حيدر حسين سويري
الحوار المتمدن-العدد: 5401 - 2017 / 1 / 13 - 22:40
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
الإبتسامة: لغة الحب والتسامح
حيدر حسين سويري
قالوا:
• الإبتسامة: كلمةٌ طيبةٌ بلا حروف
• الإبتسامةُ: مفتاح السعادة، بابها الحب، وحديقتها السرور، ونورها الأيمان، وجدارها الأمن
• الإبتسامة: هي جواز السفر إلى القلوب
• الإبتسامةُ: لا تكلفُ شيئاً ولكنها تعني الكثير
• الإبتسامة: هي نظام إضاءة للوجه، وتبريد للعقل، وتدفئة للعقل
• الإبتسامةُ: قوة حتى في الأزمات
• الإبتسامةُ وقت شرود الذهنِ، لقاء من نوعٍ آخر
• الإبتسامةُ: شئٌ جميلٌ، لا بل هي سحرٌ... سحرٌ رائعٌ وعجيب، قد تفعل المعجزات، وتتخطى كل الصعوبات، فلا تنسى ما يمكن أن تفعله الإبتسامة، وما لسحرها من قوة تأثيرٍ وبلاغةُ وتخطي، وأن الجمال قوةٌ، الإبتسامةُ سلاحهُ، ولا وجود للجمال بدون إشراقة الإبتسامة.
• إبتسم إذا رأيت مَنْ تُحب، فسيشعر بحبك دون كلام
• إبتسم إذا رأيت عدوك، فسيشعرُ بقوتك دون أن يرى منك شئ
• إبتسم إذا رأيت مَنْ تركك فسيشعرُ بالندم والحسرة
• إبتسم إذا رأيت مَنْ لا تعرف ولك الأجر والثواب في الدنيا والأخرة
• إبتسم لأن الإبتسامة تقلل من توتر يومك، وتساعدك على إنجاز مهامك أسرع
• إبتسم فالحزن يأخذ منك أشياء كثيرة ولا يأتي بشئ
• إبتسم فرغد العيش يبدأ بإبتسامة
• إبتسم، فإذا كان الأمس ضاع، فبين يديك اليوم، وإذا كان اليوم سوف يجمعُ أوراقهُ ويرحل، فلديك الغد، فلا تحزن على الأمس فإنهُ لن يعود، ولا تأسف على اليوم فهو راحل، وأحلم بشمسٍ مضيئة في غدٍ جميل
• إبتسم، فليس هناك ما تخسره، فربك موجود، ورزقك ممدود، وعمرك محدود
وأقول:
تَبَسمْ فما للنائباتِ بقاءُ.....
وَدعْ الهمومَ فَكُلُنا أنباءُ
سيرحلُ العُمرُ مهما طال مَسْكَنهُ.....
كما للقبورِ تَرَجّلَ الآباءُ
.................................................................................................
حيدر حسين سويري
كاتب وأديب وإعلامي
عضو المركز العراقي لحرية الإعلام
البريد الألكتروني:[email protected]
#حيدر_حسين_سويري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