ترقبوا الحلقة(5) من محنة الفكر الأنساني

عزيز الخرزجي

الحوار المتمدن-العدد: 5446 - 2017 / 2 / 28 - 00:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

ترقّبوا الحلقة(5) من بحثنا الموسوم بـ:
(محنة الفكر الأنساني), و سنطرح فيه؛
تعريف آلثقافة؛ منابعها الأساسيّة, و منها: ألعقائد و العادات ألمنعكسة مباشرةً من آلأبوين على الأبناء؛ تأثيرات المناهج التعليمية؛ التربية المدرسية؛ العلاقة بآلغيب؛ ألدّين؛ العقائد؛ اللغة؛ ألتأريخ؛ طبيعة ألمناخ و التضاريس؛ ألعلوم الأجتماعية؛ العادات و التقاليد؛ اللباس؛ الغذاء؛ الذات الأنسانية؛ النظام السياسي الحاكم, و كذلك بيان معالم آلثقافة في الغرب و الشرق .. ألتي تُقرّر و تُجسّد الواقع ألحضاريّ - الأنسانيّ ألذي يرتبط و يُؤثر بآلصّميم على نمط الحياة المدنيّة المتمثلة بالجّانب العمرانيّ و التكنولوجيّ و العلميّ بما فيه أبحاثات الذرة و الفضاء و الكون.
لذلك سنُركّز على معنى و تعريف مفهوم (الثقافة) كما وعدنا, لكونها هي السبب في تقدم أو تأخر أو شقاء أو سعادة الشعوب و الأمم.
آملين من الأنظمة و الحكومات الجاهلية التي تحكم دول العالم أجمع فهم و إستيعاب ما نكتب على أمل ترجمتها على أرض الواقع للخلاص من الفقر و المحن و الكوارث التي ألمت بآلبشرية و التي ستزداد بإضطراد كلما إمتد الزمن.
و إحياء آلأنسان من وراء القصد.
عزيز الخزرجي
مفكر كونيّ

#عزيز_الخرزجي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات