أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سمير اسطيفو شابا شبلا - نحرر العقول و نكشف الفساد المستور انه السلام العالمي














المزيد.....

نحرر العقول و نكشف الفساد المستور انه السلام العالمي


سمير اسطيفو شابا شبلا

الحوار المتمدن-العدد: 5502 - 2017 / 4 / 25 - 12:26
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


نحرر العقول و نكشف الفساد المستور انه السلام العالمي
الحقوقي سمير شابا شبلا

المقدمة
قال سقراط العظيم
ﻻ أستطيع أن أعلم أحدا أي شيء ،يمكنني فقط أن أجعله يفكر !
نعم جعلتنا نفكر معك وطلابك أفلاطون وأرسطو ونحن أولادكم، وجاوبنا على سؤالك الأساسي : من انت ايها الانسان؟ فغرفنا من مناهلهم لصالح الانسان والانسانية، وهكذا كان دورا رياديا في تكوين شخصية الفرد والحفاظ على كرامته المفقودة من خلال تحرير عقله من براثن الماضي وعدم النوم في قعره بل يتجه نحو الحاضر بالنظر الى المستقبل مع مواكبة التطور والتقدم وبهذا نجعل الانسان أن يفكر/ يعمل - وبعدها يكشف بدوره الفساد المستور بالعسل المُرْ من خلال عمله الفردي المرتبط بالعمل الشخصي والجماعي/ الحقوقي ، ليس الحزبي والسياسي وخاصة الديني منه

الموضوع
بما اننا نعلم ان تشكيل محكمتنا الحقوقية التي اصبحت عالمية بجهود الخيّرين، ان من واجبنا جميعا كحقوقيين من محامين وقضاة ومستشارين هو كشف الفساد وخاصة المستور منه! المغلف بمفردات لا وجود لها في قاموس الحرامية إلا عند الانتخابات أو حضور مؤتمر عالمي لمنظمات حقوق إنسان! منها (الديمقراطية - قبول الاخر كل الاخر مهما كان دينه ولونه وشكله - المصلحة العامة - الفقر بأنواعه - السبايا - الحرب على الارهاب - الدفاع عن حقوق الشعب إلا ضمن حدود المصلحة الخاصة) إضافة الى عملها الأساسي لمحكمة حقوق انسان انها تطلب من الادعاء العام الوطني والدولي تحريك دعوى قضائية ليس إلا "في أية قضية تطرح"

إذن الفكر وحده لا يكفي بل التطبيق العملي لأفكاره الإنسانية نحو سلام النفس الذي هو مفتاح للسلام العالمي مرورا بسلام العائلة ثم المجتمع والوطن الى العالم، هكذا زرعنا نحن سفراء السلام العالمي حول العالم وسنستمر في العطاء بهذا الاتجاه الذي يصبح عنوانا عمليا لكافة نشطاء حقوق الانسان خلال الحاضر متجهين نحو المستقبل بثقة عالية جدا



النتيجة
نحن نعيش اسبوع السلام العالمي الحالي وبشكل أخص عندما ينعقد مؤتمر السلام العالمي المنتظر خلال هذه السنة حتما برئاسة الدكتور مراد الخميري ويساعده مجموعة خيرة من النواب في مقدمتهم الدكتور العبسي، وهكذا نبقى متهيئين للحدث باستنفار سلمي لتكون محطتها الاولى تونس الشقيقة مرورا بـ عواصم البلدان المهمة جدا والتي تتبنى فكر ومنهج السلام الى محطتنا الكبرى فلسطين الحبيبة واسرائيل، ليكن عام 2017 عام السلام في الشرق الأوسط الذي هو مفتاح السلام العالمي حقا
عندها نصل الى نتيجة مع الفلاسفة العظماء "تحرير العقل والفكر من اجل السلام" طوبى لكل من يعمل كشريك للسلام ليغني غيره في السلام

25 / 04/2017



#سمير_اسطيفو_شابا_شبلا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مذبحة الأرمن 1915 عار على المنفذ والسياسي
- التوجه الديمقراطي في العراق : ان تختار مضطهديكم
- في رحمكم طفل منغولي فحذاري
- التثقيف السلبي القسري في فكر الإرهاب والحل الوحيد
- اسباب انسحابنا من مؤتمر AISA
- لا يحق لاقزام الدكتاتورية حق التكلم بالأخلاق
- الامم غير المتحده تحتاج الى امم متحده
- ممثلي ابناء شعبنا الاصيل مع التحيه
- عام وعالم المراه المحرره من قفص الدين
- صفه سفير السلام العالمي في شارع مريدي
- الأقباط أمانة في رقابكم / حكومة ومنظمات مجتمع مدني سيناء تنا ...
- نعم أحمد أصبحنا قشامر
- إرهاب الحكومه آخطر من ارهاب داعش
- آنت حر اذن انت انسان
- نحن لا نبكيك كونك حي فينا الى/ روح شهيد الشهداء / ال ...
- موقف غبطة البطريرك والزوبعة الجديدة
- الميلاد مع داعش والمسيح اول النازحين
- العراق داخل الاعلان العالمي لحقوق الانسان 1948


المزيد.....




- وقف إطلاق النار في لبنان.. اتهامات متبادلة بخرق الاتفاق وقلق ...
- جملة -نور من نور- في تأبين نصرالله تثير جدلا في لبنان
- فرقاطة روسية تطلق صواريخ -تسيركون- فرط الصوتية في الأبيض الم ...
- رئيسة جورجيا تدعو إلى إجراء انتخابات برلمانية جديدة
- وزير خارجية مصر يزور السودان لأول مرة منذ بدء الأزمة.. ماذا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بنى تحتية لحزب الله في منطقة جبل ...
- برلماني سوري: لا يوجد مسلحون من العراق دخلوا الأراضي السورية ...
- الكرملين: بوتين يؤكد لأردوغان ضرورة وقف عدوان الإرهابيين في ...
- الجيش السوري يعلن تدمير مقر عمليات لـ-هيئة تحرير الشام- وعشر ...
- سيناتور روسي : العقوبات الأمريكية الجديدة على بلادنا -فقاعة ...


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سمير اسطيفو شابا شبلا - نحرر العقول و نكشف الفساد المستور انه السلام العالمي