أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سامي الاجرب - فيتنام الشام ترحب بكم















المزيد.....

فيتنام الشام ترحب بكم


سامي الاجرب

الحوار المتمدن-العدد: 5548 - 2017 / 6 / 11 - 17:34
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


فيتنام الشام ترحب بكم
بقلم :- سامي الاجرب
بصراحةٍ , ببساطةٍ , برؤيةٍ محايدةٍ هادئةٍ , ما الذي يجري بقطر ..؟!
فبعد الفشل الذريع للمخططات الإستخبارية الامريكية , ومن إتبعها من الأتباع الإستخباراتية بإحسانٍ وإرغاما وإرهابا وإكراها , تركيا وفرنسيا وبريطانيا ومن البتروتكفير , وذلك في حروبهم الدائرة في سوريا والعراق , وذلك أيضا من خلال أدواتهم المغرر بهم المجاهدون , وأن لهم قصور و72 حورية بالجنة , إن بصقت إحداهن في المحيطات المالحات يتحول عسلا وشهدا .
وفي ذات الوقت والأوان تلك الإستخبارات الامريكية والغربيه والعربانية يتهمون المجاهدون بتهمة الإرهاب ظاهريا وإعلاميا , حيث طبق كلا الأطراف تلك الفاعل والمفعول بهِ , الإرهاب بكل معانيها , والوحشية بكل وحشيتها ,والتكفيرية النكراء بكل بغاء تكفيري , ليبدأ فيما بعد الخراب والدمار والتفجير والتهجير , والنهب والسلب , والسبي وجهاد النكاح , حتى أصبحت سوريا ودمشق الياسمين , تواجه دمار شامل تكفيري إستعماري صهيوني , ورغم تلك الأعمال الإجرامية الإستعمارية الرأسمالية الصهيونية , وتوابعها العثمانية والوهابية والإخوانية , لم تفلح تلك القوى بأدواتها من السيطرة والهيمنة وإبتلاع سوريا , ورفع العلم الإسرائيلي فوق دمشق كما صرح الكثير من قادة الجماعات المعارضة شكليا والعملاء فعليا .
ففي رفع العلم الإسرائيلي على دمشق لو تم لهم ذلك , تكون أمريكا وإسرائيل قد إنتقموا من طردهم من طهران , وإنتقاما على هزيمة إسرائيل من جنوب لبنان 2000 وعلى هزيمة عام 2006 , لكن الرياح لم تجري بما لا تشتهي سفن القراصنة الفيكينغ الجدد ,
وما أن سقط أوباما وحزبه الديمقراطي في الإنتخابات الامريكية , حيث رفض أوباما تكرارا ومرارا الإنجرار بالحرب المباشرة بسوريا والعراق , وكان يردد دوما , من شاء أن يذهب للحرب ليذهب , إنما نحن لن نحارب نيابة عن أحد , لهذا سكتت الأطراف الإقليمية عن صراخ الحرب نحو إيران بذريعة النووي الإيراني ,
حتى جاء الحزب الجمهوري بزعامة دونالد ترامب يحكم الولايات المتحدة الامريكية والعربية والعبرية , هنا تنفست الإستخبارات الامريكية والإسرائيلية والتركية والبتروتكفيرية الصعداء , وراح الدم يجري بعروقهم فرحا وحبورا وإنتشاءا وزهوا وكبرياءا , حيث ظهرت ووضعت الخطة B على طاولة العمليات وتطبيقها على الارض السورية .
وعلى الفور رحنا نسمع طبول الحرب تقرع على إيران وإتهامها براع الإرهاب , ليعقبها ضرب مطار الشعيرات السوري بحجة الكيماوي المزعوم , ليصل ترامب داعش الحمش والقادر على الضرب بيد من نار وحديد من لم ينصاع لقوى الإستعمار , إلى الرياض ويجتمع مع رهط كبير من زعامة العرب والمسلمين , لتشكيل الحلف المسيحي اليهودي الإسلامي , كم صراح خليفة الروم والمسلمين ترامب الأحمر قبل وصوله لقمة الرياض مع 55 من الزعامات العربية والإسلامية , وقبل أن تحط طائرة الخليفة ترامب يصرح وزير خارجيته , لقد عدنا للشرق الاوسط , وفي قمة الرياض يتفق المجتمعون على
1- إنشاء القوة الإسلامية السنية من 34 الف جندي لمحاربة الإرهاب , أي إيران كما قيل في كلمة الملك سلمان أن إيران رأس الإرهاب , وهكذا إتضحت الرؤية من هو الإرهاب المراد قتاله بتلك القوة التي يمكن زيادتها .
2- إنشاء مركز محاربة الإرهاب ومقره الرياض , أكيد والغاية هي إيران
3- توقيع عقد الشراكة الإستراتيجي بين أمريكا والرياض , وغايته الحماية والرعاية للسعودية مقابل الثمن المالي , وقوى الإستعمار روحها وحياتها وهواءها وماءها وغذاءها المال الذي يحرك شهوتها وسياساتها وأهدافها الإستعمارية الرأسمالية .
4- تهميش وإقصاء وتصفية القضية الفلسطينية , لفتح أبواب مجلس دول التعاون الخليجي أمام إسرائيل , والإعتراف بها و شرعنة إقامة قواعد إسرائيلية في الخليج لمواجهة وحرب الإرهاب الإيران , ثم نزع رعاية إيران الداعمة للقضية الفلسطينية , ويقال وهكذا إنتهت القضية الفلسطينية فلما تتدخلون بالشأن الفلسطيني والعربي .
