أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد عبدول - فنان الشعب الراحل سعدي الحلي ... والمخيلة الشعبية















المزيد.....

فنان الشعب الراحل سعدي الحلي ... والمخيلة الشعبية


احمد عبدول

الحوار المتمدن-العدد: 5475 - 2017 / 3 / 29 - 13:47
المحور: الادب والفن
    


يعد الفنان الراحل (سعدي الحلي) من ابرز المطربيين العراقيين الذين اثاروا الجدل وشغلوا الراي العام بما قدموه من نتاج فني كثرت حوله الاراء وتاينت اتجاهه المواقف فقد تم الاخذ والرد بين جمهور النقاد والمحللين حول ما قدمه الراحل من لون غنائي فهل هو غناء ريفي ام انه غناء جمع بين الريف واللون المديني ام هو لون قد تأثر بطبيعة الاطوار الحسينية كما يذهب الى ذلك الناقد الموسيقى الراحل (عادل الهاشمي) بينما يذهب اخرون الى ان (الحلي) قد غنى الاغاني الاكاديمية الرصينة بمسحة ريفية كما في اغنية (ليلة ويوم) التي لحنها الراحل (محمد نوشي) والتي تعد علامة فارقة في مشوار الحلي الفني والغنائي .
شيخ الملحنيين الراحل (عباس جميل ) كان يذهب الى ان (الحلي) كان قد اعتمد مقام (الاوشار) وهو مقام لا يعتمده مطربوا الريف وهو بذلك يبعد( الحلي) عن ساحة الغناء الريفي الذي تمتاز اغانية بالبساطة كما في اغاني العملاقين (حضيري وداخل ) اختلاف الاراء وتباينها حول (الحلي) كفنان لا يقل اهمية عن ذلك الاختلاف الذي اثاره في مجال شخصيته التي تركت اثارا وصدى داخل الساحة الاجتماعية العراقية .
فقد استهدف (الحلي) من قبل المخيلة الشعبية بشكل غير مسبوق حيث كانت سهام الطعن والتجريح تلاحقه طوال مسيرته الفنية حتى انه تمنى في احد اللقاءات المتلفزة بانه لو لم يدخل الى الوسط الفني والغنائي على خلفية ما تناهي الى سمعه من نكت وطرائف واقاصيص لاذعة تتهمه بالمثلية الجنسية .لقد تابعت احد البرامج التي تناولت حياة الراحل (الحلي) في قناة( الحرة عراق )والذي صور قبل سنوات فوجدت اكثر من متابع وناقد واعلامي يؤكدون ان تلك الشائعات التي استهدفت الحلي انما كانت من وجهتين الاولى :منافسوه من المطربين الذين استطاع الحلي ان يغطي على شهرتهم بوقت قياسي قصير
الثانية: شعبة النكات التابعة لجهاز المخابرات العراقية والتي كانت تؤلف تلك القصص لكي تكون زادا يوميا للمقاتلين في جبهات القتال ابان حقبة الثمانينيات.
