أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - فلاديمير لينين - مرة أخرى بصدد الحكومة المنبثقة عن البرلمان - الدوما















المزيد.....

مرة أخرى بصدد الحكومة المنبثقة عن البرلمان - الدوما


فلاديمير لينين
(Vladimir Lenin)


الحوار المتمدن-العدد: 2787 - 2009 / 10 / 2 - 23:53
المحور: الارشيف الماركسي
    


"لابد من الاختيار"، هذه هي الحجة التي استعملها الانتهازيون[1] على الدوام لتبرير سلوكهم.لا يمكن الحصول فورا (دفعة واحدة) على شيء كبير. يجب النضال من اجل شيء صغير لكن سهل المنال. وكيف يمكن تحديد سهل المنال هذا ؟ انه يحدد باتفاق أكبر عدد من الأحزاب أو رجال السياسة "الأكثر تأثيرا". فبقدر ما تكبر نسبة رجال السياسة المتفقين على تحسين ضئيل، بقدر ما يصبح تحقيقه سهلا وفي المتناول. يجب تجنب السقوط في الطوباوية والسعي للحصول على الكثير. علينا أن نكون واقعيين سياسيا، ونعرف كيف ننضم إلى مطالب صغيرة ستسهل النضال من اجل المطالب الكبرى. إننا نعتبر الأقل أضمن مرحلة على طريق بلوغ الأكثر.

--------------------------------------------------------------------------------



هكذا يستدل جميع الانتهازيين وجميع الإصلاحيين على عكس الثوريين. وهكذا يستدل الجناح اليميني للاشتراكيين-الديمقراطيين بصدد الحكومة المنبثقة عن الدوما. ان الجمعية التأسيسية مطلب ضخم وتحقيقه متعذر حاليا. وما يزال الإجماع الواعي حوله بعيدا عن أن يتحقق(**)، في حين أن كل دوما الدولة أي الأغلبية الساحقة من رجال السياسة، أي "الشعب كله"، تناصر فكرة الحكومة المنبثقة من الدوما . لا مفر من الاختيار بين الشر القائم حاليا وأصغر تحسين له. لأن أكبر عدد من المستائين من الشر القائم هم عموما يؤيدون هذا "التحسين الأصغر"، وعندما نحصل على ما هو أقل يسهل أيضا نضالنا من اجل الأكثر.

نكرر أن هذا هو الاستدلال السياسي والاستدلال النموذجي لجميع الانتهازيين في العالم. ما هي الخلاصة التي يفضي إليها حتما هكذا استدلال؟ إنها التالية: لا حاجة لبرنامج ثوري ولا لحزب ثوري ولا لتكتيك ثوري. كل ما يجب السعي إليه هو إصلاحات وكفى. ولا حاجة مطلقا لحركة اشتراكية-ديمقراطية ثورية. فما يلزم هو حزب إصلاحات ديمقراطية واشتراكية. فعلا، أو ليس بديهيا انه سيوجد دائما على وجه الأرض أناس واعون للنقص الذي يشوب ما هو موجود ؟ طبعا. او ليس جليا بنفس القدر ان أغلبية المستائين ستختار دائما أصغر تحسين لهذه الوضعية غير المرضية ؟ هذا أمر لاشك فيه. وبالتالي فمهمتنا نحن "التقدميون" الواعون هي ان نساند المطالب الأكثر ضآلة(صغرا). انها المهمة الأكيدة والأكثر واقعية، في حين أن كل ذلك الهذيان حول موضوع المطالب الراديكالية المزعومة وغيرها ليس سوى كلام طوباويين وليس سوى "جمل ثورية". "لا مفر من الاختيار"، والاختيار هو دوما بين الشر القائم و أصغر مشروع تعديل مقترح .

انه بالضبط الاستدلال الذي جاء به الانتهازيون الاشتراكيون-الديمقراطيون الألمان، إذ كانوا يقولون: يوجد تيار اجتماعي– ليبرالي يطالب بإلغاء القوانين الاستثنائية ضد الاشتراكيين وبتقليص يوم العمل وبالتامين ضد المرض، الخ. و أيد قسم وازن من البرجوازية ذاتها هذه المطالب، فلا ُتبعدوه بهجمات رعناء، وُمدوا إليه الأيدي وساندوه، مبرهنين بذلك أنكم رجال سياسة نبيهون، ومقدمين بذلك للطبقة العاملة دعما قد يكون متواضعا لكنه فعال. ولن يتضرر من هذا التكتيك سوى الجمل الجوفاء حول "الثورة". والثورة على كل حال لن تقوموا بها الآن.لابد من الاختيار بين الرجعية والإصلاح، بين سياسة بيسمارك وسياسة "الإمبراطورية الاجتماعية".

