاية التكوينية وأث ...
- الدين وهوية الشخصنة
- نحن والدين وخداع التأريخية
- مقدمة ديواني الجديد ....... رسائل مهملة
- التغيير من وجهة نظر فلسفية ح1


المزيد.....




- اغاني الأطفال ممتعة على تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 .. ...
- هل اعتدى مؤيدون لفلسطين على مخبز يهودي في فرنسا؟
- لندن.. أعضاء أكبر هيئة يهودية يدينون هجوم إسرائيل على غزة
- خبراء يحذرون من -دمج الإخوان- بعد كشف مخطط تخريب الأردن
- سوريا: فصل الجنسين في الجامع الأموي بدمشق يثير جدلا واسعا
- أردوغان يهنئ الأتراك من الطائفة اليهودية بمناسبة عيد الفصح
- قادة يهود في بريطانيا يرفعون الشعار ضد نتنياهو
- شاهد.. آلاف المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى بالقدس المحتلة! ...
- مفتي القاعدة السابق يتحدث عن نمط حياة بن لادن وإدارته للتنظي ...
- إقتحام الأقصى والمسجد الابراهيمي


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عباس علي العلي - الحوار المفتوح........ ج4