أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ابراهيم الثلجي - ترامب وابو الروس 2














المزيد.....


ترامب وابو الروس 2


ابراهيم الثلجي

الحوار المتمدن-العدد: 5559 - 2017 / 6 / 22 - 00:10
المحور: كتابات ساخرة
    


نتابع اخر اخبار ابو الروس بعد ما خبره العمدة ترامب انه عينه على ثروته بعد وفاته وقد تتعدد الاسباب والموت واحد
بعد ما ابو الروس علم المخطط اراد عمل تغييرات في البيت وسلم ابنه مقاليد الثروة ومفاتيح الخزنة، فاذا مات ابو الروس سيتفاجا العمدة ترامب انه لبس الولية بدون ثروة او قلوس
الموضوع انقلب جذريا راسا على عقب فصار الحديث والعين على ابن ابو الروس ولم يعد مهما موضوع مراة ابو الروس
ومنذ الصباح الخواجات يعرضوا مصاهرة ابن ابو الروس ومساندته ضد اخوته واولاد عمه وشو بدك يا ابن ابو الروس؟
ابو الروس اصابته الدهشة قال مزطنا من العمدة ترامب وجينا بحضن الخواجات بعد ما فتلوا الولد وجعلوه ينسى اسمه ومش بعيد بكره يصير موشيه ابو الروس
والمشكلة الاكبر ؤايح يحرض نسايبه الخواجات على عشيرة ام وسيم ونطلع من المولد بلا حمص
والخوف الاكبر انه الخواجات يعطوا ثروة ام وسيم لترامب وهم ياخذوا ثروة ابو الروس
لكن هل يرضى العمدة ترامب بهذا الحل وهذه القسمة؟
اعتقادي لحتى ما نرى الاحداث كيف راح تصير!
ان يشهر العمدة بالخواجات وتلبيسهم تهمة الدولة العاصية للرب بزنى البنات مع ابناء ابو الروس، كما كان عقابهم يوم كانت يهودا والسامرة تزنيان مع الالع بعل على رؤوس الجبال
بان اتاهم احفاد اشور ونبوذخ نصر لهدم هذا الكيان العاصي( ليهوا)
ويصطنع العمدة ترامب حربا ضد دمشق ويسوق اليها فرقه الارهابية من داعش وماعش والجيش الحر والخ من توابعه لتسقط دمشق
فتقرع اجراس الثار لدم الحسين فدمشق التي سقطت ترفع الراية الحسينية
فتاتي الريات الحسينية لتذبح جماعة ابو الروس وتكمل طريقها للخواجات العصاة لتهدم كيانهم وذلك للبدء في بناء مملكة الرب المزعومة في التلمود وقصاصات روما
ترامب يكون خلص من ابو الروس والخواجات ولهف كل الثروة
وبناء على الاحداث القادمة سنكمل القصة وهي تقبل اي اضافة من اي قاريء لنكتبها تاريخا ساخرا يصور الاحداث المسخرة حولنا



#ابراهيم_الثلجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ترامب وابو الروس
- الحاج الخواجا
- منابع الارهاب
- سامي يتحدى ارسطو
- ترامب التتري الجديد
- صلاح الدين الكردي في وجه فرعون
- الحاكم ومركز ثقل الكتلة
- الكون نشا من العدم
- العزاء للاحرار
- مملكة ترامب الجديدة
- دعوة لسامي لبيب
- مشروع مملكة الدجل
- تمخضت الراسمالية فولدت ترمب
- لغز البروفيسور موشيه شارون
- عزائي لال الفكر الحر قبل حتر
- رسالة للاستاذ محتار
- الفاشية على بساط الارهاب
- اردوغان - كش ملك
- قطع راس (المال)
- التكرار والاصرار على يا عمال العالم اتحدوا


المزيد.....




- كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل ...
- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- الإبداع القصصي بين كتابة الواقع، وواقع الكتابة، نماذج قصصية ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...
- الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا ...
- “تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ابراهيم الثلجي - ترامب وابو الروس 2