أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسين الجوهرى - حياة الأنسان, العباره وما فيها بأيجاز.














المزيد.....


حياة الأنسان, العباره وما فيها بأيجاز.


حسين الجوهرى
باحث

(Hussein Elgohary)


الحوار المتمدن-العدد: 5439 - 2017 / 2 / 21 - 20:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


حياة الأنسان, العباره وما فيها بأيجاز.
حسين الجوهرى.
----------------------------------
.
أسئله مثل: هل هناك ألاه خالق أم لا؟ كيف صار الوجود لما هو عليه الآن؟........الخ.

1- انا لا اعلم.
.
2- وأيضا, اى فروض أختياريه فى أجابة أى أسأله, من هذه النوعيه او غيرها, لابد من أن تخضع للقاعده الحياتيه المحوريه وهى "البينة على من أدعى وليس على من أنكر".......
.
3- بعد سنوات قليله من بداية وعيى حققت أول ألأنجازات. أدركت أن مليارات من الناس عبر التاريخ قد تم أستغلالهم بلا شفقة أو رحمه ممن أقنعوهم بأنهم يمتلكوا الأجابه على هذه الأسئله وما يضاهيها..... حررنى هذا الأدراك من كل ما كبّل به عقلى تحالفات شريره تهدف فقط للسيطره والهيمنه على الناس.
خرجت من القفص بلا حول ولا قوة لى ألا "بالمعرفه". صار همى كله منصبا على البحث بهدف التوصل الى أدراك طبيعة العلاقات بين الأشياء المحيطه بى والتى أراها لازمه لحياتى. بعد عدة عشرات من السنين تٌوِّجَتْ جهودى المتواصله والمركّزه بالنجاح على صعيدين.
الأول هو صعيد المجتمعات وشئون الأنسان يشكل عام. توصلت للتنظير الذى يثيت بالأدله القاطعه علاقة المعتقدات السائده فى أدمغة أفراد مجتمع ما بقدرة هذا المجتمع على تلبية أحتياجاته أما بالسلب أو بالأيجاب. وهذا هو التنظير المدون بعنوان "نظرية التطور الحضارى للأنسان, الحقائق الغائبه". قيمة هذا التنظير هو انه نقل شأن هام من شئون الأنسان من مجال "الفلسفه" والتى تختلف بشأنه الآراء الى مجال "العلم" بصلابته وحسمه.
أما الآخر فهو الصعيد الشخصى (أنا وأفراد أسرتى). توصلت وغرست فيهم أن الطريقه المثلى لحياة الأنسان هى توليفه متكامله ومتناسفه من "البحث الدائم عن السعاده.... وهذا يستلزم الأمانه الغير مشروطه فى القول والعمل.... كما يستوجب أيضا الجمع المستمر للمعرفه والحكمه".



#حسين_الجوهرى (هاشتاغ)       Hussein_Elgohary#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ممكن من فضلكو نقرا التاريخ مع بعض بهداوه؟ أمريكا/ألمانيا نجا ...
- لماذا أهاجم الأسلام وليس المسيحيه.
- تفاصيل الغزو الوهابى السلفى لمصر والتى ساقنى الحظ لأقتناصها ...
- شطرى القضيه
- تحليل لطريقة الرئيس ترامب (اللاسياسى بالخبره والسياسى بالضرو ...
- -مصر لابد وأن تكون أولا-....فى مواجهة....-أمريكا أولا-
- ألى أعزائى العلمانيين, أى أمل أنقاذ مصر من مصير مظلم ومحتوم.
- العنصر الفائت على الجميع (تقريبا) بدون استثناء.
- الغابه يا أسيادنا الغابه...مش تربسه فى أى شجره والسلام والوا ...
- مصحف عثمان...الحقيقه الغائبه.
- أمريكا وأحنا وبقية العالم -الذى تتشكل خاصيته الجديده أثناء م ...
- الفرق بين الأسلام والمعتقدات الأخرى من منظور لا دينى أى غير ...
- من اين أتت أخلاقى (والتى لن تغمض لى عين أذا شابتها شائبه واح ...
- النضاره الملعبكه
- قصتى العجيبه مع التاريخ.
- ردا على أحد الأصدقاء بشأن ما يجرى على الساحه الدوليه.
- نبش فى التاريخ:
- تقييم للأوضاع الراهنه.
- تصحيح لخطأ شائع فى شأن -المصلحه الذاتيه-.
- القانون مافيهوش -اِلَّا- يازينب.


المزيد.....




- خلال لقائه المشهداني.. بزشكيان يؤكد على ضرورة تعزيز الوحدة ب ...
- قائد -قسد- مظلوم عبدي: رؤيتنا لسوريا دولة لامركزية وعلمانية ...
- من مؤيد إلى ناقد قاس.. كاتب يهودي يكشف كيف غيرت معاناة الفلس ...
- الرئيس الايراني يدعولتعزيز العلاقات بين الدول الاسلامية وقوة ...
- اللجوء.. هل تراجع الحزب المسيحي الديمقراطي عن رفضه حزب البدي ...
- بيان الهيئة العلمائية الإسلامية حول أحداث سوريا الأخيرة بأتب ...
- مستوطنون متطرفون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك
- التردد الجديد لقناة طيور الجنة على النايل سات.. لا تفوتوا أج ...
- “سلى طفلك طول اليوم”.. تردد قناة طيور الجنة على الأقمار الصن ...
- الحزب المسيحي الديمقراطي -مطالب- بـ-جدار حماية لحقوق الإنسان ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسين الجوهرى - حياة الأنسان, العباره وما فيها بأيجاز.