أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كريمة الحفناوى - الجزر النيلية والأزمة الإنسانية المجتمعية















المزيد.....

الجزر النيلية والأزمة الإنسانية المجتمعية


كريمة الحفناوى

الحوار المتمدن-العدد: 5595 - 2017 / 7 / 29 - 03:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الجزر النيلية والأزمة الإنسانية المجتمعية
كل مايحتاجه الإنسان" الستر" هذه الكلمة العبقرية المصرية التى تعنى(أربع حيطان أعيش فى ضلهم بآمان،مرتب يكفِّى أكل عيالى ومصاريفهم أعلّمهم أحسن تعليم، ولما يمرضوا أعالجهم ويلاقوا شغل لما يتخرجوا.الستر تعنى حياة آدمية، مياة نظيفة تنزل من حنفية،لمبة كهربا تنوّر البيت. تعنى وسيلة انتقال آدمية مُريحة،الستر حياةكريمة تُعلى من كرامة الإنسان.
ولأن الحياة الآمنة والسكن من حقوق الإنسان جاء دستور 2014 ليؤكد على ذلك،فالمادة 33 تنص على"تحمى الدولة الملكية بانواعها الثلاثة الملكية العامة والملكية الخاصة والملكية التعاونية".
المادة 35 "الملكية الخاصة مصونة وحق الإرث فيها مكفول ولايجوز فرض الحراسة عليها إلا فى الأحوال المبينة فى القانون وبحكم قضائى ولاتنزع الملكية إلا للمنفعة العامة ومقابل تعويض عادل يدفع مقدماً وفقا للقانون". وأود أن أوضح أن المنفعة العامة تعنى إنشاء مرافق خدمية ضرورية لجميع المواطنين مثل مد الطرق والجسور والكبارى وخطوط مياة وكابلات كهرباء.
أما المادة 59 فتنص على "الحياة الآمنة حق لكل إنسان وتلتزم الدولة بتوفير الأمن والطمأنينة لمواطنيها ولكل مقيم على أراضيها".
وتنص المادة 78 "تكفل الدولة للمواطنين السكن الملائم والصحى بما يحفظ الكرامة الإنسانية ويحقق العدالةالاجتماعية. وتلتزم الدولة بوضع خطة وطنية للإسكان تراعى الخصوصية البيئية وتكفل إسهام المبادرات الذاتية والتعاونية فى تنفيذها ، وتنظيم استخدام آراضى الدولة ومدها بالمرافق الأساسية فى إطار تخطيط عمرانى شامل للمدن والقرى واستراتيجية لتوزيع السكان بما يحقق الصالح العام وتحسين نوعية الحياة للمواطنين ويحفظ حقوق الأجيال القادمة" . إن كل هذه المواد تعنى حق المواطن فى سكن صحى آدمى آمن.
عندما تخلت الدولة منذ أربعة عقود عن مسئوليتها فى توفير إسكان اجتماعى للمواطنين المصريين والذين يقع أغلبهم تحت خط الفقر انتشر المواطنون فى ربوع مصر وشرعوا فى البناء والسكن فى مناطق عشوائية غير آدمية وغير كاملة المرافق والخدمات وكان ذلك تحت سمع وبصر الدولة ومسئولي المحليات فى القرى والمدن والأحياء والذين طال معظمهم الفساد وطبعاّ تم إدخال المرافق إلى هذة الأماكن مقابل مبالغ دفعها ال
مواطنون فى صورة تكاليف ورشاوى ومع هؤلاء المواطنين الفواتير الخاصة بالكهرباء والمياة والتليفونات وأصبح هناك مايقرب من عشرين مليون مواطن يقطنون آلاف من المناطق العشوائية.
وإذا انتقلنا للجزر النيلية والتى يعيش فيها الآلاف من الأسر المصرية منذ أكثر من مائة عام أباً عن جد ومعهم أوراق تثبت ملكيتها ومنهم من يدفع مبالغ شهرية مقابل إيصالات لوزارة الرى أو الزراعة أو الأوقاف وهناك عدد ضئيل جداً أخذ الأرض بوضع اليد من عشرات السنين بنى الجميع مساكنهم واستقرت الأسر والتى تضم المسنين والشباب والرجال والنساء والأطفال ورضوا بحياتهم رغم قلة الخدمات وغيابها.
وإذ فجاةً تستفيق الدولة على أن هذة الجزر أرض ملك لها ولابد من طرد الأسر منها وفوراً وبدأت الأقاويل تنتشر لغياب وعدم توافر المعلومات مع عدم الشفافية التى يتميز بها المسئولون طوال سنوات والتى أدت إلى فقدان الثقة بين مؤسسات الدولة ومواطنيها كل هذا مع غياب وتجاهل الحوار المجتمعى والذى يجب أن يتم بين المسئولين التنفيذيين والمواطنين المعنيين قبل إصدار أى قرار أو قانون يتعلق بحياتهم ومعيشتهم ومصيرهم.
تعودت السلطات التنفيذية أن تأخذ القرارات وتصدر القوانين فى غياب أصحاب الحقوق من البشر وانحازت السلطات منذ منتصف السبعينات فى القرن الماضى مع بداية تطبيق سياسة الانفتاح الاقتصادى انحازت إلى الشريحة الطبقية من كبار الأثرياء أصحاب المليارات الذين جمعوا بين االسلطة ورأس المال وصدرت القرارات وسُنت القوانين لتحقيق مصالحهم على حساب الملايين من الشعب المصرى والذين ازدادوا فقراً ومعاناة نتيجة لهذه السياسات.
