أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الله الشيخ - علي بن أبي طالب. صعود المشروع الإسلامي وتشظيه















المزيد.....

علي بن أبي طالب. صعود المشروع الإسلامي وتشظيه


عبد الله الشيخ

الحوار المتمدن-العدد: 5416 - 2017 / 1 / 29 - 05:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عبد الله الشيخ
عليّ بن أبي طالب
الحقيقة والخيال!
اختلاف كتاب التّاريخ الإسلامي.
اختلفت كتب التّاريخ الإسلامي منذ كتبتْ أوّل صفحة وإلى حدّ الآن في مناقشة التّاريخ الإسلاميّ والعربيّ، وبخاصة الموضوعات المفصليّة فيه، وكان سبب الاختلاف عدم الالتّزام بمناهج ومقاييس معينة، محددة. وربما كان هذا مشتركاً في كتب التّاريخ كلّها.
معظم من كتب التّاريخ وضع نصب عينيه أن يكتب الحقائق من وجهة نظره، فإن كان ملتزماً بفكرة دينية، قومية، عشائرية، وطنية الخ. ظهر ذلك فيما يكتب، لأنه اتخذ مقياساً للحق والباطل ينسجم والتّزامه، فمن التّزم الدّين رأى الخروج عليه باطلاً، ومن التّزم الفكرة القومية هاجم من يتجاوزها وهكذا.
إن المقياس الذي سأعمل به في دراسة شخصية علي بن أي طالب وتفكيكها، هو المقياس الإنساني الوطني، لا أي شيء آخر، فمن ينظر إلى التّاريخ الإسلامي يرى أن محمّداً وخلفاؤه الثّلاثة الأول ساروا على ذلك المنهج، ومحمّد في رأينا، أراد توحيد البشرية بقانون واحد يلغي فيه الرّق المتأتي من الرّبا، لأن هذا كان أحد أهم الأسباب التي دفعته لتغيير العالم، وتقديم رسالته إلى الناس. إذ أن الرّق كان أهمّ وأعقد المشاكل التي تواجه البشرية آنذاك، والرّق "لا يذكر ذلك أحد قطّ" نشأ نتيجة سببها الرّبا، ولو قُدّر للفتوحات الإسلامية أن تنتشر في العالم كلّه لانتهت عمليات الرّبا، ولانتهت معها العبودية، لكن المسيرة الإسلاميّة توقّفت بخطأ كبير قاتل من محمّد نفسه، وذلك يعني أن محمّداً نحر مشروعه من غير أن يدري. ويتلخص ذلك الخطأ القاتل بحضّ محمّد على الاهتمام بالأقارب والعائلة، وكان يعني عائلته بالذّات، فأدخل الدّعاء لها في كلّ صلاة، وفي كل مناسبة وغير مناسبة، وكانت غاية محمّد من ذلك رفع عائلة مغمورة، متواضعة في كل شيء، عديمة الأهميّة، فقيرة، تفتقر إلى رجال أسوياء، أذكياء، إنسانيين، قبل الإسلام وبعده، ومنحها قيمة لتتساوى مع باقي عوائل مكة النابهة، الجسورة، الذكيّة.
تتألف العائلة مجموعة من الخاملين الشّرهين لا تهمهم سوى مصالحهم الخاصة، ولو ترك محمّد الأمر كما هو من دون أن يأمر اتباعه برعاية عائلته، لانتهى ذكر العائلة إلى الأبد، ولأصبحت كباقي العائلات العاديات عديمة القيمة، يظهر فيها الطّيب والخبيث، ولتخلّصت الإنسانيّة من مصدر مهمّ لمشاكل بدأت بعد وفاة محمّد ولم تنتهِ إلى حدّ الآن. استغل أفراد تلك العائلة وصايا محمّد بهم أسوأ استغلال، واختطفوا الإسلام، وجيّروه (بعد وفاة محمّد)، وسيطروا على مكاسبه لحسابهم الخاص، وسجلوا نتائج الامتداد الإسلاميّ والتّغييرات كلّها لصالحهم، ولا يـدَ لهم بالتّضحيات التي قادت إلى نجاح محمّد، إلّا بنسبة لا تكاد تذكر، فلم يكن من بين هذه العائلة الكبيرة من دخل الإسلام سوى أفراد معدودين. لكنّهم تطلّعوا إلى احتكار المكاسب كلّها، وحينما فشلوا في ذلك شقّوا الأمة الإسلاميّة شقّين وأدخلوها، في صراع لا حاجة للمسلمين