|
من تاريخية الصراع الاجتماسياسي العراقي: فتوى الامام الحكيم حول الانتساب إلى الحزب الشيوعي (2-2) ***
عقيل الناصري
الحوار المتمدن-العدد: 5550 - 2017 / 6 / 13 - 13:56
المحور:
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
من تاريخية الصراع الاجتماسياسي العراقي: فتوى الامام الحكيم حول الانتساب إلى الحزب الشيوعي (2-2) *** ولكن في الوقت ذاته وبالتناقض مع هذا الموقف، كان هناك موقف لجملة من رجال الدين الكبار من أمثال العلامة آية الله محمد الحسيني البغدادي وآية الله حسين الحمامي وآية الله عبد الكريم الزنجاني وآية الله محمد فاضل القائيني وغيرهم من الذين رفضوا رفضاَ قاطعاً إصدار فتوى ضد الشيوعية لمعرفتهم بالعواقب الوخيمة لها وأتخاذ السلطات الحكومية في العالم الاسلامي كذريعة لإضطهاد القوى التقدمية بحجة الانتماء إلى الشيوعية وهذا ما حدث في انقلاب شباط 1963 وكذلك في اندنوسيا لاحقا. وقد سبق أن "... برز هذا الموقف بوضوح كبير لدى المجتهد والفقيه الكبير السيد أبو القاسم أبو الحسن الموسوي الاصفهاني الذي رفض إدانة الشيوعية والحزب الشيوعي العراقي، كما رفض ذلك السيد محمد حسين آل كاشف الغطاء في كتابه الموسوم (المثل العليا في الإسلام لا في بحمدون) بغض النظر عن موقفه الشخصي من الشيوعية، الذي نشره في الخمسينيات من القرن العشرين، ثم أعيد طبعه في طهران 1982 وبيروت عدة مرات، كان هذا في العهد الملكي... " ". بمعنى آخر فإن غائية هذه الفتاوى الدينية التي صدرت وذلك الموقف السياسي من قبل المرجعية الدينية، تكمن في محاربة سلطة الجمهورية الأولى وتوجهاتها الاجتصادية والفكرية، وقاعدتها الاجتماعية وبالاخص اليسارية منها وعلى الخصوص الحزب الشيوعي وقادته الاجتماعية وأساسه الفلسفي، حتى أطلق عليها السيد طالب الرفاعي، أحد مؤسسي حزب الدعوة، بـ (الفتاوي الشيطانية) نتيجة استغلالها البشع لقادة انقلاب 8 شباط الدموي لعام 1963، حيث حدد بعض ماهيات الفئات الاجتماعية التي كانت تقف وراؤها، بالقول: "... إذ إن تحريض سوق أو بازار الشورجة، ونعني التجار الشيعة، ضده هي التي قتلت عبد الكريم قاسم ... " " ونعتقد ليس وحدهم فحسب، بل أيضاً كبار الاقطاعيين وملاك الأراضي واتباع المؤسسة التقليدية الذين سبق وأن وفروا لبعض علماء الحوزة الدينية والبيوتات الدينية وفرة مالية كبيرة، كانت تصرف على الوكلاء المنتشرون في أنحاء العالم. بمعنى أن المصالح الاقتصادية والنفعية كانت هي المحفزة الأراس على إصدار مثل هذه الفتوى ، تسندها عوامل ثانوية دينية. بمعنى آخر أن كل الطبقات والفئات الاجتماعية التي تضررت من ثورة 14 تموز ومن التحولات التي اختطتها وما كان مخطط لها، كانت تقف خلف هذه الفتاوى هذا من جهة. ومن جهة أخرى فإن هذه الصراع، غير المبرر آنذاك على الأقل، يعكس ذلك الخلل المتمظهر"... من خلال إشكاليات عديدة كإشكالية الآخر المختلف (حقيقياً كان أم وهمياً) وإشكالية الديمقراطية، وإشكالية الانتماء القيمي، إشكالية تصنيم التفكير الاجتماعي العام القائم