أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - جوزيف شلال - وهم الانتصار على الارهابيين الدواعش في نينوى والموصل والعراق















المزيد.....

وهم الانتصار على الارهابيين الدواعش في نينوى والموصل والعراق


جوزيف شلال
(Schale Uoseif)


الحوار المتمدن-العدد: 5594 - 2017 / 7 / 28 - 14:25
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


المقدمة

لم يسبق في التاريخ الحديث سقوط مدينة عسكريا بهذه السرعة كمدينة الموصل بحجمها ومكانتها واهميتها من جميع النواحي , عدد نفوسها اكثر من مليوني نسمة , فيها خبرات وقيادات عسكرية متراكمة مع وجود طبقة كبيرة من الكفاءات الفنية بمختلف العلوم والمهن اكثر من باقي المحافظات العراقية باستثناء بغداد , يعتقد البعض انه لا بد ان يحدث شيئا لشعب نينوى والموصل خاصة بعد ان تمت عمليات ممنهجة ومدروسة في المحافظات السنية المعروفة وهي الانبار والرمادي خاصة وما حولها وصلاح الدين وتكريت وسامراء خاصة وبعض المناطق من ديالى .
منذ 1920 تقريبا وانشاء الدولة العراقية حكمت الاقلية السنية الاغلبية الشيعية زائدا المكونات الاخرى من الشعب العراقي , يعود هذا لعدة اسباب وعوامل منها واهمها هي / الاول – عدم وجود دولة ونظام حكم يحكمه الدستور وفصل السلطات وانتخابات وديمقراطية حقيقية , الثاني – تدخل المرجعيات الدينية الشيعية بقوة وتاثيرها على الطائفة الشيعية واتباعها بعدم الانخراط في الحياة السياسية من منطلق الفكر الشيعي والامام الغائب وهناك فتوى بذلك يمكن الرجوع اليها , الثالث – تاثير الاستعمار البريطاني ووقوفه مع من اختارتهم الحكومة البريطانية ليكونوا عملاء واتباع الانكليز ويسيرون حسب التوجيهات والتعليمات .
استمرت هذه الممارسات الشاذة واصبحت حالة واقعية ومقبولة برضا الجميع اي الشعب العراقي بمختلف اطيافه باستثناء الاكراد والقلة القليلة من المعارضات الى ان جاء حكم الدكتاتور صدام وقام بافعال وجرائم طالت جميع الطوائف والمذاهب والاديان والعشائر وخاصة الشيعة كان لهم نصيب اضعاف مضاعفة من هذه الممارسات الوحشية والقمعية , الشعب العراقي كان على اهب الاستعداد للانتقام والنيل من النظام السني الديني الصدامي عندما تتاح له الفرصة , صدام كان السبب الوحيد لسقوط العراق في النار الطائفية في ايامه الاخيرة وحملته الايمانية السنية بعد ان عرف بان ايامه محدودة .
ادخل مناهج ودروس دينية خرافية واساطير وفرضها على الجميع في المدارس , نشر حالات وممارسات ايمانية وتقوى وعممت على المسؤولين في تصرفاتهم وكلامهم من خلال الاعلام والتلفزيون وخطب الجمعة والاكثار من المسلسلات والافلام الدينية والتاريخية الرجعية المزورة ليقول ان نظامه اسلاميا والشعب العراقي محافظ لكي يتم بيعها والمزايدة عليها مع الانظمة الثيوقراطية الراديكالية الدينية وتسويقها ايضا على الشعوب العربية المغفلة النائمة التي تعيش نشوة الصحوة الاسلامية لكي تقف معه في الشدائد والمحن وتخرج الى الشوارع بمسيرات ومظاهرات كالشوادي والقرود مثل ما خرجوا له في مناسبات عديدة عندما ضرب اسرائيل ب 39 صاروخا كارتونيا لاهداف منتخبة في الصحراء واحتلاله للكويت وحربه مع ايران 8 سنوات والعراق يتدمر وينهار وينزف ماديا وبشريا وقرود وشوادي الشعوب العربية ومثقفيها تبتهج وتفرح لهذه المشاهد الماساوية المخزية والمشينة .
هنا نقول لماذا كل هذه المقدمة الطويلة , الجواب بكل بساطة هو / لان الذي جاء ما بعد الدكتاتور صدام عام 2003 قام بممارسات اكثر خطورة وشدة وانتقاما من العراق والعراقيين , بعد ان كان للعراق صدام واحد وشلة من المجرمين اصبح الان للعراق مئات من الصداميين وعشرات من عدي وقصي وبدائل للجيش الشعبي ولفدائيي صدام وجيش القدس والحرس الجمهوري والخاص وووالخ اصبح للعراق الان حشد شعبي وميليشيات مسلحة ارهابية وحمايات مرتزقة وقيادات مجرمة كوطبان وبرزان وعلي الكيميائي وحمود وغيرهم في زمن صدام .

