أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد القاضي - الآذآن تلويث ضجيجي للبيئة















المزيد.....

الآذآن تلويث ضجيجي للبيئة


احمد القاضي

الحوار المتمدن-العدد: 5379 - 2016 / 12 / 22 - 12:38
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الآذآن تلويث ضجيجي للبيئة



ونعيش لنستجدي السماء
ما الذي عند السماء؟
لكسالى ضعفاء
نزار قباني
في (خبز وحشيش وقمر)





منذ عقود خلت، باتت مشكلة تلوّث البيئة Environmental Pollution على رأس المشكلات العالمية، وذلك للآثار المدمرة، التي تسببها مخلفات المصانع، والغازات والأدخنة المنبعثة من الألآت الحديثة والمركبات، وكان من أبرز مظاهرها تلوث الأنهار وتجريف الغابات وتآكل طبقة الاوذون...وفي ستينات القرن الماضي ظهر مصطلح [التلوّث الضجيجي] Noise Pollution بإعتبار أن الضجيج واحد من ملوثات البيئة...وقد أقرت هيئة الصحة العالمية في العام 1971م، بأن التلوّث الضجيجي واحد من مهددات بقاء الإنسان معافيآ...وأشارت إلى تأثير الضجيج المدمر على الجهاز العصبي وعلى الجهاز السمعي , ونظام المناعة والقلب، وذلك بما يسببه من توتر وقلق وقلة في النوم وفقدان القدرة على التركيز وما إلى ذلك
وبين عشرات المصادر المسببة للتلوّث الضجيجي، يحتل الآذان مرتبة متقدمة، ليقلق راحة ومنام الملايين على مدى إنتشار المساجد...وقد تستطيع الهرب من ضجيج المدن إلى قرى نائية ولكنك لا تستطيع الهرب من الآذان، الذي تجده ينتظرك حيثما ذهبت، ولو في القطب الشمالي، الذي أبتلي بالفعل بمسجد بناه جماعة من المسلمين في المنطقة القطبية من كندا في العام 2010 م.
رابط فيديو الآذان بمسجد في القطب الشمالي::
https://www.youtube.com/watch?v=1sBX3FQeznk

طيب المنام

يقول الشاعر:: فلو لا المزعجات من الليالي [] لما ترك القطا طيب المنام ...ويمكن إستبدال ذلك بالقول:: "لو لا المزعجات من الآذان"...فمع إستخدام المسلمين مكبرات الصوت (الميكروفونات) في المساجد، أصبح الآذان أمرآ لا يطاق، وخاصة ذلك، الذي يخترق الأسماع ويقتحم المنام مع أولى خيوط الفجر، مسببآ التوتر والقلق والضغط نتيجة للإنقطاع المفاجئ والقسري للنوم....وتصوروا حجم الضجيج في مدينة مكتظة مثل القاهرة، بها ما يقرب من الستة آلآف مسجد، حسب الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء، تصب الآذان صبآ على رؤوس الناس بميكرفوناتها، خمس مرات في اليوم الواحد...وما يزيد الطين بلة هو أنه في الشارع الواحد بهذه المدينة، تجد عدة مساجد لا تزيد المسافة بينها عن بضعة أمتار، لدرجة أن أصوات المؤذنين تتداخل وتتشابك، وقد يسمع المصلون صوت الإمام الملعلع في المسجد المجاور لمسجدهم، في مشهد يعكس عشوائية وفوضوية الأمة المسماة بأمة محمد.

