أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ناصر عجمايا - الماركسية سلاح فكري متطور متجدد ليس له حدود 5















المزيد.....

الماركسية سلاح فكري متطور متجدد ليس له حدود 5


ناصر عجمايا

الحوار المتمدن-العدد: 1421 - 2006 / 1 / 5 - 09:55
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الماركسية نظرية علمية , نشات لضرورة موضوعية ,حتمية. استوعبت قوانين ومنهج علمي مدروس ومقروء, استجابة لحاجات الانسان . وتطوره ورقيه وتقدمه, في كل نواحي الحياة..
كشفت الماركسية , قوانين الصراع الاساسية واعطت الحلول الموضوعية ,لها .. متبنية صراع فكري عملي طبقي , حقيقي مع الراسمالية العالمية المسيطرة على قارات العالم .. دون وجه حق .
سرقت ولا زالت تسرق ليس الجهد العمالي العالمي وحسب , بل , كل واردات الكرة الارضية , , اضافة الى خلق عولمة السوق والخصخصة .. فغرقت كل دول العالم بالمديونية. فاملت عليهاسياستها الاقتصادية بعيدة عن الشفافية, وادى الى حدوث تضخم في كل بلدان العالم التي تسير ضمن السياسة الراسمالية العالمية. نالت الشعوب القسط الاكبر, من الاذى الاقتصادي والعوز المعيشي. وحجبت عن الشعوب التطور الحضاري والاقتصادي والاجتماعي والثقافي والسياسي . ناهيك عن التفكك الاسري الملحوظ ولجوء الشبيبة الى الانحراف الاخلاقي والابتعاد عن كسب العلم والثقافة , وتطور الحياة , تحارب الشعوب باسم الحرية , وتعمي عيون الناس بالديمقراطية . محولة الحرية الى فوضى ودمار الانسان , وقتله ومنع تطوره . والديمقراطية الى استحكام الراسمالي والسيطرة على الامور السياسية بلا منازع , والتحكم بالشعوب والسيطرة على مقاليد الحكم, باستبداد اقتصادي مدروس. ولم تكن الانتخابات في المجتمع الراسمالي , سوى لعبة مفضوحة المعالم والاسس. والدليل ان الفقير لا يتمكن من سد حاجاته البسيطة , وسد رمق عياله . فكيف يتمكن من صرف ملايين الدولارات للدعاية الانتخابية فقط , اضافة الى فتح المكاتب, والمقرات الاساسية ودفع اجور العاملين , للقيام بالواجبات المناطة لسد نفقات العمل السياسي , وشراء الذمم الضعيفة من قبل الراسمال المتوحش ,المسيطر على واردات وخيرات الكون وما عليه من البشر وسرقة جهده وقوته..
ايديولوجية التضليل :
الراسمالية مارست تضليل الشعب, وطبقته العاملة وسائر الكادحين الغير المنظمين , لاحزاب ماركسية , محاولة زرع السموم التالية للحد من الفكر الماركسي ودوره في المجتمع:
1 . العرق
2 . اللون
3 . الدين
4 . اللغة
5 . القومية والصراع القومي
كل ما ورد اعلاه , هي سموم وبذر الرماد ,في العيون .. لحرف الصراع الحقيقي عن مساره الصحيح, والهاء الشعوب المغلوبة والمقهورة , بالمفردات التي لا تقدم الانسان بل تأخره وتجعله اسير التناقضات الثانوية, البعيدة عن اساسيات الحياة ..