بعضه على أوليات معرفية مغلوطة قلما تتعرض إلى المسألة والتمحيص أو التطوير..." ". لكن في الوقت نفسه وبالتناقض مع هذه الطبقات والفئات الاجتماعية، فقد ساند هذه السياسات التي انتهجتها حكومات الزعيم قاسم وتلك المطاليب العامة التي رفعها اليسار العراقي عامة، الكثير من شيوخ الدين وطلبة الحوزات الدينية وبالأخص من الإصول الطبقية الفقيرة التي لازمت الحاجة الدائمة معيشتهم، كما انتمى إلى قوى اليسار، ضمن تاريخيته المعاصرة، الكثير من اتباع المؤسسة الدينية حتى وصلت إلى عائلة السيد محسن الحكيم ذاتها. أما القوانين التي أصدرتها حكومة 14 تموز فيما يخص النواحي الاجتصادية وبخاصة منها: قانون الإصلاح الزراعي ؛ قانون التركات ؛ قانون الأحوال الشخصية " " ؛ قانون الضمان الاجتماعي ؛ قانون العمل المعدل لعام 1958، وغيرها من القوانين والمراسيم والقرارات، وجميعها قد صبت في رفع الحيف عن الطبقات الاجتماعية الفقيرة وذات الدخل المحدود، مما أخاف المرجعية الدينية من تعمق هذه الإجراءات التي ستصيب قاعدتها الاجتماعية. بمعنى آخر كانت السياسة الاجتصادية والانبعاث الفكري ونشر التعليم على نطاق واسع التي اتبعتها الثورة وحكومات عبد الكريم قاسم وبخاصة موقفها المتعلق بمحاولة إلغاء الطائفية السياسية وإشراك أغلب المكونات الاجتماعية في قرار الدولة المركزي. لقد "... وقفنا، كرجال دين ضد عبد الكريم قاسم وقفة سوداء.. فكان موقف المتنفذين من كبار التجار الشيعة في سوق الشورجة مع السيد محسن الحكيم... وأنا كنت من أشد المحاربين لعبد الكريم قاسم ... لقد ساقنا البعثيون والقوميون إلى معادة عبد الكريم قاسم ... " ". لأن آيات الله المؤسسة الدينية "... كانوا من منطلق موقفهم الإسلامي يرون أن للصراع مع الشيوعيين أهمية جوهرية. ولذلك كوّن (علماء الشيعة) والإسلاميون الشيعة جبهة متحدة مع القوميين العرب ضد قاسم والشيوعيين، وذلك دفع علماء الشيعة حزب البعث دفعة قوية نحو تولي السلطة عام 1963... " ". والأكثر من هذا فقد "... كان أولاد السيد الحكيم مختلفين في الاتجاهات، فمحمد رضا الحكيم كان يساير القوميين بأصنافهم المختلفة، ويجنح إلى الدولة، لا يُريد أن يكون ضدها، على الرغم من مواقف والده المتشددة، كان موقفه ليناً من أية حكومة... " ". وقد كان ضرر هذه الفتوى"... بين الشيعة أكثر لأن أغلب الشيوعيين كانوا من الشيعة، وقد استخدمها البعثيون بشكل سيء للغاية بعد انقلاب 8 شباط/ فبراير، وقد أخذ العديد من الشيعة ينقمون على المرجع الحكيم بسبب إستغلالها من قبل الحرس القومي ضد أبنائهم، بل ومن المتدنيين أيضاً، والسبب هو تضرر أولادهم وأحفادهم منها، لأنهم كانوا من اليساريين... وفي اعتقدي أن تلكم الفتاوى سياسية أكثر منها دينية حماية لنظام حكومي هش سلطوي بالعراق والمنطقة بأسرها، وكان ذلك بعد انقلاب 8 شباط 1963... " ". أما تأثيرها على الحزب الشيوعي فقد كانت على"... وفق المعلومات المتوفرة فقد إستقال من الحزب الشيوعي بعد صدور الفتوى 600 عضواً ومرشحاً بسبب صيغة الفتوى