5- تصنيف حماس وأخواتها الجهادية بغزة , والإخوان المسلمين , وحزب الله ووضعهم بسلة الإرهاب وبتهمة الإرهاب , والذي سيعمل مركز محاربة الإرهاب من الرياض لمحاربتهم كما إيران التي تمدهم بوسائل القوة بوجه إسرائيل عزيزة البتروتكفير .
هنا من قال أن ترامب لا يملك إستراتيجة في الشرق الاوسط , فقمة الرياض هي إستراتيجية ترامب والمتمثلة بالنقاط الخمسة واردة الذكر , ثم أن هذه المواد الخمس هي الخطة B التي كانت في أدراج مكتب أوباما , ليأتي ترامب وجيمس ماتيس وتيلرسون يحملونها إلى الرياض , ورغم ذلك يقولها ترامب نحن لن نحارب عنكم , فحاربوا أنتم ليس دفاعا عن أنفسكم فقط , بل لإثبات جدارتكم كقادة العرب والمسلمين , ولأجل هذا تم الإعلان عن تشكيل القوة الإسلامية من 34 الف جندي , وأمريكا وإسرائيل من خلفكم لعدم إحراجكم مع شعوبكم لكم الستر والغطاء
قطر في خطر .. ؟!
فبعد رحيل خليفة المسلمين ترامب الأحمر , محملا بمليارات البتروتكفير بدأ التنفيذ من خلال مركز مكافحة ومحاربة الإرهاب من الرياض , ولمكافحة الإرهاب هم بحاجةٍ لحماس والإخوان المسلمين , لماذا .. ؟! علما أن حماس والإخوان يقاتلون بسوريا بوجه إيران وحزب الله تحت مسميات وأغطية وشعارات من الدواعش والنصرة والتوحيد وأحرار الشام وجيش الشام , وفي اليمن الإخوان المسلمون بحزب الإصلاح يقاتل بجانب السعودية .
إذن لماذا تم إتهام حماس والإخوان بتهمة الإرهاب وهم يحاربون إيران وحلفاءها بسوريا والعراق واليمن , هل هذا لإحراج قطر وتركيا , وإتخاذ قطر كبش فداء وإركاعها للوصاية السعوديه , أو أن هناك ما وراء الأكمة ما وراءها , أكيد وبكل تأكيد ما وراء الهجمة الشرسة على قطر إلا مخططات مبيتة على قطر وتركيا , لقد قرأت الكثير من المقالات , وإستمعت للكثير من الساسة والمحللين من جميع الأطراف , فلم أسمع شيء ملفت للنظر ومقنع للعقل والمنطق السياسي , ولا يعرف الحقيقة إلا الامير تميم , حتى وزير خارجيته لا يعرف الحقيقة الكامنة خلف إتهام قطر في الإرهاب.
فالحقيقة عندما سمعنا الرئيس السيسي يهاجم الدول الداعمة للإرهاب مطالبا بوقف الدعم الإرهابيين , وكاد أن يسمي تلك الدول بأسماءها قطر وتركيا , هنا ماذا يقول السيسي لترامب والرياض من خلال تهجمه على رعاة الإرهاب قطر وتركيا , يقول
يقول [ إن كنتم تريدون من مصر جيشا لمحاربة إيران ضمن القوة الإسلامية ذات ال 34 الف جندي , فمصر لن تقدم لكم جندي واحد , وهي تعاني من إرهاب حماس والإخوان المسلمين المدعومين قطريا وتركيا , أوقفوا الإرهاب بمصر , لتكون عندي ذريعة لأقاتل معكم بالشام ]
هنا ما إن إنتهيت قمة الرياض حدثت أربعة أحداث عاجلة لتهيئة الرأي العام العربي والعالمي 1- مصريا .. الهجوم على الكنيسة جنوب مصر والتي أشعلت الرأي العام المصري والعربي والعالمي , ولتعطي الدولة المصرية الذرائع والحجج لمحاربة الإرهاب أينما كان كما جاء بخطاب عبد الفتاح السيسي , وهكذا حصل السيسي على صك شعبي ليخرج لحرب الإرهاب , فخرج وضرب درنه في ليبيا والقادم أعظيم إن خرج لحرب فيتنام الشام .
2- فلسطينيا .. كيف قامت سلطة رام الله قبل قمة الرياض وبعدها في تخفيض وقطع رواتب موظفي غزة بذريعة العوز والفقر , وهذا ليتم حصار حماس والجماعات الأخرى وجرهم للإستسلام لمشيئة قمة الرياض وترامب , ثم نسمع سلطة رام الله تصرح نقبل بالمفاوضات لمدة عام على أن يتم قيام الدولة الفلسطينية الموعودة , لماذا هذا الشرط ال عام , وهو عام 2018 عام تشكيل القوة الإسلامية ذات ال 34 الف جندي عربي ومسلم , للخروج لحرب فيتنام الشام
3 - قيام الطائرات الامريكية بضرب القوات السورية المندفعة نحو التنف السوري , وهكذا تقوم الطائرات الامريكية بعمل من يعلق الجرس , وتحفزهم هيا لقد فتحنا لكم باب الحرب في الشام . وكان الرد السوري من خلال الرد اللغوي شديد اللهجة والتحدي , ثم إرسال طائرة بلا طيار لتضرب أطراف فارغة من قاعدة التنف كرسالة تقول , إياكم فإن فيتنام الشام ترحب بكم .
