أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - حاكم كريم عطية - من الموصل وتلعفر ألى ألبو كمال!!!














المزيد.....

من الموصل وتلعفر ألى ألبو كمال!!!


حاكم كريم عطية

الحوار المتمدن-العدد: 5624 - 2017 / 8 / 29 - 21:38
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


من الموصل وتلعفر ألى ألبو كمال!!!

مع الأسف صار العراق مكبا لنفايات الأرهاب من البلدان العربية والأجنبية وذلك لضعف الدولة العراقية وهزالة مواقفها وتحكم أيران وأمريكا وتركيا في مواقفها ناهيك عن تمزق الوضع الداخلي وتفككه وهو نتيجة حتمية لسياسة المحاصصة الطائفية التي يتحمل مسؤوليتها أحزاب الأسلام السياسي والأجهزة الأمنية التي تتحكم فيها المليشيات الطائفية وينخرجسدها الفساد وأستشراء تنوعه في كل مفاصل المجتمع والدولة العراقية.
من يدفع الثمن لمحاربة المليشيات الأرهابية والمتمثلة بداعش وحلفائها من بقايا البعث ومجاميع تشكلت بعد التصفيات الطائفية التي مر فيها العراق من يدفع الثمن هي شريحة الطبقات الفقيرة والمعدمة والتي وجدت ضالتها في الحصول على لقمة العيش من خلال الأنضمام لما يسمى بالحشد الشعبي المجال الوحيد الذي تجمع فيه وتحقق الحلم الطائفي وتدفع عن عائلتك الضيق المادي لأستحالة وجود فرصة عمل واحدة في أروقة ومفاصل الدولة العراقية المحملة بأعباء موظفي ثلاث دول نتيجة الفساد والرشوة دولة فيها قوام موظفي ثلاث دول لكنها لا تنتج بل تهيء لزيادة مؤيديها للتحضير للأنتخابات القادمة بتشكيلات وأسماء جديدة من هم وقود الحرب القادمة نتيجة تدوير قوى الأرهاب والتي تخرج من أبواب الموصل وتلعفر لتدخل شبابيك ألبو كمال ولتعود مناطق عانة وراوة ومدن أخرى لتدافع عن كرامة العراق بأبنائها الأبطال ولتقدم أرتال الضحايا كما قدمت أيام أحتلال الموصل وتلعفر المهم أن تصان الأرض اللبنانية والسورية ومن هم الذين سهلوا مهمة خروج قوى الأرهاب كما يوصفها المجتمع الدولي والتي تتحمل مسؤولية الجرائم والمجازر التي حصلت في المنطقة كيف لنا أن نفسر أن يخرج المجرم والمطلوب من خلال المحاكم الدولية والمجتمع الدولي والأمم المتحدة بل والقانون المحلي من خلال الحدود الرسمية لدولتين عربية أضافة ألى حزب الله الذي يقوده حسن نصر الله والمدعوم من أيران كان المطلوب من حزب الله وكل الخيرين في لبنان منع خروج هذه الفلول الأرهابية وبدلا من الموافقة على خروجها سالمة من غير حساب كان يجب العمل على نزع سلاحها وأستسلامها وتقديمها للمحاكمةبدلا من أعطائها فرصة أخرى لتعبث بمصائر الناس والأبرياء .
لدينا قول عند العراقيين يقول (أذا أجاك الموت ذبة على أبن عمك) ويبدو هذا ما يحدث في الدول المجاورة لنا لا بل من أقرب حلفاء الأسلام السياسي في العراق حزب الله والسؤال الذي أوجهه لحسن نصر الله وحزب الله ما الفرق بين أرهاب داعش وأرهاب أسرائيل!!! وكيف يجتمع أن تحاربوا أسرائيل وتفتحوا الطريق بباصات مبردة لخروج الدواعش أي رؤيا تمتلكون وأي أعتبار لحلفاكم وأني أكاد أجزم أن خطوتكم هذه بعلم أيران وموافقتها ويحضرني بيت قصيدة الكبير النواب في وصف الدول العربية في وصفه القدس عروس العروبة واليوم يا مظفر أنهم يدخلون مع أحزاب الأسلام السياسي كل زنات الأسلام وأرهابه ألى العراق ومدنه في وضح النهار وتحت أنظار جامعة دول العهر العربية كل يدفع بقمامته من الأرهاب لتدفن في أرض العراق تبا لكم



#حاكم_كريم_عطية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمريكا ماذا تريد من الأقليم الكردي
- لجنة الجناسي المسحوبة- في الكويت: ملتزمون بإنصاف جميع المتقد ...
- بناء الدولة الكردستانية على قاعدة الديمقراطية ودولة المؤسسات ...
- أحمد مرهون شهيد شيوعي طوته ذاكرة النسيان
- هزيمة داعش وبقايا البعث يجب أن تكون عسكرية وسياسية
- سجن بوكا ولادة داعش والخلايا النائمة ومستقبل العراق السياسي
- المحاصصة ستلبس بدلة جديدة!!!
- ولادة عسيرة
- معاناة العوائل التي سحبت منها الجنسية في دولة الكويت
- مخططات الفتنة تتزامن مع الظروف الصعبة
- من أجل وقف القتل والترويع الهمجي لناشطي الحراك المدني في الع ...
- من أجل حماية ناشطي الحراك المدني
- الميليشيات تطرح البديل مرة أخرى
- اللحظة التأريخية بيد العراقيين
- الهاربين من جحيم الأسلام العربي
- التعتيم الأعلامي حول الحراك الشعبي
- عند أيران الخبر اليقين
- المليشيات الذراع المسلح للفساد
- هروب الفساد من البوابات الخلفية للمحاصصة الطائفية
- الحذر من مخططات أفشال الحراك الشعبي


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - حاكم كريم عطية - من الموصل وتلعفر ألى ألبو كمال!!!