منذ أسبوعين استيقظ أهالى جزيرة الوراق النيلية فى منطقة إمبابة بمحافظة الجيزة مفزوعين على صوت البلدوزرات تهدم بيوتهم وتدفن معيشتهم تحت الأنقاض،تقضى على ارتباطهم بهذه المنازل التى تسترهم وتأويهم تحت سقفها وبين جدرانها ذكرياتهم وشنط مدارس أطفالهم وعدة الشغل الخاصة بالزراعة أو السباكة أو الصيد من مياة النيل أو البناء،تدفن حتى رضاهم عن هذه المعيشة التى تنقصها الخدمات والمرافق كالصرف الصحى ووسيلة انتقال آمنة عبرمياة نهر النيل إلى البر للجيزة أو القاهرة.ولم تكن هذه المرةالأولى فقد كانت هناك هجمة سابقة على الجزيرة عام 2009 تصدى لها أهالى الجزيرة وتراجعت الحكومة. تعالوا معاً نقرأ بعض التقارير التى كُتِبت وكشفت عن الكثير بشأن أزمة جزيرة الوراق.
كشفت محطة البى بى سى اللندنية عن تقرير بخصوص شركة آر إس بى الهندسية والتى تمتلك فروعاً فى دبى ولندن وسنغافورة، عرضت الشركة مجموعة من الصور على شبكة الإنترنت تحت اسم تصميم مقترح لتطوير جزيرة الوراق فى القاهرة وقالت الشركة إن هذا التصميم تم تسليمه لأحد عملائها.
ومن المعلومات الخاصة بجزيرة الوراق أنها الأكبر بين الجزر النيلية التى يصل عددها إلى ثمانى عشرة جزيرة أدخلتها الحكومة ضمن المحميات الطبيعية من قبل ولكنها أخرجت 14 جزيرة من هذا القرار منذ نحو أسبوعين كيف ولماذا؟ لانعرف،مساحة الجزيرة ألف وستمائة فدان ويسكنها مايقرب من ستين ألف نسمة من الفئات الفقيرة ولايوجد بها جسور مما يعزلها ويحولها إلى نوع من العشوائيات ويوجد عدد من العبَّارات لنقل السكان إلى أماكن عملهم أوللمدارس والجامعات.
تقرير آخر للمهندس نايل الشافعى وهو مهندس إتصالات مصرى يعيش بالخارج فى أمريكا وهو مؤسس ومدير موسوعة المعرفة واستشارى للعديد من الهيئات الدولية والعالمية منها هيئة الاتصالات الفيدرالية الأمريكية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائى. يكشف نايل صلاح الدين الشافعى فى تقريره عن"روشتة صندوق النقد الدولى منذ نشأته فى ديسمبر 1945 يقدمها تحت اسم الإصلاح الهيكلى أهم معالمها:
1-خفض عجز الإنفاق بخفض الالتزامات (الدعم) ورفع الإيرادات (أسعار الطاقة) .
2-الاندماج الكامل فى الاقتصاد العالمى بتسهيل نقل الأموال عبر الحدود بدون ضرائب أو أقلها.
3-الاعتماد على إطلاق سوق عقارية قوية." .
ويستكمل التقرير " فى 2007 بدأ الصندوق فى صياغة ماسمى (رؤية القاهرة 2050) واكتملت الرؤية فى إبريل 2009 أعلن عنها فى ذلك الوقت وزير الإسكان أحمد المغربى والدكتور مصطفى كمال مدبولى رئيس هيئة التخطيط العمرانى وتم نشر أخبار عنها فى جريدتى اليوم السابع والأهرام فى مايو ويونية 2009 ملخص الدراسة إهتمت بمظهر المدينة العام تحت مسمى سكاى لاين والتاكسى الطائر واستخدام النيل كمحور ترفيهى،كما تشمل الرؤية تفريغ العاصمة بنقل الوزارات إلى عاصمة جديدة فى محيط القاهرة وإنشاء حى خدمات مالية مشابه لجزيرة منهاتن فى نيويورك هذا الحى فى جزيرة الوراق، ومقار شركات فى جزيرة الذهب وتطوير الواجهة النيلية بداية من مثلث ماسبيرو وحتى روض الفرج بمساحة 1200فدان بطول 6كم. وبدأت تحركات أمنية فى جزيرة الوراق 2009 لمصادرة الآراضى بزعم أنها مأخوذة بوضع اليد وحدث مصادمات وتوقف المشروع. وكان على الرئيس السيسى بعد تنفيذ روشتة الصندوق فى رفع أسعار الطاقة وتعويم العملة ورفع الدعم كان عليه تنفيذ البند الثالث فى روشتة الصندوق وهى إطلاق سوق عقارية قوية عبر رؤية الصندوق المسماة رؤية القاهرة 2050 وهو مادفع السلطات إلى محاولة إخلاء جزيرة الوراق". هذا ماجاء فى تقرير المهندس نايل الشافعى والذى يؤكد على نهج السلطة الحاكمة فى الاعتماد على سياسات النظام المخلوع باستمرار القروض من صندوق النقد الدولى مع تنفيذ شروطه على حساب مزيد من المعاناة والإفقار للشعب المصرى.