4 – فكان الهجوم المفاجيء على قطر من الفريق الرباعي , السعوديه ومصر والامارات والبحرين , مطالبين قطر بمحاربة الإرهاب والكف عن دعم الإرهاب , فما هو الإرهاب المطلوب أن تحاربه قطر ليصبح كما القطايف بلا قطر , وقطر بلا مخالب ,هو
= الطلب من الإخوان المسلمين بمصر بوقف التفجيرات والإشتباك مع الدولة المصرية وجيشها المصري , لجرها لحرب فيتنام الشام ولتقديم حصتها من الجند 20 الف جندي
= تقديم حماس آيات الولاء والطاعة والوفاء لمصر حكومة وشعبا , والإرتماء بحضن مصر بديلا عن قطر , لإعطاء مصر الأمان من جانب غزة .
= أقناع تركيا في الحرب على إيران ضمن الجيش الإسلامي المرتقب , وفتح حدود تركيا الإيرانية لتسريب الدواعش منها , كما فتحت تركيا حدودها مع سوريا والعراق .
= وأن تدفع قطر حصتها المالية للجيش الإسلامي الموعود ليحارب الإرهاب المرتقب في فيتنام الشام كاسرة العظام وفي إيران , قطر ترفض وتماطل ولم ترد على المطالب السعودية فليست القصة قصة الوصاية والهيمنة على قطر , بل نزع مخالبها الإخوانية والتركية ودورها الإقليمي , حتى خرج الجبير مهددا قائلا لقد طفح الكيل .
هنا ماذا طالبت قطر ..؟! مقابل ما طلب منها سعوديا ومصريا والسير بركابهم , حتى جعل السعودية ومصر في حالة إرباك وهستيريا سياسية وإحراجهم وطتيا وعربيا وعالميا .
= إطلاق سراح محمد مرسي وقادة وسجناء الإخوان
= المصالحة وإجراء الإنتخابات المصرية
= سحب تهمة الإرهاب عن حماس والإخوان
= وأن تستلم حماس حكم غزة والضفة بعد إعترافها بإسرائيل من خلال وثيقتها الأخيرة
وكأن لسان قطر يردد بوجه السعودية على وجه الخصوص , أتريدون من قطر أن تدفع ثمن سقوط مرسي وسجن والاخوان , وضياع دولة الإخوان المسلمين بمصر , ونحن من دفع المليارات ليكون لهم دولة كما كان للوهابية الدولة السعودية .
أتريدون من قطر أن تدفع ثمن حصار غزة ومن دفع المليارات لنصرة حماس وسحبها من البيت الإيراني السوري لتصبح حماس بلا مخالب وأنياب وأسنان وثم ترويضها لتصبح مقبولة إسرائيليا ولتدخل دائرة المفاوضات لحكم غزة والضفة .
فلو على سبيل المثال إنصاعت قطر للحصار الخليجي والتهديد والإبتزاز , فقد كانت ستتجه الأنظار على تركيا اردوغان , وتهديده برعاية الإرهاب وحماية الإرهاب وإرضاع الإرهاب , والهز بسرير الإرهاب , وتجييش المظاهرات عليه حتى يخضع في الإصطفاف مع حلف الناتو العبري الغربي العربي , وفتح حدوده مع إيران للدواعش وجماعة رجوي , ومن هنا ليفهم المراقب لمجريات ربيع الدم العربي , لماذا قال ولي ولي العهد محمد بن سلمان , سننقل الحرب لقلب إيران , وهو عن طريق تركيا أولا . وثانيا عن طريق بلوشستان .
ومن خلال التصريحات القطرية حتى هذا اللحظة , أراها تريد الإنتقام من السعودية الامارات والبحرين ومصر , حيث تخرج وتصرح أمام الملاء , لا وصاية على قطر , وسنبقى ندافع عن سياستنا الخارجية , أي لتبقى الامور مشتعلة بمصر , وهذا يعني أن قطر تفشل تشكيل الجيش الإسلامي ذو ال 34 الف جندي , وتفشل المخططات السعودية للحرب على إيران هناك في فيتنام الشام , وتفشل بإرسال مصر جيشها لينظم للجيش الإسلامي , مع أن هذه الخطوت خدمة مصر من عدم زج أبناءها بمحرقة فيتنام الشام .
وتركيا فورا تقف مع حليفتها قطر كون تركيا سقطت في الفخ السوري , والاكراد عموما المدعومين أمريكيا وإسرائيل والسعودية يطالبون بدولة الكرد الكبرى , وهنا أيقن التركي أن الدور قادما عليه بعد قطر .
وهكذا تعطل وتفشل قطر مفاعيل إنشاء الجيش الإسلامي حتى تتضح الصورية في مصر , فإن تم إطلاق سراح مرسي من السجن ووضعه قيد الإقامة الجبرية , هنا علينا أن ندرك أن فيتنام الشام على الابواب العام 2018 , 2019 , وإن إستمر مرسي في السجن فإن فيتنام الشام ستذهب ريحها لحيث القت رحالها أم قشعم . وتكون سوريا قد سرعت وطهرت وحررت الكثير من أرضها . خصوصا أن في الامس يخرج علينا الإعلام , أن الجيش السوري وحلفاءها قد وصلوا الحدود السورية العراقية , وهذا قد وضع حدا للحجاب الحاجز الامريكي الذي كانت تنوي أقامته على الحدود العراقية السورية , لتقطيع الوصل والتواصل بين محور اوحلف المقاومة الساعي لمناطحة إسرائيل , وكسر قرونها النامية على الدم العربي والمسلم .
بقلم :- سامي الاجرب



