أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاتف بشبوش - إحسان أبو شگاگ حين يومضُ في الحجر¬¬(2)...















المزيد.....

إحسان أبو شگاگ حين يومضُ في الحجر¬¬(2)...


هاتف بشبوش

الحوار المتمدن-العدد: 5575 - 2017 / 7 / 8 - 13:35
المحور: الادب والفن
    


إحسان أبو شگاگ حين يومضُ في الحجر¬¬(2)...
( لانـَصيب بإغراء إمرأة بالقول لها : أنتِ حسنة : يتوجب الذهاب في الأقل حد القول : أنتِ فريدة النوع في العالم وهذا أقل شيء تقبلهُ منك.....فرديناند سيلين ) .
ورغم ماتقدم أعلاه نجد المرأة الشرقية تسعى في كل السبل لأرضاء زوجها لأنه المسؤول الأول والأخير عن إستقرارها إقتصاديا والذي يؤمن لها المستقبل دون خوف من المجهول . العامل الإقتصادي هو العصب الرئيسي للعلاقة بين الأثنين وهذا ماقاله ماركس وبقي ساري المفعول حتى اليوم حيث أنني عشت في الغرب ووجدت المرأة تختلف إختلافا كليا عن المرأة الشرقية من ناحية العامل الاقتصادي فرأيتها قوية وهي التي تحدد مصير علاقتها مع الرجل لكونها مستقلة استقلالا تاما فرحم الله ماركس على ماكتبه لنا من إبداع وفلسفة بحق المرأة والاقتصاد الذي تتمتع به وكيف لا ... فزوجته جيني تلك المرأة الحديدية التي تعلّم منها وتعلّمت منه الكثير الكثير بإحترام متبادل . أما المرأة الشرقية وخصوصا في بلاد المغرب العربي تستخدم التعاويذ والسحر في سبيل النيل من قلب الرجل وبشتى السبل وحتى تغار عليه من ضرّتها حيث يشتد التنافس على هذا المخلوق الذي هو في كل الأحوال لا يرتفع عنها شأنا لو كانت هناك أنظمة عادلة تضمن حقوق المرأة الإقتصادية . لنقرأ الكاتب فيما ينقله لنا في نصه الموسوم ( خشخاش) :
تنكرت ببرقع المكر
لتضرب ضرّتها.
تنقلت بين الدراويش..
تبحث في مسبحة السحر عن علاج ضد عسر المودّة.
اعتقدت إنها تجد العلة في بعض الخرز..
أو ربما تستهلك مفتاحا يسترجع اللطف و المؤانسة التي فقدتها.
قالت لها عرّافة هرمة : إعطيني خلخالا و قرطين..
سأجعله يركع تحت قدميك. ولما عادت..
جاء ملك الموت و أنجز أمرا.
ـــــــــــــــــــــــــ
نص واضح لالبس فيه لبيان ماتعاني منه المرأة الضرة في شعوب يحق للرجل فيها أن يتزوج مايشاء من النساء وفي أي وقت حتى لو سحق على مشاعر وأحاسيس إمرأته الأولى وهذا كله لأن هناك مؤسسة دينية تشريعية قد كفلت له الحق في أن يتزوج وما ملكت أيمانه ولتذهب المرأة الى الجحيم هي وأحاسيسها ومشاعرها ، بينما يقول فرديناند سيلين ( لانصيب بإغراء إمرأة بالقول لها : أنت حسنة : يتوجب الذهاب في الأقل حد القول : أنت فريدة النوع في العالم وهذا أقل شيء تقبلهُ منك ) .
في النص أعلاه يتطرق الكاتب عن خيبة الأمل التي تتلقاها المرأة بعد كل مافعلته لأجل زوجها والشعوذات التي فعلتها لضمان حب زوجها لها لكنها عادت ووجدت الأمور على غير ما تشتهي حيث وجدته ميتا وقد انتقل الى عالم العدم الذي جاء منه . وبهذا ينقل لنا الكاتب مفهومين بهذا الخصوص ، الأول عن الشعوذة والدجالين والمنجمين وكذبهم وضحكهم على عقول الناس البسيطة وثانياً عن الموت ومفهومه هنا لدى إحسان الذي نستطيع من خلاله أن نردد مقولة علي الوردي الشهيرة ( جاءت وحياض الموت مترعة ... وجادت بوصلٍ حيث لاينفع الوصلُ ) . ويستمر الشاعر في التوضيح لنا من أنّ الرجل هو صمام الأمان للمرأة في شعوبنا الشرقية . أما في الشعوب التي مضت قدما في تقدم المرأة فهناك اختلاف كبير جدا . اذ انّ هذه الشعوب اليوم لاتتكلم عن مساواة المرأة بل عن مساواة الرجل لو اردنا الغوص في هذا المفهوم وخصوصا في ممارسة الجنس ، لأنه أصبح بيدها فهي التي تقرر المضاجعة من عدمها والاّ اعتبرته إغتصابا يحق العقاب عليه( وحين تغلق المرأة باب قلبها على ما تريد ، فإن كل قوى الكون لا تستطيع أن تعيد فتحه.... أيمن العتوم) .
الرجل هو الرمز في شعوبنا للسلطة واحتكارها والغطرسة التي يتصرف بها وديكتاتوريته في البيت أو في مركزه الوظيفي السلطوي . لنتبين مانقوله في سطور احسان ( إجتماع) :