به، مما أدّى إلى حروب أهليّة انفجر أولّها منذ ذلك الوقت، ومازلت مستمرّ حتى الآنّ، إلى نجحوا بتآمرهم مع المغول على محق الدولة الإسلاميّة إلى غير رجعة، والقضاء على الحضارة الإسلاميّة، التي كانت أزهى واجمل وأكمل حضارة في زمانها، فرموا مئات ملايين الكتب في دجلة، أو أحرقوها في مكانها، وقتلوا في العراق وحده ما يزيد على ثلاثين مليون نسمة، فقد كانت بغداد محاطة بخمسين قناة دائريّة تأخذ الماء من دجلة والفرات، وحسب كتب التاريخ أن العمران كان متصلاً من البصرة حتى الموصل، ولا يوجد خلاء كبير بين حاضرة وأخرى، فقد كانت ديكة هذه المدينة أو القرية تسمع خلال الفجر في القرية أو المدينة المجاورة.
سأحاول النّظر إلى ما جرى وفق المنظور الإنساني الإسلامي (الوطني)، وأرجو أن أوفّق في ذلك.
نقل أحداث التّاريخ من حيث الصّدق والكذب.
ورث محمّد من أهل مكّة قبل الإسلام فضيلة الصّدق، وتحرّي قول الحقيقة، وشدّد على تجنّب رذيلة الكذب، لكنّ كتبة التّاريخ الإسلامي لم يكونوا "كلهم" صادقين، ولم يستبعد (بعضهم) هواه دائماً، وأثرّت بهم العصبيّة القبليّة، والتّحزّب العقائديّ، وحبّ العشيرة، والعائلة، فكتب بعضهم ما أراد وما أعجبه، وابتعد عن الحقيقة، وأعقب ذلك الجيل، أجيال أخرى أخذت ما كتب هؤلاء، وكأنه حقيقة لا تقبل النّقاش، ليصبح لهذه الكتابة قدسيّة يصعب محوها، وهذا يفسِّر التّناقضات الكثيرة فيما رُوي من أقوال وأفعال محمّد ورفاقه الأوائل، ليكون أساساً للإسلام والتّاريخ الإسلاميّ.
لم تكتب أخبار محمّد وصحبه في زمنهم، كما كتب القرآن، بل أُلّفت معظم كتب التّاريخ العربي الإسلامي في:
1- زمن الدّولة العباسيّة.
2- بعد سقوط الدّولة العباسية على يد ”ابن العلقمي” وهولاكو.
لذا تقسم معظم كتب التّاريخ إلى ثلاثة أقسام رئيسة الأوّل هو ما يتحيّز للعباسيّين والعلوِيِّين ويعادي الأمويّين، ويحقد عليهم، ويزيّف أعمالهم ومواقفهم، ويشوّه سيرتهم، ويطمس كل حسناتهم، ويبرز سيئاتهم، ويختلق عليهم ملايين الحوادث السّيئة الظّالمة الرّديئة، الخارجة على الإسلام، والأعراف العربيّة، والسّليقة البشريّة المستوية.
هذه الكتب نفسها تمرّ مرّ الكرام على الخلفاء الرّاشديّن الثلاثة "أبو بكر، عمر، عثمان) فلا تذكر إلّا الأعمال والمناقب المشهورة التي لا تستطيع التّلاعب بها، تلك الكتب كتبت في العصر العباسيّ الأول. ومن سماتها أنّها تتحيّز بشكل واضح للعلويين وللعباسيّين المؤيدين لهم ،كالمأمون، والمعتصم، وتشوّه أو تغفل فترة الرّاشديّن والأمويّين، وتمرّ مرور الكرام على بعض الخلفاء العباسيين. وهو ما كتب في العصر البويهي بالذّات. "القرن الرّابع الهجري".
أما النّوع الثّالثّ من الكتب فما يتحيز للعلويّين وحدهم ويعادي الأمويّين والعباسيّين والرّاشديّن ويشوّه أخبارهم، وهو ما كتب بعد تدمير بغداد على يد ” ابن العلقمي” والمغول، ومازال مستمرّاً عند البعض إلى حدّ الآن، وبخاصة في العراق، وإيران ولبنان.
إذن فعندنا فئة وقف المؤرخون منها موقفاً عدائيّاً واضحاً، في جميع عهود كتبة التّاريخ وهي الأمويّون، فشُوّهت أخبارهم كليّة، ولوّثت صفحتهم، فبتنا في وضع لا يمكننا التّأكد، من أيّ رواية رُويت عنهم إلّا بالتّفكير المحايد، ومناقشة الأخبار عقليّاً ومنطقيّاً وتنقيتها.