أنا أؤذن إذن أنا موجود

وأينما حل المسلم لا يألو جهدآ في تلويث البيئة بضيجيج الآذان، بل ويرى أن ذلك واجب مقدس سيجزى عليه، دون مراعاة لخصوصية أي مكان... ولعل مما لا ينسى عندما وقف نائب مصري برلماني ينتمي للجماعة السلفية، وأذن لصلاة الظهر في قلب البرلمان، في عهد الرئيس المصري الأسبق مرسي، داعيآ بذلك أن يوقفوا أعمال البرلمان، ويتوجهوا للصلاة، التي هي عنده أهم من العمل والإنتاج ...وبعد رحيل الممثل المصري محمود عبد العزيز، غرد الممثل نبيل الحلفاوي في [تويتر] قائلآ: أنه زاره ذات مرة بالفندق الذي يقيم فيه بالعاصمة الإيطالية روما، فدعاه إلى الصلاة جماعة مع أخيه... ثم يضيف أنه فوجئ بأن محمود عبد العزيز، وقف عند النافذة وأخذ يؤذن للصلاة...ولا شك أنه كتب ذلك في مديح صاحبه، دون أية حساسية تجاه إقلاقه راحة أناس لا ناقة لهم في ما يصرخ به ويدعو له ولا جمل...ودون مراعاة للمثل الإنجليزي القائل::"إذا كنت في روما فأفعل ما يفعله الرومان" When in Rome, do as the Romans do...
.وعندما إندلعت الثورة المشؤومة في إيران سنة 1979 م، إستخدم الثائرون سلاح التلويث الضجيجي ضد النظام الملكي العلماني، إذ أن الشباب كانوا يصعدون ليلآ إلى سطوح المنازل ويؤذنون:: (الله اكبر الله اكبر أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدآ رسول الله)...وكان ذلك نذير شؤم، بقدوم دولة الملالي الدينية الظلامية الباطشة...وفي السودان عند بدايات إنقلاب الأخوان المسلمين على الحكومة الشرعية المنتخبة في العام 1989م،. كان من هتافاتهم الأثيرة حينذاك:{الآذان في الفاتيكان}...خيل إليهم أنهم بعد أن يتمكنوا من الخرطوم، سيفتحون روما ويرفعون الآذان في دولة الفاتيكان...يا للوقاحة!...والآن بعد سبع وعشرين سنة من الحكم، يتسولون الطعام والدواء والمال من الغرب...تصوروا حال الأنسانية والحضارة، لو إستولى هؤلاء المسلمون على روما...وقصص إصرار المسلمين على التلويث الضجيجي للبيئة بآلآذان، في حلهم وترحالهم كثيرة لا مجال لحصرها هنا..... ومن ذلك، إقتحام أحد السعودببن كنيسة في امريكا ليرفع الآذآن فيها، وتصوروا ما كان سيحدث لمسيحي، لو إقتحم مسجدآ في احد البلدان الإسلامية، وأخذ يترنم فيه بإحدى الترانيم المسيحية.
رابط فيديو الآذان في الكنيسة:::
https://www.youtube.com/watch?v=yAvit-v-opY