إكتمَلَ النِّصَابُ، الإجتِمَاعُ على وَشَك..
بِانتِظارِ السَّيِّدِ المُبجَّلِ، قالَ مُستَشارُهُ : إنتَظِرُوا ..
هو فِي الحَمّامِ، لدَيهِ مهِمَّة.
مَاهِي؟
مُعالجَةُ مَا تَحتَ خَطِّ الفَقرْ !
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

إهانة بأناقة من قبل الكاتب لرموز السلطة الذين أوغلوا في تماديهم في ممارسة الجريمة بحق شعوبهم . أين هو الحاكم... هو في الحمام مع الزرنيخ لإزالة ماتبقى من وساخته وقذارته الجسمانية وياليته أزال من وساخة دماغه وعقله التي إستطاع أن يؤذي بها شعبه وناسه . هو في الحمام لكي يستعد الى ليلةٍ حمراء يقضيها مع نعومة عاهراته بينما الشعب يجوع وليس لديه مايسد رمقه فكيف له أن يشتري( الكابتون) لكي ينتعظ ما بداخل سرواله كما حاكمه السافل والهوائي مثلما أغلب حكام بني سعود والخليج ثم حكام العراق في آخر زمن .
ويبقى الفقير المعدم هو الضحية في كل الأحوال حيث تأتيه التهائم وهو نائم لايدري ماذا يفعل رغم كونه العفيف لكنه العنيد والمصر على أن يبقى في أخلاقه مهما كلفه الثمن وهذه طبيعة الغالبية الساحقة من الفقراء إذا ماقورنوا بالثري الإرستقراطي الذي لايمكن له أن يكون بمستوى الرقة والحنان على الآخرين مثلما فقير الحال . وهذه المقارنة قبل ثلاثة أيام وعلى القناة الدنماركية ( تي في توTV2 )قد نقلوا وعلى الهواء مباشرة في لقائهم مع العديد من الناس من انّ الفقير المعدم له من القلب الأرق من قلب الثري المترف على الرغم من عدم تواجد فقير في الدنمارك بالمعنى المألوف . لنر إحسان بهذا الخصوص وومضة( مقهى) :

برغمِ إهمَالهِ للباسِهِ ! دخلَ المقهى..
شُعلةٌ مِنَ النَّظراتِ سُدِّدتْ إليهِ .
جلسَ ، تَحسَّسَ تَحته شيئاً ما !
قالَ له صاحبُ المقهى : أخرجْ !
لماذا ؟
الرُّوادُ يَرونَ ذلكْ .
إذنْ أعطِهم هذه الساعة . وجدتُها هُنا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(ريتشارد غير) الممثل العالمي الشهير والوسيم الحائز على جائزة الأوسكار في فيمله الشهير ( مملكة آلموت) والذي أجرت معه أكثر من قناة عربية لقاء تلفزيوني خاص ، في يوم قرر أن يلبس ملابسا رثة ليقلد المدمنين على المخدرات والخمر لكثرة ما يتأسى لحالهم . وبالفعل جلس في إحدى ناصيات شوارع نيويورك وقلدهم وأكتشف الكثير من الإمور التي تتعلق بالأخلاق والإنسانية وتحسس مدى الإحتقار والأسى من الآخرين بحقه. وظل هكذا لمدة شهرٍ بحاله ، وحين إنتهى من هذا العمل أوصى أن يعطي من ماله كل شهر مبلغا خاصا للمدمنين طيلة حياتهم . هذه هي الأخلاق التي تتمثل في عقلية الإنسان وجوهره لافي مظهره وملبسه .
وينطلق الكاتب في الحديث عن المظهر وتجديد المظهر أو حتى الإكسسورات والمسابح في مجتمعاتنا الدينية التي تنظر الى المسبحة من إنها رمز للدين والتي أصبحت اليوم مصدرا للمتاجرة بالدين وكسب المال على حساب الفقير المعدم . لننظر ماقاله إحسان في الشذرة الرائعة أدناه :