ارى ان ما ذهب اليه هؤلاء النقاد والباحثين لا يعد مرجحا لعدة اسباب منها ان الشائعات التي كانت تبث من داخل اقبية قسم النكات التابع لدائرة المخابرات العراقية انما كانت وظيفتها ان تستهدف مكونات المجتمع العراقي العرقية والظائفية والعشائرية قكلنا يعلم ان النظام السياسي البعثي في العراق عندما كان يشهد ازمات سياسية او ميدانية مع الاخوةالاكراد في شمال العراق كنا نجد ان الشارع العراقي يمتلى بشتى النكات التي تسخر من الكورد وتصفهم باوصاف مشينة وعندما اضطربت الاوضاع مع ابناء عشائر الدليم على خلفية اعدام اللواء الركن الطيار (محمد مظلوم) كنا نستمع لنكات توهن ابناء عشائر الدليم وتصفهم بالجهل والتخلف والسذاجة وعندما اتدلعت الانتفاضة في جنوب العراق عام 1991 وجدنا بعد ذلك بسنوات ان (عدي صدام) يتهم اهل الجنوب بانسابهم ويشكك باصولهم اما ان يكون المستهدف شخص بذاته (فنان) فهذا لم يحدث من قبل حسب اطلاعي الشخصي ومع ذلك لا نستطيع نفي الامر جملة وتفصيلا.
الطرح الثاني والذي يذهب الى ان منافسي الراحل الحلي من كان وراء تلك الحملات التسقيطية هو الاخر يعد راي ضعيف للغاية فمثل هؤلاء المنافسين لا يستطعيون بحال من الاحوال ان يقفوا وراء هذا الكم الهائل من تلك الاقاصيص التي لا يمكن الا ان تقف وراءها مخيلة شعبية جمعية محتقنة تعاني من عدة امراض نفسية واجتماعية مزمنة .
الحقيقة ان هؤلاء النقاد والباحثين قد اغفلوا جانبا مهما في تلك المسالة وهي ان الراحل (الحلي) كان يتحمل جزء غير قليل في مسلسل استهدافة من قبل تلك المخيلة التي تعاني من الاضطراب والتفسخ ومنذ زمن بعيد فقد اصر الراحل على اداء اكثر من نص يتغنى فيه بالمذكر وان كان غير قاصد للتغزل بالمذكر لذاته وانما كان يقصد ذلك الغزل الذي تستخدم فيه التورية على الحبيبة ليس الا وهو امر شائع في الشعر العربي القديم والمعاصر كما هو شائع في اغاني الكثير من عمالقة الغناء العراقي امثال (محمد القبانجي)(عفيفة اسكندر ) (زهور حسين )
ان المخيلة الشعبية المسكونة بهاجس الجنس والخيالات المرضية المزمنة انما كانت تبحث عن ثيمة اجتماعية تفرغ بها كل شحناتها السالبة وهي بذلك وجدت في الراحل تربة خصبة لبث سمومها الضارة
لقد حظي الفنان الراحل بشعبية قل نظيرها لذلك نشطت المخيلة الشعبية في ترويج بضاعتها عبر شعبية ذلك الفنان القدير الذي استطاع بكل فخر وثقة ان ينال وسام لقب (فنان الشعب)
رحم الله الراحل الفنان (سعدي الحلي)