التصادم القيمي

الآذان وسائر طقوس الديانة الإسلامية تناسب بالضرورة حياة المجتمعات الرعوية والزراعية، وبعيدة بمسافات ضوئية عن التلاؤم مع مجتمعات الحداثة...ومجتمعات الحداثة عند العالم الالماني الشهير في علم الإجتماع ماكس فيبر، هي المجتمعات الصناعية، وما هو دون ذلك يطلق عليها المجتمعات ما قبل الصناعية...والمسلمون حين ينتقلون إلى مجتمعات الحداثة، او بمفهومهم "مجتمعات الكفار" بحثآ عن الرزق، والأمان، يأخذون معهم أمراضهم المحمدية...ومن هنا يحدث التصادم القيمي ...بين قيم الحداثة وقيم القرون الوسطى.....ومن المشكلات التي نجمت عن هذا التصادم، مشكلة [الحجاب] و(النقاب) و{البوركيني} و[الفصل الإجتماعي] ....فالمسلمون ينعزلون في "غيتوهات" سميكة الجدران، كالأوضاع التي كشف عنها ما يعرف بــ(تقرير كيسي) الذي صدر في اوائل شهر ديسمبر الجاري ببريطانيا...وقد صدر هذا التقرير بعد عام من التحقيقات والتقصي، إنفاذآ لطلب رئيس الوزراء البريطاني السابق ديفيد كمرون، البحث عن إستراتيجية لمكافحة التطرف....ويشير التقرير إلى أن المسلمين، يعيشون في جيوب فقيرة منفصلة يبلغ نسبتهم فيها 85%...وأنهم لا يحظون بنفس الفرص، التي يحظى بها الآخرون في بقية بريطانيا، وذلك لإن ثقافتهم ودينهم يحول دون إندماجهم في المجتمع البريطاني والتواصل مع الغير....وتعاني المرأة بشكل خاص في تلك الجيوب المنعزلة، من الهيمنة الأبوية،وفقآ للتقرير، فتمنع من الخروج من البيت، ويفرض عليها الحجاب والختان والزواج بالإكراه، بالإضافة إلى ما تتعرض له من عنف منزلي...ويضيف التقرير بأن المرأة المسلمة في تلك الجيوب المنعزلة، لا تستطيع التحدث باللغة الإنجليزية مما يعمّق عزلتها...ولا شك في أن أوضاع المسلمين في بقية بلدان الغرب، هي نسخ مكررة مما ورد في (تقرير كيسي) البريطاني، الذي نستخلص منه أمرآ جوهريآ، وهو أن المسلمين ومجتمعات الحداثة ضدان لا يلتقيان...أو كما قال الشاعر الإنجليزي المعروف كبلنج:: الشرق شرق والغرب غرب والأثنان لن يلتقيا.

الغرب يتصدى للهجمة

تتصدى أوربا لمظاهر الهجمة الدينية الاسلامية، التي تهدد ببداوتها أوجه الحداثة للمدن الغربية، وتقلق راحتها وتغرقها في ترميزات دينية لا تناسبها...فكانت قرارات منع (الحجاب) و(النقاب) و(البوركيني) في العديد من الدول الأوربية كفرنسا... وقد جاء آخر تصريح في هذا السياق من المانيا، حيث قالت مستشارتها انجيلا ميركل، في مؤتمر لحزبها بتاريخ السادس من ديسمبر الجاري::[ النقاب غير ملائم في بلدنا] وأضافت:{ يجب منع لبس النقاب في بلدنا "أينما كان ذلك ممكنا قانونيا"} و[يتعين حظر النقاب في المدارس، والمحاكم، ومؤسسات الدولة الأخرى]....وفي ما يتعلق بالآذآن، فإن القوانين في الدول الغربية تلزم المساجد، بإن يرفع الآذان بداخلها، دون إستخدام مكبرات الصوت، لتجنب االضجيج والضوضاء ...وقد ذهبت دول أبعد من ذلك كسويسرا، التي أصدرت في العام 2009 قانونآ يمنع بناء المآذن، من أجل الحفاظ على الطابع المعماري للمدن السويسرية...وفي المجر فإن بلدية مدينة "أسوتالوم" حظرت بناء المساجد نفسها في أواخر شهر نوفمبر الماضي...ودعا رئيس بلديتها بقية بلديات المدن الأخرى، أن تحذو حذوه...وإنضمت إسرائيل مؤخرآ إلى الأمم المتحضرة، التي تعمل على سلامة البيئة من التلوث الضجيجي، إذ حظرت حكومتها إستخدام مكبرات الصوت في الآذان بالمدن الإسرائيلية، بما فيها مدينة أورشليم، وسط ضجيج إحتجاجي إسلامي كالمعتاد.... وليت المسلمين حمدوا إلههم، بما تحقق لهم من غزو لإعرق المدن الأوربية، ببناء مئات المساجد بفضل الريالات النفطية السعودية، حتى بات الإرهاب شبحآ يحوم في أوربا، لإرهاب عدو الله وعدوهم بما إستطاعوا من قوة ورباط الخيل...بل أكثر من ذلك يحلمون، بأن تصبح اوربا مثل القاهرة، تملأ سماواتها ضجيج المآذن من الفجر وإلى وقت المنام.... تصوروا حال باريس، مثلآ، لو تم لهم ذلك...ففرنسا اليوم موبوءة بألفين وخمسمائة مسجد، ويوجد المئات منه في باريس وحدها...إنها ماكينات ضخمة لإنتاج الضجيج خمس مرات في اليوم...ولإنتاج الأدعية والتبطل والإرهاب...ومن المفارقة أن فرنسا (بلاد الغال) التي دحرت جيوش المسلمين، قبل الفين وثمانمائة سنة على يد قائد جيوشها شارل مارتل في معركة دي بواتيرز، وأنقذت نفسها واوربا من مصير اسبانيا، وذلك بإيقاف تقدم جيوش المسلمين إلى عمق أوربا إنطلاقآ من الأراضي الأسبانية، تمتلئ اليوم بالمساجد، وبما لا يقل عن خمسة ملايين مسلم يتمنون أن يجئ اليوم، الذي يرفعون فيه الآذان من برج إيفل.

