أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - كل موقف وطني له ثمن - من اليوميات















المزيد.....

كل موقف وطني له ثمن - من اليوميات


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 5542 - 2017 / 6 / 5 - 02:21
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


من اليوميات- كل موقف وطني له ثمن
كل موقف وطني ومبدئي , له ثمن دوماً .
لدينا خمس أولاد وأحفاد وحفيدة الحفيدة , وإذا مرض أحد منا لا أجد بجانبي من يعطينا كأس ماء إذا احتجنا ذلك !
محرومين من اجتماع العائلة إلا نادرًا ما تجتمع عائلتين معًا او مشاركة في الأعياد والأفراح وبقية المناسبات العائلية . منذ 30 عاماً وأكثر نعيش كل واحد في بلد
" أولاد الدموع لايضيعوا " , القديسة مونيكا والدة القديس أوغسطين -لا تفارقني دمعة المساء ... إنه قدرنا , ونحن اخترناه طلاب حق وحرية
قدر السوريين والمناضلين الصادقين الأوفياء أن يعيشوا التحدي أبداً .. ! 28 / 5 / 17

:
كم قيصرٌ مرّ , وكرّ , وفر ..؟
كم سلطانٌ تسلطن , وانتفخ , وسلخ
كم امبراطور توسّع , واحتل , وتربع
وانتحر
وكم ملكٌ وأمير ٌتباهى , وتفاخر , وتآمر
واندثر
وكم كسرى امتدّ وتمادى.. واندحر
وكم ديكتاتور قتل وتجبّر .. وتأله , وظلم
كم وثن وصنم تحطم .. وانكسر ...!؟
صباحكم عِبَر ................... 31 - أيار , ماي
:

سؤال يتبادر الى ذهني أحيانا !؟
--- هل الشعوب عامة وشعوبنا العربية المنتفضة الثائرة في هذا القرن الجديد أخذت جزءًا من حريتها وقرارها وتأثيرها في الأحداث المحلية والعالمية, وبرهنت أنها قادرة على الفعل والحركة والتغيير فكراً .. وأداءً.. وطاقات ..؟
أم ما زالت في بداية الطريق ؟
أم نائمة متخلفة مخدّرة , مُباعة وغير واعية لُعِب بها .. أم ماذا أصابها !؟
أسئلة عديدة حبذا لو استأنسنا بآرائكم أصدقائي الأعزاء مع تحيات الفجر القريب 19 - 5 - 17 -
:
- ضع بطّال , وحط بيت مال " .
- من طلب العلى سهر الليالي .

" البطيخ أكل الفقير " .
هل صحيح ؟ أم هذا كان زمان.......... !
.
:
قامت الانتفاضة الشعبية السورية الديمقراطية لإسقاط المملكة الأسدية الأمنية الفاشية
تحولت الى ثورة واسعة شاملة جامعة موحّدة أيدها شرفاء الجيش الحرّ وانضموا لها نتيجة قناعاتهم الوطنية ورفضاً لتوجيه البندقية لصدور الثوار , دافع بوطنية عن سلميتها انحاز لصف الشعب ضد الهمجية وخيانة الرسالة العسكرية الذي ينتمى إليها .
يا نيالنا وصلنا للأوج للذرى -
ثم ,, وُئدت الثورة السورية السلمية , والعسكرية خوفاً بالعدوى - بقوة العهرالعالمي والأقليمي والعربي بالأغنياء والأعداء والدخلاء والأجراء الضعفاء والأقدام المهزوزة والضمائر الضعيفة الهزيلة , بنفط الخليج العربي والإيراني بقواعد ومصالح الروس الرأسماليين الجدد وتوسيع وحماية اسرائيل وأميركا وقطبها المنهار أمام أزماتها وثورات الشعوب المضطهدة واسيقاظها !
الصراع مستمر وسيستمر الى الأبد ....
نحن في صعود .. لن نقف لن نيأس
مع الحرية مع شعبي الثائر سائرين ضد نظام الإستبداد والقتلة .
لن نساوم لن نصمت مهما قلّ العدد , فالحق معنا ودم الشهداء . تقدس الوطن بدمائهم فهم شعلة الثورة و بذورالحرية ومستقبل العدالة القادمة ورديف الوطنيين الثابتين بوجه الأعداء دفاعاً عن المبادئ والقيم وشعارات الثورة .
:
:
عُدّوا لي , كم وكم امبراطورية غزت , توسعت , سلخت ونهبت وسبَت , تباهت وانطوت.. ضمرت تحجّمت ..
ثم تآكلت شاخت وانتهت ....! فالكل يرحل وتبقى الشعوب .
الحرية والإستقلال وسيادة القانون خبز الشعوب الحية الطامحة للحياة والحب والجمال والإخاء .
:
سوريا أرضا وشعباً , فلسطين الثانية !
مَنِ السبب , والمسؤول ..؟
مساء النجوم والغيوم والهموم
:
صباحكم جمال الحق والخير
إمبراطوريات السلاح والمال والدين , وأنظمة الإستبداد والفساد والمافيات والطائفية واللصوص , خرّبت العالم , شرّدت شعوبها .
يسقط الإستعمارالمعولم والإحتلالات الجديدة الهمجية ..
تسقط الطائفية ونظام المحاصصة المذهبية
تسقط سياسة التدخل في شؤون الشعوب ومصادرة قرارها واختياراتها .
-
-
عصرنا أصبح مسعوراً بالمال , مريضاً بالدولار.
حضارتنا باهتة , لاهثة , وباحثة عن الإنسانية والخير والجمال -