تَشاورَ المُرابونَ ..
كتبوا إقراراً بتبدِيل لونِ المسبحةِ و الخَواتمِ..
مِن البُنّي إلى الأسوَدِ ..
فازداد الطّينَ بلّة!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كلما إزدادت صبغة اللون الأسود لعمائمهم كلما دلّ ذلك على كثرة عمل الشر واللصوصية والشعوذة والضحك على ذقون الآخرين وتعبئتهم في المساجد وبيوت الله نحو التخلف والقهر لكي يبقوا هم المسيطرون وعامة الناس في الصف الخلفي يعانون الأمرين . ولكن للأسف هناك بعض الشرفاء حين ينتهي بهم الأمر الى هاوية الحياة نتيجة العوز المادي والفقر نراه يلجأ الى بيوت الله متسولاً لعدم وجود ضمان إجتماعي كما بقية البلدان المتحضرة فيظل تحت رحمة الناس التي لاترحم في أغلب الأحيان . وقد تطرق الكاتب احسان الى ذلك في نص ( محارب) :

سَاقتهُ الحربُ إليهَا قَهراً..
إنتَهتْ بِبترِ سَاقِهِ ..
كابدَ شِدَّةَ العوزِ، ينتقِلُ مِن عَمرٍ إلى زَيد..
ما بينه و بين الملاذ، ألسنةٌ ومواعِيد..
إتخذ من المسجد مأوىً !
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذاماحصل مع أبطال كثيرين على مستوى قادة عرب عرفهم التأريخ في حروبهم وصولاتهم الشجاعة ومنهم صاحب المقولة الشهيرة ( البحر من أمامكم والموت من ورائكم ) وهو القائد طارق ابن زياد الذي انتهى به الأمر متسولا كناساً في الجامع الأموي في دمشق حتى مماته بعد خلافاته مع أحد خلفاء المسلمين أنذاك والدسائس التي حيكت عليه . وهذه هي واحدة من خيبات العرب والمسلمين الذين وصلوا الى الدرك الأسفل من العار والتخلف والمضي نحو الدمار الشامل في مؤسسات الحياة الأخلاقية والأجتماعية وعلى كل مستويات الدولة التي يعيث بها المجرمون فسادا لم نشهد له مثيلا على مر التأريخ . لنقرأ واحدة من الخيبات التي سطرها لنا الرائع إحسان في فلقته البديعة الآتية ( خيبة) :

انتهى به الأمر إلى باب المسجد..
لم يقاوم عواصف بيوت أبنائه..
حاول ترويض ما تبقى من أسنانه على كسرات الخبز..
اندهش المؤذن عند دخوله
زرع قبلة على جبينه
ألست أنت من شيّد هذا المسجد؟
نعم شيّدت مسجدا
لكني لم أشيّد بيتا!
ـــــــــــــــــــــــــ
مثلما قالها ديستويفسكي قبل أكثر من مئة وخمسين عام في الإخوة كرامازوف ( أتعجب لأمرهم يبنون الكنائس ويهدمون الدولة ، ليست هذه عقيدة فحسب بل هو تطرف ! انّ البابا كريجوري السابع ماكان له أن يحلم بشيء من هذا القبيل) . مثلما يفعلوها اليوم في أكثر بلدان الشرق في كثرة بناء المساجد التي أدت بالنتيجة الى قلة البيوت والمساكن التي تؤوي الفقراء بينما في السويد اليوم وقبل شهر من كتابة هذا المقال قاموا بهدم الكثير من الكنائس لقلة إرتيادها من قبل الناس وقاموا مكانها مساكن وبيوت شيدت للعديد من المواطنين . انها الدولة المدنية الحقيقية لا الكهنوتية الكاذبة او الحقيقية التي هي في كلا الأحوال دولة فاشلة في إحترامها للإنسان والحب والعلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة . انها الدولة المدنية التي تتكفل الحريات لأبناء شعوبها بكل تفاصيلها لاحكامنا وأعدامهم حتى لمعنى الحرية وهذا ماسوف نقرؤه في الحروف التالية من نص ( قدر) :