الخرافات أفيون المسلمين

نسج محمد كمآ من الخرافات عن ما يسمى بفضل الآذان، كقوله على سبيل المثال: أن المؤذنين سيبعثون يوم القيامة طوال الأعناق، دون أن يخبرنا عن المنفعة التي سيجنونها من العنق المستطيل...وفي عصرنا الراهن لا يتوانى المسلمون عن الإقتداء بسنة حبيبهم، في تأليف وتركيب الخرافات...فعندما شبت الحرائق في غابات إسرائيل في أوآخر الصيف الماضي، بفعل فاعل او بسبب الإهمال عند (نزهة باربيكيو) أو لأيّ سبب مادي آخر، زعم المسلمون أنها عقاب إلهي لليهود لمنعهم للآذان...يا أمة ضحكت من جهلها الأمم....ولا ندري أمر هذا الاله العابث، أما كان الأجدر به أن يرمي باليهود في البحر مرة واحدة لتخلو الأرض للفلسطينيين، بدلآ من هذه الحرائق التي تمكنوا من إطفائها...وكالعادة لم يقرأوا ما قاله لهم نزار قباني، قبل خمسين سنة في ديوانه "هوامش على دفتر النكسة" [فالله يؤتي النصرَ من يشاءْ ...وليس حدّاداً لديكم.. يصنعُ السيوفْ]...أو قوله:{ خلاصةُ القضيّهْ توجزُ في عبارهْ ...لقد لبسنا قشرةَ الحضارهْ والروحُ جاهليّهْ}...ومن تلك الخرافات أو التخريفات ما أشاعوه خلال عقد الثمانينات من القرن الماضي، بأن رائد الفضاء الامريكي ارمسترونغ، الذي نزل على سطح القمر، زار القاهرة وسمع الآذان من أحد مساجدها، وقال:: (لقد سمعت مثل هذا بالضبط على سطح القمر) ثم أسلم....والحقيقة التي لا جدال فيها أن المستر ارمسترونغ لم تطأ قدماه أرض القاهرة...ولا هو تدين بدين العربان.

