|
حق الرّد الحضاري من الحقوق الحضاريّة
سيبال جوزيف سيبال
الحوار المتمدن-العدد: 5463 - 2017 / 3 / 17 - 13:42
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
ردّي على التعليقات التّي لم تناقش فحوى مقالي عدد: 5461 وانحرفت بجوهره أقول لهؤلاء أنا أكتب بالحوار المتمدّن منذ سنة 2013 مقّلة صحيح لكن عندي متابعين وقرّاء أكارم ثمّ تعلّمت أنّ الكاتب الجيّد ليس آلة كلّ همّه أن ينّزل مقالا حتّى لو كان تهريج ولا يفرق كثيرا عن الشخص العادي والبسيط في الفهم وطريقة التفكير ويسارع من أجل تنزيل مقالاته كأنّه في سباق وتنافس أنا اختلف عن هؤلاء لأنّي اتبع طريق طرح مغاير للمواضيع الّتي تحتاج بعدا فكريّا عميق والتّبصرعند قرائتها ومحاولة الإلمام بجوهرها وفحواها وعاشق الكتابة لا يبحث عن الشّهرة بل يترك مقالاته تتحدّث عنه حتّى لو نزّل مقالا كلّ سنة سيجد مقاله طريقه ثانيا مقالاتي نشرت بأعرق الصّحف الورقيّة والالكترونيّة ولو لم أكن كاتبة صادقة على الأقل مع نفسي ولا أجاري السّائد وأنحني له لن تجد اسمي هناك حذو أدمغة فكريّة لديهم خبرة وتبصّر ورؤية عميقة لا سطحيّة. كنت دائما أتجاهل التعليقات التّي تهاجم شخصي عمدا ولا تناقش المقال وتحاول التّشكيك في مصدقيتي لكن هذه المرّة ورغم نجاح المقال ونظرا لوابل الشتيمة والقذف والثّلب وحتّى لا يتم التّهجم والاعتداء المعنوي على أيّ شخص آخر وحتّى لا يفقد هذا الموقع بريق أنّه بالفعل موقع الفكر الحرّ إلى السّادة والسيدات قرّاء هذا الموقع الّذي أنشر به كلماتي التّي تمتزج بغربة الكاتب وشعوره بمخاض كلّما كتب مقالا من عبق روحه موقع اخترته بكل احترام وبعيدا عن كلّ المزايدات وذلك بعد أن اطلّعت على جميع بنود قواعد النّشر واطمأنت له وقلت هذا هو المكان الآمين على كلماتي هذا هو المكان الّذي سيسمو بالفكر الرّاقي والنقاش الحضاري وطالما أنّي أسمح بنشر التعليقات ولا أطلب حذفها هذا لأني على قناعة بما أكتب ثم القاصي والدّاني بهذا الموقع يعلم أنّي لم أقم بشتم أحد ولم أقم بالثلب والقدح في أخلاق أحد ولست أتربّص بأحد لأسمعه كلاما غير لائق مهما تهجم على الدّين الإسلامي ومهما حرّف قرانه ومهما انحرف بمقاصده باطلا وبهتانا وذلك لأنّ الاسلام لا يحتاج أن يدافع عنه أحد ولا يستطيع محوه أحد وليست لي عداوة مع أحد لأنّي أؤمن بالفكر والرّأي المخالف والإسلام الذي أعرفه مترفّع عن كلّ الافتراءات والهراء وكل من يحاول طمس جوهره من ناحية أخرى صدمت بالفعل كيف تم التوجه لشخصي من قبل جموع تتدعي الحداثة واحترام الفكر والرّأي المخالف بكلمات أبعد ما تكون عن الديمقراطيّة والحريّة والفكر والإنسانية تعليقات خالية من التحضر مثلها مثل من يدعمون بالفعل الإرهاب الفكري ووجدت كمّا هائلا من التّعصب مع الأسف إلى كل من شتمني في شخصي أين المشكل حين أنقل ما جاء في القران والكتاب المقدس بكلّ أمانة ؟ أين المشكل حين أقول "لم يعد جديدا على المجتمع الإسلامي من تناسل فئات بشريّة تلبّي رغبة من يتخذّون الفكر كالزنا للتنصّل من مسؤوليّة إنجاب أكداس من اللّقطاء والدّخلاء على الوعي الإنساني من أجل قطفه قبل أن تلمس وجدان هذا الأخير صحوة فكريّة لنقل تحيينيّة ببصمة إسلامية ومن ثمّة تنتشر الدمغجة بأنّ القران كتاب الويلات والأخطار وأنّ الإسلام والمسلمين هم وباء على العالم بأسره. وقد ينسى هؤلاء أنّهم كالحمير يحمل أسفارا.. تيّارات لا همّ لها غير انتزاع آيات قرآنية وإخراجها من سياقها كحجة إدانة لا دحض فيها ضد المسلمين والإسلام.. هؤلاء لم يضيفوا للفكر شيئا عدا انتقاص قيمته ونهش مكانته السّامية والرّفيعة وذلك بتمريغه في وحل الشتائم والسخريّة والتّنكيل بجوهر القران والأحاديث النّبويّة والعبث بحرمة من هم في القبور منذ عقود.. كلّ ما لديهم مخزون تهريج لا يمل ولا يكل ومخزون عراقيل في طريق كلّ من يروم تجاوز مسألة التّناحر من أجل ولو طفرة بسيطة نحو الفكر البنّاء بعيدا عن نواقيس الخطر التّي تقرع من أجل الخلاص من الجهل التّي أمسىت نواقيس تعرية لعتمتهم وسحق هوّة ما يتخبطّون فيه" هل توجهت لأشخاص بالذّات ؟ هل أعرف أي أحد منكم ؟ هل تعرفونني كشخص ؟ لايليق هذا صراحة بمن يدعمون الرّأي المخالف لقد كتبت تيّارات هل أنتم منهم ؟ "تيّارات لا همّ لها غير انتزاع آيات قرآنية وإخراجها من سياقها كحجة إدانة لا دحض فيها ضد المسلمين والإسلام.. هؤلاء لم يضيفوا للفكر شيئا عدا انتقاص قيمته ونهش مكانته السّامية والرّفيعة وذلك بتمريغه في وحل الشتائم والسخريّة والتّنكيل بجوهر القران والأحاديث النّبويّة والعبث بحرمة من هم في القبور منذ عقود." هل كل من يقرأ هذه الكلمات يتحول عدّوا لي ؟ هل تعني كلماتي الواضحة والواضحة جدّا تيّارا معيّنا أو شخص بعينه ؟هل كل من شتمني هو ممن يبيحون التظليل وتحريف القران وطمس الحقيقة كما جاء بنص المقال ؟هل هذا هو الفكر ؟؟ هل قبول الاختلاف واحترام الشخص مهما كان معتقده ولونه وديانته يعد جريمة بالنسبة إليكم ؟هل الفكر لا يسمح لي بأن أنصف الإسلام ؟هل الفكر يبيح تحريف كلمات الكاتب لتتلاعب بها الأهواء ؟هل اطلّعتم حقيقة على المقال أشك بذلك هل الدّعوة للاحترام فيها مساس بالفكر؟ ؟؟عندما ذكرت هذه الفقرة "بصراحة لا أروم الدّخول في هذه المتاهة التّي لا تنتهي خاصّة أسلوب المقارنات على مستوى المعتقد والايدولوجيا الّذي لم يتحرر من الشّتائم والازدراء وانتقاص الذّات البشريّة والعبث بالعقول. فهذه الطّريقة التّي يسلكها العديد في الدّفاع عن الحريّات لا تعد فكرا ولا تجديدا بقدر تمظهر خلل في مفهوم الاختلاف والحريّة والديمقراطيّة ونوع آخر من الانحياز والإقصاء معا وحتّى التعصب. وانّي على قناعة أنّ الفكر ليس في إظهار مساوئ دين أو التّنقيب عن زلاّت من غبروا بقدر إزاحة اللّثام عن خباياه وجميع مقاصده الجوهريّة والتّوجه نحو غاياته الأساسيّة والتّعامل مع الآيات والأحاديث بأسلوب راق لا يشعر الواحد إثره أنّ فيه مساسا من دينه.. " هل دعوتي لاحترام من هم في القبور مسلمين كانوا أو تعد اعتداء على شخصكم ؟ إلي كل من قام بشتمي هل كلماتي هذه "وانّي على قناعة أنّ الفكر ليس في إظهار مساوئ دين أو التّنقيب عن زلاّت من غبروا بقدر إزاحة اللّثام عن خباياه وجميع مقاصده الجوهريّة والتّوجه نحو غاياته الأساسيّة والتّعامل مع الآيات والأحاديث بأسلوب راق لا يشعر الواحد إثره أنّ فيه مساسا من دينه" فيها مساس من كرامة أحد ؟هل كلماتي هذه "الإنسان العاقل يبني تقدّمه دون السّماح لنفسه بنهش الموروث بطريقة الازدراء وهذا لا يعني عدم البحث وطرح التّساؤلات بل التّطرق لمسألة الأديان بطريقة حضاريّة دون المساس من حرمة الأديان كافّة لا الدّين الإسلامي فقط والخوض في التّاريخ بطريقة النظر والتحقيق أجدى من الأخبار والاقتصار عليه" أين الاعتداء وأنا أدعو لعدم الازدراء ليتم ازدرائي ؟ أين حججكم ليقع رجمي وكلّ ذنبي أنّي دعوت للنقاش باحترام حرمة من هم في القبور؟ أليست دعوتي أخلاق الفكر.. أبحتم رجمي في موقع فكري ماهو الفرق بينكم وبين الدّواعش إذن ؟؟ هل لمجرد أني كتبت الإسلام خط أحمر تباح كرامتي وأخلاقي ووو.. يعني أنا عديمة الأخلاق وتافهة لأني لم أجب على شتمي وأنا ناقصة عقل وعورة لأنّي سمحت بالتعليقات هل هذا معقول ومنطقي ؟؟ وهناك من نعتني بالإرهاب أهذا كلّه من أجل مقال وفكر مغاير ؟؟ أليس احترام الدين كدين خط أحمر؟ أيجب أن أجاري السائد وأشتم جميع المسلمين وأتطاول على حرمة دينهم قائم الذّات لتحبونني أو كما جاء بأحد التعليقات وهو يحرض الاخوة لشطبي من الموقع هل أنا بموقع فكري أم بين مرتزقة ؟ لأن هناك من يقوم بأفعال بشعة يجب إعدام جميع المسلمين والإسلام أليس الغرب المتقدم يزخر بالفظاعات ؟ هل تهجم أحد على جميع المسحيين والدين المسيحي أم تتم معاقبة الجميع ؟ لماذا لا يقع التعامل في كنف الاحترام ؟ ألا يستطع مثقف اليوم التخلي ولو لطفرة عن أسلوب نخر الثقافة بدورها ؟ هل يجب علينا نعت عائلة بأكملها بالفساد لأن بهم الفاسد ؟ هل ظروف عيش المسلمين كلها متشابهة ؟ أين المشكل اين الخلل ؟ هل شتمت الأديان بمقالي؟ لقد ساندت من اتهموهم بازدراء الأديان هذا لأني على قناعة بالفكر الحر البناء واحترام الشخص في شخصه والدعوة للنقاش بدل السجن حتى لو كنت أختلف معه يؤسفني أن تتم محاكمتي وإباحة رجمي نعم إباحة رجمي وكل ذنبي أني أطلب احترام الدين كدين ماذنب الإسلام والمسيحية وجميع الأديان إذا كان فيهم معتوها هل ننعتهم جميعا بالعته ام نحاول تجاوز شتم من هم في القبور على الأقل ايمانا منّا بعدم انتهاك حرمة الأموات الذين غبروا منذ عقود وننقاش كتاباتهم بطريقة راقية وحضارية أين المشكل بقولي أن كل من يستند لمحنة المرأة في الاستلام عبر تشويه دينها هو ليس بمفكر ومثله مثل من لم يتخلص بعد من أنها مادة استهلاكية بعد سجنها بين "الحجاب والسفور" هل هكذا تتم التوعية لما لا نقم بمراجعات ونناقش قصور من نقول عنهم بالمثقفين والنخب الذين فشلوا في تحرير المرأة حتى من نفسها لان فيهم الزائفون الذين يتاجرون بقضيتها ونحاول أن نطهر معا من قلت عنهم مسوخ فكريّة لانعدام إنسانيتهم هل تعلمون أن هناك نساء اتبعوا دعوات الحداثيين وهبّوا إليهم من اجل خلاصهم من التعصب لكنهم فقدوا الأمل بكل شيء بعد أن تم التنكيل بهن و عاشوا مرارة علقم جلاد أسوء بكثير ممن ينعتهم بالعورة جلاد جديد يختبأ تحت راية الحداثة هناك من عاشت تجربة قاسية مع الحداثيين لا الإسلاميين هل نزهق صوتها ام نكن أمناء عليه وندعم من تحمل المسؤولية عنها أم نبيح انتهاك حرمتها المعنوية ؟ هل جميع العلمانيين والحداثيين واليساريين والديمقراطيين الخ الخ جميعهم ملائكة ... أسئلكم عندما يكتب شخص تدوينة على جداره بالفايس بوك مثلا هل تشعر أنها تقصدك بالذات حتى وان كان هذا الشخص ببلد وأنت ببلد آخر ولا تعرفان بعضكما في الحياة الواقعية إذا شعرتم بذلك أنصحكم بعرض أنفسكم على طبيب نفساني بدل الاختباء وراء شخصيات وهمية وإطلاق عنان عقدكم بدل سب وشتم انسانة بهوية وقائمة الذات بالاختباء وراء أسماء مستعارة ومهاجمتها على الاقل انا لا أختبأ كالنعامة لاقول ما أريد بقطع النظر توافقونني او لا هل تجدون ذلك شجاعة أم جبن ؟ اخيرا إليكم بنود موقع الحوار المتمدن حول نظام التعليقات نقلته إليكم واسألوا أنفسكم من اخترق هذه البنود انا التافهة الجاهلة العورة والناقصة عقل ودين والارهابية والداعشية والكاذبة وعديمة الاخلاق أم أنتم ؟؟ وأعدكم أنّي لن أحذف تعليقا واحدا ولن أطلب من إدارة الحوار المتمدن ذلك وأعدكم ايضا أنّي سأسمح دائما بالتعليقات حتى يشتد عود احترام النقاش الحضاري والمتمدن فيكم ومن يود مراجعة نفسه سأغفر له زلاته لكي نعمل جميعنا من أجل التغيير الفعلي على كل ما تعرضت له كان ضريبة الإنسان الصادق وشكرا نظام التعليقات والتصويت على المواضيع المنشورة في الحوار المتمدن يهدف إلى تعزيز التفاعل والنقاش الحضاري البناء بين كاتبات وكتاب الحوار وزوار الحوار المتمدن ولتقوية الحوار اليساري والعلماني والديمقراطي. نشر التعليقات يتم وفقا لقواعد النشر في الحوار المتمدن: قواعد النشر في الحوار المتمدن http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=14861
حيث ان الحوار المتمدن سيحذف أي تعليق يتضمن إهانات أو تعليقات ساخرة أو بذيئة إلى اي شخص او مجموعة تمس أو تتعلق بالجنسيّة أو الأصل العرقيّ أو الدّين أو المعتقد أو الطاقات البدنية والعقلية أو التّعليم أو الجنس والحالة الاجتماعية أو التوجه أو الانتماء السياسيّ أو المعتقدات الفكرية أو الدّينيّة. او تعليقات تروج للعنصرية أو للتمييز العنصري والديني والمذهبي أو للتمييز ضد المرأة وكل أشكال التمييز الأخرى. إن هذا لا يتناقض مع ضرورة ممارسة النقد الفكري والسياسي ونقد الماركسية واليسار , الدين , آلهة والمقدسات ...الخ , بل يهدف إلى تجنب الإساءات المتبادلة المحتملة. لابد ان يكون اسم المعلق-ة خاليا من اية دلالة استفزازية واهانة للاخرين او متناقضا مع قواعد النشر. يعمل النظام بالشكل التالي: لمنح الكاتبات والكتاب المزيد من المرونة عند نشر موادهم في موقع الحوار المتمدن , طرح الموضوع للتصويت أو للتعليق عليه يصبح خيارهم عند نشر المادة بعد 12-12-2008 . حيث عند رفض الكاتب-ة قبول التصويت أو التعليق على موضوعه لن تظهر قائمة التصويت أو استمارة التعليق مع موضوعه عند النشر. المواضيع المنشورة قبل 9-12-2008 من الممكن التصويت عليها ولكن لا يمكن التعليق عليها.