كذلك كان الاشتراكيون الفرنسيون بالحكومة يستدلون هم الآخرون كما البرنشتاينيين[2]. لابد من الاختيار بين الرجعية والبرجوازية الراديكالية التي تعد بإصلاحات قابلة للتحقيق بشكل ملموس.لابد من مساندة هؤلاء الراديكاليين ودعم حكوماتهم، أما الجمل الجميلة حول الثورة الاجتماعية فليست سوى ثرثرة "بلانكيين" [3] و "فوضويين" [4] و" طوباويين"، الخ.

أين يكمن الخطأ الأساسي في كل هذه الاستدلالات الانتهازية ؟ يكمن خطأ هذه الاستدلالات في أنها تتخلى عمليا عن النظرية الاشتراكية التي ترى في الصراع الطبقي المحرك الحقيقي الوحيد للتاريخ، وتستبدلها بنظرية بورجوازية حول تطور "تكافلي" و"اجتماعي". فحسب النظرية الاشتراكية، أي الماركسية (اذ لا يمكن اليوم الحديث بجدية عن اشتراكية غير ماركسية)، يشكل صراع الطبقات الثوري المحرك الحقيقي للتاريخ. وما الإصلاحات سوى نتيجة ملحقة بهذا الصراع، ولا تعبر سوى عن محاولات مجهضة لإضعافه، الخ. إن محرك التقدم، حسب نظرية الفلاسفة البرجوازيين، هو تضامن جميع عناصر المجتمع التي وعيت ما يشوب هذه او تلك من مؤسساته من نقص. النظرية الأولى مادية، والثانية مثالية. الأولى ثورية، والثانية إصلاحية. الأولى هي قاعدة تكتيك البروليتاريا في البلدان الرأسمالية الحالية، والثانية أساس تكتيك البرجوازية.

هذه النظرية الثانية هي منبع تكتيك التقدميين البرجوازيين الكلاسيكيين: المساندة دوما وفي كل مكان "لما هو أفضل"، والاختيار بين الرجعية وأقصى يمين القوى المعارضة لهذه الرجعية. والنظرية الأولى هي منبع التكتيك الثوري المستقل للطبقة الطليعية.إننا لن نختزل في أي حال مهامنا في دعم الشعارات الأكثر انتشارا للبرجوازية الإصلاحية. إننا ننهج سياسة مستقلة و لا نطرح سوى الشعارات التي تستهدف إصلاحات تخدم، بدون أدنى شك، مصالح النضال الثوري و ترفع، بكل يقين، استقلال و وعي و كفاحية البروليتاريا. و هذا التكتيك هو الذي يتيح، دون سواه، إبطال مفعول الإصلاحات الفوقية، المبهمة و المخادعة دوما و المفخخة دوما من قبل البرجوازيين أو البوليس.

بل و علاوة على ذلك، وحده هذا التكتيك يتيح فعلا السير قدما بقضية الإصلاحات الجدية. قد تبدو هذه مفارقة، لكن كل تاريخ الاشتراكية-الديموقراطية العالمية يثبت هذه المفارقة: إن تكتيك الإصلاحيين هو أسوأ طريقة ممكنة لتنفيذ الإصلاحات و ضمان فعاليتها. و أفضل وسيلة لبلوغ الإصلاحات هو النضال الطبقي الثوري. و هذا النضال الطبقي الثوري و المستقل و الجماهيري و الضاري هو بالضبط الذي ينتزع الإصلاحات. أما الإصلاحات الخداعة و الملتبسة و المطبوعة بالزوباتوفية[5] فلا تصبح فعلية إلا بمقدار ما يكون هذا النضال قويا. إننا إذا خلطنا شعاراتنا بشعارات البرجوازية الإصلاحية نضعف قضية الثورة، و بالتالي قضية الإصلاحات أيضا، لأننا بذلك ننقص من استقلال و تصلب و قوة الطبقات الثورية.

قد يرد بعض القراء: ما فائدة تكرار ألفباء الاشتراكية -الديمقراطية العالمية؟ الجواب هو أن صحيفة غولوس ترودا و العديد من الرفاق المناشفة ينسون الآن ذلك الألفباء.

