|
بيان لاعلاقة له بالسياسة الوصايا العشر في كتابة الشعر او ارتكاب المعاصي والحماقات
سلام صادق
الحوار المتمدن-العدد: 1455 - 2006 / 2 / 8 - 09:50
المحور:
الادب والفن
1 قل ما لاتره او ما لاتعتقد به ، ستعرف ماذا تحتاج من انواع الكذب الضرورية للعيش والاستمرار ، ومعاقرة الاجترار او التماهي وراء جدار ، بمنأى عن انحراف التيار تعلم ان تتعايش مع ذاتك ، تتطامن معها ، ولا تعتاش عليها كبعوضة توكل لها وخز الآخرين في طوفان المجاري وانشطار اميبيا المستنقعات لاتندم عادة على ما لم تفعله اكثر مما فعلت ، او ماقمت به وما يتعين عليك القيام به ، تظاهر بالتثاقل فالنوايا لاتحتمل ، مشحونة بالمشاريع الطيّارة كخفة الريش او الراكزة كرسوخ الجبال عليك ان تستمتع بمرارة طعم الحياة كل يوم ، واترك حلاوتها للصبر يتكفل بذلك ، حتى يتم تلقين اللسان تراتيل العسل خارج القفير ان تعكر مزاجك بعدم الرضا، حتى وان كانت الاشياء تجري على هواك، ففيك حنين طاعن للبروز من خلال المشاكسة، وحتى تقود انحناءة العصا سلامة القطيع ان لاتظهر مشاعرك الحقّة، حتى وان سبّب ذلك لك حرجا وازعاجا مع الجيران ومع قلبك الواجف ونصف المعطوب ، دع مبضع الجحود يتناول في صدرك عافية العواطف واوجاع الحب على حد سواء ان تفكر بنفسك اولا وبحاجاتك كذلك ، بما فيها حدّة المراثي وتوالي الخيبات ، ابعث برسائلك الملغومة الى نفسك لتقرأ تجاربك الخابية على ضوء البطالة ونور الانفجار لا تُعر اهتماما مبالغا فيه لما يظنه ويعتقده الاخرون ، فهم لايختلفون عنك بمقدار سوء الفهم ، وعاهة الندم السريع والعض عاجلاً على اصابع الخسران ان تضع نصب عينيك هدفا ولا تستهدفه ، بل تجعله يسعى اليك بدلا من ان تلهث وراءه ، فقد يكون عدوك المتربص بك ، او رصاصة تستقر بمركز الدائرة في جبين التوقعات مفتاح سعادتك يكمن في ان تعرف كيفية التعايش مع ذاتك الموصدة اقفالها امام سواك في وجه جاهزية الاتهام ، وزع مفاتيح كنزك المنهوب على الحرّاس واطلب منهم الاحتراس في اغماضة النباهة وتأليب يقظة الكلاب عندها ستكتب القصيدة
2 تأكد من انك امرؤ بلا قيمة ، لاسباب لاتتعلق بك وانما بالبورصة وحركة الاسهم في داو جونز ونازداك ، ودع حسابات الربح والخسارة للصيارفة ومدراء البنوك والمدربين الاغبياء فانت غير معني بحيازة تفسير مقنع لشيء قد يثير البلبلة وحدّة المضاربات وركلات الجزاء علق ساعتك على المرآة كي لاتتشظى كل عشر دقائق من انقطاع التيار ، في كهرباء الزمن المرتطم ليلا بأعمدة النور والنازف شحتهُ على غبار الازقة ولحى الملصقات افتح كتابا في الظلمة وتظاهر بالمطالعة ، فلن يرك احد ما غير النوم الطويل والنسيان ، ستسلم اجفانك للنعاس كوميض اسطورة سرقهُ التكرار حين يثير حنقك الاعلان التجاري المتكرر عن اليشماغ العصري ، لاتغلق التلفاز ، بل تقدم مظاهرة صاخبة نحو السفارات العربية في عواصم العالم ، وارشقها بالكلينكس المستعمل واعقاب السكائر ، لكي لاتشج راس احد ، او تهشم الزجاج في نشرات الاخبار وينقطع البث المباشر الى جميع القارات عندها ستكتب القصيدة