لتعزيز آليات العمل الجماعي والديمقراطي بين الحوار المتمدن والكتاب والكاتبات ولتقديم خدمة أسرع للزوار الأعزاء, يترك للحوار المتمدن أو الكاتب-ة حق التحكم في نشر التعليق عندما لا يتعارض مع قواعد النشر حسب إمكانيات الحوار المتمدن أو الكاتب-ة. وسيظهر مع التعليق المنشور الجهة القائمة بالتحكم به الحوار المتمدن أم الكاتب-ة وبالتالي تحدد المسؤولية عن التعليق في حالة النشر أو الحذف ،كما يلي: لتحكم: الحوار المتمدن التحكم: الكاتب-ة
لتعزيز الشفافية بين الحوار المتمدن والكاتب-ة والزائر سوف تتم الإشارة إلى التعليقات المحذوفة ، بدون نشر محتواها ،بذكر اسم عنوان التعليق فقط ( وسوف يتم التصرف بالاسم وعنوان التعليق إن كانا يخالفان قواعد النشر) مع إضافة عبارة "لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد"
عند إضافة التعليق من قبل الزوار ترسل رسالة الكترونية الى الكاتب-ة حول التعليق ومن خلال رابط ملحق يمكن للكاتب-ة الموافقة على نشر التعليق أو حذفه. ونشر التعليقات من قبل الكاتب-ة تعتمد على مدى متابعة الكاتب-ة لبريده الإلكتروني وتفاعله مع المواد التي ينشرها في الحوار المتمدن. إذا اطلع الحوار المتمدن على التعليق المرسل قبل الكاتب-ة: - سيقوم بنشر التعليق إذا لم يكن متعارضا مع قواعد النشر ويحق للكاتب بعد ئذ حذفه وعدم نشره اذا كان يعتقد انه متعارض مع قواعد النشر ولكن في نفس الوقت نتوقع من كتابنا وكاتباتنا إبداء المرونة الكاملة مع الآراء الأخرى المخالفة لوجهة نظرهم والتحاور مع تلك الآراء. ستظهر الرسالة التالية للكاتب-ة عند فتح رابط التعليق بعد ذلك: التعليق نشر من قبل الحوار المتمدن لكونه لا يتعارض مع قواعد النشر. يمكنكم حذف التعليق إذا كان متعارضا مع قواعد النشر, نرجو إبداء المرونة الكاملة مع الآراء الأخرى. - حذفه إذا كان متعارضا مع قواعد النشر دون الرجوع إلى الكاتب ولا يحق للكاتب نشره. ستظهر الرسالة التالية للكاتب-ة عند فتح رابط التعليق بعد ذلك: حذف التعليق من قبل الحوار المتمدن لتعارضه مع قواعد النشر. - في حالة التردد بنشر التعليق يترك الخيار للكتاب. ستظهر الرسالة التالية للكاتب-ة عند فتح رابط التعليق بعد ذلك: الحوار المتمدن متردد في نشر التعليق أدناه, قرار النشر يعود لكم. .... للحوار المتمدن القرار الاخير في نشر/حذف اي تعليق. لا يستهدف وضع هذه القواعد الحد من النقاش الفكري أو التضييق على نشوء تباين في المسائل الفكرية أو المواقف السياسية , بل من أجل عقلنة الحوار والنقاش بين الكاتبات والكتاب ولفائدة القارئات والقراء جميعاً , وانطلاقاً من الاسم الذي أطلقناه على موقعنا [الحوار المتمدن] الذي هو موقع كل الكتاب والزوار اليساريين والديمقراطيين والعلمانيين ولمصلحة الجميع. أي ملاحظات مرحب بها هيئة إدارة الحوار المتمدن
#سيبال_جوزيف_سيبال (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الإسلام خط أحمر
-
رسالة إلى إسلام البحيري
-
أنا من تحرّش بي مجتمع الشّرف والفحولة
-
أيها الأبله ليس هذا أمل الثورة ولا هكذا يكون الثوار
-
أنا تونسية علمانية لست إرهابية ولن أصوت للسبسي
-
تونس : اعتذاري لنفسي أمام جبناء النفوس - المعارض محمد مواعدة
...
المزيد.....
-
وفد الجامعة العربية لدى الأمم المتحدة يدعو لحماية المنشآت ال
...
-
ولد في اليمن.. وفاة اليهودي شالوم نجار الذي أعدم -مهندس المح
...
-
ماما جابت بيبي..أضبطها الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي على ال
...
-
ماما جابت بيبي.. متع أولادك بأجمل الاغاني والاناشيد على قناة
...
-
مرشح جمهوري يهودي: على رشيدة طليب وإلهان عمر التفكير بمغادر
...
-
الولائي يهنئ بانتصار لبنان والمقاومة الاسلامية على العدو الا
...
-
شيخ الأزهر يوجه رسالة حول الدراما الغربية و-الغزو الفكري-
-
هل انتهى دور المؤسسات الدينية الرسمية؟
-
استقبلها الان.. تردد قناة طيور الجنة بيبي الجديد 2024 على ال
...
-
الكشف عن خفايا واقعة مقتل الحاخام اليهودي في الإمارات
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|