أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مؤمن رميح - الرسالة الأولى... هديليا














المزيد.....

الرسالة الأولى... هديليا


مؤمن رميح
محام ومستشار قانونى وسياسي مصري

(Moamen Romaih)


الحوار المتمدن-العدد: 5626 - 2017 / 8 / 31 - 17:59
المحور: الادب والفن
    


الرسالة الأولى ...هديليا

ما زال قلبى متالما من بعدها
يشكو لربه متى سيكون وصالها
يهفو لها فى كل لحظة من عمرها
متسائلا فى عجب هل حاله من حالها ؟!
.......
يا مليك العشق أرسل لها سؤالى
وانتظر منها جوابا لعله يهنأ حالى
فأعود إلى رشدى بعد ترحالى
ترحال جنونى بعشقها منذ اول لقائي
.......
أقسمت السماء على جنونك حتى الممات
فلا تنتظرن من ربك رشدا مهما كانت الآهات والتوسلات
لن يراف بحالك فأنت أمام ملاك
فهل يستوى بشر مع خلق الله من الجنات؟!!
.......
تعجب أهل السماء من اختيارها
اتساوين بشرا من تراب مع من كان النور خلقها
فجاهرت بسجود الأولون من السماء للتراب وامنت بحالها
فاحفظ لها اختيارها وصنه حتى لا تصيبنك لعنات دعائها
وكن خير رسول لأهل الأرض فأنت وصالهم نحو عالم السماء
........
هديليا اسمها اسم تشقق من نور الجنان
رسولة السلام إلى أهل الأرض بتيجان الحمام
فيا ربى احفظ لنا حبها المنان
فالحب والسلام هو مفتاح الحياة الحسان.

مؤمن



#مؤمن_رميح (هاشتاغ)       Moamen_Romaih#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعوى بشأن تطبيق نظام السندات الضريبية لتمويل فرق سعر الصرف ب ...
- الحل القانونى لمشكلة الإيجار القديم بمصر فى ظل قانون التأجير ...
- الهروب من .......
- تلاميس اللقاء الأول
- فارس الأحلام ‏
- اعتذار ‏
- عودة الروح ‏
- وحلمنا مسيرنا نطوله ‏
- جميلة تاج الزهور ‏
- اعتراف ‏
- مأساة عشيق ‏
- الاصلاح الاستخباراتى فى المواجهات الارهابية
- الشرطة المجتمعية : حق يراد به باطل
- السلطة الكهنوتية للاوقاف المصرية
- لعبة الانتقام داخل القضاء
- دمى ودموعى وابتسامتى
- زوار فى فجر يوم الزفاف
- التماس اعادة النظر فى قضية التجسس النووى بمصر
- المسؤولية عن الحماية فى القانون الدولى
- مشروع قانون العفو عن ضحايا السياسة بجمهورية مصر العربية


المزيد.....




- مصر.. عرض قطع أثرية تعود لـ700 ألف سنة بالمتحف الكبير (صور) ...
- إعلان الفائزين بجائزة كتارا للرواية العربية في دورتها العاشر ...
- روسيا.. العثور على آثار كنائس كاثوليكية في القرم تعود إلى ال ...
- زيمبابوي.. قصة روائيي الواتساب وقرائهم الكثر
- -الأخ-.. يدخل الممثل المغربي يونس بواب عالم الإخراج السينمائ ...
- عودة كاميرون دياز إلى السينما بعد 11 عاما من الاعتزال -لاستع ...
- تهديد الفنانة هالة صدقي بفيديوهات غير لائقة.. والنيابة تصدر ...
- المغني الروسي شامان بصدد تسجيل العلامة التجارية -أنا روسي-
- عن تنابز السّاحات واستنزاف الذّات.. معاركنا التي يحبها العدو ...
- الشارقة تختار أحلام مستغانمي شخصية العام الثقافية


المزيد.....

- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / أحمد محمود أحمد سعيد
- إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ / منى عارف
- الخلاص - يا زمن الكلمة... الخوف الكلمة... الموت يا زمن ال ... / السيد حافظ
- والله زمان يامصر من المسرح السياسي تأليف السيد حافظ / السيد حافظ
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل مسرحية "سندريلا و ال ... / مفيدةبودهوس - ريما بلفريطس
- المهاجـــر إلــى الــغــد السيد حافظ خمسون عاما من التجر ... / أحمد محمد الشريف
- مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية / أكد الجبوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مؤمن رميح - الرسالة الأولى... هديليا