فالحكومة المنبثقة عن الدوما أو حكومة الكاديت [6] هي بالذات نموذج تلك الإصلاحات الخداعة و الملتبسة و الموسومة بالزوباتوفية. و من ينسى أن هذا محاولة لعقد صفقة بين الكاديت و الأوتوقراطية فهو يستبدل الماركسية بنظرية البرجوازية الليبرالية حول التقدم. إننا، إذا ساندنا مثل هذا الإصلاح و وضعناه في عداد شعاراتنا، نصيب الوعي الثوري للبروليتاريا و استقلالها و كفاحيتها بالضعف. في حين أننا، بالحفاظ على كامل شعاراتنا الثورية السابقة، نقوي النضال الفعلي و بالتالي نقوى أيضا حظوظ الإصلاحات و كذا إمكانية استفادة الثورة و ليس الرجعية منها. اننا نرجع كل ما هو مخادع في هذا الإصلاح إلى الكاديت، و نستفيد من كل ما هو إيجابي فيه. فهذا هو التكتيك الوحيد الذي سيتيح استعمال الشغربيات ** المتبادلة بين أمثال تربوف و نابوكوف [7] و إسقاط كلا البهلوانيين المحترمين في الفخ. إنه التكتيك الوحيد الذي سيجعل التاريخ يقول عنا ما قاله بيسمارك عن الاشتراكيين الديمقراطيين الألمان: "لولا الاشتراكيون-الديمقراطيون ما كان هناك إصلاح اجتماعي". لولا البروليتاريا الثورية ما كان هناك 17 أكتوبر، و لولا أيام ديسمبر [8] ما أمكننا إبطال محاولات رفض دعوة الدوما. و ستأتي أيام ديسمبر أخرى سوف تحدد مستقبل الثورة.

ملحق: كان مقالنا قد كتب لما علمنا بافتتاحية العدد 6 من غولوس ترودا.إن رفاقنا يصلحون غلطهم. إنهم يريدون من الحكومة المنبثقة عن الدوما، قبل تسلم الحقائب الوزارية، أن تطالب و تحصل على الإلغاء التام للقانون العرفي و كل أنواع الشرطة السياسية و العفو العام و إعادة إقرار كل الحريات. مرحى أيها الرفاق! اطلبوا من اللجنة المركزية أن تضع هذه الشروط في قرارها عن الحكومة المنبثقة عن الدوما. و حاولوا بأنفسكم القيام بذلك، و إليكم ما ستحصلون عليه: قبل مساندة حكومة منبثقة عن الدوما، أي حكومة كاديت، تجب المطالبة و الحصول على أن تسلك الدوما أو الكاديت طريق الثورة. قبل مساندة الكاديت يجب مطالبتهم و الحصول منهم على أن يكفوا عن كونهم كاديت.

فلاديمير لينين

– صدر بجريدة " ايكو" عدد 6 يوم 28 يونيو1906 كتابات لينين بالفرنسية. الجزء 11 . الصفحة 65 - طبعة عام 1966 دار التقدم –موسكو تعريب: المناضل-ة

هوامش

* هذا المطلب تسانده الاقلية بالدوما

** شغربية : استعمال الرجل لجر ساق شخص بقصد اسقاطه

[1] يعرف لينين الانتهازية كما يلي: " غالبا ما يقع عندنا اعتبار هذه الكلمة "شتيمة بكل بساطة" دون التفكير في دلالتها. ليس الانتهازي من يخون حزبه ويتخلى عنه. بل هو يستمر في خدمته بصدق وحماس، غير أن ما يميزه هو استسلامه للاندفاعات اللحظية وعجزه عن مقاومة الموضة. إن ما يميزه في السياسة هو قصر نظره ورخاوته. تكمن الانتهازية في التضحية بالمصالح الجوهرية والدائمة للحزب لحساب مصالحه الآنية والعابرة والثانوية." الأعمال الكاملة بالفرنسية الجزء 11 بالصفحة 243

[2ٍ]البرنشتاينيون : نسبة الى إدوارد برنشتاين (1850-1932)، منفذ وصية إنجلز وأحد قادة الاشتراكية الديمقراطية الالمانية. قام بمراجعة الماركسية في اتجاه إصلاحي في كتابه "مقدمات الاشتراكية ومهام الاشتراكية الديمقراطي " (1899)، مما أثار نقاشات حادة وطويلة، وكانت روزا لوكسمبورغ ممن تصدوا له مدافعة بتألق وحيوية عن الماركسية في كراسها "إصلاح اجتماعي أم ثورة ".

[3] البلانكيون : نسبة إلى اوغوست بلانكي (1805-1881)، أكبر ثوري فرنسي في القرن 19 وذو توجه شيوعي. أمضى ما يفوق 20 سنة بالسجن بفعل أنشطته السياسية.غالبا ما ُتنتقد البلانكية باعتبارها إرادة الاستيلاء على السلطة بالاستناد إلى أقلية فاعلة أي نخبة ثورية وأساليب تآمرية.

[4]الفوضويون (الأصح اللاسلطويون): تيار ثوري ضعيف التنظيم، لكن له تقاليد هامة في روسيا تعود إلى القرن التاسع عشر (باكونين وكروبتكين )، تعاونوا لفترة مع البلاشفة خلال ثورة أكتوبر قبل أن ينقلبوا على السلطة الجديدة. تعطي النصوص التي اختارها دانيال غيران "لا الاه ولا سيد "(دار ماسبيرو- فرنسا) صورة شاملة عن فكرة وتجربة هذا التيار الشيوعي.

