أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ال طلال صمد - هيا يا دمشق الى البناء النصر بان والمعركه حسمت وان لم تنتهي بعد














المزيد.....

هيا يا دمشق الى البناء النصر بان والمعركه حسمت وان لم تنتهي بعد


ال طلال صمد

الحوار المتمدن-العدد: 5509 - 2017 / 5 / 2 - 00:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هيا يا دمشق الى البناء- النصر بان-
والمعركه حسمت وان لم تنهي بعد
العدو يترنح على الجبهات وعلى الحدود العصيه وتتلاحم صفوف حلفاء الشعب السوري لتسدد الضربه القاضيه للدواعش واسيادهم
ان علا مه النصر المؤءكد لشعب سوريا وجيشها بكل قومياته واقلياته ظهرت للعيان وشاهدها القريب والبعيد والعدو والصديق حين تدخلت امريكا نفسها في الحرب ضد سوريا لنصره كلابهم الدواعش والمسلمون الارهابيون في سوريا نفسها
ان الشعب السوري وجيشه اظهر امريكا عاريه وكم هي مقززه حين بخر صواريخها في الهواء
ان سوريا بصمودها اكدت للعالم كله ان امريكا حقا
== نمرا من ورق ==
ان امريكا وكل كلابها في المنطقه يخشون ويهابون شعب سوريا ان سوريا اليوم هي فيتنام العرب والعالم المحب للسلام كله
ان شعب فيتنام وقف وصمد امام جبروت امريكا لوحدها ولكن شعب سوريا يقف اليوم امام الامبرياليه العالميه مجتمعه
امريكا وحلف الاطلسي وتركيه واسرءيل وبني سعود وقطر
ان شعب فيتنام نفسه وكل شعوب الارض تتعلم من شعب سوريا
ان العالم المحب للسلام ينظر باءعجاب لبطولات الشعب السوري وصموده امام كل دول العدوان والارهاب الامبريالي

ان انتصار قوات الحشد الشعبي مع الجيش والشرطه وقوات الامن والمخابرات مع قوات البيشمركه العراقيه ضد داعش والطابور الخامس الامريكي في العراق لن يتوقف على الحدود وانما سوف يتم التلاحم مع الاخوه في سوريا حتى النصر الاكيد للشعبين بكل قومياته واقلياته على الدواعش
ان الشعب العراقي كله على استعداد لنصره اخيه الشعب السوري لان العدو واحد
وبعدها يبدءا الاستعداد لاعاده البناء والاعمار في سوريا والعراق لحياه جديده خاليه من العنف والاقتتال في
دوله مدنيه ديمقراطيه علمانيه
يتمتع الانسان فيها بكرامته وبالمساوات بين اخوته بغض النظر عن القويات والاديان والاجناس
==
و كم اتمنى على الاخوه وخاصه في سوريا ان يمحوا كل ما يمت الى فرنسه بصله
وان لا تمنح فرنسه ايه فرصه للبناء فسي سوريا لقطع دابرها حيث انها لم تتعلم الدرس جيدا من الجزاءر كما ان امريكا لم تتعلم الدرس من الفيتنام



#ال_طلال_صمد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رساله مفتوحه الى الاخ الدكتور سامي الديب - فلسطين ليست مشكله
- رب القران الحكيم نقيض رب القران الكريم - التحكيم ضروره لا بد ...
- تشكيل جبهه شعبيه عريضه في العراق لقطع رءاس الثعبان بعد ان قط ...
- حرب العملات بين المسيحيون الشرقيون في فارس وبين المسيحيون ال ...
- وطن حر وشعب سعيد
- معبد الاله يهوى في القدس - صرح في السراب البعيد
- ترامب يتحدى العالم والقدس المحاصره تتحدى ترامب نفسه
- فيدل كاسترو نقيض عبدالكريم قاسم = وجهه نظر شخصيه =
- الحشد الشعبي العراقي اداه خامنءي للسيطره على العراق = وجهه ن ...
- هل ينتظر حزب البعث السوري نفس مصير حزب البعث العراقي؟
- الملك الفارسي المسيحي الرابع - كتر ي امير وريشكان -
- عبدالملك ي مروانان امير وريشكان - الملك الفارسي المسيحي
- ماويا امير وريشكان -الجندي المجهول الذي اعتلى عرش الامبراطور ...
- قاطعوا اردوخان عدو الانسان والاوطان - نداء الى العراقيين
- الامبرياليه الامريكه تتصدى وبحزم لكل من يزدري الاسلام في الد ...
- حكام فرس عرب يحكمون قبضتهم على فارس ويطاردون الملك يزدجرد ال ...
- العرب تواجدوافي شرق فارس قبل العام 632 ميلادي = حقيقه تاريخي ...
- الكتب المقدسه لا علاقه لها بعلم التاريخ - بحث في التاريخ
- مستقبلنا في ماضينا - يعكس جهل مطلق بعلم تاريخ الشعوب في منطق ...
- الدين افيون للشعب -هل تنطبق على الاسلام


المزيد.....




- عاجل | مصادر للجزيرة: بدء اقتحامات مستوطنين للمسجد الأقصى في ...
- عطلة لأبناء المكون المسيحي بمناسبة عيد القيامة
- القوى الوطنية والإسلامية في القطاع: أهل غزة يمثلون طليعة الج ...
- قراءة في خطاب قائد الثورة الإسلامية حول المفاوضات النووية
- جماعة الإخوان المسلمين في الأردن تصدر بيانا حول الأحداث الأخ ...
- الأردن يعلن إحباط مخطط -للمساس بالأمن وإثارة الفوضى- وأصابع ...
- ممثل حماس في إيران: يجب إعلان الجهاد العام بالدول الإسلامية ...
- نحو ألفي مستوطن يستبيحون الأقصى وبن غفير يقتحم المسجد الإبرا ...
- بابا الفاتيكان يضع المعماري الشهير أنطوني غاودي على مسار الت ...
- حزب الله اللبناني يدين اقتحام المستوطنين لباحات المسجد الأقص ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ال طلال صمد - هيا يا دمشق الى البناء النصر بان والمعركه حسمت وان لم تنتهي بعد