على مدى سنتين وفى المدة بين عامى 2007 و2009 وعقب هجمة على أهالى جزىرة القرصاية فى شارع البحر الأعظم فى الجيزة وهبة الأهالي للدفاع عن حقهم فى الحياة وفى السكن تضامنت وقتها معهم كل القوى السياسية الوطنية من الأحزاب والنقابات والمنظمات الحقوقية والحركات الاجتماعية المدافعة عن حقوق الشعب المصرى ومنها حركة كفاية والتى كنت أحد أعضائها هذا غير الشخصيات العامة من أساتذة جامعات وأدباء وكُتاب وفنانين وذهبنا جميعاً إلى جزيرة القرصاية ووقفنا مع الأهالى الذين تمسكوا بأرضهم وحفرت السيدات مقابر على الجزيرة وقالوا هنموت هنا على أرضنا بيوتنا هنا ومكان عملنا ومصدر رزقنا ووقتها قالت لنا أم محمد وأم شريف وأم جرجس "إحنا إتولدنا هنا وأهالينا عاشوا وماتوا واندفنوا هنا ومنعرفش شغلانة تانية غير الزراعة وتربية المواشى والطيور وصيد السمك، لو نقلونا وادونا شقة فى عمارة هنربى الجاموسة فين فى البلكونة ؟ طب لو مشينا من هنا هنجيب مصاريفنا ومصاريف عيالنا اللى فى المدرسة والكلية منين نسرق واللا نبيع مخدرات ؟ إحنا زى السمك لو طلع من المية يموت واحنا لومشينا من الجزيرة نموت يبقى أشرف لنا نموت هنا وسط أهلنا وعلى أرضنا" .
وفى يوليو عام 2017 يشعر أهالى جزيرة الوراق بالظلم والحزن على سقوط أحد أهالى الجزيرة قتيلاً بيد أحد أفراد الشرطة أثناء المصادمات بين الشرطة والأهالى الذين تصدوا لمن يهدمون منازلهم وحياتهم.
يقول حسين محمد أحد ساكنى الجزيرة : "الدولة بتتعامل مع الجزيرة على إنها كلها بالكامل أملاك دولة ولكن الحقيقة الجزيرة 1600فدان منها ووفقاً للأوراق الحكومية وسندات الملكية الموجودة مع الأهالى لايوجد سوى 60 فدان فقط أملاك دولة منها 30 فدان تابعة لوزارة الأوقاف قامت بتأجيرها للفلاحين وال 30 فدان الأخرى أملاك دولة استأجرها الأهالى بحق الانتفاع مضيفاً أن رئيس الوزراء الأسبق عاطف عبيد فى عهد مبارك أصدر قراراً بتحويل جزيرتى الوراق والذهب إلى منافع عامة لكن الأهالى رفعوا قضية فى مجلس الدولة بما يفيد ملكيتهم للأراضى وحصلواعلى حكم المحكمة بأحقيتهم فى الملكية فى الجزيرتين عم 2002."
وفى واقعة أخرى حدثت منذ ثلاث سنوات فى إحدى قرى مدينة أطفيح بمحافظة الجيزة حينما أصدرت المحافظة قراراً بإزالة التعديات عليها رفع الأهالى قضية أمام مجلس وصدر حكم المحكمة الإدارية العليا بإلغاء الإزالة وإبقاء المجتمع السكنى مستندة إلى أن الدولة تعانى من أزمة إسكان ومن الأولوية أن تقوم بتقنين أوضاعهم بدلاً من تشريدهم.
لاأحد يكره التطوير من أجل حياة آدامية كريمة ولكن على مستوى العالم عندما يراد إعادة تخطيط مشروع عمرانى أو عند اللجوء لنزع الملكية لمنفعة عامة (وأكرر منفعة عامة لجميع المواطنين وليس لمنفعة تعود على قلة من الإحتكاريين الأثرياء على حساب تشريد الفقراء) عند نزع الملكية لمنفعة عامة يُزاعى البعد الاجتماعى للسكان فى المكان مع مراعاة التعويض العادل مقدماً بمسكن بديل هذا غير توفير فرص عمل بديلة.
إننا مع دولة المواطنة والمساواة على أساس تكافؤ الفرص دولة العدل والقانون الذى يتم تطبيقه على الجميع دون تمييز ودون محاباة للكبار من أصحاب السلطة والجاه والمال الذين يتم التصالح معهم رغم ارتكابهم لجرائم نهب المال العام والتعدى على أملاك الدولة وفى نفس الوقت يتم تشريد الغلابة
وهدم بيوتهم دون مراعاة للحالة الإنسانية والاجتماعية مع رفض العمل على تقنين أوضاعهم.
إن الكيل بمكيالين يولّد الاحتقان لدى البشر الذى يؤدى إلى الانفجار مما يسبب عدم الاستقرار الذى تنشده الحكومة ووتتكلم عنه كل ساعة وكل يوم.
إن هيبة الدولة ياسادة فى ترسيخ دولة القانون والعدالة الناجزة والعدالة الاجتماعية والتنمية الإنتاجية وتوفيرالحياة الكريمة وليست بالظلم والقهر وليست بالاستثمار فى مزيد من المولات وبناء القصور والمتجعات لقلة من أصحاب المليارات.إننا في حاجة إلى الاستثمار فى تنمية ثروتنا البشرية تعليمياً وصحياً واجتماعياً وثقافياً من أجل تقدم وازدهار وعزة مصر.
دكتورة كريمة الحفناوى.