لماذا سلمت نينوى والموصل لداعش ?

كما قلنا في المقدمة لا بد ان يحدث في نينوى والموصل خاصة كما حدث لغيرها , هذا العمل يعود ايضا لاسباب نفسية منها , لتحطيم المعنويات والارادات واعادة المياه لمجاريها كما كما قالوا , السبب الاخر هو الانتقام والثار من هذه المجتمعات السنية تحديدا لكي ترجع الى حجمها الطبيعي وادخالها الى القمقم الذي كانت فيه قبل نشوء الدولة العراقية الحديثة ولتعرف مكانتها ودورها وقوتها , في النهاية يقال ان هذه المجتمعات قد رضخت وتم ترويضها تماما وقبلت بالامر الواقع باستخدام التقية والحرب خدعة وكما هو معروف مسموح لها الكذب في ثلاثة اشياء الى ان ياتي الفرج والحل المنتظر وهكذا سيبقى العراق في صراع شيعي – سني على الولاية والخلافة ومن يحكم كما كان الحال في ايام الصحابة والخلفاء والقصة معروفة وتلك الحروب والانقسامات في زمن علي بن ابي طالب وكيف تم اقصاءه والان التاريخ دائما سيعيد نفسه ونفس القصص لعدم وجود دولة مدنية وعصرية وفصل الدين عن السياسة والدولة ودستور عادل لا يفرق بين هذا المواطن وذاك كما هو الحال في الدول الغربية .
المتواجدون في السلطة العراقية منذ عام 2003 لا يستطيعون لوحدهم انجاز هذه المهمات الكبيرة والمعقدة والصعبة والمصيرية دون مساعدة وتدخل كبير يقف معهم اعلاميا ومعنويا ودعما ماديا وعسكريا ومعلوماتيا ومخابراتيا ولوجستيا واستخباراتيا , الذي وقف مع القلة الشيعية الموالية لايران وتؤمن بولاية الفقيه في العراق منذ 1991 والى هذه الساعة هو النظام الايراني – الخميني نظام ولاية الفقيه بحرسه الثوري وبعض المرتزقة من المقاتلين الايرانيين واتباعم في دول اخرى .
اتفاق الدكتاتور نوري المالكي مع النظام الايراني تم تسليم نينوى والموصل الى الدواعش , كان هناك تعاون مع النظام المجرم في سوريا بشار الاسد لاتمام هذه الصفقة عندما فتح الحدود السورية امام الارهابيين من الدواعش وغير الدواعش الى الارض العراقية وصولا الى محافظة نينوى , كما ان نفسه بشار الارعن هو الذي ادخل داعش وباقي التنظيمات الارهابية الى سوريا ليقول للعالم ان نظامه الوحشي يقاتل الارهاب وهذا ليس موضوعنا الان .
في 5 حزيران 2014 اثيل النجيفي الكذاب كان قد اعلن بان الموصل في امان ولا يوجد تهديد , لماذا لم يستجوب النجيفي ويحاكم لمعرفة من كان يقف معه في هذه الخيانة ومن اجل ماذا ? , في اليوم الثاني تماما دخلت مجموعة صغيرة من الدواعش وهي بالعشرات الى عدة مناطق من الموصل , خلال هذا اليوم واليوم السابع حدثت اشتباكات مع الفوج السابع من الشرطة المحلية , الشرطة المحلية هربت ولم يبقى سوى اقل من اربعون مقاتلا , اين تكمن المشكلة والقصة هنا في هذه الحالة المخزية , اين ذهبوا واختفوا باقي الفوج السابع ? , الذين