على الماركسية , بث الوعي الفكري , العلمي , العملي, ممارسة حية للصراع, مع الراسمالية, التي تذل الانسان, وتجرده, عن حياة التطور والتقدم. ويجب الابتعاد, عن الصراع العرقي , واللون , والدين , واللغة , والقومية كل ذلك, لا يخدم اساسيا ت الانسان , وتحرره الاقتصادي, ليتحرر من عبودية راس المال.. لابد من صراع حقيقي, يمارس عمليا لانتزاع الحقوق, والكرامة والعدالة ,الاجتماعية والثقافية والسياسية للانسان, على الارض , للعيش بامن وامان واستقرار , ويشارك بصنع القرار, بكل حرية, ويقود المجتمع حسب متطلبات الواقع , لتحوله من عبودية القرار, الى مشارك وصانع له.. والخلاص من التضليل الفكري والايديولوجي , وضياء الطريق من العتمة ,والضبابية , وجعل الانسان, يرى طريق الحق والاحقاق والعدالة والمساواة , كون الانسان واحد, لا شريك له, في الارض.. وهو مولود عاري الجسد. لايملك شيئا, سوى هيكله السخصي, القابل للنمو ,والتطور حد الشبيبة.. ثم يبدا بالكبر الى الشيخوخة.. ثم نهاية العمر, بعد ان اوجد البديل عن طريق التزاوج, وتجدد النسل ودواليك..
معاناة الانسانية هي معاناة للماركسية والعكس صحيح :
المتتبع للتاريخ الحديث, منذ ولادة الماركسية ,في منتصف القرن التاسع عشر , يلاحظ زيادة الصراع الدائر , بين الطبقة العاملة وحلفائها الكادحين ,والطبقة الراسمالية والاقطاع , المستبدين الاستغلالين في الارض ..
العمال والفلاحين والكادحين هم فقراء الارض , والسبب هو, الراسمالية وتحالفائها البرجوازية الصناعية, والزراعية, المنتهكة لحقوق الانسان, لهذا لابد من النضال, من اجل, الحقوق المشروعة , وتوفير لقمة العيش, الكريمة والحياة الجديدة وتقدمها, وسلاحها الوحيد هو الفكر الماركسي . السلاح المجرب, الذي يضوي طريق الحق , والعدالة الاجتماعية , والتطور الحياتي, المطلوب للانسان, في العيش الكريم. وتقبل العلم واحترامه , وديمومة استمرارية الحياة, بشكل عادل لكل البشر, بلا غبن , ولا غالب ومغلوب , ولا استغلال , قوانين جديدة في خدمة الانسانية وتطورها اللاحق..
اما الراسماليون هم مالكي كل شيء, النقد المالي , ووسائل الانتاج , والاستثمار, في كافة مجالات الحياة, على حساب الفئة الغالبة, من الشعب , وهذا بعيد عن الحق والعدالة, والقانون. . كما ان الراسمالي, يمارس كل انواع الظلم , والقتل والسرقة, بكل انواعها واشكالها, مستغلة ومستبده .للانسان. وحولته, الى عبيد, تابع.. بسلوك برجوازي حقير, لاذلال الانسان.. ليس المحاربة المالية فحسب بل في التصرف اللااخلاقي .. لهذا فالماركسية, وفكرها التحرري نقيض لكل هذا , ومساهما فاعلا الى جانب الفقراء. لازالة الحيف والمرض , والظلم عنهم , نرى الراسمالية, تشهر سلاحها بوجه المناضلين الشيوعيين , وتحاول تشويه الفكر الماركسي, وبكل الطرق والوسائل المتاحة لها بغياب الضمير الانساني.. وبلا خجل, لتصب نار حارقة, على الشيوعيين واصدقائهم.. وتمارس كل انواع , القتل والتعذيب , والتشرد والسجن , والاعدام.ضد هؤلاء الذين نذروا أ نفسهم فداء للبشرية, ومبشرين للفكر التنويري للفقراء , حماية للطبقات المسحوقة والمعدمة, بفعل ممارسة الطبقة الراسمالية. التي حولت المجتمع, الى ادنى المستويات المعاشية والحياتية..