3 قل لكلبك العنيد ، بان لك كبرياؤك الذي لاينبح احد عليه ، واركله ان تمادى في ذلك ، سيعوي كرجل مهان فاته ان يهز ذيله في الوقت المناسب ، دليل الالفة والطاعة والاذعان قل لاصدقائك بانهم نماذج لاتقود الى الاكتفاء ، بل الى طاولة طعام ينقصها النبيذ وحسن الاصغاء ، وقيء الليالي المتخمة ببياض الجاجيك وعولمة الباقلاء استغنِ عن البارحة واليوم وغدا ، واعتد على الآن وتواً من دون ابطاء وقبل ان يعلو صرير العجلات في عربات الراحلين او العائدين من اكداس المجازرالحمقاء ابعث ببرقية تقييم لحسن اداء المطر ، لكي يشوّه حبرها هو بنفسه ، ولاتنسَ السلام على الطيور والاشجار والخيام التي بلا مأوى تفترشها الرياح اقلع عن اللقاءات العائلية وقل لزوجتك ، وحدك يمكنك القيام بذلك دون حراسة مني على لسانك الطويل حتى مطابخ اللغو والصداع قم باسناد راسك على صدرها آخر الليل ، واترك الوسائد للافكار تنام عليها ، علها لاتفق وتفسد عليكما راديكالية السرير وثورة الاعضاء قل بان الادارة فاسدة ، وبيروقراطييها بيوض النعام ، جثث منتفخة تدور في الدوائر ، وتوزع الابتسامات الميتة والاوامر قل لليلى كلهم يتباكون عليك ، عدا قيسك المسكين لانه مجنون ، تجلجل ضحكته في قلب الصحراء ، وتذرف الرمل في مآقي فرسه الحزينة الحرون إختر المعلمة التي تهتم بالخصوصية في الدرس ، بحجة الدروس الخصوصية في كورس الالوان ، ستتورد كثيرا حين تغمس ريشتها في اللون الابيض السيال ، لتضع لمساتها الاخيرة على لوحة الاشتعال قل لمعلمة اللغة الاجنبية هل ذقتِ طعم الحب بلغات اخرى ، وطعم الكراهية بلغتك الام ، فانستكِ دروس الحب نكهة الكذب في اللغات ؟ كن جريئا لرسم الحدود بينك وبين الخارطة المعلقة فوق سريرك ، ضع بينك وبينها ساترا من الاوهام ، لئلا تتمدد - على طولك - شهقة الرمال أوخديعة الالغام لاتقرّب عود الثقاب من وجه العالم حين تشعل سيكارتك الاخيرة في الفراش ، بل قل له تصبح على فرقة اطفاء ايها الحريق عندها ستكتب القصيدة
4 حاول ان تتذكر كم مرة استمنيت في صباك لتبزّ اقرانك ، في براءتك او نضجك او قدرتك على المطاولة والاحتمال كم مرة حاولت البصاق عند نقاش شخص لايعجبك سلوكه او طريقة التفكير ، وعدت يابس الشفتين من عاهة السؤال ؟ كم دخل جيبك من النقود والاحلام ، والاهم كم طار منها في مهب الفقر والعراء ، والتبذير في تعداد النجوم وعلب الشراب ؟ متى تلصلصت على الرسائل الشخصية وارقام التلفونات ، او دفتر اليوميات لآخرين ارتديتَ وجوههم وتدربت على حذق مهنتهم في كشف الاستتار ؟ اي حزب ستجهر له بصوتك في الانتحابات القادمة والانفجارات القائمة في قوائم العشائر والمماليك والسلالات الخائبة ؟ متى غششت في الامتحان كتلميذ غير نجيب آخر مرّة ، وفشلت رغم ذلك امام حنكة غشاشين محترفين ، اصبحوا اساتذة الآن ، يجيرون الاضواء لاسماءهم المكتوبة بحبر المساومات متى سرقت من السوبر ماركت آخر مرّة ، وماذا ؟ انت في حلّ من ذكر العلكة ومعجون الاسنان ، فتلك من مستلزمات تعطير اجواء الكلام متى قطفت آخر وردة من حديقة عامة واهديتها للمرأة التي تحب ، واثارت عبق تكهناتها النرجسية آخر الليل عن الحق والخير والجمال ، وابعدتكَ بذلك عما يدور في ذهنك عن مضاجعة عابرة في دفء الفراش متى دهست طفلا يلعب الكرة بدراجتك الهوائية وانحيت عليه باللائمة بدل ان تنحني عليه وتعلمه هوادة النزف جراء التمادي في خطورة الالعاب ماهو طعامك المفضل عندما تحس بالتخمة ، في وليمة عامرة بشراهة البطون واحتدام الغازات ؟ إهزأ من احلام يقضتك فانها نائمة لاتراودك الا في حلكة السرير ، اخلع نعليك وتسلل من باب المخيلة ، فليس مهماً ان تأذن لك بالدخول والارتماء لاتخف التجوال وحدك آخر الليل في المدائن المقفرة ، حادث تماثيلها عن صلابتك ووقوفك الطويل في الساحات الغريبة وعلى اعتاب السفارات عندها ستكتب القصيدة
5 لاتخجل من افشاء السر بان اباك كان سكيرا سورياليا، شرسا رغم وداعته ، وكان سجينا لعشر سنوات في انقلاب اسود ، رغم احتقاره للسياسة واكاذيبها البيضاء السوداء ، مغرماً كان يتأمل الجمال ويشرب عصارة روحه- حتى الموت - من نخاع الله حاول ان تعرف وزنك الحقيقي بدون صخرة سيزيف او صليب يسوع في حيز مفرغ من الهراء ومجانية التضحيات ماهو فطورك المفضل ، دون ذكر البيض ومشتقات الحليب وحكايات الليالي البائتة ما هو عمرك الزمني مقاسا بسرعة الضياء الذي يسبق عدو الضباء الهاربة نحو نهايتها من طلقة الصياد ماهو طولك على شكل دوائر او مستطيلات في مرآة لاتعكس انكساراتها غير الظلال افصح عن ضراوة محاولة انتحارك الفاشلة ، فليس لديك الشجاعة الكافية لتكرارها بالتاكيد ، فقد تجمهر الناس وانفضوا الى غير رجعة ، ويصعب جمعهم لمعاينة الهلاك حاول ان تثمل لدرجة فقدان الوعي المكتسب والموروث معا ، حتى تتناسخ الاخطاء بينهما ويبقى فجر ذاكرتك البيضاء على الحياد جرب الحشيش لكي تحبو على اربع وتبكي كطفل عنيد تُغرق فيضاناته الحمّام ، ويستهلك حياته بالغرامات اكتب على باب مسكنك بانك لاتحب استخدام المصعد لانه لايصل السماء كالسلالم المباركة بأطراف الله اعترف بانك حنثت بالقسم عند هروبك من الجيش ، ولذلك لم تُعدم وبقيت بقية العمر حافيا تمشي على الالغام اعرف بانك مصاب بمرض فتاك ، ولا تخبر احدا بذلك عدا الممرضة الخافرة في شرايين قلبك بأمان عندها ستكتب القصيدة
6 ما الذي حدث البارحة واثار حنقك وقبول الجميع بلا مقاربات بلهاء ؟ ما الذي حدث اليوم وتمنيت لو يتكرر بلا خجل كغانية تتعرى امام جمهور مرتاب ، لايفكر بغير الانتصاب ما يعني الفجر بالنسبة لك ، رؤيا ام حرية ، حضور ام غياب ، ذاكرة ام تراب ؟ ما ذا يعني الليل بالنسبة لك ، وطاويط تتدلى اسفل السقوف، حكايات مخيفة ، اشباح لاتدين بفروض الطاعة البيضاء ، ام سكينة مخمورة بالوسن في اجفان الاطفال ؟ هل تكره السماء ، الليل ، النجوم لانها موضوعية اكثر مما ينبغي ، عكس كؤوسك المشعة التي تدلك على بوابات الجحيم وغياهب من غياب الندمان والاصدقاء ؟ هل هنالك من لحظة تتمنى فيها الاتيان بشيء مغاير يجلب الانتباه ، كأن تضع تاجا على عجيزة البهلوان ، ناباً في ميسم الفراشة ، او وردة في مؤخرة الحمار ؟ عندها ستكتب القصيدة