ذاتها. وهذه الإستقالات بالذات تؤكد أنه كان في عضوية الحزب الشيوعي الكثير من المسلمين المؤمنين الذين إلتزموا بالفتوى. " ". وهكذا مهدت هذه الفتاوى وذلك النشاط المحموم لبض رجال المؤسسة الدينية، في صراعها مع قيادة ثورة 14 تموز وقاعدتها الاجتماعية، إلى تعميق الصراع الاجتماعي/ السياسي والفكري وتهيئة الظروف ومهدت السبل لنجاح انقلاب 8 شباط الدولي. ويستنتج مما تم عرضه بأن المرجعية الدينية ( الشيعية والسنية على السواء) كانت شريك غير مباشر في ذلك الانقلاب الأسود، وهذا ما كشف عنه السيد طالب الرفاعي بالقول:"... وبالجملة كان استقبالنا للانقلاب استقبالاً حسناً في الأيام الأولى، وبعدما أرتُكب ما أرتُكب من مذابح أخذنا نتنكر له، ولكن ليس علانية ... وبلا شك في أن المرجعية الدينية ساهمت بذلك، وأنا كنت أتحرك مع حركة المرجعية. استطيع القول: لم نكن على حق بما حصل : كانت فرحتنا بقتل عبد الكريم قاسم بمستوى فرحنا إلى حدٍ بعيد، بقتل صدام حسين ومعمر القذافي، إلى هذه الدرجة ... " ". وعليه فإن "... إعادة النظر بالفتوى وظروفها ونتائجها هي محاولة لمجابهة المستقبل مبكراً. فلا يمكن لمجتمع متعدد القوميات والمذاهب والأديان أن يعيش بمعايير أنسانية متساوية وموحدة من دون المنهج المنطقي الشامل المحقق للسلام والمحبة للجميع على أرض الرافدين. لذلك فأن معالجة العلاقة بين العراقيين على اختلاف مشاربهم يوفر حالة ومعارف الأمان للمجتمع. أما عملية (التحقيق) فهي عملية وقتية تجري وتنتهي (وربما تنتهي بانتكاسة) تحت ظروف وقتية، في حين أن الجدل والمنطق والبحث عن الغايات المشتركة تشكل قواعد موضوعية ذات استمرارية تاريخية ينتج منها أول ما ينتج أصول ومعايير تشكل صمامات الأمان الاجتماعي القائمة على روح المحبة والتسامح والسلاممهما احتدمت موضوعات الجدل والتنافس السلمي الشريف... " ". الهوامش: مبحث من كتاب قيد الاعداد الموسوم: دور المؤسسة الامنية في اسقاط الجمهورية الأولى 11- د. كاظم حبيب، ماهي الأهداف، مستل من محمد سعيد الطريحي، الشيعة والشيوعية، ص. 141، مصدر سابق. ومن المعلوم أن وزير خارجية إيران أثناء الحرب العالمية الثانية وبعد تولي الشاه محمد رضا ، قد زار السيد ابو الحسن، ومعه مبالغ كبيرة كخمس، من قبل تجار إيران، كما قيل ، وفي اليوم التالي رجع الوزير إلى المجتهد السيد أبو الحسن الأصفهاني، طلب منه أن يمنحه فتوى بإعتبار أن الشيوعية كفرٌ وإلحاد، فرفض السيد منحه مثل هذه الفتوى ورد له االمبالغ التي جلبها الوزير، وقال له : تريدون قتل الناس بالإستناد إلى هذه الفتوى ؟ 12 - د. رشيد الخيون، آمالي السيد، صص: 143، 145، مصدر سابق. 13 - عقيل عباس، عقدة الدين، مستل من محمد سعيد الطريحي، الشيعة والشيوعية، ص. 189، مصدر سابق. 14- "... لقد أقر القانون جملة من الحقوق المشروعة للمرأة وتنظيم الإسرة ، بما في ذلك منع الزواج بأكثر من امرأة واحدة، إلا في حالات معينة, وغيرها من المواد في صالح المرأة وحقوقها المشروعة التي إعتبرتها المرجعية ضد الفقه الإسلامية ... ". د. كاظم حبيب، ما هي الأهداف، مستل من ، الشيعة والشيوعية، ص. 141، مصدر سابق. وحسب القاضي هادي عزيز علي أن "... قانون الاحوال الشخصية رقم 188 لسنة 1959 يعد واحدا من اهم المنجزات التشريعية في محيطنا الاقليمي , ووضع في موضع التطبيق منذ مدة تقرب من الستين عاما , وخلال هذه الفترة الطويلة نسبيا لم يكن القانون محلا لشكوى المتداعيين او قضاة الاحوال الشخصية او الاسرة , وتمكن من تنظيم حياة المواطنين في الزواج وحقوق الزوجة من مهر ونفقة وطلاق وتفريق ونسب وارث ووصاية وقيمومة ووصاية وسواها من الحقوق الاخرى , ومما يحسب له من رصانة النصوص قدرتها على الحفاظ على تماسك الاسرة اثناء الحرب العراقية الايرانية, عندما مكّنت النساء الفاقدات لازواجهن من احتضان اطفالهن ومكنتهم من العيش في دفء وكنف العائلة حتى وصولهم بر الامان , بدلا من انتزاع الحضانة منهن وتمزيق العائلة حسبما تقضي بذلك بعض الرؤى المذهبية الواقفة وراء هذا التعديل خطأ من يظن ان قانون الاحوال الشخصية يبتعد عن احكام الشريعة الاسلامية , لكونه استمد احكامهه منها , الا ان حكمة وحصافة المشرع حينئذ جعلته ينتقي الاحكام الشرعية - من دون التقييد بمذهب معين - ليسكبها في قاعدة قانونية كانت محل رضا الغالبية من الشعب العراقي . ومثال ذلك عندما جعل بنت او بنات المتوفى , يحجبن اعمامهن وعماتهن في الارث , فهذا الحكم المأخوذ عن المذهب الجعفري لم يشكل ضيقا او رفضا لمقلدي المذهب الحنفي او مذاهب الجماعة الاخرى لا بل ان الوقائع المشهودة وقبل تشريع هذا النص هو ذهاب كثير من الاحناف الى التشيع بغية حماية بناتهم من مزاحمة اخوتهم لهن في الميراث . وبهذا المنحى فانه اوجد نصا يصلح ان يكون محلا لسيادة القانون فضلا عن ارسائه اللبنة الاولى للبناء المؤسسي للدولة ... " .جريدة المدى في 4 حزيران 2017. 15- د. رشيد الخيون، آمالي السيد، صص: 143، 183، 145. 16 - د. فرهاد إبراهيم ، الطائقية السياسية في العالم العربي ، رؤية في موضوع الدين والسياسة، ص.257، مكتبة مدبولي، القاهرة 1996. 17 - د. رشيد الخيون، آمالي السيد طالب، ص. 254، مصدر سابق. 18 المصدر السابق في صص. 187، و. 189. 19 - د. كاظم حبيب، ما هي الأهداف ، مستل من محمد سعيد الطريحي، الشيعة والشيوعية، ص. 142، مصدر سابق. 20 - د. رشيد الخيون، آمالي السيد طالب ، ص. 147-148، مصدر سابق. 21 - جاسم المطير، حول فتوى الأمام الحكيم، ، مستل من محمد سعيد الطريحي، الشيعة والشيوعية، ص, 176، مصدر سابق. وأعتقد إن عدم التحاور بين الماركسيين والاسلامين وتعزيز المشتركات بينهما، قد أضر بالمشروعين، وفقد عراق الجمهورية الأولى ( 14 تموز 1958- 9 شباط 1963)، وهي من أكثر التجارب نصوعاً، على تحقيق المكاسب للطبقات ذات الدخل المحدود، وهو القاسم المشترك لكلا المشروعين، وتحقيق مصالح قاعدتيهما، هكذا أتصورالفعل السياسي
#عقيل_الناصري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
من تاريخية الصراع الاجتماسياسي العراقي: فتوى الامام الحكيم
...