يعد الفنان الراحل (سعدي الحلي) من ابرز المطربيين العراقيين الذين اثاروا الجدل وشغلوا الراي العام بما قدموه من نتاج فني كثرت حوله الاراء وتاينت اتجاهه المواقف فقد تم الاخذ والرد بين جمهور النقاد والمحللين حول ما قدمه الراحل من لون غنائي فهل هو غناء ريفي ام انه غناء جمع بين الريف واللون المديني ام هو لون قد تأثر بطبيعة الاطوار الحسينية كما يذهب الى ذلك الناقد الموسيقى الراحل (عادل الهاشمي) بينما يذهب اخرون الى ان (الحلي) قد غنى الاغاني الاكاديمية الرصينة بمسحة ريفية كما في اغنية (ليلة ويوم) التي لحنها الراحل (محمد نوشي) والتي تعد علامة فارقة في مشوار الحلي الفني والغنائي .
شيخ الملحنيين الراحل (عباس جميل ) كان يذهب الى ان (الحلي) كان قد اعتمد مقام (الاوشار) وهو مقام لا يعتمده مطربوا الريف وهو بذلك يبعد( الحلي) عن ساحة الغناء الريفي الذي تمتاز اغانية بالبساطة كما في اغاني العملاقين (حضيري وداخل ) اختلاف الاراء وتباينها حول (الحلي) كفنان لا يقل اهمية عن ذلك الاختلاف الذي اثاره في مجال شخصيته التي تركت اثارا وصدى داخل الساحة الاجتماعية العراقية .
فقد استهدف (الحلي) من قبل المخيلة الشعبية بشكل غير مسبوق حيث كانت سهام الطعن والتجريح تلاحقه طوال مسيرته الفنية حتى انه تمنى في احد اللقاءات المتلفزة بانه لو لم يدخل الى الوسط الفني والغنائي على خلفية ما تناهي الى سمعه من نكت وطرائف واقاصيص لاذعة تتهمه بالمثلية الجنسية .لقد تابعت احد البرامج التي تناولت حياة الراحل (الحلي) في قناة( الحرة عراق )والذي صور قبل سنوات فوجدت اكثر من متابع وناقد واعلامي يؤكدون ان تلك الشائعات التي استهدفت الحلي انما كانت من وجهتين الاولى :منافسوه من المطربين الذين استطاع الحلي ان يغطي على شهرتهم بوقت قياسي قصير
الثانية: شعبة النكات التابعة لجهاز المخابرات العراقية والتي كانت تؤلف تلك القصص لكي تكون زادا يوميا للمقاتلين في جبهات القتال ابان حقبة الثمانينيات.
ارى ان ما ذهب اليه هؤلاء النقاد والباحثين لا يعد مرجحا لعدة اسباب منها ان الشائعات التي كانت تبث من داخل اقبية قسم النكات التابع لدائرة المخابرات العراقية انما كانت وظيفتها ان تستهدف مكونات المجتمع العراقي العرقية والظائفية والعشائرية قكلنا يعلم ان النظام السياسي البعثي في العراق عندما كان يشهد ازمات سياسية او ميدانية مع الاخوةالاكراد في شمال العراق كنا نجد ان الشارع العراقي يمتلى بشتى النكات التي تسخر من الكورد وتصفهم باوصاف مشينة وعندما اضطربت الاوضاع مع ابناء عشائر الدليم على خلفية اعدام اللواء الركن الطيار (محمد مظلوم) كنا نستمع لنكات توهن ابناء عشائر الدليم وتصفهم بالجهل والتخلف والسذاجة وعندما اتدلعت الانتفاضة في جنوب العراق عام 1991 وجدنا بعد ذلك بسنوات ان (عدي صدام) يتهم اهل الجنوب بانسابهم ويشكك باصولهم اما ان يكون المستهدف شخص بذاته (فنان) فهذا لم يحدث من قبل حسب اطلاعي الشخصي ومع ذلك لا نستطيع نفي الامر جملة وتفصيلا.
الطرح الثاني والذي يذهب الى ان منافسي الراحل الحلي من كان وراء تلك الحملات التسقيطية هو الاخر يعد راي ضعيف للغاية فمثل هؤلاء المنافسين لا يستطعيون بحال من الاحوال ان يقفوا وراء هذا الكم الهائل من تلك الاقاصيص التي لا يمكن الا ان تقف وراءها مخيلة شعبية جمعية محتقنة تعاني من عدة امراض نفسية واجتماعية مزمنة .
الحقيقة ان هؤلاء النقاد والباحثين قد اغفلوا جانبا مهما في تلك المسالة وهي ان الراحل (الحلي) كان يتحمل جزء غير قليل في مسلسل استهدافة من قبل تلك المخيلة التي تعاني من الاضطراب والتفسخ ومنذ زمن بعيد فقد اصر الراحل على اداء اكثر من نص يتغنى فيه بالمذكر وان كان غير قاصد للتغزل بالمذكر لذاته وانما كان يقصد ذلك الغزل الذي تستخدم فيه التورية على الحبيبة ليس الا وهو امر شائع في الشعر العربي القديم والمعاصر كما هو شائع في اغاني الكثير من عمالقة الغناء العراقي امثال (محمد القبانجي)(عفيفة اسكندر ) (زهور حسين )
ان المخيلة الشعبية المسكونة بهاجس الجنس والخيالات المرضية المزمنة انما كانت تبحث عن ثيمة اجتماعية تفرغ بها كل شحناتها السالبة وهي بذلك وجدت في الراحل تربة خصبة لبث سمومها الضارة
لقد حظي الفنان الراحل بشعبية قل نظيرها لذلك نشطت المخيلة الشعبية في ترويج بضاعتها عبر شعبية ذلك الفنان القدير الذي استطاع بكل فخر وثقة ان ينال وسام لقب (فنان الشعب)
رحم الله الراحل الفنان (سعدي الحلي)