-

الشعب السوري لم يعد يملك شئ بيده منذ زمن .
" الناس بدارك , والمفتاح بزنارك .
البيت بيت أبونا , والناس بيطردونا وبيقتلونا ".
حين صادروا قرارنا فقدنا معاولنا ..وانتصاراتنا .
الذئاب تحمي الذئاب
واللصوص تأوي اللصوص..
:
هل التشابك الدولي والشبكات الكبيرة والصغيرة في تفكك , وتشكيل جديد ؟
ربما , أو أكيد ؟ ................4 / 5 -
-
على كل ٍ , ورقة أوباما ودوره ومهمته انتهت , إقلبوا صفحة -
ورقة دونالد طرانب غير ورقة ودور ومهمة سلفه أوباما
نترقب بحذر وانتباه .........21 أيار , ماي
-
الموجة الداعشية " المُصنّعة " أعتقد أنها ستضمر من الآن فصاعداً لأن وظيفتها انتهت .. بعدما نفّذت كل ما كُلفت به , وأوكل لها من مهام وزيادة , محلياً وعالماً
وستطوى معها موجة " الخمينية " أيضاً التي مهدت لها وسبقتها بعقود . الآن صفحة جديدة ستبدأ في منطقتنا .. لكن , ليس بين عشيةٍ وضُحاها ............................21 - 5
-
-
-
كلنا مع إخوتنا وأبنائنا الأسرى الفلسطينيين الأبطال المضربون عن الطعام منذ أكثر من شهر
وقفة عزّ ونبل وحق .
وقفة تضامن أممي وإخاء وتأييد لمطالبهم الإنسانية العادلة .
لو تدخّل الرئيس الأميركي دونالد ترانب عندما زار فلسطين ومدينة القدس وبيت لحم بكلمة منه , وساندهم وحررهم , لكان أحرار العالم غفروا لأميركا كل خطاياها وجرائمها بحق الشعوب .. يا ريت عملها ؟ ........ 25 - 5 - 17 -
:
:
الكاتب الزميل والصديق شامل عبد العزيز لروحك السلام والرحمة والطمأنينة .. ليكن ذكره مؤبدا...
تعازينا الحارة لأسرته وذويه وأصدقائه ولأسرة الحوار المتمدن.
2 / 6 / 2017

:
وأخيرًا , جاء دور درعا العصيّة ( أم الثورة ) ثانياً.. وثالثاً .. ورابعاً ...ّ
سيفرّغوا حقدهم الدفين , ويصبّوا نار همجيتهم الأخير عليها بمعاونة روسيا وإيران وحشودهم المأجورين
من درعا ابتدأت الثورة السورية السلمية التاريخية
وأول شهداءها الأطفال ...!
-
مبروك شهر الصوم .
رمضان مبارك .. كل عام وجميع المؤمنين في سوريا والعالم بخير وسلام ومحبة
تحية العطاء والإخاء مبروك لكل صديقاتي وأصدقائي .
مريم نجمه



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الميرمية والطفولة .. وعالم النبات - 7
- العيون اللاقطة .. ؟ وجهة نظر
- بيت شباب والأجراس ؟
- طريق الحرير الجديد ؟
- الهوايات ..؟
- عيد الشهداء ........... 6 ايّار
- عتبٌ وتساؤل !؟
- الجريمة الكبرى .. التاريخية !
- من عجائب الدنيا السبع ! الرئيس الذي يبيع حرية شعبه !
- صيدناويات : أوائل أسماء المتعلمين والفنانين - من المذكّرات ؟
- سوريا وشعبها ما زالت تحت حجر الرَحى - من اليوميات
- مدارات الكلمة , الحب رسالة مقدسة ..20
- المرأة والثورة - 2
- نسائيات .. من هنا وهناك - رقم 4
- لمن نكتب المشاعر ؟
- الخرمة ( الكاكي ) - عالم النبات - عدد 6
- كاسترو , المرأة والثورة .
- عصر الوقاحة , والعار - من اليوميات
- من كل حديقة زهرة - 58
- أوغاريت .. أعرف بلادك ؟


المزيد.....




- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - كل موقف وطني له ثمن - من اليوميات