حيرة محمد

وإذا كان الآذان له كل تلك المنافع والكرامات، فلماذا توقف بلال أول مؤذن رسمي في الإسلام، عن الآذان بعد وفاة محمد مباشرة...اظنه كان قد مل وأصابه الضجر...فعلى إمتداد حوالي عشر سنوات، ما برح يؤذن خمس مرات في اليوم كإنسان آلي (رابوت)...وليس من شئ مثل الإسلام، في تحويل الإنسان إلى إنسان آلي (رابوت) يقضي يومه من الفجر الى العشاء في صلوات شاقة بحركات ميكانيكية مضجرة...ومن المثير للإستغراب أنهم صنعوا للآذان كل هذه القدسية، بالرغم من أن مخترعه واحد من غمار الصحابة ...فقد كان مسلمو يثرب يذهبون بصورة عشوائية وقت كل صلاة، إلى ذلك المسجد الطيني.....وعجز محمد عن الإهتداء إلى وسيلة، تجعلهم يجتمعون لكل صلاة في وقت مخصوص.....وإقترح عليه صحابي أن يرفع علمآ وقت حضور كل صلاة، فيراه الناس ويجتمعون، فلم ترق له الفكرة.....وإقترح عليه آخر أن يدق الناقوس، فرفضه بزعم أنه تشبّه بالنصارى...وإقترح ثالث النفخ في البوق (القرن) فرفض الفكرة أيضآ، بدعوى أنه لليهود...وبينما هو في حيرته، جاءه ذات يوم صحابي إسمه عبد الله بن زيد بن عبد ربه، وقال له إنه كان بين اليقظة والمنام ورأى رجلآ يلقى عليه العبارات، التي سميت بالآذان...فرح محمد وأمره بأن يلقنها لبلال ليرفع الآذان، لأنه أندى صوتآ، كما قال...ومن الطريف أن السيد بلال لم يقصر من جانبه، فقد أضاف من عندياته عبارة (الصلاة خير من النوم) لآذان الصبح، وإستحسنها محمد.....وهكذا فإن إله محمد لم يكترث لحيرته، ولم يرسل له جبريل ويدله على الوسيلة، التي يجمع بها الناس للصلاة...وفي ذات الوقت فإن محمدآ لم تسعفه كل قدراته الشعرية والسجعية، على تأليف تلك العبارات القليلة المسماة بـــ(الآذان)....والحالة هذه، فلماذا يغضب إله محمد لمنع الآذان في اسرائيل، ويشعل فيها النيران بالرغم من أنه ليس من تأليفه ولا من تأليف محمد...لماذا يحرق هذه الدولة التي تعتبر إمتدادآ للحضارة الغربية، ولها مساهماتها الحضارية الرفيعة، في العلوم والتكنلوجيا...فالعالم لا يحتاج إلى حرائق، بل يحتاج إلى من يخلصها من ملوثات البيئة، ومنها الملوثات الضجيجية، المؤذية للأسماع والأعصاب...ويأتي الآذان ضمن جملة مسببات التلوّث الضجيجي، وعلى وجه الخصوص ذلك الذي يداهم النائمين مع اول خيوط في الفجر، ويقض مضاجعهم بزعم أن الصلاة خير من النوم.

أحمد القاضي



#احمد_القاضي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيد قطب...سايكولوجية الإنسان المهزوم
- هل أسكرت خديجة أباها لتتزوج من محمد؟
- مصر...هي لمن غلب
- في دحض مزاعم علمية القرآن...الحلقة الخامسة
- في دحض مزاعم علمية القرآن...الحلقة الرابعة
- في دحض علمية القرآن....الحلقة الثالثة
- فيلم -سذاجة المسلمين-....الهزل في مكان الجد
- في دحض مزاعم علمية القرآن...الحلقة الثانية
- في دحض مزاعم علمية القرآن...الحلقة الاولى
- زنار مريم........نقد النقد المأزوم
- اليسار .... الخروج من الأطلال؟
- مصر العليلة في مستنقع الدين
- تونس....الدين والتنوير والحداثة
- نادر قريط وغسيل السيرة المحمدية
- تديين كارل ماركس!
- توطين الماركسية بالخرافات الاسلامية !
- زوبعة دكتور حجي....يا قلبي لا تحزن !
- الآية التي سطا عليها محمد !
- متنكر في ثياب التنويريين....او اركلجة الخرافة
- المثقف المكي الذي هزم محمد


المزيد.....




- بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
- قائد الثورة الاسلامية آية الله‌خامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع ...
- اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع ...
- إعلام العدو: اختفاء رجل دين اسرائيلي في الامارات والموساد يش ...
- مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -ديشون- بصلية صار ...
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- أسعد أولادك…. تردد قناة طيور الجنة التحديث الجديد 2025 على ج ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد القاضي - الآذآن تلويث ضجيجي للبيئة