يعد الفنان الراحل (سعدي الحلي) من ابرز المطربيين العراقيين الذين اثاروا الجدل وشغلوا الراي العام بما قدموه من نتاج فني كثرت حوله الاراء وتاينت اتجاهه المواقف فقد تم الاخذ والرد بين جمهور النقاد والمحللين حول ما قدمه الراحل من لون غنائي فهل هو غناء ريفي ام انه غناء جمع بين الريف واللون المديني ام هو لون قد تأثر بطبيعة الاطوار الحسينية كما يذهب الى ذلك الناقد الموسيقى الراحل (عادل الهاشمي) بينما يذهب اخرون الى ان (الحلي) قد غنى الاغاني الاكاديمية الرصينة بمسحة ريفية كما في اغنية (ليلة ويوم) التي لحنها الراحل (محمد نوشي) والتي تعد علامة فارقة في مشوار الحلي الفني والغنائي .
شيخ الملحنيين الراحل (عباس جميل ) كان يذهب الى ان (الحلي) كان قد اعتمد مقام (الاوشار) وهو مقام لا يعتمده مطربوا الريف وهو بذلك يبعد( الحلي) عن ساحة الغناء الريفي الذي تمتاز اغانية بالبساطة كما في اغاني العملاقين (حضيري وداخل ) اختلاف الاراء وتباينها حول (الحلي) كفنان لا يقل اهمية عن ذلك الاختلاف الذي اثاره في مجال شخصيته التي تركت اثارا وصدى داخل الساحة الاجتماعية العراقية .
فقد استهدف (الحلي) من قبل المخيلة الشعبية بشكل غير مسبوق حيث كانت سهام الطعن والتجريح تلاحقه طوال مسيرته الفنية حتى انه تمنى في احد اللقاءات المتلفزة بانه لو لم يدخل الى الوسط الفني والغنائي على خلفية ما تناهي الى سمعه من نكت وطرائف واقاصيص لاذعة تتهمه بالمثلية الجنسية .لقد تابعت احد البرامج التي تناولت حياة الراحل (الحلي) في قناة( الحرة عراق )والذي صور قبل سنوات فوجدت اكثر من متابع وناقد واعلامي يؤكدون ان تلك الشائعات التي استهدفت الحلي انما كانت من وجهتين الاولى :منافسوه من المطربين الذين استطاع الحلي ان يغطي على شهرتهم بوقت قياسي قصير
الثانية: شعبة النكات التابعة لجهاز المخابرات العراقية والتي كانت تؤلف تلك القصص لكي تكون زادا يوميا للمقاتلين في جبهات القتال ابان حقبة الثمانينيات.
ارى ان ما ذهب اليه هؤلاء النقاد والباحثين لا يعد مرجحا لعدة اسباب منها ان الشائعات التي كانت تبث من داخل اقبية قسم النكات التابع لدائرة المخابرات العراقية انما كانت وظيفتها ان تستهدف مكونات المجتمع العراقي العرقية والظائفية والعشائرية قكلنا يعلم ان النظام السياسي البعثي في العراق عندما كان يشهد ازمات سياسية او ميدانية مع الاخوةالاكراد في شمال العراق كنا نجد ان الشارع العراقي يمتلى بشتى النكات التي تسخر من الكورد وتصفهم باوصاف مشينة وعندما اضطربت الاوضاع مع ابناء عشائر الدليم على خلفية اعدام اللواء الركن الطيار (محمد مظلوم) كنا نستمع لنكات توهن ابناء عشائر الدليم وتصفهم بالجهل والتخلف والسذاجة وعندما اتدلعت الانتفاضة في جنوب العراق عام 1991 وجدنا بعد ذلك بسنوات ان (عدي صدام) يتهم اهل الجنوب بانسابهم ويشكك باصولهم اما ان يكون المستهدف شخص بذاته (فنان) فهذا لم يحدث من قبل حسب اطلاعي الشخصي ومع ذلك لا نستطيع نفي الامر جملة وتفصيلا.
الطرح الثاني والذي يذهب الى ان منافسي الراحل الحلي من كان وراء تلك الحملات التسقيطية هو الاخر يعد راي ضعيف للغاية فمثل هؤلاء المنافسين لا يستطعيون بحال من الاحوال ان يقفوا وراء هذا الكم الهائل من تلك الاقاصيص التي لا يمكن الا ان تقف وراءها مخيلة شعبية جمعية محتقنة تعاني من عدة امراض نفسية واجتماعية مزمنة .
الحقيقة ان هؤلاء النقاد والباحثين قد اغفلوا جانبا مهما في تلك المسالة وهي ان الراحل (الحلي) كان يتحمل جزء غير قليل في مسلسل استهدافة من قبل تلك المخيلة التي تعاني من الاضطراب والتفسخ ومنذ زمن بعيد فقد اصر الراحل على اداء اكثر من نص يتغنى فيه بالمذكر وان كان غير قاصد للتغزل بالمذكر لذاته وانما كان يقصد ذلك الغزل الذي تستخدم فيه التورية على الحبيبة ليس الا وهو امر شائع في الشعر العربي القديم والمعاصر كما هو شائع في اغاني الكثير من عمالقة الغناء العراقي امثال (محمد القبانجي)(عفيفة اسكندر ) (زهور حسين )
ان المخيلة الشعبية المسكونة بهاجس الجنس والخيالات المرضية المزمنة انما كانت تبحث عن ثيمة اجتماعية تفرغ بها كل شحناتها السالبة وهي بذلك وجدت في الراحل تربة خصبة لبث سمومها الضارة
لقد حظي الفنان الراحل بشعبية قل نظيرها لذلك نشطت المخيلة الشعبية في ترويج بضاعتها عبر شعبية ذلك الفنان القدير الذي استطاع بكل فخر وثقة ان ينال وسام لقب (فنان الشعب)
رحم الله الراحل الفنان (سعدي الحلي)