[5] الزوباتوفية: نسبة إلى عقيد الدرك في الاستخبارات القيصرية (الأوخرانا) الذي أنشأ مابين1901 و1903، وبدعم من وزير الداخلية، منظمات عمالية شرعية بهدف صرف العمال عن النضال السياسي ضد الاوتوقراطية. حاول الزوباتوفيون حصر الحركة العمالية في مطالب نقابية واقناع العمال بالإرادة الحكومية في تلبية تلك المطالب. فضح الاشتراكيون الديمقراطيون الطابع الرجعي للزوباتوفية مع قيامهم باستعمال المنظمات العمالية الشرعية لجر الفئات الواسعة من الطبقة العاملة إلى النضال ضد الحكم المطلق.

[6] الكاديت: الحزب الدستوري الديمقراطي. حزب ناطق باسم البورجوازية الليبرالية الملكية. تأسس عام 1905. وصفهم لينين كما يلي: "الكاديتي هو المثقف البورجوازي النموذجي وحتى المالك العقاري الليبرالي . وتشكل المتاجرة مع الملكية وكبح الثورة ميله الأساسي.هو عاجز بالمطلق عن النضال، وليس سوى سمسار أعمال، ومثاله تأبيد استغلال البورجوازية لكن تحت أشكال مضبوطة ووفق المقاييس الحضارية والبرلمانية، وقوته السياسية الكبرى في هي اتحاد الأغلبية الساحقة من المثقفين البرجوازيين اللازمين لكل مجتمع رأسمالي لكن العاجزين بالمطلق عن ممارسة تأثير جدي لتغيير نظام هذا المجتمع." لنينن في مقال" محاولة لتصنيف الأحزاب الروسية" الأعمال الكاملة بالفرنسية الجزء 11 بالصفحة 228 .

[7] تربوف : حاكم عام لمدينة سان بطروسبورغ ، قاد القمع ضد الثورة الروسية الأولى .

[8]17 أكتوبر 1095 : يوم إصدار القيصر لبيان يعد فيه بالحريات وبحق الدوما في التشريع وتوسيع الحق الانتخابي. لقد جاء ذلك البيان تحت ضغط تصاعد المد الكفاحي لثورة 1905 التي ستشهد أوجها طيلة اشهر اكتوبر ونوفمبر وديسمبر .



#فلاديمير_لينين (هاشتاغ)       Vladimir_Lenin#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول ثورتنا
- تقرير عن ثورة 1905
- حول العزة القومية عند الروس العظام
- مسألة القوميات أو الاستقلال الذاتي
- إلى الفلاحين الفقراء
- حصيلة مناقشات حق تقرير المصير
- -الماركسية والاصلاحية
- مشروع قرار حول الموقف من الشبيبة الطلابية
- حول الإخلال بالوحدة، المتستر بالصراخ عن الوحدة - مقتطف
- ما العمل؟ المسائل الملحة لحركتنا
- الديمقراطية والشعبية في الصين
- الليبرالية والديمقراطية
- الإمبريالية أعلى مراحل الرأسمالية
- أوجين بوتييه
- مرض -اليسارية- الطفولي في الشيوعية
- أول أيار
- الدولة
- الأحزاب السياسية في روسيا
- ضد المقاطعة (حسب ملاحظات كاتب اشتراكي-ديمقراطي)
- مسألة ملحة - مقتطف


المزيد.....




- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»


المزيد.....

- مقدمة في -المخطوطات الرياضية- لكارل ماركس / حسين علوان حسين
- العصبوية والوسطية والأممية الرابعة / ليون تروتسكي
- تحليل كلارا زيتكن للفاشية (نص الخطاب)* / رشيد غويلب
- مَفْهُومُ الصِراعِ فِي الفسلفة المارْكِسِيَّةِ: إِضاءَةِ نَق ... / علي أسعد وطفة
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 5 :ماركس في عيون لينين / عبدالرحيم قروي
- علم الاجتماع الماركسي: من المادية الجدلية إلى المادية التاري ... / علي أسعد وطفة
- إجتماع تأبيني عمالي في الولايات المتحدة حدادًا على كارل مارك ... / دلير زنكنة
- عاشت غرّة ماي / جوزيف ستالين
- ثلاثة مفاهيم للثورة / ليون تروتسكي
- النقد الموسَّع لنظرية نمط الإنتاج / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - فلاديمير لينين - مرة أخرى بصدد الحكومة المنبثقة عن البرلمان - الدوما