أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرحمن تيشوري / خبير اداري سوري - هام وعاجل وضروري وملح واستباقي يرقى الى مستوى الامن الوطني














المزيد.....


هام وعاجل وضروري وملح واستباقي يرقى الى مستوى الامن الوطني


عبد الرحمن تيشوري / خبير اداري سوري

الحوار المتمدن-العدد: 5513 - 2017 / 5 / 6 - 23:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هام وعاجل وضروري وملح واستباقي يرقى الى مستوى الامن الوطني
كيف يمكن اختراق مؤسسة
الفساد الكبيرة القوية الممنهجة المنظمة العميقة المبرمجة في سورية ؟؟
وكيف يمكن لرابطة خريجي السياسة السورية ان تلعب دورا مهما ومحوريا ؟؟
عبد الرحمن تيشوري / خبير اداري سوري
اختراق هذه المؤسسات الثلاث والفساد اكبرها واحصنها واعمقها واخطرها (الحزب – الفساد – الادارة -) التي ذكرتها مهمة صعبة تنتظر سيادة الرئيس الفارس المواطن الطبيب العلماني المشبع بحقوق السوريين الفقراء الدكتور بشار الأسد بعد القضاء على الارهاب والتطرف لان معركة الفاسدين ودواعش الداخل ايضا هي معركة قوية وكبيرة ويجب حسمها سريعا ايضا وتنتظر مجلس الشعب الجديد القادم والحكومة الجديدة والقيادة الحزبية الجديدة واللجنة المركزية الجديدة ايضا، لكني أؤمن مخلصاً وصريحاً بأن التحدي الأكبر لهذا الشاب المتحمس / الرئيس الوطني الراقي العلماني الشفاف الصادق / لخدمة بلده ونظامه وشعبه وجيشه هو في قدرته على تشكيل قاعدة شبابية شعبية له اعرض وأوسع واصدق من الأطر والقواعد التي اعتمدت الى الان .
بشار الأسد الرئيس الدكتور الفارس الشاب الوطني العصري القائد والزعيم بحاجة إلى أكثر من أشخاص وامنيين ومرافقين يحجبون بعض الحقائق عن مقام الرئاسة والبعض يكذب احيانا على السيد الرئيس ، سيادة الرئيس بحاجة إلى جيل سوري كامل يعتمد عليه / ويمكن هنا ان تلعب رابطة خريجي العلوم السياسية السورية دورا ما في هذا المجال / والى أطر من المثقفين والخبراء والمستشارين والمساعدين يحيطون به ، والى صحافة جديدة وغير رسمية لا تكذب ولا تلمع الوزير صحافة استقصائية غرضها الحقيقة بصدق وما يجري تملك الجرأة على القول وعلى الاختلاف ولا تلمع الوزير الفاشل والمسؤول الفاسد وتؤشر على السارق وعلى الفاشل الذي لا يحترم السوريين وتدخل الى قلب المؤسسات وتدقق بخطط العمل والانتاج والانفاق وبكل شيء ، وعلى تحمل المسؤولية في ممارسة النقد ومتابعة التخطيط والتنفيذ ، ثم هو بحاجة إلى قضاء نزيه ومستقل وسريع وقريب من الناس يحكم لمصلحة المتضرر، والى إعادة الحياة إلى أجهزة المراقبة والمحاسبة في الدولة او احداث جهاز جديد او مجلس يحارب الفساد ويحل محل هذه الاجهزة ويمارس اختصاصها لا يضم اشخاص فاسدين مرتبط بالسيد رئيس الجمهورية والى احالة الفكر القديم الفاسد الاناني المعرقل للتطوير الى التقاعد والى استثمار خريجي المعهد الوطني للادارة والمعهد العالي السياسي وكل الكفاءات السورية في الداخل والخارج.
وهو بحاجة الى برلمان جديد فعال يحاسب الوزير والحكومة عند التقصير والخطأ والارتكاب
وحكومة جريئة تعمل للناس يقودها جنرال حازم شريف يحيط به مستشارين اداريين واقتصاديين وقانونيين
هذه بتقديري قاطرة الحل وقاطرة الاصلاح لولادة سورية الجديدة المتجددة الاقل فسادا والاكثر امنا وعدلا وفرصا للحب والزواج والاستقراروالعمل
عبد الرحمن تيشوري / خبير وجندي اداري سوري



#عبد_الرحمن_تيشوري_/_خبير_اداري_سوري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جرائم اقتصادية باسم التنمية ارتكبت سابقا ونرجو عدم تكرارها ف ...
- التوجيه إلى الجهات المعنية لإعادة تقييم التجربة بكاملها
- ■ برنامج تأهيل الإدارة السورية الجديد وفق الخطة الوطني ...
- قبل طرح الموضوع في جنيف 5 طرحناه من عشر سنوات
- من الضروري جدا جدا جدا جدا جدا جدا لانجاز الاصلاح وبناء سوري ...
- تكلفة البطالة الكبيرة والمدمرة في سورية
- سجائر داعش تفتح الطريق الى الجنة


المزيد.....




- العراق يعلن مقتل -أبو خديجة- والي داعش ويعتبره -أحد أخطر الإ ...
- فؤاد حسين: التهديدات الآنية للمجتمع السوري والعراقي مشتركة و ...
- البحرية الملكية البريطانية تضبط مخدرات في بحر العرب
- غوتيريش: خفض واشنطن وعواصم أوروبية المساعدات الإنسانية جريمة ...
- مستوطنون إسرائيليون يخربون ممتلكات سكان قرية فلسطينية في الض ...
- نتنياهو يعلن قبوله خطة المبعوث ويتكوف ويتهم -حماس- برفضها
- الشرطة الألمانية تحقق في احتراق أربع سيارات تسلا في برلين (ص ...
- ترامب: الخبيث جو بايدن أدخلنا في فوضى كبيرة مع روسيا
- إعلام: -الناتو- يخطط لزيادة قدراته العسكرية بنسبة 30%
- تجارب الطفولة المؤلمة قد تزيد من خطر الإصابة بأمراض مزمنة


المزيد.....

- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرحمن تيشوري / خبير اداري سوري - هام وعاجل وضروري وملح واستباقي يرقى الى مستوى الامن الوطني