-
من تاريخية المؤسسة الأمنية في العراق الملكي**: (6-6)
-
من تاريخية المؤسسة الأمنية في العراق الملكي**: (5-6)
-
من تاريخية المؤسسة الأمنية في العراق الملكي **: (4-6)
-
من تاريخية المؤسسة الأمنية في العراق الملكي **: (3-6)
-
من تاريخية المؤسسة الأمنية في العراق الملكي**:(2-6)
-
من تاريخية المؤسسة الأمنية في العراق الملكي **: (1-6)
-
مصادر الزعامة لدى نوري السعيد وعبد الكريم قاسم (2-2)**
-
مصادر الزعامة لدى نوري السعيد وعبد الكريم قاسم (1-2)
-
المكثف في تأسيس الدولة العراقية
-
مناقشة هادئة: من أراسيات أهداف الثورة الثرية وما انجز منها:(
...
-
مناقشة هادئة: لأراسيات أهداف الثورة الثرية وما انجز منها: (2
...
-
مناقشة هادئة: لأراسيات أهداف الثورة الثرية ، وما انجز منها:
...
-
نظرة مكثفة إلى: تاريخية الضباط الأحرار(4-4)
-
نظرة مكثفة إلى تاريخية الضباط الأحرار( 3-4)
-
نظرة مكثفة إلى تاريخية الضباط الأحرار(2-4)
-
نظرة مكثفة إلى : تاريخية الضباط الأحرار في العراق : (1-4)
-
أفكار عن صيرورات تشكل الدولة العراقية: (5-5)
-
افكار عن صيرورات تشكل الدولة العراقية: (4-5)
-
افكار عن صيرورات تشكل الدولة العراقية: (3-5)
المزيد.....
-
هل يمكن أن يعتقل فعلا؟ غالانت يزور واشنطن بعد إصدار -الجنائي
...
-
هيت .. إحدى أقدم المدن المأهولة في العالم
-
ما هي حركة -حباد- التي قتل مبعوثها في الإمارات؟
-
محمد صلاح -محبط- بسبب عدم تلقي عرض من ليفربول ويعلن أن -الرح
...
-
إيران تنفي مسؤوليتها عن مقتل حاخام إسرائيلي في الإمارات
-
سيدة من بين 10 نساء تتعرض للعنف في بلجيكا
-
الدوري الإنكليزي: ثنائية محمد صلاح تبعد ليفربول في الصدارة
-
تجدد الغارات الإسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية وقتال عنيف
...
-
هل باتت الحكومة الفرنسية على وشك السقوط؟
-
نتنياهو يوافق مبدئيا على وقف إطلاق النار مع لبنان.. هل تصعيد
...
المزيد.....
-
الانسان في فجر الحضارة
/ مالك ابوعليا
-
مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات
...
/ مالك ابوعليا
-
مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا
...
/ أبو الحسن سلام
-
تاريخ البشرية القديم
/ مالك ابوعليا
-
تراث بحزاني النسخة الاخيرة
/ ممتاز حسين خلو
-
فى الأسطورة العرقية اليهودية
/ سعيد العليمى
-
غورباتشوف والانهيار السوفيتي
/ دلير زنكنة
-
الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة
/ نايف سلوم
-
الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية
/ زينب محمد عبد الرحيم
-
عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر
/ أحمد رباص
المزيد.....
|