7 ما الذي يجعلك حزينا غير الغربة ؟ ما الذي يجعلك بائسا غير الوطن ؟ مم ومن ماذا تخاف عدا العقارب والثعابين والرصاص الطائش في الزوايا والمنعطفات ؟ اية قناعة لاتقدر ان تدير وجهك عنها ، لكي تواجهها وان كانت ناصعة ، ميالة كعباد الشمس نحو الضوء وجرح البلاد ؟ ماهي خطيئتك الكبرى عدا الخيانة الزوجية وخذلان الامل ونسيان الاشعار ؟ هذه بقايا حياتك لك ، غبارها يكفيك ، فلا تشرك احدا في سواد ميراثك ، وكنزك المدفون في برازخ الصبر والفقدان لاتلعب المونوبول فقد يضاعف الضجر ويجرجر اخطائك كي تتضخم ، فتملأ البيت ليضيق عليك ، وتجد نفسك ملقىً بلا مأوى في العراء لاتلعب الكولف لان نجاحك فيه سيستقر في حفرة ضيقة كرئيس منكسر مخلوع ، بذقن يحلم بسطلة من سلطة الماء وفقاقيع من الشامبو ورغوة الصابون عندها ستكتب القصيدة
8 ان تتبرع بملابسك للاخرين ، عدا الداخلية منها ، لانها وزارة حساسة تهتم بما في خارجك من اوهام ، وتلتفت للداخل باهتمام خجول ان تتلقى 20 مكالمة في اليوم ، ولا ترد على احداها ، تتظاهر بانك مشغول بالحديث مع نفسك ، والاستماع الى الريح تعزف صفيرها على الاسلاك ، وللمهرجين على الطرف الآخر ينفخون من افواههم كرات النار ان تعتكف في جزيرة نائية مكتظة بأوز يخاف النزول الى الماء ، فلا اثر لاقدامه يدل عليه ولا لظلال أجنحته على صفحته الوعثاء ان تهدد زوجتك بالطلاق كل ليلة ، وفي الصباح التالي تقول لها : مساؤك سعيد ليلة البارحة ، ياسيدة الوقت الذي يتكرر بلا ايقاع ، وينشّزعزفنا المنفرد آخر الامسيات ان تبصق في وجه مديرك وتغلق الباب وراءك بشدة ، ليحسن الشارع استقبالك : اهلا بمن يشبع غضبه ، وان قاده لشحة الطعام ان تقضي عطلتك الصيفية في السرداب مع طن من قواميس تتلعثم وكتب ممنوعة ولافتات بالخط الكوفي ، تتوسل الهواء النقي بحق علي ، ونهجه في البلاغة وجرس الكلام جرب ان تقرأ وتتحدث في نفس الوقت سيدوخ منك الكتاب ويترنح بين يديك ، فتلتهمه دفعة واحدة بسهولة كالضوء ، او كشيء غير مهم بغصّة تبعث على التثاؤب والنعاس عندها ستكتب القصيدة
9 ان تدعو اصدقاءك للسكر ، وتطردهم في آخر الليل ، ليظنوا انك كنت الثمل الوحيد ، في حين كان تثاؤبهم هو السبب، فرؤوسهم محشوة بقطنٍ بدل الخمرة البيضاء ، والوسائد اشد اخلاصا لهم وازالةً للابهام ان تشطب على اعياد ميلادك بعد الاربعين ، فقد تعبت من نفخ رياح المنفى ولهاث الشموع وسيقان الوقت الراقصة على الجدران ان يموت اباك بانفجار الدماغ ، دون ان تحضر الجنازة ومراسم الدفن ، فيمتليء راسك بصلاة خرساء ، وغربتك بوصاياه التي ما فتأت تزاحم الفضاء ان تستفسر عن صحة امك مرة كل ربع قرن ، كانها تعيش لمئات السنوات وعشرات الامراض ، منهمكة بانتظارك في زراعة النارنج والرمان ان تراجع طبيبا نفسانيا وتنصحه بالاكثار من شرب الصودا واكل الجمار ، بعد ان تتاكد من كونه حمار ان لاترفع يدك عند القول او الاحتجاج ، بل طأطيء راسك في الحالتين من شدة العجز او الصداع وفوضى القيل والقال ان تكن وحيدا حتى في التظاهرة واثناء الزعيق ، تسر شعاراتك بوجل لهواء كانه ينبعث من مزامير، ليستقر في صحراء روحك كالأنين ان تضرب عن الطعام احتجاجا على المجاعة في ارض تتغذى بابناءها مثل القطط وتكافح الآفات بانتفاخ البطون وما تحت الاحناك عندها ستكتب القصيدة
