|
الركوع
شعوب محمود علي
الحوار المتمدن-العدد: 5518 - 2017 / 5 / 12 - 10:13
المحور:
الادب والفن
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
الركوع ما أحلى بريق الحرف وعطر الشعر لمن يتسلّق غصن معلّقة بدويّة ظمآن لأجواء يختال بها الشعراء في (المربد) بعد (عكاظ) تلوح لنا (الخنساء) معشوشبة الأحزان تدر الدمع على رمل الصحراء ... هنا وراء الباب طالبني الحرّاس بطاقة المرور واستغربوا لأنّ في حقيبتي بقية النهار واتّهموني سيدي أهرب الكلام.. وأبعث السرور في مدن الصمت التي تعيش في أقبية الظلام ... رأيت يا (يسوع )ع من ينحتون هذه الأرباب وآخرون سمّروا رأس غزال نافر مرعوب من طلعة الصيّاد كانوا وما زالوا هنا الاوغاد يحتفلون ليلة الميلاد ساعة ذبح امّنا بغداد ... ركعت في خشوع قرب رتاج مدخل الجموع رأيت فيها حاملي الشموع وقبب البشائر وأجمل المنائر شعرت عند الخطوة الأولى من الدخول كيف رمى بالمنجيق سيّد المغول قصورها وخرّب القناطر وكيف كان النهر؟ يسودّ والنيران تلتهم التيجان تلتهم التيجان وتحرق البستان في عين (بغداد) وفي المكان ركعت في خشوعً
#شعوب_محمود_علي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
النجوم تهرب
-
الوافد
-
بين كرنفال الطين وكتائب الشطرنج
-
البدر والمحاق
-
العصفور يغرد
-
في رحاب الرسول محمّد ص
-
(لانّ التراب مذاق الهوى)
-
المسرح والباب المفتوح
-
انسيابات
-
غناء بلا صوت
-
الطلّسم والرموز
-
عنيزة والمعلقة الشعرية
-
اوّل البدع
-
بقايا رماد
-
اقول لليلى
-
اقمل لليلى
-
يا حارث المجد
-
حوم اتبع لو جرّينة
-
النافذة والجدار
-
الكتاب السحري وديباجة الاسرار
المزيد.....
-
-الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر-
...
-
بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص
...
-
عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
-
بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر
...
-
كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
-
المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا
...
-
الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا
...
-
“تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش
...
-
بإشارة قوية الأفلام الأجنبية والهندية الآن على تردد قناة برو
...
-
سوريا.. فنانون ومنتجون يدعون إلى وقف العمل بقوانين نقابة الف
...
المزيد.....
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
المزيد.....
|