بقوا يقاتلون لم يتم دعمهم وارسال لهم تعزيزات من الرجال والسلاح , يقال / ان الذي هرب وقف مع الارهابيين وقاتل معهم ضد الجيش والشرطة العراقية , كانت هناك اوامر بعدم ارسال تعزيزات لان الهدف المرسوم والمخطط له كان تسليم الموصل والهروب وترك جميع الاسلحة والاموال والمعدات الاخرى لكي يستفاد منها الارهابيين , المالكي ومن معه كانوا يراهنون على هذه العملية الخسيسة الغير شريفة للاستفادة منها محليا وعالميا ولكي يقولون / باننا نحارب الارهاب / لكي العالم يتعاون ويقف بجانبهم وخاصة اميركا من اجل ان تتم عملية تثبيت وترسيخ حكمهم القمعي الارهابي الشوفيني الديني الطائفي .
في اليوم التاسع الشرطة الاتحادية انسحبت دون اي قتال يذكر , السؤال / كيف تنسحب هذه القوة ومن اعطى الاوامر لها ? ولماذا قامت بحرق المقرات , الفرقة الثانية من الجيش العراقي هربت كالفئران , اليست هذه مسرحية كوميدية وهزلية تستحق الوقوف والتحليل والنقد بما فيها من سيناريو وقصة واخراج محكم بالدقة والتطبيق , لماذا يقال بانها مسرحية وقصة لا مثيل لها في التاريخ الحديث ولم نسمع ونقرا بسقوط مدينة بهذا الشكل والحجم والمكانة والاهمية كنينوى والموصل وموجود فيها 3 فرق من الجيش والشرطة ذات التجهيز العالي من احدث الاسلحة والتدريبات وهي تنهار بساعات وينسحب المقاتلون عن الوطن كالخرفان والفئران والقطط والجرابيع امام العشرات من الحشرات والحثالات والحفاة الارهابيين من خنازير الجنسيات المختلفة من العرب وغير العرب الذين اتوا لقتل العراقيين وانتهاك كرامتهم واعراضهم وشرفهم كما حصل للايزيديات والايزيديين والمسيحيين وحتى المسلمين , اليس هذا عار ووصمة خزي بوجه المجرم الاول المالكي ? , المهزلة الكبرى هي الى الان لم تتم عملية المسائلة والمحاكمة للفاسد الاول المالكي واعوانه وكل من شارك بهذه الكارثة , اذا كنتم تريدون الانتقام من السنة فما هو ذنب باقي المكونات التي ليس في هذه المصائب لا ناقة ولا جمل , انتم تقاتلون وتقتلون من اجل المال والسلطة والهيمنة والانتقام والثار , هذه هي عقولكم عقول القبلية والهمجية والعشائرية والعين بالعين والخيانة , ولهذا وقفت غالبية القبائل والعشائر والطائفة السنية مع الارهاب الداعشي في جميع المحافظات ووقفت ايضا غالبية القبائل والعشائر والطائفة الشيعية مع الذين حكموا العراق باسم الطائفة والدين والمذهب لا باسم العراق والمواطنة وتساوي الجميع في الحقوق والواجبات لانكم اوطئ من هذه القيم التي لم تستوعبوها لا في الماضي ولا الان ولا مستقبلا , كما نرى وننظر لمصيركم الاسود الذي ينتظركم وامامكم احداث وقعت ليست بالبعيدة / كيف مات القذافي وصدام وشاوشيسكو وكل دكتاتور ومجرم وسارق وارهابي ارتكب جرائم بحق وطنه وشعبه .