أما العباسيّون فقد شوّه تاريخ معظمهم أيضاً، ولكنّ بشكل أقلّ من الأمويّين. وهذا ينطبق على الرّاشديّن كذلك، ولهذا يجب على كلّ من يريد أن يعرف الحقيقة، أن لا يصدّق أيّ رواية من دون تمحيص.
لم يقدّر للتّاريخ العربيّ الإسلاميّ أن يكتب بشكل محايد إلا على يدي ابن خلدون، وبعض الشّذرات عند الطّبري وابن الأثير وغيرهم، لكن ابن خلدون لم يتناول كلّ صغيرة وكبيرة، لذا بات علينا أن نعتمد على تفكيرنا، وأن لا نقبل أيّ شيء غير منطقيّ، ومن دون محاكمة، أو لا ينسجم مع مجرى الوقائع الثّابتة.
أما المؤرخون المعاصرون فينقسمون إلى قسمين. اختلفت بالقسم الأوّل السّبل، وأثرت عليّهم المبادئ الحديثة من ماركسيّة وليبراليّة، وطبق بعضهم مقاييس، حديثة وبشكل تعسفيّ على الماضي، وخرجوا بنتائج متطرّفة شاذة، بينما لم يستطع القسم الثّاني تجاوز انتماءه المذهبيّ والطّائفيّ قطّ.
إذاً فكيف نعرف الصّحيح من الخطأ فيما روي بهذه الطّرق المشوّهة؟
هنا أيضاً لا بدّ من اتخاذ مقياس إنسانيّ، شامل يعتمد على التّفكير الحرّ والقياس للوصول إلى الحقيقة، وكما ذكرنا من قبل، فبالرّغم من تحيّز المؤرخين القدامى، وتبعيتهم للسلطة الحاكمة، والأهواء السّياسية، فقد سجّل بعضهم وقائع قليلة بشكل مجرد من الانحياز، يمكن أن يتلمّس منها المرء بعض الحقائق. ليؤكّدها فيما بعد بالبراهين.
التّثبيت
من الصّعب جداً إثبات وجه معين، من الواقعة التّاريخيّة العربية، من دون جهد واضح في تفكير محايد. ولو لم تنتهِ الدّولة العباسيّة مثل تلك النّهاية المأساوية، لأمكن ببساطة الوصول إلى الحقيقة، إذ أن الكتب التي كُتبت في عصر الدّولة العباسية تعدُّ بمئات الملايين، إن لم تكن تتجاوز المليار، وكانت موضوعاتها شاملة، لكنّها أُتلفت بعد خيانة ابن العلقمي لوطنه، وتعاونه مع الغزاة، وتسليمه بغداد للمغول، ويبدو أن إتلاف الكتب تمّ بقرار ممن تبقى من عائلة محمّد، التي رئست خيانة الوطن، "أبن طاؤوس الحسني ومريدوه"، وتعاونت مع المغول، فعلى سبيل المثال يُعدد البعض أن ما كتبه الجاحظ من رسائل وكتب تنوف على ثلاثمئة وستين، بينما لا نجد الآن من تراثه سوى اثني عشر كتاباً، ويسري هذا على بقية الكتاب والمؤلفين، ومن يقرأ كتب التراث، يجد عبارة والكتاب مفقود الآن كثيراً. فأين ذهبت كتبهم؟
أُتلفت الكتب لأنّها صورت الحياة كما هي في ذلك العهد، وكانت في رأي المتعاونين مع الغزاة، معارضة لأفكارهم. فمع الأسف استعادوا استعمال مصطلح قديم " ناصبي، ناصبة، نواصب" بعد احتلال أمريكا وبريطانيا العراق سنة 2003. إن هذا الاصطلاح لا يعرفْه المثقفون العاديون في العراق المعاصر قطّ، سنّة أو شيعة. ولم يسمعوا به، وربما يعرفه بعض علماؤهم. واستعماله الكثير الآن في وسائل الإعلام، وخطب الجمعة، والجرائد يدّل على وجوده قبل سقوط بغداد، على يد ابن العلقمي- هولاكو. ومعناه من يكره، ويسبّ عليّا بن أبي طالب، ويناصبه العداء، وحينما بدأتُ تصفّح كتب التّاريخ والإسلام المتوافرة، لم أجد أي كتاب مطبوع، أو غير مطبوع يهاجم علياًّ أو يناصبه العداء.