الانظمة البرجوازية الحاكمة, الذيلية للراسمال العالمي, تنفذ السياسة الراسمالية, تصب نار ملتهبة على الماركسيين , وعوائلهم واطفالهم, تقوم بتصفيتهم, جسديا وفكريا واجتماعيا , باسم الدين , والقومية , والعرق , واللون , والاثنية ,واللغة , وكل اساليب, المكر والخداع , واهمة لقسم من الجماهير, الغير الواعية , مستخدمة اساليب شتى وبكل بشاعة لتثني الجماهير, عن النضال الحقيقي.. استنادا الى الفكر الماركسي, ومنهجه العلمي, في التطور والتقدم , لا يروق للبرجوازية ,لتحرر الشعوب, وسلك الطريق الديمقراطي, وضمان الحرية الفردية, وحرية الراي والراي الآخر, والضمان الاجتماعي , والثقافي والسياسي, وكون البرجوازية عن تنفيذ المهام, الاساسية لعموم الشعب,نراها تتحكم بالشعب, فتحكمه بالحديد والنار, لاضطهاده , و اركاعه ولعدوله, عن النضال المطلوب تواجده والذي لابد منه..
والامثلة الموثوقة كثيرة في كل دول العالم ,لا مجال للسرد , والتاريخ يقرا الحقيقة ولا غير ها..
الراسمالية اوجدت برجوازية قومية غذتها وصقلتها بديلا عن الماركسية , وفشل دورها في خدمة الشعب لا بل زاد من دمارها له, ومورست الديماغوجية للانظمة القومية التسلطية الخادمة للامبريالية الراسمالية العالمية كما حدث ولازال في مصر وسوريا والسودان وتونس والمغرب والجزائر واليمن والصومال والمغرب وقمة الدكتاتورية البعثفاشية في العراق الجريح الذي دفع الشعب ولا زال حتى بعد زواله الماء الزكية والاموال الهائلة والدمار والخراب من جراء السياسة البرجوازية القومية الخاطئة .
كما زرعت واوجدت, رجال دين مسيسين جدد, ارتبط مصيرهم بالامبريالية والصهيونية العالمية, متنبئين جدد, ومؤدلجين للدين, حسب هوى الراسمالية, لتحريف الدين, وتقديم خدمة للامبريالية العالمية, مقابل الدعم والمساندة, لضرب الفكر الماركسي والحد من دوره, في وعي الشعوب وانهاء الظلم .عن الشعب..
معاناة الانسانية هي معاناة للفكر الماركسي , ومعاناة الماركسيين ,هي بالتاكيد معاناة للانسانية .
انتشال الانسان من الظلم والقهر والمرض والجوع والحرمان والاستغلال, هو انتصار حتمي للفكر الماركسي, كمنهج وممارسة, للفعل الحاصل , تقدم البشرية علميا وثقافيا وسياسيا واجتماعيا, هو انتصار للماركسية, وحزبها الطبقي .. استتباب الامن والاستقرار, وسعادة الانسان, هو في صالح الانسانية, والشيوعية .. ولربما تحصل انتكاسة, في بلد متحرر من قيود الرسمالية, والساعي الى الاشتراكية, وتحرر الانسان, وحصل على الكرامة , لكن حصل اخفاق, وتعثرت المسيرة السياسية , هذا لايعني, هناك خطا, في الفكر الماركسي والنظرية, بل العكس , نعتبرها قوة, ولابد من حدوث الانتكاسة, والسبب هو حرف القيادة, عن المسار الماركسي, وخط النضال , بالانزلاق في خانة الراسمالية, والالتصاق بالبرجوازية المتطفلة , والتشبث ببيروقراطية, السلطة في الموقع, السلطوي وفعل فاعل للراسمالية العالمية. في تحريف ذلك القائد, عن المسار الماركسي الصحيح والذي ادى الى هدم, البناء واجهاض الثورة , وبالتالي الشعب, يدفع الثمن الباهض , ولكن لابد من, تعديل المسار لصالح الطبقة العاملة, ان عاجلا ام آجلا..
كما علينا التنويه, من مزالق السلطة, التي تتبنى الفكر الماركسي, باتجاه النقيض من الماركسية ,نفسها ونظريتها, فهي لم تعمل لخدمة الجماهير, كما هومطلوب, لتطبيق الماركسية, على الارض , وهذا يعطي مردود, سيء للغاية.. الاول : تعمل تلك القيادة التي تسمى نفسها, ماركسية. على ضرب الماركسية, بالصميم .. ناهيك عن تعطيل, دور الانسان, في الاتجاه الصحيح.. وهذا الذي حصل في ,الاتحاد السوفييتي السابق ... والثاني : تضعف الثقة, بين قسم من الفقراء الغير الواعين , فتزرع فيها