#احمد_عبدول (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وقفة مع الكاتب والمفكر ضياء الشكرجي
- اجيالنا والادب
- التاريخ والعقيدة
- حديث عن التسوية
- العراقيون يزورون تاريخهم القريب
- التشيع والتوهب ... البقاء للاصلح
- من مقارنات العراقيين الظالمة ايهما افضل زمن صدام ام ما بعد ذ ...
- الفتنة الكبرى
- الراحل علي الوردي والنزعة الطائفية عند الفرد العراقي
- رواسب نظام البعث في شخصية الفرد العراقي
- العراقيون والشيخ زايد
- المثقف بمواجهة السلطة ام المجتمع ؟
- الزوج ام النقال
- منزلة الادب بين سائر الرتب
- سالفة ام جبار
- وماذا عن (المطيرجية)؟
- ذا فويس كيدز وذائقتنا الفنية
- هل يصلح العبادي ما افسدته المحاصصة ؟
- من سرق الديك ؟
- مقهى الناصرية


المزيد.....




- -روائع الأوركسترا السعودية- تشدو بألحانها في قلب لندن
- التمثيل السياسي للشباب في كردستان.. طموح يصطدم بعقبات مختلفة ...
- رشاد أبو شاور.. رحيل رائد بارز في سرديات الالتزام وأدب المقا ...
- فيلم -وحشتيني-.. سيرة ذاتية تحمل بصمة يوسف شاهين
- قهوة مجانية على رصيف الحمراء.. لبنانيون نازحون يجتمعون في بي ...
- يشبهونني -بويل سميث-.. ما حقيقة دخول نجم الزمالك المصري عالم ...
- المسألة الشرقية والغارة على العالم الإسلامي
- التبرع بالأعضاء ثقافة توثق العطاء في لفتة إنسانية
- التبرع بالأعضاء ثقافة توثق العطاء في لفتة انسانية
- دار الكتب والوثائق تستذكر المُلهمة (سماء الأمير) في معرضٍ لل ...


المزيد.....

- مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية / أكد الجبوري
- هندسة الشخصيات في رواية "وهمت به" للسيد حافظ / آيةسلي - نُسيبة بربيش لجنة المناقشة
- توظيف التراث في مسرحيات السيد حافظ / وحيدة بلقفصي - إيمان عبد لاوي
- مذكرات السيد حافظ الجزء الرابع بين عبقرية الإبداع وتهمي ... / د. ياسر جابر الجمال
- الحبكة الفنية و الدرامية في المسرحية العربية " الخادمة وال ... / إيـــمـــان جــبــــــارى
- ظروف استثنائية / عبد الباقي يوسف
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- سيمياء بناء الشخصية في رواية ليالي دبي "شاي بالياسمين" لل ... / رانيا سحنون - بسمة زريق
- البنية الدراميــة في مســرح الطفل مسرحية الأميرة حب الرمان ... / زوليخة بساعد - هاجر عبدي
- التحليل السردي في رواية " شط الإسكندرية يا شط الهوى / نسرين بوشناقة - آمنة خناش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد عبدول - فنان الشعب الراحل سعدي الحلي ... والمخيلة الشعبية