إن الفئات التي تسب النّاصبة والنّاصبيين تسبّ معهم الأمويين، ومعظم خلفاء العباسيين، وبخاصة هارون الرشيد، وجميع أبطال الفتوحات الإسلامية، وجميع الرّجال والأعلام والعباقرة الذين أبدعوا في الحضارة الإسلامية، العربية، وحقّقوا انتصارات هائلة لها، أمثال خالد بن الوليد، وعمر بن العاص، وسعد بن أي وقاص، وصلاح الدين الأيوبي، وفريق من الكتاب والدارسين كابن تيمية، وابن الجوزية، وفرقاً إسلامية كالحنفية، والشافعية، والحنبلية، كالوهابيين، والصّوفيين، والخوارج وكم هائل لا يعد ولا يحصى الخ.
هذا السّباب جعلني أفتش عن كتب هؤلاء، وبخاصة ابن تيمية، وما كنت قرأتها من قبل، فوجدت كتابا له "الوسطيّة". وبعد استكمالي لقراءته لم أجد فيه سباباً، أو إساءة إلى عليّ بن أبي طالبٍ بكلمة واحدة، بل في نظري رأيته يمتدحه، ويعطيه من الفضل أكثر مما تصوّرته، وكذلك لم أجد من يسيء إلى عليّ بن أبي طالبٍ في كتب الوهابيّين والصّوفيين، وبعد زيارتي للملكة العربية السّعودية وبعض دول الخليج اكتشفت حقيقة أن النّاس، هناك مؤدبين، نظيفي اللسان أكثر بما لا يقاس، من كثير من العراقيّين، الذين يجلّون عليّاً، وينزّهونه، ويسبّون ويلعنون صحابة كثيرين. إن ذهبت إلى أي منطقة شيعيّة في العراق وتجوّلت في الأسواق الشّعبيّة، تسمع من السّبّ والشّتم وسوء الخلق، ما لا تسمعه في أي مدينة في شبه الجزيرة العربيّة أو في أي مدينة خليجيّة.
وعندما تدخلّ أي حسينيّة في العراق تسمع سبّ أبي بكر وعمر وعُثْمان بن عفّانِ وعائشة وباقي الصّحابة وغيرهم، بلغة مقززة، منفّرة، شديدة القذارة، لكنك إن دخلت أيّ مسجد في السّعودية ودول الخليج، وفي مناطق عراقيّة سنّة لا تسمع غير الدّعاء لله، وتنزيهه.
إذاً من هم النّاصبة والنّاصبيّون؟
بعد تفكير طويل تذكّرت أنني رأيت في سنة 1957 جناحاً في المكتبة الوطنية، فيه مئات المخطوطات ممنوعة من القراءة أو من التّصفح أو الدّراسة، وفي رأي المشرف عن الجناح أنّها (ربما) تثير نعرات تضرّ بالمجتمع، ولما كنت على صداقة مع المشرف آنذاك عليها، فقد اعطاني كتاباً لعشر دقائق فقط، تصفحته فرأيت فيه نقد لعليّ، لكنّه خالياً من السّب والشتم، ولبعد التاريخ لم يبقّ في ذهني سوى نقطة واحدة هي يد عليّ بن أبي طالب في وفاة أبي بكر وعمر وعثمان وطلحة والزبير وعشرات آلاف الصحابة.
آنذاك ضربت أخماساً في أسداس لكنّي لم أتوصل إلى شيء إلا بعد الاحتلال الأمريكي للعراق، فأخذ فكري يجنح إلى أن مثل هذه الكتب ربما تتكلم لا على عليّ بل تشمل ذريته إلى سقوط بغداد.
يتبع.



#عبد_الله_الشيخ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المعالي والمخازي


المزيد.....




- لوباريزيان: سجن 3 طلاب أرادوا إنشاء دولة إسلامية بفرنسا
- “هالصيصان شو حلوين”.. اضبط تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 ...
- “شاور شاور”.. استقبل تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ال ...
- قصة الاختراق الكبير.. 30 جاسوسا معظمهم يهود لخدمة إيران
- بالفيديو: خطاب قائد الثورة الإسلامية وضع النقاط على الحروف
- السفير الديلمي: كل بلدان العالم الاسلامي مستهدفة
- مقتل وزير اللاجئين في حركة طالبان الأفغانية بانفجار في كابول ...
- المرشد الأعلى الإيراني: الولايات المتحدة والنظام الإسرائيلي ...
- المرشد الأعلى في إيران يعلق على ما حدث في سوريا
- بابا الفاتيكان يوجه رسالة للقيادة الجديدة في سوريا


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الله الشيخ - علي بن أبي طالب. صعود المشروع الإسلامي وتشظيه