وهم الانتصار

راينا العديد من الذين روجوا لهذا الانتصار بحسب رايهم وهللوا له وفرحوا وكتبوا من اجل الكتابة وزيادة عدد المقالات وعدد القراء ليقولوا ها نحن اصبحنا من الطبقة المثقفة والاعلامية وكتاب اخر زمان واخر صيحة , نقول لهؤلاء / ان لم تستحي افعل ما تشاء وهذا هو حالكم .
المفاهيم العسكرية ومن تحليلات الخبراء الذين لهم اختصاص في القضايا العسكرية لديهم مسطرة وباروميتر للاحصاء والقياس ضمن تلك الامكانيات التي تؤهلهم لكي يخرجوا بنتائج علمية وحقيقية وواقعية لكل عمل ما عسكري , النتائج العاطفية والامنيات والانحياز وهناك من يلمع وينافق ويجامل كل هذه تؤدي في النهاية والنتيجة الى كوارث وردود افعال اضافة الى عملية الانكسار في المجتمعات عندما تتلقى اكاذيب واوهام , هذه الاكاذيب والمهازل تذكرنا بماساة العرب وخزيهم وعارهم في حرب 67 وتلك الانتصارات الوهمية , حرب 73 التي قيل عنها ايضا كانت انتصار , وحرب العراق مع ايران وذلك الانتصار الوهمي , وحرب ام المعارك , واخرها كان حرب 2006 الذي قام به الارهابي حزب الله ودمر لبنان واكثر من الف قتيل والاف من المشردين ومليارات هدرت من الاموال .
اذن انتصار الموصل يقال انه انتصار , كيف عرفت بانه انتصار و ما هي النقاط السلبية والايجابية التي خرجت بها , كم عدد قتلى العدو وقتلى من جنودك وشعبك الذي لا ذنب له ? , كم هو عدد العراقيين المهجرين واللاجئين والمفقودين والمعوقين والذين اصيبوا في عقولهم بامراض جنونية ونفسية وكارثية ? , كم هي عدد المبالغ التي صرفت من اجل القضاء على العدو الذي هو بالمئات ? , كم كان عدد افراد الجيش والشرطة والبشر الذين تم استخدامهم منذ 2014 والى نهاية هذه الساعة التي تقول بانك قضيت على العدو الذي هو داعش ? , هل هذا الانتصار الذي تفتخر به انجزته لوحدك ام بمساعدة وافكار وتخطيط واستشارة جهات اجنبية وعلى راسها اميركا وقوتها الضاربة الجوية وامكانياتها الاستخباراتية وتجميع المعلومات التي انت غير قادر الوصول اليها ?, هل هذا الانتصار تم على ايادي شريفة ونزيهة كالجيش العراقي والشرطة العراقية , ام تم بمساعدة وتدخل مرتزقة وارهابيين لا تقل خطورتهم عن العدو الذي تقاتله وهي الميليشيات الايرانية وغيرها القادمة من لبنان ودول اخرى ?.
كل هذه وغيرها عليك ادخالها في التقديرات والحسابات والاحصائيات وبعد ذلك تقوم بعد وحساب النقاط لكي تتمكن من معرفة كم هي النسب في الخسارة والربح والنتائج والاضرار وعند ذلك لكل حادث حديث , اليوم وزير الدفاع البريطاني وهي القوة المشاركة ايضا في مقاتلة العدو قال / ان القضاء على داعش العدو يحتاج الى وقت طويل / , الى الان اميركا وهي القوة التي تسيطر وتخطط وتعطي الاوامر لم تعلن الى الان بان المعركة مع العدو قد انتهت , لهذا راينا القائد العام للقوات المسلحة الجنرال المشير لم يعلن عملية الانتصار على العدو , حتى وان تم الاعلان زورا وكذبا , اين تلعفر والحويجة وباقي الاراضي والاقضية والمدن التي يسيطر عليها الاخ الصديق العدو الارهابي داعش واخواته ? . ان كنت تدري فتلك مصيبة وان كنت لا تدري فالمصيبة اعظم , قلناها يا ابني مرارا وتكرارا , لا تسمعوا الى كلام هؤلاء المنافقون الدجالون , الارهاب سيبقى في العراق الى عشرات الاعوام لان هناك خلايا وبؤر تشكلت وهضمت الارهاب بكل اشكاله واصبح واقعا طبيعيا في حياتها بسبب تصرفات النظام الطائفي الغير عادل الذي يحكم العراق منذ 2003 , وجود هذه الطبقة الدينية الشوفينية العنصرية الطائفية ستكون العائق دون قيام عراق تعددي ومدني وعلماني والمواطنة فوق اي اعتبار اخر ودستور يضمن حقوق الجميع من المتدين الى الملحد الى المثليين وعابدي الاصنام والشيطان جميعهم عراقيون غصبن عنك وعن كل من يقف وراء هؤلاء الصعاليك الذي دمروا العراق منذ صدام المجرم الى هؤلاء الشياطين , البلد الذي يقوده ميليشيات مسلحة وجنرالات باسم الدين ووجوههم قبيحة ومظهرهم الكسيف واصحاب السبح واللحة المتعفنة ومرتبطون بدول ارهابية ولديهم اسلحة واموال بهذا الشكل خارج نطاق الدولة والجيش والشرطة وفوق ذلك النظام المتخلف في العراق يؤيد هذه العصابات وقام بادماجهم تحت غطاء القوات المسلحة والجيش العراقي لكي يشوهوا سمعة الجيش العراقي الاصيل الذي يشرف جميع هؤلاء الخونة , في النهاية نقول على العراق السلام .