أوصدوا كل الدروب..
انتظروا وصول موكبه..
أزاح الستار عن جدارية..
صفقوا !
همس في إذن مستشاره الثقافي:
ماذا يعني هذا الرسم؟
رمزا للحرية سيدي!
لماذا هي داخل الزجاجة؟
لارتكابها جنحة المطالبة بالحرية!
ــــــــــــــــــــــــــــــ
اليوم ونحن في القرن الجنسي الحادي والعشرين الذي قالت فيه رئيسة وزراء الفلبين من انّ الجنس حضارة الشعوب وعقلها . بينما نرى النظام الديني المقيت في السودان يرجمَ إمرأة صحفية مثقفة ويجلدها أمام حشر من الناس لأنها طالبت بالحرية للمرأة في مقال صحفي . فلم يبق لأبناء هذه الشعوب سوى الهروب من الأوطان والبحث عن عالم آخر يضمن لهم الحياة الحرة الكريمة كما في البوح الجميل للشاعر ( غيبة) :

هرب من الأكاذيب التي حوله إلى عالم الإشتهاء
ألهمه الحنين إلى رؤى الطفولة..
لملم خيوطا من بقايا البَكَر ..
صنع طيّارة ورقية تطير و تعلو فوق الناظرين
لاطف السماء بصمته و لاطفته بزرقتها
التي ترصد هذا المشهد أبنتهُ..
قالت: أبي هل تتأمل نشوة الماضي؟
قال: لا، بل أهرب من أمّة محكوم بها
تُطعِمُ ذهبا و تأكل بارودا !
ـــــــــــــــــــــــــ
قبل أيام رسم الفنان العراقي عبد الامير طعمه لوحة رائعة بعنوان (وسط دخان البترول ) تنتمي الى المدرسة الواقعية حيث يظهر فيها عاملان فقيران معدمان يدفعان عربة لحمل أغراض الناس وكأنهم عاطلين عن العمل وسط دخان كثيف من آبار البترول يكاد يعمي ابصارهم من التلوث ، وهذه رسالة مهمة من انّ البترول منذ اكتشافه لم يحصل العراقيين منه سوى الفقر و الدمار والأختناق من نار الحروب والقتل وتذهب خيراته الى دول الجوار والعالم الباطل البعيد عن الحقيقة والقريب من الجريمة في عالم بات واضحا فيه إذا لم تكن قويا متوحشا تسُحق من قبل الآخرين غير مأسوفٍ عليك. وفوق كل هذا هناك السراق في بلدٍ لم يشهد مثل هذه اللصوصية على مر تأريخ العراق الحديث والقديم . ويدحض كلامنا هذا مانراه في الآتي ( لص) :

يتبــــــــــــــــــــــع في الجـــــــــــــــــــزء الثالث ....

هاتف بشبوش / عراق /دنمارك



#هاتف_بشبوش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الموجة الزّرقاء
- إحسان أبو شگاگ حين يومضُ في الحجر...
- محمد حياوي ..في خان الشابندر(3)....
- موسيقى القطِّ والفأر.... Katten & Musen
- نساء (17)....
- باقرعبد الملك ..إستشهادُّ شيوعيُّ ورياضي
- محمد حياوي..في خان الشابندر (1)......
- نساء (16)...
- لؤي عمران ...كي لايعود دكتاتورُّ ثانية ً( 3).........
- نصوص قصيرة (16)
- لؤي عمران ...كي لايعود دكتاتورُّ ثانية ً( 2).........
- نساء (15)..نحيبُ إمراة
- لؤي عمران ...كي لايعود دكتاتورُّ ثانية ً( 1).........
- نصوص قصيرة (15)
- أنمار رحمة الله ....وإسألهم عن القرية(3) ....
- لوليتا البربريةُّ
- نساء( 14) ....
- أنمار رحمة الله ....وإسألهم عن القرية(2) ....
- نمار رحمة الله ... و اسألهُم عن القرية(1)....
- نساءُّ في فالنتاين (13)....


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاتف بشبوش - إحسان أبو شگاگ حين يومضُ في الحجر¬¬(2)...