#كريمة_الحفناوى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحية لنساء مصر فى ذكرى يناير 3
- وتبقى كلماتك نابضة بالحياة
- دور المؤسسات التعليمية فى تأهيل واكتشاف المواهب الثقافية وال ...
- دولة المواطنة وقانون موحد لدور العبادة
- بين مخالب الصندوق – 3
- بين مخالب الصندوق -1
- الفتنة الطائفية واستئصال الجذور -2-
- الفتنة الطائفية واستئصال الجذور -1-
- الانحدار الأخلاقى وانعدام الضمير الإنسانى 1
- ملايين الثورة ما زالت تطالب
- الفساد والغش فى الامتحانات
- العنف ضد المرأة من الصعيد للسويس
- شاهندة العطاء والألم والكفاح والأمل
- تساؤلات مطروحة وتخوفات مشروعة 1
- علاج الغلابة عليك يارب
- الدستور والحقوق والحريات العمالية
- الحقوق والحريات فى الدستور المصرى
- خطأ التعتيم وخطأ التوقيت
- الثقافة الجماهيرية والعدالة الثقافية 3
- الثقافة الجماهيرية والعدالة الثقافية 2


المزيد.....




- -سنتكوم- تنفي -بشكل قاطع- ادعاءات الحوثيين بشن هجوم على -أيز ...
- هجوم أوكراني بطائرات مسيرة على منطقة بريانسك في روسيا
- تايوان تحاكي الحرب الفعلية في مناورات حربية سنوية
- اليونان تعتقل 13 شخصا بتهمة إشعال حريق غابات
- الحوثيون يعلنون استهداف سفن بميناء حيفا والبحر المتوسط
- مطالب داخلية وخارجية بخطط واضحة لما بعد حرب غزة
- الجيش الروسي يتسلم دفعة جديدة من مدرعات -بي إم بي – 3- المطو ...
- OnePlus تعلن عن هاتف بمواصفات مميزة وسعر منافس
- على رأسهم السنوار.. تقرير عبري يكشف أسماء قادة -حماس- المتوا ...
- طبيب يقترح عن طريقة غير مألوفة لتناول الكيوي!


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كريمة الحفناوى - الجزر النيلية والأزمة الإنسانية المجتمعية