الياس, من الماركسية . كما هو, الحال في الصين مثلا , القيادة الحاكمة, في الصين تدعي الماركسية وهي لاتتمكن من تلبي حاجات, اساسية لكل الناس , الان في الصين طبقتين راسمالية, وفقر , ولا زال 300 مليون صيني, في الريف, تستهلك مياه غير صالحة للشرب, وملوثة .. ناهيك عن الخلل الدراسي, وعدم تامينه, لكل الشعب, وعدم وجود ضمان اجتماعي. رغم وجود قيادة, تسمي نفسها ماركسية, وهي بعيدة عنها, منهجا وعملا . واجور عمال متدنية, وعوز معيشي, وتحكم راسمالي وزيادته, المطرد ..هذا نقيض الماركسية, ويشوه الفكر.. من خلال التطبيق العملي, النقيض للماركسية..
كما قال ماركس" الاشتراكية لا تبنى على الفقر, ولا على اقتصاد متخلف " صحيح اقتصاد الصين في, نمو ملحوظ , لكن يجب ان ينصب, في خدمة كل الشعب. التطور الراسمالي ,هو احتياطي مخزون, لبناء الاشتراكية في المستقبل المنشود للعالم , وهذا قوة للماركسية..
لابد وان تتحول, العلاقة الانتاجية, من الراسمالية الى الاشتراكية " لكل حسب طاقته ولكل حسب عمله"..
وهنا تنتهي البطالة, وتبرز الكفاءة, وتتطور الانتاجية, واساليب العمل, بفعل تطور التقنية, والكفاءة فكرا وعلما, وممارسة عملية, وخبرة لا يستهان بها..
الفقر والغنى, هما وحدة نقيض , متلازمان,, كلما ازداد الغنى يزداد الفقر, لان التناسب بينهما, طردي , العالم يتعايش الوضع آ نيا, فيلامس واقعه المر, بفعل العولمة الراسمالية, والخصخصة , عصر سيطرة امريكا, على العالم.. اقتصاديا وسياسيا وعسكريا..ولا يمكن لشعوب العالم , ان ترضى بالواقع المر الذي تعيشه, ستصل الامبريالية الراسمالية, الى مر حلة, الاخفاق والانحدار الى الاسفل, وستقاوم, من قبل شعوبها, قبل غيرها من شعوب العالم. وهي التي ستحفر, قبرها بيدها كما تنبأ لينين , قبل قرن , وسيحصل, ذلك ليس ببعيد , لان التطور العلمي, والتكنولوجي والثورة المعلوماتية , كله في نقيض الراسمالية, في المنظور البعيد.. كون الوعي العلمي, والاقتصادي والسياسي والاجتماعي في تفاعل مع الماركسية , وفي نقيض, كامل للراسمالية.. كونها مستغلة للشعب, ولا يهمها سوى مصالحها الذاتية, بعيدة كل البعد,عن مصالح الشعوب, وبالضد منها..
الحلقة الاخيرة



#ناصر_عجمايا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الماركسية سلاح فكري متطور متجدد ليس له حدود 4
- الماركسية سلاح فكري متطور متجدد ليس له حدود -3
- الماركسية سلاح فكري متطور متجدد ليس له حدود 2
- زهرة العنفوان
- الماركسية سلاح فكري متطور ليس له حدود (1)
- الصحوة
- لا رأفة .... بلا رحمة
- لا رأفة ... بلا رحمة
- الى ابناء شعبنا
- ومزي كلارك ونجيب النعيمي والدفاع العار!!!
- الحياة الجديدة في القرن الجديد
- الحوار المتمدن صحيفة انسانية علمية سياسية تقدمية
- حمامة السلام
- نظرة عامة على الحياة الاجتماعية في المجتمعات الراسمالية
- استشهاد شيوعيين. هوخسارة للحزب .للوطن . للشعب . للثقافة والا ...
- وطن خالد... وشعب مناضل
- الواقع .. المقروء
- رثائي للرفيق ابوناصر - حسن ناصر
- الحياة بين .. تيارين
- وطن خالد ... وشعب مناضل


المزيد.....




- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ناصر عجمايا - الماركسية سلاح فكري متطور متجدد ليس له حدود 5