أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جمشيد ابراهيم - عقلية العبد و السيد - من المهد الى اللحد














المزيد.....

عقلية العبد و السيد - من المهد الى اللحد


جمشيد ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 5351 - 2016 / 11 / 24 - 22:15
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


عقلية العبد و السيد - من المهد الى اللحد
يرجى مراجعة مقالي السابق عن عقلية العبد و السيد على هذا الموقع (قبل فترة ليست بالقصيرة):
ما هذا العالم؟ يتهيأ لك احيانا و كانك تعيش في حلم. فرغم انك تجد نفسك في اواخر عام 2016 تجد الناس (في الشرق الاوسط) لاتزال بعقلية القرون الوسطى. ناس لا تزال تؤمن بعقلية العبد و السيد. فهي ليست الا عبدا من عباد الله و البشر لانها تخاطب الاعلى منها بـ سيدي - مولاي و الصلاة على سيدنا و تحمل اسماء العبد ابتداء بـ عبدالله و انتهاء بـ عبد الكريم. نحن في خدمتك - على عيني و رأسي.

و لكنك تصطدم بهذه العقلية الاحتقارية ايضا في مملكة البلدان الصناعية الغربية المتطورة. فهناك عائلة ملكية منحطة في بريطانيا على رأسها ملكة عجوز تنحني لها النساء عند الاستقبال. عائلة تملك المليارات رغم غباء و فساد افرادها. الملكية في نهاية عام 2016 هي اهانة للبشرية و لكنك لا تحتاح ان تذهب بعيدا لتسمع عبارات عقلية العبد و السيد لانك تؤمن بانها لربما وراثية زرعت في جينات البشر لان الانسان يميل الى اهانة نفسه بنفسه - يحب الاحتقار - المرض النفسي البشري الاول.

تسمع في السياسة و المراسيم الدبلوماسة عبارات مهينة لكرامة البشرية مثل سمو الامير – معالي سيد الوزير - صاحب الجلالة. فمن هي هذه الشخصيات المنحطة؟ أليست الا ضرطة عفنة في سوق البغاء و الغباء السياسي؟ وهذا يعني ان الاقطاعية لم و لن تنتهي. لا تزال الطاعة العمياء تتفشى كالمرض سواء كانت دينية او سياسية او اجتماعية.
طالما هناك بشر هناك عقلية الحجر
عقلية العبد و السيد من المهد الى اللحد
www.jamshid-ibrahim.net



#جمشيد_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العاشق الملحد
- صوت العلك من فم البنت
- ليس هناك مستقبل
- الانسان اخطر سلاح في العالم
- محمد - بين الحكيم و الحاكم
- برد الكراهية
- نار الكراهية
- ليس هناك قول الفصل
- لا يصلح الاسلام الا للمناخ الحار
- الاحلام النقية
- الاسلام 5.0
- مطاطية معاني الحب
- بالتاكيد ليست مسلمة
- صل الاسواق العربية
- عاطفة الامومة و قطعة الخبز
- عندما يزداد الوزن
- خبرة الوحي عند محمد علميا 4
- خبرة الوحي عند محمد علميا 3
- خبرة الوحي عند محمد علميا 2
- من يستلم الاجرة؟


المزيد.....




- زيلينسكي: الحرب مع روسيا قد تنتهي في هذا الموعد وأنتظر مقترح ...
- الإمارات.. بيان من وزارة الداخلية بعد إعلان مكتب نتنياهو فقد ...
- طهران: نخصب اليورانيوم بنسبة 60% وزدنا السرعة والقدرة
- موسكو.. اللبنانيون يحيون ذكرى الاستقلال
- بيان رباعي يرحب بقرار الوكالة الذرية بشأن إيران
- تصريحات ماكرون تشعل الغضب في هايتي وتضع باريس في موقف محرج
- هونغ كونغ تحتفل بـ100 يوم على ولادة أول توأم باندا في تاريخه ...
- حزب -البديل- فرع بافاريا يتبنى قرارًا بترحيل الأجانب من ألما ...
- هل تسعى إسرائيل لتدمير لبنان؟
- زيلينسكي يلوم حلفاءه على النقص في عديد جيشه


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جمشيد ابراهيم - عقلية العبد و السيد - من المهد الى اللحد