#سامي_الاجرب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 79 + 79 = إيران العقدة العصية
- التطبيع .. والخراف الضالة
- خليفة المسلمين ترامب .. هليلوليا
- التين والطين والجين والدين والجن
- الكون .. بين يديك
- دهاء أوباما وإنزلاق أردوغان
- ديكتاتور الديمقراطيه الإسلاميه
- في تعرية الفدرله الاردنيه الفلسطينيه
- فلسفة القوة الشموليه
- أنتم قلتم .. القرآن دستورنا
- بروتوكولات حكماء الإسلام السياسي
- زبور الإسلام السياسي السني
- الخطيئه السعوديه العظمى
- سنة الإسلام السياسي السني
- نقد في رواية - تحت نقطة الصفر
- أباطيل الإسلام السياسي
- دشداش داعش
- الأسدُ والشرقُ لنا إرثُ


المزيد.....




- لاستعادة زبائنها.. ماكدونالدز تقوم بتغييرات هي الأكبر منذ سن ...
- مذيع CNN لنجل شاه إيران الراحل: ما هدف زيارتك لإسرائيل؟ شاهد ...
- لماذا يلعب منتخب إسرائيل في أوروبا رغم وقوعها في قارة آسيا؟ ...
- إسرائيل تصعّد هجماتها وتوقع قتلى وجرحى في لبنان وغزة وحزب ا ...
- مقتل 33 شخصاً وإصابة 25 في اشتباكات طائفية شمال غرب باكستان ...
- لبنان..11 قتيلا وأكثر من 20 جريحا جراء غارة إسرائيلية على ال ...
- ميركل: لا يمكن لأوكرانيا التفرّد بقرار التفاوض مع روسيا
- كيف تؤثر شخصيات الحيوانات في القصص على مهارات الطفل العقلية؟ ...
- الكويت تسحب جنسيتها من رئيس شركة -روتانا- سالم الهندي
- مسلسل -الصومعة- : ما تبقى من البشرية بين الخضوع لحكام -الساي ...


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سامي الاجرب - فيتنام الشام ترحب بكم