10 ان تغسل شعرك بماء المطر ، وتجففه بامشاط الريح السوداء ، فلا دهان ولا اصباغ تجنب الرؤوس الخواء ان تتجاهل حزام الامان في الطائرة ، احتجاجا على اختطافها ، لانك آمن في حضن الغيوم قريبا من انفاس الله ان تصادق من يعتبرك سخيفا ، للهزء منه ، واثبات سعة المسافة بينكما بعدم الاكتراث وليس الانقطاع ، فخيانة الالفة تكون بالقبول لا بالاعتراض ان تكون وجباتك الثلاث مع البطاطا المسلوقة لانك متعلق بمدخرات الجذور باحثا عن قناعك في اعماق القناعات ان تحجم عن التدخين لانه مضر بالبيئة ، التي انفاس اشجارها من رئتيك ، وهوائها الذي أدمنَ السجون والمعتقلات عندها ستكتب القصيدة
سلام صادق السويد / 6-2005
#سلام_صادق (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
جيفارا عاد .. افتحوا الابواب
-
الحوار المتمدن : خطوة واسعة نحو طموح اوسع
-
سبع قصائد
-
القمر في قاع البئر - شاعران من اليابان
-
الادارة الامريكية تُجهض مساعي اصلاح الامم المتحدة
-
إلهٌ يعشعشُ في رأسي ، لايقع عن عرشه ولا يطير
-
لكنتُ وجدتُ آخرينَ من كوكبٍ بعيدٍ يحاولونَ خداعي
-
الضبّاط بأكتافهم يُفسدون على نجوم السماء وميضها
-
اليوم الثالث
-
الذي تبقى من الاشتراكية ، الطريق اليها
-
مجهول في رحلتهِ الأخيرة نحو المجهول
-
مايجمعني برفائيل ألبرتي اكثر من إمرأة وقصيدة
-
هشاشة الدهشة / 3 القصيدة آخر خطوط دفاعنا المفترضة
-
ازاحة الفاصل - عراقيون
-
ثلاث قصائد
-
رياضة يومية
-
في ثقافة اليسار : الابداع والحرية الفردية
-
*الاعلام بين نارين : العولمة والانظمة الشمولية
-
ونحن كل هذا وذاك : خيط دم من رئة السياب يمتد على طول الشفق ،
...
-
في تأبين الاديبة السويدية سارة ليدمان
المزيد.....
-
-قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
-
مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
-
فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة
...
-
جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس
...
-
أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
-
طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
-
ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف
...
-
24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات
...
-
معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
-
بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
المزيد.....
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
-
ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو
...
/ السيد حافظ
المزيد.....
|