#جوزيف_شلال (هاشتاغ)       Schale_Uoseif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل اعطى ألله ألشيطان حياة ابدية منذ ألازل أفضل من باقي مخلوق ...
- الاحزاب والتجمعات المسيحية القومية المشاركة في العملية السيا ...
- مصر دولة فاشية ومرجعيات دينية شوفينية وعنصرية
- للسعودية وقطر ايديولوجية وهابية واخوانية وسلفية وان اختلفوا
- الشعب الكوردي وشعوب الاقليات الدينية وحق تقرير المصير
- النظام القطري المتوحش يذل الانظمة العربية المتوحشة , اين الم ...
- مواقف ترامب المتشددة مع العالم الغربي واوربا خاصة , دلالاتها ...
- الارهاب الاسلامي يضرب من جديد , ترامب وتجمع الارهابيين في ال ...
- انتشار الارهاب الاسلامي وخدعة الاندماج والتعايش
- اسماء الله الحسنى حقيقة أم تلفيق , ولماذا يخجل المسلم منها
- السلطة القضائية في العراق لا وجود لها منذ تاسيس جمهورية العر ...
- حقائق غير معروفة عن بعض الملحدين بانهم يمتازون بقلة الاخلاق ...
- التطهير العرقي وذبح المسيحيين واكذوبة الاسلام المعتدل وشماعة ...
- واخيرا دولة أم دولتان , اليهود والمسلمون والمقابر والتجربة ا ...
- ماذا لو أجبر ترامب المسلمين في اميركا اعتناق المسيحية ودفع ا ...
- ألاعلام الغربي الناطق بالعربية مخترق ومتاسلم وفاشل ومراوغ
- ما مصير الدواعش ما بعد انهيار حلم دولة الخلافة الاسلامية داع ...
- من هو المتطرف والعنصري والفاشي , الرئيس الامريكي أم حكام الع ...
- داعش وعمليات اغتصاب الايزيديات , فقه داعشي أم موروث اسلامي
- المظاهرات الممولة اعلاميا ضد ترامب دلالاتها


المزيد.....




- ماذا يعني إصدار مذكرات توقيف من الجنائية الدولية بحق نتانياه ...
- هولندا: سنعتقل نتنياهو وغالانت
- مصدر: مرتزقة فرنسيون أطلقوا النار على المدنيين في مدينة سيلي ...
- مكتب نتنياهو يعلق على مذكرتي اعتقاله وغالانت
- متى يكون الصداع علامة على مشكلة صحية خطيرة؟
- الأسباب الأكثر شيوعا لعقم الرجال
- -القسام- تعلن الإجهاز على 15 جنديا إسرائيليا في بيت لاهيا من ...
- كأس -بيلي جين كينغ- للتنس: سيدات إيطاليا يحرزن اللقب
- شاهد.. متهم يحطم جدار غرفة التحقيق ويحاول الهرب من الشرطة
- -أصبح من التاريخ-.. مغردون يتفاعلون مع مقتل مؤرخ إسرائيلي بج ...


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - جوزيف شلال - وهم الانتصار على الارهابيين الدواعش في نينوى والموصل والعراق